رحلة عاهرة - الجزء الرابع
و رجعنالكم بعد طول اختفاء ..... وحشتوني كلكم طبعا
دخل هشام الي غرفته فور وصولنا الفندق و لحقته زوجته و كذلك انا لم تمر سوى خمس دقائق حتى سمعت صوت الطرق علي الباب انها ندى و قد دخلت مستعرة
ندى – الحيوان و لا بيفكر فية زي ما يكون خشبة ادامه.سمر – سيبك منه انا هروح اشوف فيه ايه.
انتظرت حتى خرجت زوجتي و ارتمت ندى بحضني و طال بيننا العناق و القبل حرفيا كدت ان ابتلع لسانها و فعليا بلعت لعابها و ظللت امصمص تلك الشفائف كحبات الكريز الطازجة و لها طعم كالتفاح الاحمر.
انا – استني اما اشوف بيعمله ايه و ارجعلك.ندى – ليه؟! انت فاكرهم بيعمله ايه؟ كمال هو هشام بينام مع سمر و انت عارف؟!!!!!!
انا – لا طبعا مستحيل هشام يعمل كدة.
ندى – طيب م انات بتعمل كدة في مراته و عادي بالنسبة لك و بالنسبة له.
ندى – كمال انا بحبك و لا يمكن اخبي عنك حاجة. بصراحة انا و هشام عاملين الفيلم ده علشان هو عارف اني بنام معاك كل يوم من ساعة ما جينا و نفسه يدوق طعم كس مراتك و هي صاحية و فايقة. تعالى في حضني و مراتك زمانها دلوقتي في حضنه و مبدعة علي زبه.
في الحقيقة رغم انني اعرف ان هشام ديوث و يعلم بكل هذا الا انني صدمت من علمها حقيقة زوجها بعلاقتي معها.انا – هو قالك حاجة.
انا – اوعي بس كدة.
ذهبت الي الغرفة و رايت المشهد الرائع الذي اذهلني من سرعته و ليس من حدوثه. فزوجتي الجميلة سمر علي ركبيتيها و هشام واقف امامها و زبه منتصب كالسيف و تلتهمه هذه العاهرة المومس التي تزوجتها. لا اخفي عليكم فرحتي و انا اراها تلحس بيضاته و تفرك بزبه و هي عارية تماما و ما لبثت الا ان اقحمت زبه بحلقها تمصه و ترضعه و تبتلع كل افرازاته.
هشام – مصي يا مومس مصي يا شرموطة من زمان و انا نفسي تعملي كدة.سمر – انجز قبل ما حد يشوفنا.
هشام – انجز ايه .......... انتي مش هتتطلعي من هنا غير و انتي حامل يا روح قلب زبي.
سمر – حامل؟! لا نيك اه بس متنزلش جوة.
هشام – يبقى هتبلعي.
سمر – ابلع مش مشكلة. زبك زب دكر و يتبلعله الزلط.
ندى – بتعرفه تنيكوا. بقلك ايه يا كمال ما تستعبطش علية انا عارفة انك مبسوط هشام حكالي انت نفسك سمر تبقا زيي و مستعيب تقول.
في لحظة جزبها هشام نحوه و الصقها بوجهها بالحائط و اقحم زبه في كسها و يده تفرك بزازها و طيزها. زوجتي الان تتناك من صديقي و هي في كامل عقلها و قواها. هشام اثبت لي مدى قوته في النيك اذا لماذا لا يفعل المثل مع زوجته التي هي تعدت زوجتي في الشرمطة. احسست بيد تلعب في زبي عرفت انها ندى.ندى – ايه رايك في الشرموطة بتاعتك.
انا – انا مصدوم فيها.
ندى – انت هتستهبل يا كس امك انت و هشام شوية معرصين مش اكتر بس فيكم ميزة واحدة.
انا – ايه هي؟!
