سوينجر بارتى فى لندن
مافيش اى حاجه مشتركه فى كل الناس دى
اكتر من 100 راجل وست
اشكال مختلفه واعمار مختلفه
بس المؤكد ان عدد الرجاله اد الستات لان الدعوات بتشترط كابلز
والضوء خافت مش مخلينى قادره اشوف قوى الملامح ولا تعبيرات الوش
لكن يبدو ان متوسط اعمار الستات اكبر من الرجاله
ملاحظه ان مافيش مراهقين ,, يمكن الشباب فوق التلاتين والستات فوق الاربعين
معظمهم يعنى
مافيش حاجه مشتركه هنا غير الشهوة الجنسيه
شهوة مسيطره على الكل وماثره على كلامهم وتصرفاتهم
هنا محاوله لنزع الخط الفاصل بين الانسان والحيوان
لكن فى اطار متحضر برضو
اصل الانسان انسان مهما عمل
حسيت برهبه
مش باحب الاضواء الخافته دى
معظم الموجودين شبه عرايا او عرايا
لكن بيتكلموا ويضحكوا كانهم لابسين بدل اسموكنج وفساتين سهره
وناس بترقص وناس قاعدين يتكلموا وناس بتتعرف على ناس
وصديقى اللى جاى معايا اختفى
وانا وحيده خايفه دماغى مشلول مافيهوش غير جمله واحده ايه اللى جابنى هنا
عشر دعوات للرقص من شباب وانا اعتذر
الاعتذار مقبول دايما مع ابتسامه ودوده
فكرت اعمل طبق واتشغل فى الاكل
بوفيه مفتوح كل انواع الاكل
الوقت بيمر والجو بيسخن
اصوات الستات اللى بتمارس الجنس على الارض او على الكنب بقى اعلى من صوت الموسيقى
لم يعد يمكن الهرب من المصير ده
شاب قعد جنبى بيسال على اسمى وجنسيتى
اكيد ردى مش مهم له
هو بيتكلم وايده تفتح ازرار قميصى وتخرج صدرى من مكمنه وتعبث فيه
ويواصل الحديث كان لا يحدث شئ واواصل الرد وانا ارتجف
حديث قصير وتركنى
يبدو انه شعر انى غير مرتاحه
ذهبت الى البار اطلب بيره
لم اهتم باخفاء صدرى فلا يوحد الان صدر غير عارى
اشرب البيره وعقلى يدور
ويد غريبه تستكشف حالتى النفسيه بالعبث فى مؤخرتى
صمتى له معنى وحيد انى راضيه
اليد العابثه خلعت الجيبه والاندروير
اصابنى رعب شديد وخجل شديد وانا اقف عاريه امام كل هذا الجمع
ولكن لا احد مهتم بى ولا احد ينظر لما يحدث لى
لكن تجمع حولى اكثر من شاب وكثرت الاصابع تعبث بجسدى وتدخل وتخرج داخلى
وفجأه وجدتنى محموله
اربع شباب يحملوننى الى الارض
نظرت بجانبى وجدت سيده قريبه جدا تصرخ من المتعه
ليس هذا وقت العقل
هذا وقت ايقاف العقل
اغلقت تفكيرى تماما فى نفس اللحظه التى اولج احد الشباب عضوه فى رحمى بعنف ودفع الثانى عضوه فى فمى
اكتر من 100 راجل وست
اشكال مختلفه واعمار مختلفه
بس المؤكد ان عدد الرجاله اد الستات لان الدعوات بتشترط كابلز
والضوء خافت مش مخلينى قادره اشوف قوى الملامح ولا تعبيرات الوش
لكن يبدو ان متوسط اعمار الستات اكبر من الرجاله
ملاحظه ان مافيش مراهقين ,, يمكن الشباب فوق التلاتين والستات فوق الاربعين
معظمهم يعنى
مافيش حاجه مشتركه هنا غير الشهوة الجنسيه
شهوة مسيطره على الكل وماثره على كلامهم وتصرفاتهم
هنا محاوله لنزع الخط الفاصل بين الانسان والحيوان
لكن فى اطار متحضر برضو
اصل الانسان انسان مهما عمل
حسيت برهبه
مش باحب الاضواء الخافته دى
معظم الموجودين شبه عرايا او عرايا
لكن بيتكلموا ويضحكوا كانهم لابسين بدل اسموكنج وفساتين سهره
وناس بترقص وناس قاعدين يتكلموا وناس بتتعرف على ناس
وصديقى اللى جاى معايا اختفى
وانا وحيده خايفه دماغى مشلول مافيهوش غير جمله واحده ايه اللى جابنى هنا
عشر دعوات للرقص من شباب وانا اعتذر
الاعتذار مقبول دايما مع ابتسامه ودوده
فكرت اعمل طبق واتشغل فى الاكل
بوفيه مفتوح كل انواع الاكل
الوقت بيمر والجو بيسخن
اصوات الستات اللى بتمارس الجنس على الارض او على الكنب بقى اعلى من صوت الموسيقى
لم يعد يمكن الهرب من المصير ده
شاب قعد جنبى بيسال على اسمى وجنسيتى
اكيد ردى مش مهم له
هو بيتكلم وايده تفتح ازرار قميصى وتخرج صدرى من مكمنه وتعبث فيه
ويواصل الحديث كان لا يحدث شئ واواصل الرد وانا ارتجف
حديث قصير وتركنى
يبدو انه شعر انى غير مرتاحه
ذهبت الى البار اطلب بيره
لم اهتم باخفاء صدرى فلا يوحد الان صدر غير عارى
اشرب البيره وعقلى يدور
ويد غريبه تستكشف حالتى النفسيه بالعبث فى مؤخرتى
صمتى له معنى وحيد انى راضيه
اليد العابثه خلعت الجيبه والاندروير
اصابنى رعب شديد وخجل شديد وانا اقف عاريه امام كل هذا الجمع
ولكن لا احد مهتم بى ولا احد ينظر لما يحدث لى
لكن تجمع حولى اكثر من شاب وكثرت الاصابع تعبث بجسدى وتدخل وتخرج داخلى
وفجأه وجدتنى محموله
اربع شباب يحملوننى الى الارض
نظرت بجانبى وجدت سيده قريبه جدا تصرخ من المتعه
ليس هذا وقت العقل
هذا وقت ايقاف العقل
اغلقت تفكيرى تماما فى نفس اللحظه التى اولج احد الشباب عضوه فى رحمى بعنف ودفع الثانى عضوه فى فمى
10 years ago
كان نفسي اتكمليها
اتمنى تكونى استمتعتى ومتعتى ونزعتى الخوف ستبحى فى الواقع
بس لما يكونوا شله عارفين بعض وواحدين على بعض
نجحتى تنقلى احساسك بصدق وصلنى الاحساس من الكلمات حتى لو كانت قصة خيالية بس حسيتها
بس اتمني يكون وقت ممتع ليكي