Last seen 4 days ago
Porn Expert
4146 days on xHamster
94.8K profile views
2K subscribers
212 comments left
Personal information
I am:
loulou, transgender mtf, heterosexual
From:
Sousse, Morocco
Seeking:
Transgender MtF, heterosexual
Interests
and fetishes:
and fetishes:
About me
A force de me (faire) goder ou de me (faire) fister, mon plaisir anal s'est intensifié à tel point que je parviens à éjaculer sans même toucher mon petit pénis, ni me masturber !
Je considère mon petit zizi comme un clitoris et mon anus comme un vagin!
♥
________________________________$$$$$_$$$
_______________________________$$________$$
_______________________________$_________$$$
_______________________________$__________$$
_______________________________$_________$$$
_______________________________$$_______$$$
_________________________________$$__$$$$
_____$$$$$$$______________________$$$$$$
____$$_____$$$__________________$$$____$$$
___$$__$$____$$$_______________$$$_______$$
___$$$$$_$$$__$$$_____________$$$____$___$$
_$$____$$__$$$__$$___________$$____$$$___$$
_$_______$$__$$$_$$$________$$_$$_$$$____$$
$$_______$$_____$$$$$$$$___$$__$$$$_____$$$
$$_______$$$$$$$$$________$$___$$$_____$$$$
$$_______$$_____$$$$$____$$____$$_____$$_$$
_$$____$$$__________$$$$$$___$$$____$$$__$$
___$$$$$$_____$$_______$$$$$$$$____$$$___$$
________$$____$$___________$$_____$$$____$$
________$$____$$__________$$_____$$______$$
________$$____$$__________$$____$$$$$$___$$
________$$____$$$$$$$$$___$$$$$$$____$$__$$
________$$____$$________$$$___________$__$$
_________$$___$$___________$$$$______$$__$$
_________$$___$$____$$$$$$$$$$$______$$__$$
_________$$___$$___________$$$______$$___$$
_________$$____$$__________$$______$$$___$$
_________$$____$$________$$$_____$$_$$___$$
_________$$____$$_______$$$_____$$__$$___$$
__________$$$$$$________$$_____$$___$$___$$
_____________$$________$$_____$$$___$$___$$
________________________$______$$___$$___$$
________________________$$_____$$___$$___$$
________________________$$$____$$___$$___$$
_________________________$$_____$$__$$___$$
_________________________$$$____$$__$$___$$
__________________________$$____$$$_$$___$$
___________________________$$___$$$_$$___$$
_____________________$_$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
نكنى بقوه و دخله لجوه
نكنى بقوه و دخله لجوه
نفسي اكون عروسة
انا سالب بنوثي ذكر وانثى في نفس الوقت من دواعي سروري أن أتناك من فتحة شرجي لدرجة أنني قادرة على القذف عندما أتناك دون لمس قضيبي أو عند ممارسة العادة السرية.أنا أعتبر قضيبي الصغيرة البظر وفتحة شرجي أعتبارها المهبل٬ نفسى فى رجل أو خنثى او بنوتة نفسها تكون خنثى وتجرب تنيك ولد بنوتى وانا فانتظارها
جسمي ولبسي زي البنات نفسي اكون عروسة احب اتناك وانا نايم على ضهرى ورجليا مرفوعة بحس قد ايه انا انثى مثار ة ومنيكه كده
بحب اكون خدام للبنات والنساء مسترجلاة انفذ اي طلب مهما كان ( بحب اتناك بطيزي صراحه انا اواجه مشكلي في طيزي لأن انا احب العب بطيزي بواسطه اصابعي وكل مره ادخل اصبعي بطيزي احس بحراره شدييده وما اقدر اكمل
ليت لو واحد من الرجال أو البنات الامسترجلاة تفيدني انا، لي عايز ينيكني يبعت طلب بسرعه اه طيزي نآآآآر................... )
والكلام اولا في خهامستير. للتاكد بعد ماطمن سنفذ اي طلب
والكلام بصراحه وبدون كذب
ولا احب حد يضرني ولا انا اضر والسرية التامه
nombre de visiteur
كيف تحولت الى سالب بنوتي قصة حقيقية
إنزل للأسفل لقرأة قصصي1
الطريقه الاسهل لفتح السالب
1/ اثارة شهوة السالب
2/ ارخاء اعصاب فتحة الشرج بتفريش الخفيف
3/ تدخيل الاصبع بعد مايحط المزلق وتحريكه ومن ثم حاول تلحق اصبعك الثاني بدون تحريك
4/ قوم بالتفريش من اسفل الى اعلى والعكس مع اخفاقه بالخرق
5 / ثبت راسه على فتحت الشرج مباشره حاول ترخي نفسك حتى يضعف انتصاب القضيب وبعده دخله بحركه جانبيه مو دف للامام
6/ راح يوقف القضيب قم بخراجه وارجاعه اكثر من مرتين وكذا تكون فتحة سالب
ملاحظه : الوضعيه سبعاوي حتى يخف الالم على المفتوح . * و اذا كان العلاقه شوطين ﻻ تغسل طيزك بلماء بين الشوطين بس حاول تنزيل المني فقط وتمسيحه بلمناديل ﻻن الماء يسبب الام شديده . * واذا انتها الموجب من الشوط الثاني عليك الاغتسال بلماء جيدااا .
