التحرش
معروف طبعا ان التحرش منتشر فى بلادنا جدا جدا
ورايى انه لولا ان الستات راضيه ماكانش انتشر اصلا كده
عن نفسى اتعرضت لجميع انواع التحرش
من معارف ومن غرباء وفى اماكن مغلقه وفى المواصلات والشارع والاماكن العامه والبلاجات
واقر انى 80 % من الحالات كنت راضيه وراضيه جدا او مبسوطه خصوصا من تحرش المعارف (اصدقائى وزملائى وجيرانى وازواج صاحباتى واصدقاء زوجى)
واظن معظم الستات كده بس محتاجين الموضوع يبقى فى اطار معين
---
مثلا فيه شاب ابن ناس فاشل فى الدراسه وابوه فاتحله بوتيك ملابس مستوى عالى عشان يشغله وطبعا المحل فاشل برضو بالرغم من جوده الملابس اللى فيه
الشاب ده متعود يتحرش بالزبونات بس بطريقه ظريفه كانه مش واخد باله
لمسات واحتكاكات وتدقيرات عابره وخاطفه تمشى انه مش قاصد بس طبعا تكرارها يؤكد انه قاصد
دايما كلنا نروح نشترى منه وباقابل صاحباتى كتير عنده (والملتزمات منهم كمان) كانها هوايه وكلنا ننتظر بصبر لمسه او حكه او نتاخر فى غرفه البروفه عشان يفتح علينا كانه مش عارف ويعتذر وهو مكسوف هههههههه وبالمناسبه محدش فينا محروم جنسيا خالص
الشاب بالتدريج ابتدى يخرج على حدود اللعبه ويبقى اكثر صراحه وتبقى المواقف مافيهاش احتمالات وابتدت الستات تهرب منه وتتكلم عنه وتبطل تروحله
انا فضلت معاه اشوف اخره لغايه ما وصلنا انه بيغرفنى بكفه من مؤخرتى او يمسك بتاعى يعصره باصرار وعند وعنف مهما بعدت ايده
ولفت نظرى انى بالرغم من استسلامى كذا مره تماما لكن برضو له حدود ومره كنت منتظره ومستعده يرفع لى الجيبه او يشدلى البنطلون بس ما حصلش ابدا
---
الشغاله بتاعتى حكتلى حكايه خلتنى اربط الاحداث العجيبه
من سنين هى اتجوزت شاب من الاسكندريه واشتغلت فى فندق فى غرب المدينه على البحر فى الروم سيرفس (اللى بتنضف الغرف الصبح) وطبعا الشغلانه كلها تحرش فى تحرش والبنات معتمدين على البقشيش من الزباين نظير المياصه والدلع والكلام والتباسط مع التحرش او ماهو اكثر
البنت كانت بتروح شغلها الصبح بالاتوبيس ودايما زحمه جدا
مره اتحرش بيها شاب عجبها شكله وجسمه فاتجاوبت معاه
وبعدين اكتشفت انه بيركب معاها من نفس المحطه وبينزل معاها نفس المحطه وابتدى ينتظرها كل يوم يركبوا سوا وياخدوا ركن وتعطيه ظهرها يلتصق بها طول المسافه (نص ساعه) وهى تتجاوب وتدفع مؤخرتها على عضوه وتحتك به مثلما يحتك بها
والشاب ينتهز الفرص ليعطها البعابيض من وراء او من امام لدرجه ان تسللت يده مره اسفل فستانها وامسكت فخاذها
وحتى فى الايام التى ركبوها وكان الاتوبيس خاليا كانوا يجلسون حتى يزدحم ثم يتنازل كل منهم عن كرسيه لعجوز ويسعون لبعض
مرت سته شهور كامله وهم فى نفس الروتين لا يتخلفون يوما وبدون ان يتبادلوا الكلام حتى صار الفعل نوع مختلف من الانشطه الجنسيه وله لذته الخاصه
طبعا لم يفوتنى ان اسالها عن زوجها فاقرت انها كانت تحبه وكان فحلا يمارس الجنس معها يوميا
حاجه غريبه جدا طبعا لكن الاغرب ما حدث
قصت قصتها على زميلتها فى العمل
وفى اليوم التانى اشارت للشاب ان ينزلوا المحطه الفلانيه
وفعلا نزلوا واول مره يدور حديث وتسمع صوته تمشوا قليلا حتى وصلوا الى عماره فقالت له فجأه
بكره الصبح حننزل نفس المحطه ونيجى العماره دى
نظر اليها ولم يتكلم
اكملت ده بيت زميلتى فى الشغل وجوزها مسافر بكره وبعده واحنا واخدين اجازه انا وهى
بكره حنزورها انا وانت الصبح وهى حتسيبلنا البيت 3 ساعات وحتروح تزور امها
لم يرد الشاب حتى خافت ان يكون لم يفهم ماذا تقصد فقالت له صراحه اظن جه الوقت نعمل واحد حقيقى ولا مش عايز؟
قالها بسرعه اتمنى طبعا
عادا الى المحطه واكملا مشوارهم
وفى اليوم التالى اختفى الشاب نهائى والى الابد
----
مش لا قيه تفسير والله وهل ده معقول؟
ورايى انه لولا ان الستات راضيه ماكانش انتشر اصلا كده
عن نفسى اتعرضت لجميع انواع التحرش
من معارف ومن غرباء وفى اماكن مغلقه وفى المواصلات والشارع والاماكن العامه والبلاجات
واقر انى 80 % من الحالات كنت راضيه وراضيه جدا او مبسوطه خصوصا من تحرش المعارف (اصدقائى وزملائى وجيرانى وازواج صاحباتى واصدقاء زوجى)
