أخت زوجتي وليلة صيف
كان الجو حاراً.. غادرت الغرفة من شدة الحر في وسط الليل و اتجهت نحو باحة المنزل حيث أكاد أحس ببعض النسيم لأسافر في نوم عميق.. لكن هيهات. لا أستطيع النوم و صورتها أمامي.. جسدها أمامي.. مؤخرتها الممتلئة أمامي.. أردافها أمامي.. سيقانها الممتلئتين أمامي.. رائحتها.. كل شئ فيها.. لكن في مخيلتي!.. شهوتي تغمرني.. شهوة قاتلة.. شهوة تجعلني أحس بأناملي تتحسس على جسدها الحريري الأنثوي الناعم.. تتغزز و تغازل و تحاكي مؤخرتها التي تهتز مع كل حركة تقوم بها أو خطوة تخطوها.. آآآآآه.. أنوثتها خطيرة و جدابة و قاتلة ! عيناها و نظرتها تستطيع اصطيادي و اقتيادي مهما كانت درجة تماسكي و ثقتي بنفسي.. أُصاب بزلزال رجولي كلما رأيتها تمر من أمامي مع كل حركة تقوم بها.. أكاد أجزم بأنها تقوم بحركات و انحناءات مغرية و هي تعلم بأن نظراتي ترميها بسهام من الشهوة العارمة..
وحيث كنت غاصا في هذة التأملات الداخلية في كيان ارتفعت درجة حرارته حتى أُصيب بحمى الشهوة و المتعة المفترستين، رن هاتفي رنة قصيرة و خاطفة علمت من خلالها أني قد توصلت برسالة قصيرة..
يا لهول المفاجأة.. كانت رسالة تحمل اسمها ! ارتجفت و هرعت لفتح الرسالة لأصاب بالذهول بقراءة مضمونها.. فقد كتبت لي "سأضع حدّاً لعطشك و حرمانك.. التحق بي بالسلالم فوراً".. لم استطع في الأول استيعاب ما قرأت على التو و تخيلت أني ربما كنت أحلم.. لكن رويداً رويداً تأكدت بأن ما يحصل لي في هذه الليلة الحارة هو فعلا حقيقة حين أحسست ببعض الحركات في السلالم.. اتجهت مهرولا نحوها و كدت أن يغمى علي و أنا أجدها عارية تماما كما ولدتها أمها ! استقبلتني بابتسامة مومس و نظرة عاهرة تبيع جسدها من أجل المتعة.. أمام دهولي بادرَتْ بالقول : هل ستقف طوال الليل تبحلق في و أنا أكاد أذوب من حاجتي إلى أن تمارس علي ما تريده و تتمناه ؟
لم أنطق بأي كلمة بل اتجهت إلى شفتاها لأمتصها و اذا بها تفتح فمها لتسحب لساني إلى أعماق فمها حيث أحسست أنها ستبتلعه.. و مع تبادل هاته القبلات الغير عادية بتاتا و ضعت يدا على بزازها و لأداعب حلمات بزازها المنتصبة في حين أن يدي الأخري تحقق أحد أشد رغباتها المتوحشة بأن أبعبص طيزها المذهلة.. سافرت بعيدا في بحر انوثتها و رغبتنا الجامحة و صرت اتحسس سائر جسمها الناعم و الساخن بأناملي تارة.. بأظافري تارة و بلساني تارة أخرى.. و ما أن وضعت لساني فوق فرجها حتى أحسست بغزارة سائلها و هو يتذفق في داخل فمي و يروي عطش شهوتي بهذا السائل العسلي المتذفق مصطحبا بتأوهاتها و شهقها و ارتجافها.. علمت حينها أن حرارة شهوتها أصابتها بالحمى.. وضعت أصبعي في خرم طيزها الأحمر لأجده مستقبلا إياه بفتحة يبدو أنها كانت تداعبها بشدة من قبل.. ثم أقحمت الأصبع الثاني ثم الثالث لأحس بخرم طيزها و هو ينقبض على أصابعي بشدة.. سحبت أصابعي و أدخلت لساني إلى أعماق طيزها المفتوحة و يا لروعة انقباض خرم طيزها على لساني و يا لروعة مذاقه ! امسكتني بقوة من شعري و جذبتني إليها بقوة و هي تنفجر بوجهي قائلة : أريدك أن تمزق فتحة طيزي إن كنت رجلا فعلا !