* الاضرار والالم الناتج عن ذالك
فقط حراره بسيطه بفتحة الشرج عند نزول المني . * وعلى الموجب العنايه
باسالبﻻنه انسان عنده احساس ويتالم من اجلك فحافظ عليه .... وشكرااااللجميع
إنزل للأسفل لقرأة قصصي2
أنا و باسم صديقي
فى شهر سبتمبر 2014 ذهبت لحفل زفا ف أخت صديقي باسم الذ ي تعرفت عليه من فترة قصيرة .و بعد إنتهاء الحفل توجهت مع باسم إلى بيته لكى اجلس معاه وفى اول ليله هبات معاه فيها لقيته سكران وعزم عليا أكمل أشرب معاه عشان نكمل وبعدين ندخل لللشقة فشربت وجلسنا على الدرج أمام العمارة ,
سألني باسم قا ئلا : هل حقا ما يقولونه عنك صحيح ؟
قلت له ماذا تقصد بكلامك؟
فأ حاط بذراعه على خصري و قال : ما يقولونه رأيته فيك انوثتك المرقه و صوتك الرقيق ودلع حركاتك ونعومت جسدك.و سحبني اليه بذراعه وقبلني من وجنتي بحركة سريعة وقال مبتسما: هذه عربون صداقتنا. وانزل يده وحضني من خصري ، وصار يفرك خصري بكفه الايمن، ثم وضعها على طيزي وصار يعصرها... بينما يده لا تزال على طيزي ، بدات احلم وأقول في قلبي لو كنت أنثى اهههه لو يواصل كدا. وفجأة سحبني
ووضعني بين رجليه، وهمس لي ان أجلس قليلا في حضنه... فتسمرة في مكاني ولم أجب، فامسكني من جانبي مؤخرتي واجلسني في حضنه... انتصف قضيبه على فلقتي وأنا في حضنه ثم قبلني من رقبتي خلف اذني وهمس فيها قائلا : انك جميل ولذيذ يا لولو ، ويداه يعبثان في صدري وأنا متعجب كيف عرف بإسمي المستعار لولو .ولاكن طابت لي القبلة ، فارتخى جسمي وصاراثقل وأنى على قضيبه بدأت أتحرك يمنة ويسرى ... استمر الوضع على هذا الحال حتى صرنى نسمع اصوات سيارات قادمة من بعيد عندها ابتعدة عن حضن باسم،فسحبني بقوة وقال لي هيا نصعد إلى الشقة . فصرت مستسلما له فأنوثتي تحركت ، ركبنا المصعد فقام بسحبي من الخلف ألصق قضيبه على طيزي عندها أحسست بقضيبه بين فلقتي سيمزق السروال ارتخيت في حضنه ولاكن ها قد وصل المصعد ، نزلنا مسرعين من كثرة اللهفة كأننا زوجان في ليلة الدخله . ما إن دخلنا الشقة نمت على الارض مباشرةعلى بطنى وكنت تعبان ومش قادر اتحرك فجلس بجوارى وبداء
يحادثنى ووضع يده على ظهرى وبداء يفرك طيزي وبعدين صعد فوقي لقد كنت مستمتعاً بقبلاته، والحرارة التي كانت فوقي كنت متشوق للأفضل... لم يمهلني باسم طويلا، فأقعدني أمامه وسحبني بين ساقيه حتى التصقت مؤخرتي بقضيبه، والتفت ذراعيه على صدري، واخذ يقبلني من رقبتي، وهو يهمس لي : منذ أن عرفتك وانت لم تفارق مخيلتي لقد أحسست بأنوثتك ، ما اجملك وألذُّك لقد انتظرت هذه اللحظة بكل شوق منذ سماعي بقصصك. وصار يفرك بصدري حتى بدأ ثقلي يزداد على قضيبه.