سعيد إللي أتحول لسعديه
أنا سعيد عندي ٥٠سنه ومراتي أمل عندها ٤٤سنه متجوز من ٢٥سنه
جوازنا كان ماشي طبيعي وعادي وحياتنا الجنسيه كانت حياه نمطية جدا لحد ما أصبت بمرض في الدم و ابتديت اخد علاج كان من أثاره الجانبيه ضعف انتصاب. ومن هنا بدأت حكايتي
طبعا ما بقتش قادر اوفي احتياجات زوجتي الجنسيه وبدأت تحصل مشاكل كتير بينا على حاجات تافهه بس أساس المشكله كانت قلت النيك. وطبعا علشان مرضي مكنتش أقدر اخد اي مقويات زي الفياجرا والسيالس وغيره
وفي خناقه من الخناقات قلت لمراتي إيه إللي يرضيكي لقيتها ردت عليا بعصبيه شديده تبوس رجلي،. أنا صعقت لأنها عمرها ما كلمتني كده. سكت وهي سكتت. ضربت الموضوع في دماغي قلت إنت كده كده زي قلتك يادوب بتفرشها بزبك اللي نايم دا. طب شوف هي عاوزه ايه.
خليتها نايمه في يوم وصحيت قبلها وعريت الغطا من على رجليها وبوستها. لقيتها صحيت قالتلي بتعمل إيه قلتلها بعمل إللي طلبتيه قالتلي إنت بتعمل اللي امرتك بيه. من هنا ورايح جوه الاربع حيطان دول أنا اامر وإنت تنفذ فهمت طبعا هي قصدها إيه. قلتلها امرك. رفستني برجلها وقالت لي إسمها امرك يا ستي. قلتلها امرك يا ستي. قالتلي إنت عارف بقالك اد ايه ما نكتنيش بزنبورك اللي عامل زي زنبور المرا دا. قلتلها كتير. قالتلي يبقى تعوض يا كسمك. قلتلها أعوض إزاي قالتلي مادام زنبورك ما بيعرفش ينيك يبقى لسانك يشتغل يا خول. وفتحت رجليها. وسحبتني زي الخروف من شعري دفست راسي بين فخادها. أيام ما كنت بينيكها كنت بلحس كسها كنوع من التسخين قبل النيك
دلوقتي ريحة وطعم كسها مختلفين كلهم ذل وكسره وشايف في عينيها الاحتقار. وقالتلي شم ريحة سيدك وتاج راسك يا أبو زنبور
شميت وشميت ومع كل شمه تقولي علي صوتك إنت بتعمل إيه أقولها بشم سيدي وتاج راسي كس،ستي،. لحد ما قلتلي خلاص وزاحت حته من الكيلوت وقالتلي طلع لسان الكلب الحس كسي يا متناك
وتلطش وشي باللقلام لحد ما مسكت شعري ودعكت بوزي في كسها كله وهي بتشخهم وتقول أنت عبد شختي إنت كلب كسي إنت إبن وسخة شغلتك تلحس الكساس يا عرص. وأنا بقيت من كتر الهيجان والاثاره بنقط لبني على الملايه وهي مش حاسه لحد ما فاقت وقالتلي أنا شامه ريحه لبن إنت جبتهم يا ابن الوسخه يا حقير. قلتلها اه يا ستي قالتلي يا عرة الرجاله يا خول بتنقط لبن يا ابن القحبه. ودعكت رجليها في لبني وقالتلي الحس يا كسمك الحس يا مخصي الحس يا شرموط الحس لبن الخول من رجلين ستك. ولحست صوابعها بلبني ونضفت رجليها . وبعدها في مره كنت بخدم خرم طيزها قالتلي اعنل حسابك في صديق جاي الليله ينام معايا.. طبعا أنا كنت غطسان بين طيازها فمردتش. بلليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت واحد طول بعرض عضلات دخلته وقعدته وجبت له الساقع ولقيتها طالعه بقميص نوم مفتوح دانتيل شفاف بدون ستيان و الكيلوت احمر.