لقد كان لذلك وقع كبير على قضيبي حيث صار منتصبا بشكل غير معهود فأسندتها بقوة على الحائط و وضعت يدي على فمها و أدخلت قضيبي بقوة و دفعة واحدة حتى استقر في أعماق طيزها بدون أي دهن أو لعاب.. من شدة هذا الاقتحام ذو الطابع الهجومي استطعت أن أبرهن لها أنها اختارت اللغة التي أجيدها و آخذها على محمل الجد بدون أي تأخير.. مع هذا الاقتحام العدواني قفزَتْ القحبة و صرخَتْ لكن صرختها بقيت حبيسة أحشائها حيث كانت قبضتي على فمها محكمة و كنت على أتم الإدراك بوقع هجومي على مؤخرتها التي لطالما استفزتني و هي تتجول أمامي و تأخذ كامل حريتها في التلاعب بشهوتي الجنسية..
عند كبح جماح تلك الصرخة التي كادت أن تكون مدوية أحسست بأسنانها تعض أناملي بقوة و هي تأمرني أن أمزق طيزها واصفة نفسها بالعاهرة الممحونة و اللبوة التي لا تسعى وراء المال بقدر ما تسعى وراء إطفاء نار شهوتها المتوهجة.. و أنا أنعتها بصوت منخفض بأقبح النعوث في أذنها حتى لا يتطفل أي متطفل و يفسد علينا أحلى لحظات المتعة و أنا استعرض عضلات قضيبي في أحشائها بالدخول و الخروج وهي من لهفتها تقوم بحركات دائرية رافعة موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول أدخله .. أدخله لا أستطيع التحمل طيزى تأكلني . فدفعت زبى مره أخرى بدون شفقة فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أي حلو حلو إنتظر لا تتحرك، لا تخرجه أرجوك أرجوك دعه في أحشائي أرجوك مع استمرار عضها لأصابعي و التهامهم لكن هيهات أن أحس بأدنى ألم مع ما أحس به من شهوة و أنا أمارس الحفر في أحشاء طيزها الساخن و المنقبض علي قضيبي.. مع استمرار حركاتها و لذّتها أحسست أني على وشك أن أقذف حممي البركانية فطَلَبتْ مني أن أقذف في فمها و على وجهها.. فسحبتها من شعرها لتجلس على ركبتيها و أمسكت بقضيبي ليغمر فمها و وجهها كمدفع ميدان بقذائف متتالية و وابل من حليبي الساخن و سط تأوهاتها الصامتة فابتلعت كل الحليب المتواجد داخل فمها ثم أمسكت بقضيبي و أدخلته لفمها و تقوم بتنظيفه و هي تتلذذ بمذاق طيزها الذي كان مسرحا لمعركة حاسمة و ضارية..فقالت حليبك نار حبك نار زبك نار ثم هروَلَتْ مسرعةً نحو غرفتها و أنا أشاهد مؤخرتها و هي تهتز من شدة نعومتها..
ما أن التحقت بمكاني حتى وجدت رسالة منها تقول : لقد وجدت فيك ضالتي أيها المجرم العنيف ! مضاجعتك كانت في منتهى البشاعة و أنا أموت في النيك البشع ! يا بشع، لقد قمت بشن هجوم على طيزي.. و ما أحوجني إلى دلك الهجوم.
وحيث كنت غاصا في هذة التأملات الداخلية في كيان ارتفعت درجة حرارته حتى أُصيب بحمى الشهوة و المتعة المفترستين، رن هاتفي رنة قصيرة و خاطفة علمت من خلالها أني قد توصلت برسالة قصيرة..
يا لهول المفاجأة.. كانت رسالة تحمل اسمها ! ارتجفت و هرعت لفتح الرسالة لأصاب بالذهول بقراءة مضمونها.. فقد كتبت لي "سأضع حدّاً لعطشك و حرمانك.. التحق بي بالسلالم فوراً".. لم استطع في الأول استيعاب ما قرأت على التو و تخيلت أني ربما كنت أحلم.. لكن رويداً رويداً تأكدت بأن ما يحصل لي في هذه الليلة الحارة هو فعلا حقيقة حين أحسست ببعض الحركات في السلالم.. اتجهت مهرولا نحوها و كدت أن يغمى علي و أنا أجدها عارية تماما كما ولدتها أمها ! استقبلتني بابتسامة مومس و نظرة عاهرة تبيع جسدها من أجل المتعة.. أمام دهولي بادرَتْ بالقول : هل ستقف طوال الليل تبحلق في و أنا أكاد أذوب من حاجتي إلى أن تمارس علي ما تريده و تتمناه ؟
لم أنطق بأي كلمة بل اتجهت إلى شفتاها لأمتصها و اذا بها تفتح فمها لتسحب لساني إلى أعماق فمها حيث أحسست أنها ستبتلعه.. و مع تبادل هاته القبلات الغير عادية بتاتا و ضعت يدا على بزازها و لأداعب حلمات بزازها المنتصبة في حين أن يدي الأخري تحقق أحد أشد رغباتها المتوحشة بأن أبعبص طيزها المذهلة.. سافرت بعيدا في بحر انوثتها و رغبتنا الجامحة و صرت اتحسس سائر جسمها الناعم و الساخن بأناملي تارة.. بأظافري تارة و بلساني تارة أخرى.. و ما أن وضعت لساني فوق فرجها حتى أحسست بغزارة سائلها و هو يتذفق في داخل فمي و يروي عطش شهوتي بهذا السائل العسلي المتذفق مصطحبا بتأوهاتها و شهقها و ارتجافها.. علمت حينها أن حرارة شهوتها أصابتها بالحمى.. وضعت أصبعي في خرم طيزها الأحمر لأجده مستقبلا إياه بفتحة يبدو أنها كانت تداعبها بشدة من قبل.. ثم أقحمت الأصبع الثاني ثم الثالث لأحس بخرم طيزها و هو ينقبض على أصابعي بشدة.. سحبت أصابعي و أدخلت لساني إلى أعماق طيزها المفتوحة و يا لروعة انقباض خرم طيزها على لساني و يا لروعة مذاقه ! امسكتني بقوة من شعري و جذبتني إليها بقوة و هي تنفجر بوجهي قائلة : أريدك أن تمزق فتحة طيزي إن كنت رجلا فعلا !