عندها راحت يديه تفتح حزامي وازرار بنطلوني، ثم ابعدني قليلا وانزل لي ملابسي الى الركبتين لتظهر مؤخرتي الملساء البيضاء المشدودة. فتح باسم ازرار بنطلونه واخرج قضيبه المنتصب وسحبني اليه حتى التصقت مؤخرتي على قضيبه، ثم لف ذراعيه حول جسمي واخذ يفرك ويقبل رقبتي وقضيبه بين فلقتي ... اغمضت عينيا تاركا شفتا باسم تعبث في رقبتي بينما أنا مستمتع بحرارة ونعومة قضيبه وهو بين فلقتي طيزي... وبينما أنا مغمض العينين شعرة بابتلال قضيبه. دفعتني الشهوة ان ألمس القضيب، فمددة يدي الى الخلف وامسك قضيبه بينما أنا جالس عليه واخذة أتلمسه وأعصره. فسألني باسم : هل اعجبك ؟
فقلت له انه ناعم ودافئ ! وحطيت ايدى على زبه واقعد يحرك ايدى على زبه وقال البنت بعد كدا تحب تدوق طعه فقال طلع لسانك وشوف طعمه ايه وقولى انت حاسس بايه, كاد قلبي يقفز فرحاً وأنا أرى القضيب يقترب من عيني ووجهي وشفايفي... حتى التصقت شفتي على قضيبه ، فاحسيت بنعومته وحرارته تنتقل الى شفتي... اعجبتني هذه النعومة وهذا الدفئ، وفتحت فمي لأ سمح بدخول راس القضيب في فمي فغمضت عينى ورحت احرك لسانى على زبه وانامستمتع بحركت لسانى على راس زبه الناعمه وبدات اقبل زبه وادخله بفمى واخرجه وبداءيقول عاوزك تتخيل ان زبى لما يكون عند خرم طيزك المولع السخن وهو مبلول وعمال يخبط فى خرم طيزك فدخل ايده وحط صباعه على خرم طيزى وكان صباعه مبلول وبيزحلق يلا وبدا يدخل صباعه فى طيزى ويطلعه تانى وانا كنت مستمتع اوى وصباعه وهو داخل حسيت ان فى حاجه بتفشخنى وحسيت بالم حول فتحت طيزى فولد الالم سعاده واحساس بالراحه وتوتمنيت ان يطول ويزيد هذا الاحساس وكان كلما اخرج وادخل صباعه فى طيزى فانى احس بتقلب الاحساس مابين الالم والراحه والسعاده فان هذا لا يفهمه الا الانثى، ثم ادارني وامسكني من وجنتي بكلتا كفيه وطبع قبلة على شفتي، ثم صار يمصهما، ثم التقط لساني واخذ يمصه... وبعد لحظات ابعد شفتيه بينما كفيه لا تزال ممسكتان بوجنتي، واخذ يسحب رأسي الى الاسفل باتجاه قضيبه، وهو يهمس: هياارضع ومص جيدا !
... فقلت في قرارة نفسي ما اروعه وما ألذه، وبدأت أمص راس القضيب بحذر، ورويدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمي وأرضع، بينما آهات وتأوهات باسم تتصاعد.
وظللت أرضع و امص...إلى أن امسكني من راسي واخرج قضيبه من فمي ونظر الي في عيني وقال: ان كان المص قد اعجبك فان النيك سيُجننك، دعني انيكك من طيزك !