قعدت جنبه وقالتلي أقعد مكانك ودا معناه إني إني انزل أقعد جنب رجليها وقعدت تضحك معاه وتهزر ومد ايده يلعب في حلماتها وهي تبصلي وتحسس على زبه. وبعدين قامت وهو قام وأنا فضلت مكاني بصتلي وقالتلي لما اندهك تيجي ودخلوا اوضة النوم وسامع ضحكهم وهزارهم وصوت البوس وفجأه سكتوا وسمعت صوت اللحم ع اللحم بيرن عرفت إنه ركبها اتسحبت بالراحه لحد اوضة النوم جنب الباب وسامعها بتقول نيك يا محيي برد كسي بدل الخول الوسخ الواطي المنيوك اللي بره دا. نيك كمان وهو يقولها حنيكك يا لبوه. ويديها في كسها. الباب كان مفتوح حته بصيت من فتحة الباب لقيتها رافعه رجولها وهو بين فخادها بيديها جامد في كسها وزوبره داخل طالع في كسها ويقولها بحرت كسك يا متناكه وتقوله نيك يا فحل اديني جامد يا نييك. وهو يخبط بزازها بكفوفه وزوبره داخل طالع في كسها لحد ما لقيت رجليها بتترعش عرفت إنها قربت تجيب وهو نازل فيها نيك ما بيبطلش وراحت مصوته بصوت مكتوم عرفت إنها بتجيبهم وهو فوقها مش راحمها نيك وفشخ لحد ما مسك بزازها وشدها منهم وقالها حجيبهم يا بنت الوسخه يا شرموطه. قآلتله هاتهم في كسي يا نييك. ودا راح ماسكها جامد ولقيته شخر شخره جامده عرفت إنه بيكب لبنه في كسها واترمى عليها. لقيتها بتندهلي بتقولي ادخل يا ابن الوسخه يا معرص. أتاريها حاسه بيا وأنا بره. قالتلي شفت لحمك بيتناك ادامك يا عرص قلتلها اه قالتلي بص في عيوني وقول إنت إيه بصيت لها وقلت لها أنا معرص وديوث قالتلي غصب عنك يا أبو زنبور يا مخصي. ودلوقتي تنضف زوبر سيدك وتخلص وتيجي تنضف كسي مش حنستعمل كلينكس وإنت موجود يا خول يا متناك يا ابن الوسخه يا عرص. رحت مصيت زبه ونضفته وهو مسك راسي ودفسه في كس ستي وبيقولولي نضف يا متناك
ودي احد القصص المستمره من عشر سنين لحد دلوقتي. رحله اتحولت فيها من زوج لخدام جنسي لمراتي وشهوتها وكلب خدام للفحول اللي بينيكوها واتحولت من سعيد لسعديه . لو قدرت حبقى اكتب لكم عن أيام وليالي كلب الست المذلول
جوازنا كان ماشي طبيعي وعادي وحياتنا الجنسيه كانت حياه نمطية جدا لحد ما أصبت بمرض في الدم و ابتديت اخد علاج كان من أثاره الجانبيه ضعف انتصاب. ومن هنا بدأت حكايتي
طبعا ما بقتش قادر اوفي احتياجات زوجتي الجنسيه وبدأت تحصل مشاكل كتير بينا على حاجات تافهه بس أساس المشكله كانت قلت النيك. وطبعا علشان مرضي مكنتش أقدر اخد اي مقويات زي الفياجرا والسيالس وغيره
وفي خناقه من الخناقات قلت لمراتي إيه إللي يرضيكي لقيتها ردت عليا بعصبيه شديده تبوس رجلي،. أنا صعقت لأنها عمرها ما كلمتني كده. سكت وهي سكتت. ضربت الموضوع في دماغي قلت إنت كده كده زي قلتك يادوب بتفرشها بزبك اللي نايم دا. طب شوف هي عاوزه ايه.
