((بلا قيود))
انا اول مره اكتب قصه هنا بالمنتدي واتمني انها تكون بدايه جيده لي
هكتب القصه بس مش هقول اذا كانت حقيقي ام خياليه هسيب ده لاحساس القارئ وهحاول اكتب كمان بالعاميه اكتر الوقت علشان بحس ان دي اقرب لغه للجميع
وطبعا القصه دي هتكون علي اجزاء لانها طويله
وفي انتظار تعليقاتكم ونقدكم .
انا نادر عمري حاليا 45 سنه اعمل في موظف باحدي المصالح الحكوميه وزوجتي اسمها هناء عمرها 39 سنه تعمل مدرسه باحدي مدارس الثانوي و عندنا بنتين وولد
الاولي اسمها ريهام عمرها 17 سنه
الثاني ابننا اسمه احمد عمره 14 سنه
الثالثه اسمها ساره عمرها 11 سنه
اولا حابب اعرفكم بحاجه في شخصيتي لانها تقريبا محور الموضوع كله وهي اني ديوث ومتحرر جدا والحاجه دي في شخصيتي من اول ما كنت مراهق حتي وليا مواقف كتير فيها مع اخواتي هبقي احكيها لوحدها في موضوع تاني لو حابين تعرفوها
طبعا موضوع اني حابب اعيش التحرر والدياثه ده فضل معايا لحد لما وصلت لعمر الزواج وبدا اهلي يشوفو لي عروسه ويعرضو عليا بنات وللاسف طبعا كانت المشكله اللي فيا دي سبب عدم اكمال خطوبتي ثلاث مرات وفي المره الرابعه كانت هناء اخت احدي صديقات اخواتي ومن اول جلسه تعارف بيني وبينها حسيت ان هي دي اللي عندها استعداد تكون مثلي وتشبع لي رغباتي واعيش معها في سعاده
طبعا مقصدش انها كانت متحرره ولا حاجه لما خطبتها بالعكس كانت طبعا محترمه ومحجبه عادي جدا بس انجذبت ليها جدا من اول جلوسي معاها وده اولا علشان هي جميله وتاني حاجه اني حسيت انها تشبهني مش عارف ليه وده طبعا اتأكد ليا بعد الاتفاق علي الخطوبه وبدا الزيارات والخروجات مع بعض والموضوع ماشي من غير طبعا ما ابين حاجه من اللي جوايا كنت بقول لنفسي ( الطيور علي اشكالها تقع ) واكيد الموضوع ماشي اذن البنت دي هي اللي هتكون سعادتي معاها ......
اولا اوصفلكم هناء هي بيضاء وعيونها عسلي وجسمها متوسط بصراحه في كل حاجه يعني صدرها وطيزها متوسطين الحجم وكذلك طولها لكن هي رفيعه شويه
المهم تمت الخطوبه وبدأنا المقابلات و الخروجات مع بعض وبدأنا ناخد علي بعض مع الوقت لحد لما في يوم كنا خارجين واحنا قاعدين في احدي الكافيهات وكنا اخذين ركن بعيد شويه ، هناء لقتني بحط ايدي علي رجليها من فوق الجيبه اللي كانت لابساها
هناء اتفاجأت وفضلت بصالي وبتبص حواليها كمان خايفه حد ياخد باله مننا وانا مستمر وايدي علي رجليها وعيني بتبص لعنيها وبدأت ايدي كمان تسرح لفوق علي رجليها والجيبه بتترفع معايا شويه بشويه لحد لما تقريبا بقت عند ركبتها وهناء في ذهول من اللي بعمله ومش بتعمل حاجه غير انها خايفه ومكسوفه وعماله تبص حواليها وايدها مسكت ايدي بتحاول توقفني وتنزل الجيبه بتاعتها ، لكن انا فضلت ماسكها ......