ادرة ظهري له... فامسكني من فردتي طيزي وفتحهما الى الجانبين وسحبني الى الخلف باتجاه راس قضيبه ووضعه على فتحتي.... اول ما لامس راس القضيب فتحة طيزي ... شعرت ان قضيبه سوف ينفجر من هول الشهوة وهو داخل في فتحتي الظيقة... احس باسم بمعاناتي فحضنني بذراعيه بينما راس قضيبه بباب الخرم... قرب شفتيه من اذني وقال: سأدفعه في خرمك، سيؤلمك بعض الشيئ، حتى تتعود عليه... لم أهتم إلى كلامه ، بل كنت متشوقا لهذه اللحظة... وراح باسم يدفع بحذر راس قضيبه، ومحاولا ادخاله كله في خرمي، ومع اول دفعة شعرة بألم، لكني كنت متمتعا لشدة هيجاني وشهوتي، لكن مع كل دفعة راح الالم يزداد، ومع انزلاق الراس ودخوله للخرم صحت بصوت كتوم اخخخخخ اممممم اي ي ي ، عندها توقف باسم عن الدفع وظل حاضنني بكلتا يديه حتى لا أهرب... لكني صرخت نيك يلا ما توقفش و أنا محاولا إرخاء نفسي حتى يضعف انتصاب قضيبي و أنا ماسك به وأدفع فيه للخلف محاولا لمس بيضاتي برأس قضيبي لأزيد من وقت المتعة ، وظل قضيبه في طيزي، عندها بدأ باسم بتحريك قضيبه ببطئ دخولا وخروجا
ثم بدأ يسرع أكثر فأكثر وأنا أصيح و أتأوه أه أه أه أه أي أي يلا نيكني حبيبي أنا مرا تك دخلوا كلوا مممم حلو
حتى انطلق منيه يملئ طيزي كأنه دواء يداوي جرح خرمي ما أحلا لبنه إنه دافئ ، وبينما قذائفه تنطلق في طيزي راح هو يحضني بقوة على صدره ويقبلني من تحت اذني و رقبتي ، ويهمس فيها .. احبك ... احبك .. احبك ........
وبعدين أخرج قضيبو من طيزي و قلي يلا مص قضيبي نضفوا من اللبن إلي فيه ، بديت أ مص و يدي على قضيبي إلى أن قذفت لبني .فولد سعاده واحساس بالراحه وتمنيت ان يطول ويزيد هذا الاحساس
بالأنوثة بالإستمرار اهههه يالها من ليلة ممتعة. ومنذ ذالك اليوم صرت أنا و باسم مثل الزوج والزوجة
إنزل للأسفل لقرأة قصصي
كيف تحولت الى سالب بنوتي قصة حقيقية
إنزل للأسفل لقرأة قصصي3
أنا وصاحب الحمام
في يوم من الايام و كان السبت
ذهبت أنا و أصحابي و لعبنا مباراة كرة قدم
و تعبنا كثير فيها
و لما خلصنا رجعت على البيت
حضرت ملابسي و لوازم الحمام و ذهبت
كنت تعبا جدا من المباراة و عظامي مهتكة
من كثرة التعب... لما دخلت الحمام وجدت صاحبه على وشك الاغلاق... فحييته و قلت :
لس بدري لماذا تغلق؟
و أجابني أنه كان سيغلق لأنه أراد أخذ حمام
و بعدها يذهب على بيته مباشرة
فقلت له هل تسمح لي بأن أستحم معك
لأنني لم أكن قادرا على الذهاب لحمام أخر كنت تعبان كثير
فقال لي لا بأس.... فذهب و أغلق الباب الخارجي للحمام و قال لي لما تخلص سأفتح لك
...
لما كنت أنزع ملابسي كان هو ايضا ينزع ملابسه و كان يسترق النظر لي
استغربت و لكنني لم أعره اهتماماو دخلت للحمام و كنت لابش شورت قصير و دخل هو ورايا مباشرة..
كان الحمام ساخن جدا و تعرقت خلال وقت قصير.. فجائني
و قال لي : هل تفرك لي ظهري قليلا و سأعمل بالمثل معك فوافقت و فركت له ظهره قليلا..... ثم قال لي دعني أريك كيف تعمل مساج
و أخذ يمسدلي في ظهري و أنا كنت في قمة المتعة لأني كنت تعبان و المساج يخلي الواحد يرتاح
فكنت أنا أصدر أصوات أأأ لأني كنت أحس بشعور مريح لكني لم أقصد اي نية جنسية....
لمس جميع جسدي بيديه و و أدخل يده فجأة في ترمتي(طيزي) فرفعت رأسي و نظرت اليه لكني لم اقل شيئا
و صدقوني كنت حاسس برغبة جنسية بس مو معو
فقال لي : مابك انا اعملك مساج فقط
فقلت له لا لا لابأس...
