معشوقتي

أخذت في الطريق تغازلني
عن القيادة تشغلني
لم تمل أبداً ولم تصمت
لاعبتني وداعبتني
أوقفت سيارتي ونزلنا
فمن يدي أمسكتني
ظلت تتكلم تحدثني
وتتحسس أصابعها الرقيقة يدي
فتقطع الحديث وتقبلني
ما أنعم يداك : تبلغني
ما إن أصبحنا كلانا وحدنا
وأخلقنا بابا خلفنا
أخذت أنثاي تعانقني
تغازلني تداعبني تقبلني
وخلعت عني ملابسي
وخلعت في دعة ملبسها
أخذت تغريني بجسدها
برغم أني أحفظه شاهدتها
بشغف فلم يستخف شيء منها
بدا فيها كل ما أبدع ربها
بجنون ورغبة في عينها
دفعتني وقيدتني في مخدعها
قبلت قدماي ونامت عليها شفتيها
وظلت تقبل كل ما طالت
ولعقت مني كل جارحة بلسانها العذب
أحبك, أريدك, مشتاقة إليك
كلماتها
أرد : كنا سويا لتونا وأنا
أضرب ردفها
تضحك وتنتصب حلماتها
وترد مهتاجة : دوما منك حبيبي أحتاجها
حاولت الحديث فإذا هي
ترضعني ثديها
أخذت تلاعب بأصابعها فرجها
وباليد الفارغة تتحسس جسدي
تطلب مني أن أضرب ردفها
حتى تأوهت عند شبقها
فاهتزت وارتعشت وعلا صوتها
ودارت وأخذت تمصمص في جسدي
والتقمت قضيبي في فمها
تقبله, تلعقه, تمصمصه
كأنه آخر زادها
ولفت مرة أخرى واضعة على كتفاي فخذيها
كالعصفور فوق غصنه ركبت
وشفطت قضيبي في فرجها
كما الفارس في سباق
أخذت تحرك جسدها
وقلبتها وغيرت في دعة
مرة وبعنف أخرى وضعتها
أتى كلانا بعد وقت شبق
سويا ويالها من لحظة
إرتخت حينها مفاصلنا
وإرتمت على زندي برأسها
أخذت تقبل في وتلتمسني
بحنان سلب اللب مني
أتنام : تسألني
أرد : ماذا تحبين أنت
قالت نظل هكذا
عاريين محتضنين
إلى أن أموت فتودعني قبري وتودعني
بعيناك الجميلة
ويداك الناعمة
فهذا أكبر وآخر آمالي
Published by mouza
11 years ago
Comments
1
Please or to post comments
NaughtyOna
NaughtyOna 11 years ago
فنــــــــــــــــان بجد رائع
Reply