لقد كان لذلك وقع كبير على قضيبي حيث صار منتصبا بشكل غير معهود فأسندتها بقوة على الحائط و وضعت يدي على فمها و أدخلت قضيبي بقوة و دفعة واحدة حتى استقر في أعماق طيزها بدون أي دهن أو لعاب.. من شدة هذا الاقتحام ذو الطابع الهجومي استطعت أن أبرهن لها أنها اختارت اللغة التي أجيدها و آخذها على محمل الجد بدون أي تأخير.. مع هذا الاقتحام العدواني قفزَتْ القحبة و صرخَتْ لكن صرختها بقيت حبيسة أحشائها حيث كانت قبضتي على فمها محكمة و كنت على أتم الإدراك بوقع هجومي على مؤخرتها التي لطالما استفزتني و هي تتجول أمامي و تأخذ كامل حريتها في التلاعب بشهوتي الجنسية..
عند كبح جماح تلك الصرخة التي كادت أن تكون مدوية أحسست بأسنانها تعض أناملي بقوة و هي تأمرني أن أمزق طيزها واصفة نفسها بالعاهرة الممحونة و اللبوة التي لا تسعى وراء المال بقدر ما تسعى وراء إطفاء نار شهوتها المتوهجة.. و أنا أنعتها بصوت منخفض بأقبح النعوث في أذنها حتى لا يتطفل أي متطفل و يفسد علينا أحلى لحظات المتعة و أنا استعرض عضلات قضيبي في أحشائها بالدخول و الخروج وهي من لهفتها تقوم بحركات دائرية رافعة موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول أدخله .. أدخله لا أستطيع التحمل طيزى تأكلني . فدفعت زبى مره أخرى بدون شفقة فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أي حلو حلو إنتظر لا تتحرك، لا تخرجه أرجوك أرجوك دعه في أحشائي أرجوك مع استمرار عضها لأصابعي و التهامهم لكن هيهات أن أحس بأدنى ألم مع ما أحس به من شهوة و أنا أمارس الحفر في أحشاء طيزها الساخن و المنقبض علي قضيبي.. مع استمرار حركاتها و لذّتها أحسست أني على وشك أن أقذف حممي البركانية فطَلَبتْ مني أن أقذف في فمها و على وجهها.. فسحبتها من شعرها لتجلس على ركبتيها و أمسكت بقضيبي ليغمر فمها و وجهها كمدفع ميدان بقذائف متتالية و وابل من حليبي الساخن و سط تأوهاتها الصامتة فابتلعت كل الحليب المتواجد داخل فمها ثم أمسكت بقضيبي و أدخلته لفمها و تقوم بتنظيفه و هي تتلذذ بمذاق طيزها الذي كان مسرحا لمعركة حاسمة و ضارية..فقالت حليبك نار حبك نار زبك نار ثم هروَلَتْ مسرعةً نحو غرفتها و أنا أشاهد مؤخرتها و هي تهتز من شدة نعومتها..
ما أن التحقت بمكاني حتى وجدت رسالة منها تقول : لقد وجدت فيك ضالتي أيها المجرم العنيف ! مضاجعتك كانت في منتهى البشاعة و أنا أموت في النيك البشع ! يا بشع، لقد قمت بشن هجوم على طيزي.. و ما أحوجني إلى دلك الهجوم.
10 years ago