ثم عاد و أدخل يده في طيزي و هذه المرة طلب مني أن أنزع الشورت لكي يعرف يعمل مساج.. استغربت و أجابني على الفور مبتسما نحن رجال لا تخف رجل لرجل... على فكرة هو عمره حوالي 40
نزعلي الشورت و انا و لا كلمة كنت خجلان لأن عورتي انكشفت و كنت خايف لا ينتبه على زبي الواقف
بعدها أحضر الشمبوان و لاحظت انه هو ايضا نزع شورته
و بدأ يمسدلي بالشمبوان و انا مغمض العينين من شدة المتعة التي كنت أحس بها
ثم بدأت أحس باصبعه يحاول دخول فتحة طيزي
لم أستطع أن أنطق من شدة المتعة و تمنيت في تلك اللحظة أن يدخل زبه.لا أدري ماحصل لي
مر على ادخال اصبعه حوالي ربع ساعة حتى انه ادخل اثنين من أصابعه... و انا و لا كلمة
ثم قال لي هل تريد أن الحس لك طيزك فلم أجبه
و كنت أتأوه... و بدأ باللحس و كاد يجنني و لم أحتمل فقلت له بصوت منخفض : أدخل زبك أدخل زبك
و لكنه قال لي لما تمص الأول
و عطاني زبو و أخذت أمصه و أرضعه و كأنني قحبة.... و لكنني وجدت نفسي محترفا في المص
ثم ترجيته أن يدخل زبو
فألقاني على ظهري و رفع رجلي على كتفه و بلل زبه بالشمبوان و أدخل رأس زبه فأحسست به يشق طيزي لكنه أكمل بأدخاله حتى المنتصف ... و أنا أتأوه أأأأأأأ
و استمر بأدخاله و اخراجه حتى تعودت عليه و بدأت بالتجاوب معه بطيزي
ثم بدلنا الوضعية و جثوت على ركبتي و أخذ ينيكني بوضع الكلب
و كان يضرب طيزي بكفه
و يقول لي : يا قحبة يا قحبة .....
و انا كنت أصيح من المتعة و أقول : نيكني نيكني ....
حتى فاض لبنه في طيزي و أحسست بحرارة لم أحس بها من قبل
فمسكت بزبه و لم أدعه أن يخرجه حتى أخر قطرة...
ثم جلس و قال لي يلا تعالا يا قحبة مص
فمصصت بقية (المني) من زبه و داعبته حتى وقف ثانية وناكنى يوميها 2 مرات
إنزل للأسفل لقرأة قصصي3
أنا والحلاق
في يوم ما ، كنت ذاهبا إلي الحلاق ، كالعادة ، إستقبلني بحفاوة و قدم لي مشروبا ثم حلقلي . لكن عند خروجي ، طلب مني أن أدلكه لأنه يعاني من ألام في الظهر ، فوافقت لأنه كان رجلا طيبا . فبدأت بتدليكه من رقبته إلي أسفل ظهره ، فوجدته مرتاحا و نشوانا ، ثم قال لي " إنزل قليلا تحت ! " فر فضت بالطبع و هممت بالخروج . لكنه سبقني إلي الباب ووضع يده في مأخرتي و دفعني بقوة نحو الأريكة ثم أوصد الباب . شعرت بخوف كبير و إرتعشت ركبتاي . و طلبت منه أن يعفو عني و يخرجني فرفض . وأمرني أن أمص قضيبه كي لا يخبر أهلي بالذي فعلته مع الليبي ، قبلني بعنف و أدخل قضيبه الكبير في فمي و أنا أختنق ، ثم أدخله في مأخرتي الطرية ، فشعرت بألم شديد و بدأت بالصياح ثم البكاء لكنه لم يهتم بل زادت ظرباته القوية في داخلي ، و قضيبه يخترقني بعنف ، أخرج قضيبه قليلا ثم أعاده لكن هذه المرة ، عانقني لكي أحس بجسده العاري و بعضلاته الصلبة وواصل تعذيبي و أنا أأن من كثرة الوجع و النشوة . و عندما تضاعفت قوة ظرباته أخرج قضيبه ليسكب منيه الساخن في فمي ، وجهي و صدري و قبلني . و من ذالك الوقت ، عرفت أنني أجذب شهوة الرجال أكثر من النساء .......
