الليل
ولا أجمل ...المثال الكبير
للعهر المثير الساحر و الكامن في أعماق كل امرأة، واللوحة الخلابة الفاتنة للحالة الروانية الشهوانية و الحرة ، هناك الكثير من الإنحياز في أدبياتي لهذه الثائرة ، لأني أحب تحررها من كل عقد دونية الأنثى كونيآ،
وقيود الدين، و سخافة العربان و الأديان المقيتة. محليا،
والأروع من كل ذلك أنها لم " تسترجل" مثل غالبية الفيمينيست"
أو الحركة الأنوثية التحررية الغربية، بل حافظت على كل رونق الأنثى، و سحر الفتاة العربية،
فانبعث جمالها من استسلامها دون خنوع لرجالها، لتقدم لهم اللذة، و تأخذ هي متعتها بالمقابل و ببساطة. أشعت إثارتها من جمالها، و محبتها للجنس دون تعقيد، أو تصنع زائف بالفضيلة.
كما أشرت سابقا، أسمي روان طليعة ثائرات الفتيات العرب، كم أتوق لأن أسمع تعليقات من زائرات هذا الموقع، سلبية كانت أو إيجابية، غياب هكذا تعليقات دليل على دوام الحالة الخاملة لمجتمعنا العفن للأسف، الأمر الذي يعزز مكانة روان الرمز، ربانة "سفينة الحب" في دق ناقوس الحرية و نبش فتياتنا الموؤودات جنسيا و عاطفيا.
في كل إنسان غريزة ، نكرانها كبت ، و انفلاتها دون سيطرة دمار. الحل هو المعرفة، أن تعرف المرأة العربية أنها حرة، و قرارها منها، بعد موازنة المنافع و المضار، لقد مشت روان بعيدا لتنير الطريق، والرسالة واضحة : الجنس و متعته ليسا حكرا على الرجل، المرأة يجب أن تأخذ من الجنس ما يأخذه الرجل تماماً ، يمكن أن تكتب مجلدات حول الاحتمالات الهائلة من جراء تحرر المرأة العربية، الذي إن بدأ، سيأخذ أجيالا، و سيكون مؤلما، مع ذلك فإنه يحب أن يبدأ.... الآن.
للعهر المثير الساحر و الكامن في أعماق كل امرأة، واللوحة الخلابة الفاتنة للحالة الروانية الشهوانية و الحرة ، هناك الكثير من الإنحياز في أدبياتي لهذه الثائرة ، لأني أحب تحررها من كل عقد دونية الأنثى كونيآ،
وقيود الدين، و سخافة العربان و الأديان المقيتة. محليا،
والأروع من كل ذلك أنها لم " تسترجل" مثل غالبية الفيمينيست"
أو الحركة الأنوثية التحررية الغربية، بل حافظت على كل رونق الأنثى، و سحر الفتاة العربية،
فانبعث جمالها من استسلامها دون خنوع لرجالها، لتقدم لهم اللذة، و تأخذ هي متعتها بالمقابل و ببساطة. أشعت إثارتها من جمالها، و محبتها للجنس دون تعقيد، أو تصنع زائف بالفضيلة.
كما أشرت سابقا، أسمي روان طليعة ثائرات الفتيات العرب، كم أتوق لأن أسمع تعليقات من زائرات هذا الموقع، سلبية كانت أو إيجابية، غياب هكذا تعليقات دليل على دوام الحالة الخاملة لمجتمعنا العفن للأسف، الأمر الذي يعزز مكانة روان الرمز، ربانة "سفينة الحب" في دق ناقوس الحرية و نبش فتياتنا الموؤودات جنسيا و عاطفيا.
في كل إنسان غريزة ، نكرانها كبت ، و انفلاتها دون سيطرة دمار. الحل هو المعرفة، أن تعرف المرأة العربية أنها حرة، و قرارها منها، بعد موازنة المنافع و المضار، لقد مشت روان بعيدا لتنير الطريق، والرسالة واضحة : الجنس و متعته ليسا حكرا على الرجل، المرأة يجب أن تأخذ من الجنس ما يأخذه الرجل تماماً ، يمكن أن تكتب مجلدات حول الاحتمالات الهائلة من جراء تحرر المرأة العربية، الذي إن بدأ، سيأخذ أجيالا، و سيكون مؤلما، مع ذلك فإنه يحب أن يبدأ.... الآن.
11 years ago