ما العمل لنسيان ذكرى جنسية
مشكلة جدية: ما العمل لنسيان ذكرى جنسية لأنها لم يكن يجب أن تحدث؟
شاب صغير في عمر 13 سنة، قد وصل مرحلة البلوغ للتو ولديه فضول وشهوة عارمة كالنار، يرى أمه التي عمرها 38 كأول امرأة عارية يراها
كالتالي: في ليلة من ليالي الصيف، يرى أمه نائمة على الكنبة الكبيرة. الجو حار جداً.
الأم تردتدي ثوب نوم و شورت داخلي صغير. نائمة على ظهرها وقد فتحت قدميها وركبتيها مرفوعتان. (لكنها كما يبدو نائمة) . الشاب يجد أفخاذها مثيرة جداً وتصبح لديها شهوة كبيرة جداً عليها وكأنها ليست أمه. هو يعشق من الأساس هذا النوع من الأجسام الذي لديها، ممتلئة قليلاً مع أفخاذ عريضة وطرية وصدر كبير بعض الشيء وناعم ولون بشرتها أبيض ناصع. بعد تردد كبير يلمس فرجها والعياذ ب**** وهي ترتدي الشورت الداخلي ويشعر كم هو طري وناعم وتكاد شهوته تخرج من شدة الإثارة والشهوة. الأم تتحرك وهو يهرب. ثم يعود بعد قليل ثانيةً ولا يعلم إن كانت لاحظت شيء أو كانت حقاً نائمة. ولكنها تركت سيقانها مفتوحة . الشاب قام بالتقاط بعض الصور وذهب بعيدًاً.
في الليلة التالية كانت أمه في نفس الوضعية ولكن هذه المرة للمرة الأولى بدون أي ملابس داخلية. (يمكنكم تفسير هذا كما تريدون).
الشاب يتجسس على أمه بضوء الهاتف ويرى فرجها. فرجها كان رطباً. الشاب تأتيه شهوة قوية جداً ويجدها مثيرة جداً. أمه هي أول امرأة يراها عارية ويفكر فيها جنسياً. الشاب يشتهي أمه في كل مرة يتذكر فيها هذه الليالي. الشاب صور بين فخذيها وهي عارية ولكن بعد فترة يحذف الصورة بعد أن استمنى عشرات المرات عليها وهو يتخيل أنه يجامع أمه ولكن حذف الصورة لأنه ندم ولكن بعد فترة ندم أنه حذف الصور ولا يمكنه عمل غيرها.
سؤال للشباب خاصة والرجال الشباب : ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم مكانه؟
سؤال للجميع: ماذا تنصحونه؟
أتمنى أنه لا يوجد أشخاص بعد الآن يرون الحديث عن هذه القضية على أنه ممنوع
شكراً.
شاب صغير في عمر 13 سنة، قد وصل مرحلة البلوغ للتو ولديه فضول وشهوة عارمة كالنار، يرى أمه التي عمرها 38 كأول امرأة عارية يراها
كالتالي: في ليلة من ليالي الصيف، يرى أمه نائمة على الكنبة الكبيرة. الجو حار جداً.
الأم تردتدي ثوب نوم و شورت داخلي صغير. نائمة على ظهرها وقد فتحت قدميها وركبتيها مرفوعتان. (لكنها كما يبدو نائمة) . الشاب يجد أفخاذها مثيرة جداً وتصبح لديها شهوة كبيرة جداً عليها وكأنها ليست أمه. هو يعشق من الأساس هذا النوع من الأجسام الذي لديها، ممتلئة قليلاً مع أفخاذ عريضة وطرية وصدر كبير بعض الشيء وناعم ولون بشرتها أبيض ناصع. بعد تردد كبير يلمس فرجها والعياذ ب**** وهي ترتدي الشورت الداخلي ويشعر كم هو طري وناعم وتكاد شهوته تخرج من شدة الإثارة والشهوة. الأم تتحرك وهو يهرب. ثم يعود بعد قليل ثانيةً ولا يعلم إن كانت لاحظت شيء أو كانت حقاً نائمة. ولكنها تركت سيقانها مفتوحة . الشاب قام بالتقاط بعض الصور وذهب بعيدًاً.
في الليلة التالية كانت أمه في نفس الوضعية ولكن هذه المرة للمرة الأولى بدون أي ملابس داخلية. (يمكنكم تفسير هذا كما تريدون).
الشاب يتجسس على أمه بضوء الهاتف ويرى فرجها. فرجها كان رطباً. الشاب تأتيه شهوة قوية جداً ويجدها مثيرة جداً. أمه هي أول امرأة يراها عارية ويفكر فيها جنسياً. الشاب يشتهي أمه في كل مرة يتذكر فيها هذه الليالي. الشاب صور بين فخذيها وهي عارية ولكن بعد فترة يحذف الصورة بعد أن استمنى عشرات المرات عليها وهو يتخيل أنه يجامع أمه ولكن حذف الصورة لأنه ندم ولكن بعد فترة ندم أنه حذف الصور ولا يمكنه عمل غيرها.
سؤال للشباب خاصة والرجال الشباب : ماذا كنتم ستفعلون لو كنتم مكانه؟
سؤال للجميع: ماذا تنصحونه؟
أتمنى أنه لا يوجد أشخاص بعد الآن يرون الحديث عن هذه القضية على أنه ممنوع
شكراً.
6 years ago
ثالثا ستخلق عقدة نفسية للولد فى حاله أنه قدر يقنعها بقدرته على مضاجعتها
تقبلى تحياتى