إنزل للأسفل لقرأة قصصي4
أنا وإبراهم عامل ا لبريد
تبتدى الحكاية السنة الماضية عندمة تعرفت على ابراهيم عامل البريد والمقيم بنفس المنطقة التى اسكن بها وفى مرة ذهبت معه علشان يورينى بيته وعرفت ان بيته قريب من بيتى وان عندهم محل ومخزن بالمنطقة وكنت بتردد عليه بالمحل القريب من منزلى اجلس معه وفى مرة من المرات ذهبت اليه بالمحل قلى انا معاية مجلة جنسية بالمخزن اقفل المحل ونروح المخزن هوة قريب من المحل وافرجك عليها سمعت عن المجلات الجنسية ولكنى لم اراها فى حياتى فتوجهت معه للمخزن وجلسنا نتفرج على المجلة واعد يلعب بزبه الى ان وقف فتح سلسة البنطلون واخرج زبه واعد يدعك فيه وطلب منى ان اخرج زبى انا كمان وادعك فيه ليرى من الاكبر وبداءت باخرج زبى واللعب فيه الى ان وقف تماما فوجدة ان الاثنين متساوين بالطول لكن بتاعه هوة ارفع كان رفيع وطلب منى ان اخلع البنطلون وان يمرر زبه مابين وراكى من الخلف حتى ينزل ماه وانا اعمل معه دلك بعد كدة رفضت وقلتلوة انا الاول قللى ماشى فانزل البنطلون وقمت بادخال زبى ما بين وراكة وا بين قلقتين طيزه الى ان قدفت وقللى علية الدور اعطينى طيزك لفيت وقام ببلل زبه بالمنى وقالى آآه ما اجمل واحلى طيزك احلى من طيز البنات واعد يدق زبه بخرم طيزى ويخرجه يدق خرم طيزى ويخرجه وقام بضغطة قوية على خرم طيزى من الخارج وقدف حسست بان القدف دخل كله بطيزى مع انه لم يدخله كان من الخارج الى ان انتهى فنظرت خلفى لكى امسح منيه لم اجد منى ضحك ابراهيم وقللى خلاص انا قدفتهم داخل طيزك كلهم روحنا وتقرر مشوار المخزن كثيرا وبقيت انا كمان اغرزه بخرم طيزه وانا بنزل للكن زبى كان كبير وهو ياتى بعد ذلك بدهن زبه بالمنى بتاعى بعد ما انزل على طيزه ويقوم بوضعه على خرم طيزى مباشرت ويفضل يضغط على ان تزحلق راس زبه الرفيع الناشف بداخلى واعدت اغوت اخرجه اخرجه كيوجعنى وهو يضغط اكثر الى ان قدف بداخل طيزى للمرة الثانية قلت له انتى كل مرة تنزلهم بطيزى وانا لا قللى متخفش عادى المرة الجاية اخليك تدخلوفيا كله وجه فى مرة قللى مش اروح المخزن مفيش حد بالبيت تعالى نروح البيت علشان نكون برحتنا هوه وعدنى ان ادخله بطيزه وانزلهم رحت معه البيت وقلعنا وقلتلوا اعمل انتى الاول قلت علشان ابلل زبى بمنى وادخلوكله بعد كدة قللى ماشى تعالى نام على وشك على السرير وراح فتح رجليك واعد يتحسس خرم طيزى ويقلى علشان اخليك تدخلوكله وافتح خرم طيزى اريذك ان تتمدد على السرير واقبلك على شفايفك وامصهم وانتا مص والحس لي زبي واقبل الرقبته وبعدين اخليك تنام على بطنك وانت عريان وحط وساده تحت بطنك علشان طيزك ترتفع واردف طيزك تنفتح ويظهر كليا خرم طيزك كى الورده المفتحه . وتقت فيه وقام بدعك زبه الى ان وقف كالحديد وقام بوضعه على خرم طيزى وبدا يضغط ويقلى افتح طيزك الى ان دخل احسست بالم شديد لانه كان بيضغط بزبه كله ذاخل طيزى وكل ما احاول ان اخرجه من الالم يدضغط اكثر فبدات بالهياج من ضغطه وانا نايم على بطنى وقمت بالقصق لحطه ما كان هوة بيقذف بطيزى وكانت متعة كبيرة قللى خلاص انا نزلت قلتلوا وانا كمان وقمنا استحمينا وانصرفت وهوة كان مستمتع وانا كمان كنت مستمتع وا منذ ذالك الوقت و انا نفسى حد ينكنى ويريحنى
إنزل للأسفل لقرأة قصصي5
انا وقضيب المقاول
انا وقضيب المقاول
!
يكون شعور المرء بعض الاحيان مدعاة للولوج في مغامرة لا يعرف نتيجتها الا بع الغور في اعماقها وقصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس ومن كافة المستويات الثقافية والمهن. والقدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته وصار يأتي ليلقي التحية حتى وان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية والسلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس وندردش وكأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الرابع من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول، بسحنة عراقية طبيعية.
