لن ادخل في متاهة الجدل حول واقعية القصة ، لكني اترك الحكم للقارئ لتصنيفها على هواه القصة على لسان صاحبها ولكنه ليس هو كاتبها ، اذا فلا يصح نسبة القصة دائما لكاتبها ، فالكاتب يبحث عن قصص يرويها بلسان أصحابها لتكون ممتعة ومثيرة لكن هذا لا يعني ان الكاتب هو من عاش كل هذه الأحداث... هذه القصة حدثت في سن مراهقتي الا انني احكيها لاول مرة وانا في سن الاربعين لانها كانت السبب الذي غير ميولي الجنسي ...كنت تلميذا في الثانوي لم يتجاوز عمري 16 سنة بعد... كان العم كمال حارسا لمدرسة ابتدائية جنب مسكننا، كان رجلا طيبا وهو في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد يسكنون بضاحية المدينة وكان العم كمال يسكن ل Read more