حلى حاجة فى فوئش إنه زكى بس حمار. الإنجليزى بتاعه حلو وكان بيفهم فى الكومبيوتر وبيعمل برامج ومواقع، وكان بيحب نيو بتاع فيلم ماتريكس ومعتبر نفسه نيو بتاع مصر. كذه مرة جيتله لقيته لابس جلبية سودة عاملة زى الشوال ونضارة شمس خدوده رفعاها لغاية حواجبه. المهم، كان حمار بقى عشان فاكر إنى بفهم أى حاجة من كس ام الألغاز اللى بيقولهالى وهو “بيفهمنى” هيعمل إيه عشان يخش على جهاز الواد. “انا هبوّت من الدوس لنسخةلينكسعلى الفلاشة وبعدين هايقنوسكناتلسيناثصضهرتجخصلتةسشينكبصلخضتلةلقحجثصهعلنرب ونقدر نعمل اللى إحنا عايزينه.” “أيوه، يعنى الحوار ده هياخد أد إيه كده؟” “مش كتير، بس انا بنقل حاجة من على الفلاشة، رُبعا Read more
2خيال لمبة
بصراحة انا بحب أخش بيوت الناس من وراهم. معملتهاش كتير، بس كنت مابفوّتش فرصة لو الحوار كمان هيدّفعلى فيه فلوس. الصالة كانت مكركبة وكان باين ان فيه خرتيت عازب عايش هنا. قعدت على الكنبة وقلّبت فى الزبالة اللى على الترابيزة. ورق بفرة، علب سجاير فاضية متاخد منها كل الكرتلات، و، أحا، حتة حشيش. مع انى ماليش فى الحشيش أوى خدتها عشان كانت تعملّها خمسيناية وممكن أعمل بيها اى مصلحة. إتمشيت فى الدور الأول بدوّر على اى حاجة مريبة. المطبخ كان كله شنط محلات أكل مشهورة، واحدة فيهم كانت لسة مليانة، شميت الساندوتش لقيته معفن. خدت إزازة فانتا من التلاجة وطلعت الدور التانى. الواد ده شكله هربان من حاجة، او إتخطف، Read more
Posted by
addoulla78
5 years ago