واظن معظم الستات كده بس محتاجين الموضوع يبقى فى اطار معين
---
مثلا فيه شاب ابن ناس فاشل فى الدراسه وابوه فاتحله بوتيك ملابس مستوى عالى عشان يشغله وطبعا المحل فاشل برضو بالرغم من جوده الملابس اللى فيه
الشاب ده متعود يتحرش بالزبونات بس بطريقه ظريفه كانه مش واخد باله
لمسات واحتكاكات وتدقيرات عابره وخاطفه تمشى انه مش قاصد بس طبعا تكرارها يؤكد انه قاصد
دايما كلنا نروح نشترى منه وباقابل صاحباتى كتير عنده (والملتزمات منهم كمان) كانها هوايه وكلنا ننتظر بصبر لمسه او حكه او نتاخر فى غرفه البروفه عشان يفتح علينا كانه مش عارف ويعتذر وهو مكسوف هههههههه وبالمناسبه محدش فينا محروم جنسيا خالص
الشاب بالتدريج ابتدى يخرج على حدود اللعبه ويبقى اكثر صراحه وتبقى المواقف مافيهاش احتمالات وابتدت الستات تهرب منه وتتكلم عنه وتبطل تروحله
انا فضلت معاه اشوف اخره لغايه ما وصلنا انه بيغرفنى بكفه من مؤخرتى او يمسك بتاعى يعصره باصرار وعند وعنف مهما بعدت ايده
ولفت نظرى انى بالرغم من استسلامى كذا مره تماما لكن برضو له حدود ومره كنت منتظره ومستعده يرفع لى الجيبه او يشدلى البنطلون بس ما حصلش ابدا
---
الشغاله بتاعتى حكتلى حكايه خلتنى اربط الاحداث العجيبه
من سنين هى اتجوزت شاب من الاسكندريه واشتغلت فى فندق فى غرب المدينه على البحر فى الروم سيرفس (اللى بتنضف الغرف الصبح) وطبعا الشغلانه كلها تحرش فى تحرش والبنات معتمدين على البقشيش من الزباين نظير المياصه والدلع والكلام والتباسط مع التحرش او ماهو اكثر
البنت كانت بتروح شغلها الصبح بالاتوبيس ودايما زحمه جدا
مره اتحرش بيها شاب عجبها شكله وجسمه فاتجاوبت معاه
وبعدين اكتشفت انه بيركب معاها من نفس المحطه وبينزل معاها نفس المحطه وابتدى ينتظرها كل يوم يركبوا سوا وياخدوا ركن وتعطيه ظهرها يلتصق بها طول المسافه (نص ساعه) وهى تتجاوب وتدفع مؤخرتها على عضوه وتحتك به مثلما يحتك بها
والشاب ينتهز الفرص ليعطها البعابيض من وراء او من امام لدرجه ان تسللت يده مره اسفل فستانها وامسكت فخاذها
وحتى فى الايام التى ركبوها وكان الاتوبيس خاليا كانوا يجلسون حتى يزدحم ثم يتنازل كل منهم عن كرسيه لعجوز ويسعون لبعض
مرت سته شهور كامله وهم فى نفس الروتين لا يتخلفون يوما وبدون ان يتبادلوا الكلام حتى صار الفعل نوع مختلف من الانشطه الجنسيه وله لذته الخاصه
طبعا لم يفوتنى ان اسالها عن زوجها فاقرت انها كانت تحبه وكان فحلا يمارس الجنس معها يوميا
حاجه غريبه جدا طبعا لكن الاغرب ما حدث
قصت قصتها على زميلتها فى العمل
وفى اليوم التانى اشارت للشاب ان ينزلوا المحطه الفلانيه
وفعلا نزلوا واول مره يدور حديث وتسمع صوته تمشوا قليلا حتى وصلوا الى عماره فقالت له فجأه
بكره الصبح حننزل نفس المحطه ونيجى العماره دى
نظر اليها ولم يتكلم
اكملت ده بيت زميلتى فى الشغل وجوزها مسافر بكره وبعده واحنا واخدين اجازه انا وهى
بكره حنزورها انا وانت الصبح وهى حتسيبلنا البيت 3 ساعات وحتروح تزور امها
لم يرد الشاب حتى خافت ان يكون لم يفهم ماذا تقصد فقالت له صراحه اظن جه الوقت نعمل واحد حقيقى ولا مش عايز؟
قالها بسرعه اتمنى طبعا
عادا الى المحطه واكملا مشوارهم
وفى اليوم التالى اختفى الشاب نهائى والى الابد
----
مش لا قيه تفسير والله وهل ده معقول؟
6 years ago
شكرا على هذا السرد السريع حول هذه الضاهرة
اموت واعرف ليه ربنا حلق العرب اغبيا كده
ضحكتوا عليكم البشر كلهم والله
حوش حريمك انت
الست زى الراجل وعندها نفس الرغبات
وخصوصا فى الجيم او فى البحر
واكتر لما يكون من المعارف زوج صدسقه مثلا بيبقى روعه
لدرجة مسكنى من وسطى عشان يلففنى
قلتله فيه ايه يا عم انت
حتفرق ايه تحكه هنا ولا تجكه ورا
ماهو نفس الشعور ونفس البنطلون ونفس اللحم
الولد اتكسف ومشى هههههههههههههه
ثانيا باتكلم على الراجل مش الست
الست بتستمتع من لمس اجزاءها الحساسه لكن الراجل يه يعنى البعبوص ده بصوبعه
فكرتنى
مره زمان كنت فى المترو وشاب بيتحرش بيا وبيحك بتاعه فى فخدى من الجنب وانا سايباه عادى
ا(لسه حاكمل)
يييي
طبيعى ده؟