سألته
ـ هل انت متزوج ...؟
ـ مطلق منذ عدة سنين وليس عندي اولاد
ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانية
ـ كلا
ـ لماذا ؟
نظر الي وقال: لغاية في نفس يعقوب !
ـ وما هي غاية يعقوب ؟
اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك !
في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، وبدأ عقلي الباطني يشجعني ويقودني للتقرب اكثر. ولكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.
قلت: هل قضيبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟
ضحك ضحكة طويلة وقال: على العكس انه كبير وغليظ !
جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي... تخيلت قضيبه في داخلي !
وفي هذه اللحظة دخل الفرّاش وقال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول وقال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد والمراجعين مكتظين امامه ايضا. وحال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه والتصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، وتقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب وخروج احد الموجودين في المصعد ودخول اخرين. صار يكبر قضيبه وهو يلامس مؤخرتي... لقد اشعل النار فيّ وازدادت شهوتي.... وصلنا الطابق السابع وخرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير وضحكت !
اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟
قلت مازحاً وانا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، ولم لا !
ضحكنا نحن الاثنان وتفرقنا كل الى عمله.
وفي اليوم التالي رن جرس التلفون وانا في المكتب وكان المقاول على الطرف الاخر، وبعد التحية والسؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس ... ما رايك جلسة سمر انا وانت ؟
اجبت: لا باس، لا مانع لدي، ولكن اين نلتقي ؟
اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات !
قلت: فلتكن في احد الفنادق.
اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً وعندها نقرر في اي فندق!
وضعت سماعة الهاتف ولكي امل ان احقق رغبتي فيه. وفي المساء التقينا، واتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق واتجهنا الى حيث البار وكان مزدحما... اخذنا مشروبنا وانزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.
قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.
قلت: عن ماذا ؟
اقترب مني وهمس وقال: عن قضيبي !
اصطنعت ضحكة وقلت : ما به ؟
قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟
شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب !
اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج !
قلت: ما قصدك ؟
اجاب: انني احب الجنس مع الذكور !
كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره وجذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، وهمست في اذنه: وانا مستعد !
نظر الي وابتسم ثم قال لحظة وارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.
كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد.
سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟
اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر... وانت ؟
اجبت: اكثر من سنة !
قال: لا بد وانك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟
قلت :بلا ... وانت كذلك !
قال: فلنصعد الى الغرفة.
ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح وصعدنا الى الغرفة... فتح الباب.. دخلت ودخل خلفي.
قال : كيف تريد ان نبدأ ؟
قلت: اريد ان ارى قضيبك في البداية. وجلست على حافة السرير.
اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت ووقف امامي. امسكت بحزامه وصرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين.
امسكت به بكلتا يدي ورفعت راسي انظر الى عينيه وقلت: انه كما وصفته كبير، وجميل.
شهق بقوة وادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت قضيبه في فمي وصرت ارضعه، لقد ملأ فمي وصار يتحرك جيئاً وذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه وتمتم: دعني اقذف في فمك !
تركت قضيبه ونظرت اليه: ولماذا لا تقذف في طيزي ؟
اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك وفي المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.
تقبلت الامر وادخلت قضيبه في فمي وصرت ارضع وامص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس قضيبه بشفاهي وصار ينطلق لبنه الساخن بغزارة وكثافة واخذ ينساب من جانبي فمي ويسيح على ذقني وينزل كالمطر على الارض، وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. انسحب بعدها الى الخلف ونزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام وقال: هيا انزع ملابسك وادخل معي.
خلعت عني ثيابي ودخلت معه تحت الدوش والتصقنا ببعض واخذت يدانا تداعب اجسادنا.
قلت: قضيبك لذيذ !
قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك !
ادرت له ظهري وصار يدعكه بالماء والصابون وهو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً ومثيرة.
قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء !
عندها الصق قضيبه على مؤخرتي وحضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي. مددت يدي الى الوراء وامسكت قضيبه ووضعت راسه على فتحة طيزي.
قلت: انه كبير ...سيؤلمني دخوله !
همس: سيكون الم ممتع، وراح يدفع بينما الماء والصابون ينساب بين فلقتي طيزي.
شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ....آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي ومن ثم اخرجه وقال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف ومسحنا الماء عن اجسادنا وانا انظر الى قضيبه وافكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟
اقتربنا من الفراش وطلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل ويصبح دخوله اسهل.
قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !
قلت: كلا ، لا اريد الدهن... اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه وارضع منه الى ان يتبلل ويصبح جاهزا !
اجاب: كما تحب... المهم ان تتمتع واتمتع انا كذلك !
اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي وظهري، ويده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها والتحسس عليها وبين آونة واخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى وسحبته باتجاه فمي وصرت اقبل فخذه وقضيبه الساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين وصعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي. وضع يده خلف راسي واخذ ينيكني من فمي ذهابا وايابا تصدر منه اهات الشهوة والشبق آآآه آآآه آآآآه وقضيبه يزداد انتصاباً وهو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه وانسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني وفتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار قضيبه. وما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، وقضيبه ممدد بين فلقات طيزي، وانفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، وهو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة... احبك واحب طيزك الجميلة !
همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال قضيبك لأنه كبير ولم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل !
همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا !
وراح يحرك قضيبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة واخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي وجعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. وبينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، وراح يدفعه الى الداخل، وكلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه ويتمتم: ارخي جسدك ... ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله !
وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، ويستمر هو بدفع قضيبه، وظل هكذا يدفع ويسحب وانا اشعر بدخول الراس وخروجه من طيزي، ومع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي ومنه تصدر آهة الشهوة حتى همس وقال لي: سوف ادخله هذه المرة ولن اخرجه... سأدفعه الى الداخل ... ارخي طيزك وتهيأ لدخوله. اغمضت عيني وفتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!
ـ آي ي آي ي ... آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي ... توقف ... توقف ... انك تؤلمني !!
ـ اصبر .. اصبر ... دقيقة واحدة وتتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس !
اردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيبه. استسلمت له تحت ثقل جسده وظل يسحب قضيبه مرة ويدخله... صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة والشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع ويدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه وما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل. وما بين الشهوة والمها بسبب حجم قضيب اختلط الامر على فصرت أتألم واتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة وتارة بالاستمرار !
ـ آي ي.. آآآآه آآآه ... توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما ارعه ما اروعه ... ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه !
ـ خذ ... خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك وقضيبي في داخلها .. خذ ...خذ ... آآآآه ...آآآآه !
استمر ينيك وينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم قضيبه، وصرنا نحن الاثنين نتأوه ونتأوه من فرط الشهوة والشبق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك، وبدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد وزئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وصار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف ويقذف ويقذف حتى امتلأ طيزي واخذ يسيل الى الخارج وينساب على خصيتي
إنزل للأسفل لقرأة قصصي6
سر استمتاع الرجل والمرأة بالجنس الشرجي هو وجود العديد من النهايات العصبية في القناة الشرجية تؤدي ملامستها إلى الشعور بالمتعة، كما أنه في حالة إيلاج القضيب في شرج الرجل تحدث عملية تدليك للبروستاتا تسبب الشعور باللذة للرجل الذي يمارس الجنس عن طريق الشرج، كما أنه يعتقد (وهي معلومة فسيولوجية صحيحة) أن البظر توجد له نهايات مرتبطة به في قناة الشرج مما يؤدي إلى شعور المرأة باللذة عند ممارستها للجنس الشرجي.
سر رغبة الرجال في ممارسة الجنس الشرجي يعود إلى ضيق فتحة الشرج مقارنة بفتحة المهبل، خاصة لدى النساء اللاتي قمن بعملية الولادة أكثر من مرة فيشعر الرجل بضغط أكبر من فتحة الشرج فيشعر بمتعة جنسية أكبر.
إنزل للأسفل لقرأة قصصي7
https://shemalez.com/videos/43096/hot-tranny-jessica-fox-anal-gangbanged/
http://www.spicytranny.com/fr/
Recent videos
10
Recent videos
10

00:19
me (loulou) and pawlo
32.3K
views

00:13
me (loulou) fa9ousti mm
6.9K
views

00:20
me (loulou) and akram 2
14.3K
views

00:23
me (loulou) and amjad hammamet
65.5K
views

01:13
me( loulou) and (issa camara) senegl
27.6K
views

01:56
me (loulou) and ebrahim
70.3K
views

00:08
me (loulou) strip
10.2K
views

01:17
me and akram
52.4K
views

01:17
me and akram
197.8K
views
(¸.-´ (¸.-` ♥ You are soooo SEXY!! ♥.-´¯`-.♥ THX 4 ADD