نيك في فندق رخيص

هلو شباب .. احكيلكم شي شهدته اول البارحة.. اني باربيل نزلت بفندق بسيط بالقلعة بوحدي ، و بعد ما قررت انه انام تقريب الساعة 11 و نص بديت اسمع اصوات اهتزاز السرير للغرفة اللي جنب غرفتي. بالبداية ما اهتميت للامر بس بعدين استمرت هاي الاهتزازت بشكل متناغم و وتيرة مستمرة و بدت تتسارع . مباشرة اجى ببالي انه الغرفة اللي بصفي د تشهد موقف ساخن و حامي الوطيس. ما اعرف ليش بالبداية ظنيت انه واحد د يمارس ويا زوجته او صاحبته او شي .. بس حطيت اذني على الحايط و اسمع اصوات .. تبين انه اصوات رجالية .. صوتين مختلفين و صوت السرير و اهتزازه ما سكت طول الليل .. عدا فترات استراحة تتراوح بين ال10 دقايق و ال20 دقيقة .. كلما انام و يغلبني النعاس باستراحتهم اصحى على صوتهم و صوت السرير من جديد .. صح ما تركوني انام براحتي بس كنت مستمتع معاهم و شعرت بالاثارة و نزعت كل ملابسي و افرك بجسمي و العب بالفتحة و اتقلب بفراشي من الشهوة..
احلى شي تقريب الساعة 4 الصبح و بعد فترة استراحة طويلة نسبياً تقريب النص ساعة حسيت على صوت ارتطام بالحايط مال الغرفة و الصوت صار اقوى ، عرفت وقتها انه الموجب د ينيك السالب المسكين بوضعية الوقوف على الحايط .. حسيت بشعور السالب و الفرحة اللي كان يحس بيها انه حبيبه الموجب ما ترك وضعية الا و ناكه فيها .
بعد ذلك نمت من التعب و ما حسيت بروحي الا صحيت الصبح و مخلص على روحي و حليبي يغطي جسمي.. غسلت و رحت للفطور و اني دا اطلع من الغرفة شفت الاثنين (الموجب و السالب) اللي كانو بصف غرفتي طلعو من الغرفة. لما شافوني اثنين عرفو انه اني حسيت على اصواتهم .. وقتها عرفت من السالب و من الموجب .. السالب عشريني نظر بعيني و بعدين نزل راسه من الخجل و الموجب كان اربعيني ضخم بس اقصر من السالب بس نظر بعيني و نظراته انتصار و فخر و بنفس الوقت حسيته عرف بيه اني هم سالب ههههههه.
Published by Oye_Red
9 years ago
Comments
6
Please or to post comments
marwanmimo55 1 month ago
منتظرك تجاوبني حتى نلتقي في لندن ممكن 
Reply
maiz2011 1 year ago
ما تقولي اسم الفندق يمكن الاقي سالب هناك
Reply
zabrooot 2 years ago
to buchi : وانت-قمر
Reply Original comment
buchi 8 years ago
هكزا نوع من الفنادق مكن تتعرف فيها على رجال حاميين وجاهزين
انا مره حصلت معي
تعرفت على واحد
Reply
ivanroco
ivanroco 8 years ago
احلى شعور
Reply
batmanm27 9 years ago
شوكت تجي لسليمانية
Reply