موحماد و الجلابة على اللحم.. قصة قصيرة بالدارجة
ملي كتكوني بنت عندك 22 عام، مكيخليوكش مالين دراكوم تخرجي بزاف، الحل الوحيد باش تخرجي هو تسخري للحانوت، هذاك هو الحل الوحيد باش تحسي بالأنوثة ديالك، كتديري الزيف ديالك و كتلبسي الجلابة على اللحم، كلشي كيولي باين، صدرك كيلعب و الرويسات بانين لكلشي، الطرمة ديالك كتمشي معاك يمين و شمال، ملي كتخرجي من باب الدار و كلشي كيشوف فجيهة، كتحس بالزب ديالهوم باغي يخرج من بلاصتو، حتى براهش كيشوفو الطرمة كتعلب من تحت الجلابة، الرجال الكبار كيشوفو الصدر، كبير و رطب و كيلعب.و باينة مالاباس السوتيامات.. و نتي هاد الشي كلو كيزيد يشعلك، كلشي كيشوف فيك و طبونك كيفزك بلا ما يحس حتى واحد، و انتي دايرة راسك مامسوقاش، موحماد مول الحانوت كيتمنى باش السخرة ما تقاضاش، فكل شوف كتحس بيه قريب يجيبو و انتي فارشاه، حيت باين زبو واقف، كتقاضا السخرة، و موحماد كيضير آخر شوفة باش يجيبو، الشوفة ديال الزك كيتهز و نتي غادية بحالك، أنا متأكدة موحماد غادي يدخل للطواليط و غادي يدير أحسن تكفيتة على الصدر و الترمة تحت الجلابة ديالي.. كون بحال موحماد
4 years ago