بداية إنتفضت سلمى،، لم تكن انتفاضة لذّة بفعل الاعيب لسان مروة السحري، بل انتفاضة فزع،، هل رأت ظلاً على حائط الطرقة؟ هل كان أشرف يتلصص عليهما عبر الباب الموارب؟ لم تهتم باغلاق باب الغرفة لأنها مطمئنة لتأخره في عمله، فهل جاء مبكراً دون انذار، وضبطها متلبسة مع عشيقتها؟ شعرت مروة ان وهج رفيقتها يخبو، وان عضلات فخذيها القابضة على وجهها قد ارتخت، فرفعت رأسها وتطلعت اليها متسائلة بصوت متهدج مروه : مالك يا حبيبتي؟ سلمى : اتهيألي ان اشرف واقف في الطرقة بره مروه : شافنا يعني؟ تنهض سلمى من تحتها وتلبس الروب الساتان على جسدها العاري وهي تتجه نحو الباب سلمى : مش عارفة تسارع مروة بارتداء ملابسها، شع Read more
أخت زوجتي وليلة صيف
كان الجو حاراً.. غادرت الغرفة من شدة الحر في وسط الليل و اتجهت نحو باحة المنزل حيث أكاد أحس ببعض النسيم لأسافر في نوم عميق.. لكن هيهات. لا أستطيع النوم و صورتها أمامي.. جسدها أمامي.. مؤخرتها الممتلئة أمامي.. أردافها أمامي.. سيقانها الممتلئتين أمامي.. رائحتها.. كل شئ فيها.. لكن في مخيلتي!.. شهوتي تغمرني.. شهوة قاتلة.. شهوة تجعلني أحس بأناملي تتحسس على جسدها الحريري الأنثوي الناعم.. تتغزز و تغازل و تحاكي مؤخرتها التي تهتز مع كل حركة تقوم بها أو خطوة تخطوها.. آآآآآه.. أنوثتها خطيرة و جدابة و قاتلة ! عيناها و نظرتها تستطيع اصطيادي و اقتيادي مهما كانت درجة تماسكي و ثقتي بنفسي.. أُصاب بزلزال رجولي ك Read more
معشوقتي
أخذت في الطريق تغازلني عن القيادة تشغلني لم تمل أبداً ولم تصمت لاعبتني وداعبتني أوقفت سيارتي ونزلنا فمن يدي أمسكتني ظلت تتكلم تحدثني وتتحسس أصابعها الرقيقة يدي فتقطع الحديث وتقبلني ما أنعم يداك : تبلغني ما إن أصبحنا كلانا وحدنا وأخلقنا بابا خلفنا أخذت أنثاي تعانقني تغازلني تداعبني تقبلني وخلعت عني ملابسي وخلعت في دعة ملبسها أخذت تغريني بجسدها برغم أني أحفظه شاهدتها بشغف فلم يستخف شيء منها بدا فيها كل ما أبدع ربها بجنون ورغبة في عينها دفعتني وقيدتني في مخدعها قبلت قدماي ونامت عليها شفتيها وظلت تقبل كل ما طالت ولعقت مني كل جارحة بلسانها العذب أحبك, أريدك, مشتاقة إليك كل Read more