ندى – اصلي بحب الحتة ده اوي و بحب الحسها و العب فيها و انا بفرك الزب.....انت فاكر انك بس اللي كدة رجالة كتير و عناتيل و بيحبوا اعملهم كدة......بكرة تجرب و تشوف.
انا – اه عايزها زيك يا ندى لاني من يوم ما شوفتك و انا شايفك الزوجة المثالية. وحدة متفتحة ليكي علاقات جنسية كتير لبسك كله مثير و سمر عكسك تماما و بكرة نوصل مصر و تشوفي كمية البيضان اللي هتشوفيها.ندى – و حياتك عندي يا كوكو لهوريك هتبقى عاملة ازاي. و غلاوتك لخليها تتناك من كل واحد حواليكم.
كل هذا الحديث و هي تفرك لي زبي و تقبلني و تقبل صدري و حلماتي و ترتب علي طيزي. بثقت في وجهها اتظني اني خول كزوجك استيقظي من احلامك ايتها القحبة.
انا – بتعملي ايه؟! حطة ايدك فين
كنت اشعر بالجدار يهتز من ضربات هشام في كس زوجتي و اشعر ان زوجته تكاد ان تركبني في اي لحظة.
نزلت ندي علي ركبتيها – للعلم نحن في ردهة الفندق نراقب سمر و هشام – و انزلت الشرط و بدات المص تمص بشراهة انثى ملتهبة لم تقابل زب من ايام و تلحس بيضاتي و تلعب بخرم طيزي و هي تمص زبي.سحبتها الي الغرفة و نزلت مرة اخرى تمص. و و بدات تلحس بيضاتي حتي وصلت الي خرم طيزي و تلحس فيه بنهم شديد و بنشوة عارمة تلحس تارة و تلعب باصبعها تارة من شدة هيجاني اتاكئت الي الحائط و هو نفس الحائط التي تتكئ عليه زوجتي و هي تتناك من هشام. حائط واحد يجمعني انا و زوجتي التي تتناك من صديقي و انا يلعب في اكثر اجزاء جسمي حساسية للهياج – يااااااااه كم كنت اتمنى ان تفعلي ذلك يا سمر.
ندى (و هي تلحس و تبعبص) – كمال انت اخر مرة اتبعبصت و اتلعب في طيزك امتى.
نزلت لي ركبتي و يدي في وضع الكلبة و قامت ندى و امسكت فرشة الشعر الخاصة بسمر و بدات تدخلها تدريجيا في طيزي و انا اشهق من الشهوة. (ندى – طيزك حلوة يا خول خرمك ضيق يا متناك.) ثم بدات تدخلها و تخرجها بسرعة تدريجية الي ان اصبحت كخروج الزب و دخوله بخرم الطيز من اصدقائي القدامى.
انا (في صدمة) – ليه؟!ندى ( مستمرة في اللحس) – جاوب علية انا مش غريبة حساك كنت بتتناك زمان.
انا – ايام الكلية مع زمايلي في السكن عملنا كل حاجة.
ندى – اه يا خول و مخبي علية ده كله. طيب انزل وضع الكلبة هريحك خالص.
انا – بس بس كملي لحس.
ندى – يا متناك هريحك راحة مجربتهاش قبل كدة. اكتر ما بريح هشام.
انا (مصدوم للمرة التانية) – هو هشام هو كمان اااااااا
ندى – طبعا ده انتوا جوز خولات محصلتوش و معرصين كمان.
اخرجتها تماما من طيزي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل في طيزي من الفرشاة و نزول لبني من زبي من كثرة الهياج دون تدخل يدي او يدها. التفتت الي و بصت في وجهي (ندي – انزل يا شرموط الحس رجلي و مص صوابعي.) و انا الحس كالكلب الظمئان.
سمر (تنظر الي و عينها تخرج الشرر) – و كمان ناكتك يا ابن الشرموطة.