خليتها نايمه في يوم وصحيت قبلها وعريت الغطا من على رجليها وبوستها. لقيتها صحيت قالتلي بتعمل إيه قلتلها بعمل إللي طلبتيه قالتلي إنت بتعمل اللي امرتك بيه. من هنا ورايح جوه الاربع حيطان دول أنا اامر وإنت تنفذ فهمت طبعا هي قصدها إيه. قلتلها امرك. رفستني برجلها وقالت لي إسمها امرك يا ستي. قلتلها امرك يا ستي. قالتلي إنت عارف بقالك اد ايه ما نكتنيش بزنبورك اللي عامل زي زنبور المرا دا. قلتلها كتير. قالتلي يبقى تعوض يا كسمك. قلتلها أعوض إزاي قالتلي مادام زنبورك ما بيعرفش ينيك يبقى لسانك يشتغل يا خول. وفتحت رجليها. وسحبتني زي الخروف من شعري دفست راسي بين فخادها. أيام ما كنت بينيكها كنت بلحس كسها كنوع من التسخين قبل النيك
دلوقتي ريحة وطعم كسها مختلفين كلهم ذل وكسره وشايف في عينيها الاحتقار. وقالتلي شم ريحة سيدك وتاج راسك يا أبو زنبور
شميت وشميت ومع كل شمه تقولي علي صوتك إنت بتعمل إيه أقولها بشم سيدي وتاج راسي كس،ستي،. لحد ما قلتلي خلاص وزاحت حته من الكيلوت وقالتلي طلع لسان الكلب الحس كسي يا متناك
وتلطش وشي باللقلام لحد ما مسكت شعري ودعكت بوزي في كسها كله وهي بتشخهم وتقول أنت عبد شختي إنت كلب كسي إنت إبن وسخة شغلتك تلحس الكساس يا عرص. وأنا بقيت من كتر الهيجان والاثاره بنقط لبني على الملايه وهي مش حاسه لحد ما فاقت وقالتلي أنا شامه ريحه لبن إنت جبتهم يا ابن الوسخه يا حقير. قلتلها اه يا ستي قالتلي يا عرة الرجاله يا خول بتنقط لبن يا ابن القحبه. ودعكت رجليها في لبني وقالتلي الحس يا كسمك الحس يا مخصي الحس يا شرموط الحس لبن الخول من رجلين ستك. ولحست صوابعها بلبني ونضفت رجليها . وبعدها في مره كنت بخدم خرم طيزها قالتلي اعنل حسابك في صديق جاي الليله ينام معايا.. طبعا أنا كنت غطسان بين طيازها فمردتش. بلليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت واحد طول بعرض عضلات دخلته وقعدته وجبت له الساقع ولقيتها طالعه بقميص نوم مفتوح دانتيل شفاف بدون ستيان و الكيلوت احمر.
قعدت جنبه وقالتلي أقعد مكانك ودا معناه إني إني انزل أقعد جنب رجليها وقعدت تضحك معاه وتهزر ومد ايده يلعب في حلماتها وهي تبصلي وتحسس على زبه. وبعدين قامت وهو قام وأنا فضلت مكاني بصتلي وقالتلي لما اندهك تيجي ودخلوا اوضة النوم وسامع ضحكهم وهزارهم وصوت البوس وفجأه سكتوا وسمعت صوت اللحم ع اللحم بيرن عرفت إنه ركبها اتسحبت بالراحه لحد اوضة النوم جنب الباب وسامعها بتقول نيك يا محيي برد كسي بدل الخول الوسخ الواطي المنيوك اللي بره دا. نيك كمان وهو يقولها حنيكك يا لبوه. ويديها في كسها. الباب كان مفتوح حته بصيت من فتحة الباب لقيتها رافعه رجولها وهو بين فخادها بيديها جامد في كسها وزوبره داخل طالع في كسها ويقولها بحرت كسك يا متناكه وتقوله نيك يا فحل اديني جامد يا نييك. وهو يخبط بزازها بكفوفه وزوبره داخل طالع في كسها لحد ما لقيت رجليها بتترعش عرفت إنها قربت تجيب وهو نازل فيها نيك ما بيبطلش وراحت مصوته بصوت مكتوم عرفت إنها بتجيبهم وهو فوقها مش راحمها نيك وفشخ لحد ما مسك بزازها وشدها منهم وقالها حجيبهم يا بنت الوسخه يا شرموطه. قآلتله هاتهم في كسي يا نييك. ودا راح ماسكها جامد ولقيته شخر شخره جامده عرفت إنه بيكب لبنه في كسها واترمى عليها. لقيتها بتندهلي بتقولي ادخل يا ابن الوسخه يا معرص. أتاريها حاسه بيا وأنا بره. قالتلي شفت لحمك بيتناك ادامك يا عرص قلتلها اه قالتلي بص في عيوني وقول إنت إيه بصيت لها وقلت لها أنا معرص وديوث قالتلي غصب عنك يا أبو زنبور يا مخصي. ودلوقتي تنضف زوبر سيدك وتخلص وتيجي تنضف كسي مش حنستعمل كلينكس وإنت موجود يا خول يا متناك يا ابن الوسخه يا عرص. رحت مصيت زبه ونضفته وهو مسك راسي ودفسه في كس ستي وبيقولولي نضف يا متناك
ودي احد القصص المستمره من عشر سنين لحد دلوقتي. رحله اتحولت فيها من زوج لخدام جنسي لمراتي وشهوتها وكلب خدام للفحول اللي بينيكوها واتحولت من سعيد لسعديه . لو قدرت حبقى اكتب لكم عن أيام وليالي كلب الست المذلول
3 years ago