ثم شدتني من راسي و ظلت تبصق في فمي و تامرني بالبع فابلعو انا مستمتع.و كانت المفاجاة زوجتي تفتح باب الغرفة لتجدني اجثو علي قدمي و يدي و ندى تبصق في وجهي و فمي و تسبني و انا مستمتع و انزل علي قدمها لاقبلها. من صدمة ندى ثارت و بصقت في وجه ندى و ضربتها علي وجهها و طردتها من الغرفة و نظرت الي و انا في منتهى الاحراج و الخوف من القادم.
سمر – ايه القرف ده؟ ايه العفانة ده؟ مجوزة كلب نسوان يا زبالة.
انا – سامحيني ارجوكي بلاش فضايح مش هتكرر تاني ارجوكي بلاش فضايح.
دخل ندى و هشام الغرفة و ظل هشام يضحك و هو ينظر الي.
هشام – ايه يا كمولة مفيش حد احسن من حد اهه ههههههههه نكت مراتي نكت مراتك مراتي ناكتني و ناكتك انت كمان.
سسدت سمر الي وجهي الكثير من اللطمات و السب. و نظرت الي هشام و خلعت ملابسه امامي.
بدأ هشام في ايلاج زبه بداخلي – افتقد ذلك الاحساس بدخول لحم الزب بداخل شرجي الظمئ للبن الذكور. فاجئتني ندى و جلست اما وجهي (ندي – الحس كسي يا متناك) اخرجت لساني و ادخلته بكسها الي اعمق نقطة قد يصل لساني اليها و هي تتاوه من الهيجان و الشهوة. اما سمر فظلت تخرج و تدخل الفرشاة بشرج هشام و هو يتاوه و زبه يتحرك بداخلي و منتصب جدا انتصاب لم يصل له هذا الابله سابقا عبد النسوان – مهلا انا ايضا اصبحت عبدا للنسوان.
مر – شايف يا ابن الشرموطة ب صاحبك ده (ممسكة بزب هشام) كان جوة كسي. و هيبقى جوة طيزك دلوقتي.انا – انتي اجننتي و لا ايه؟ لا طبعا و اعملي اللي تعمليه.
سمر – عارف انا هعمل فيك ايه هفضحك عند اهلك و صحابك هخليك مفضوح انك بتتركب من النسوان و الرجالة يا خول يا مخصي يا عرة الرجالة.
ما كان مني الا ان نزلت علي ركبي مرة اخرى منتظر زب هشام الذي وجدته يصرخ هو الاخر و اكتشفت ان سمر اقحمت نفس الفرشاة بخرم طيزه حتي لا يتذكر انه رجل.
في كل هذا النيك في الغرفة لم تخلو من السباب و الاهانة لي و لهشام الذين قمنا بتبديل الادوار و نكته هو ايضا و كل هذا و ندي و سمر يتبادلان لحس الاكساس علي فمي انا و هشام و قامت ندى و صورت هذه الحفلة تحسبا لاي اعتراض مستقبلي مني او من سمر او حتى هشام.
الي اللقاء في الجزء الخامس............
انزلت لبني في طيز صديقي و هو ايضا اطفأ ظمئي للبن بداخل شرجي. و قامت كل من سمر و ندى بمسح اكساسهم باجسادنا مع الكثير من تقبيل اقدامهن و مص تلك الاصابع المتلئلئة. سمر – كمال انا بحبك بس اتصدمت فيك انك كدة انا هفضل احبك برضه بس حياتنا هتتغير حبة فمتزعلش من التغيير اللي هيحصل. انا عايزة اقلك ان زب هشام مش اول زب اجربه في حياتي لا انا جربت و قلت اقلك علشان انا لسه هجرب و هجرب. عندك اي استفسار؟
انا (و وجهي بالارض) – لا يا حبيبتي بس خاللي بالك من نفسك و مني ارجوكي بلاش فضايح. كلها كم يوم و نرجع و نرمي ورانا كل ده.
سمر – انت شايف كدة يعني ههههههههه هنشوف.
7 years ago