معلش الجزء ده كان صغير وعارف انو مفيهوش جنس كتير لكن ده كان بدايه وتجربه بس وعايز اعرف أرائكم ونقدكم علشان اكمل كويس
الجزء الثاني
(( بلا قيود ))
وقفنا في الجزء الاول عند لما كانت ايدي علي رجل هناء اللي كانت لسه خطيبتي وقتها والجيبه مرفوعه تقريبا لحد ركبتها وهي عيونها حيرانه بيني وبين الناس اللي خايفه يكون حد شايفنا منهم
وفعلا هناء بصت جنبها كان فيه اتنين رجاله قاعدين مع بعض عمرهم تقريبا في الاربعينات وواحد منهم بيبص علينا وتحديدا طبعا علي رجل هناء
انا طبعا كنت واخد بالي بس عملت نفسي مش شايفه علشان دي كانت اول مره اعمل مع هناء كده في مكان عام وخايف من رد فعلها ، المهم هناء لقيتها بتقولي نادر انت نسيت نفسك ولا ايه احنا في كافيه
انا : وايه يعني محدش واخد باله كل واحد مشغول مع اللي قاعد معاه
هناء : لا ممكن حد يشوفنا
طبعا انا افتكرت ان هناء هتلفت نظري للراجل اللي بيبص عليها لكن محلصش
انا : قلتلك محدش واخد باله وبعدين متخافيش انا هاجي اقعد جنبك اهو علشان اخبيكي
هناء : ليه انت ناوي تعمل ايه
مردتش عليها وقمت اخدت الكرسي بتاعي وروحت جنبها ، هي كانت ناحيه الحائط وانا الناحيه اللي بره لكن اللي مركز معانا زي الراجل ده لو بص تحت الطاوله اللي قاعدين عليها هيشوف كل حاجه انا هعملها تقريبا
المهم قعدت جنبها وقلتلها
انا : متخافيش يا حبيبتي فيه ايه انا بس محتاجك اوي
هناء : يا حبيبي احنا قاعدين في كافيه ايه اللي جرالك بس
مردتش عليها ولقت ايدي علي فخذها تاني وبطلع بيها لفوق والجيبه معايا لحد ركبتها بس المره دي زودت كمان لحد فوق ركبتها وهناء ايدها علي ايدي بتردد انها توقفها ولا تسيبها وانا لاحظت انها بتسرق النظر للرجال اللي مركز معانا وشايفنا وده اللي خلي زبي ساعتها يشد جامد وعامل نفسي مش واخد بالي
انا : ايه في حد شايفنا
وكان الرد مفاجأه
هناء : لا بس كفايه كده بقي احسن حد يشوفنا
انا : وايه يعني حتي لو حد شايفنا انا وخطيبتي واحنا حرين
هناء : يعني علشان خطيبتك تفرج الناس علي رجلي عريانه
انا : لا هي مش عريانه كلها دا انا رافع الجيبه لحد ركبتك بس وضحكت ضحكه خفيفه
هناء ابتسمت وقالت : يااه هو انت عايز اكتر من كده ايه
انا : ان كان عليا انا عايز اقلعك الجيبه خالص ههههههه
هناء مبتسمه : بس يا قليل الادب انت اخدت عليا خالص
يلا شيل ايدك بقي بجد حد يشوفنا
انا : هو لو حد شايفنا حالا هيشوف الاندر بتاعك هههههه
هناء : ايه اللي انت بتقوله ده اسكت خالص
انا : لا بجد ردي
هناء بدأت تستغرب من كلامي: ايه يا نادر مالك
انا : ايه في ايه يا هناء بتمتع بالكلام شويه
هناء : طيب سيب الجيبه يا نادر واتكلم براحتك لاني كده متوتره قوي
انا : لا مش هسيبها غير لما تجاوبي والا هرفعها خالص انتي حره بقي
هناء بدأت اكتر جرأه شويه وقالت : وليه ترفعها انا هقوم اقف دلوقتي اقلعها هي والاندر كمان واقعدلك كده طالما مش فارق معاك اني اقعد عريانه قدام الناس
انا حاولت الطف الجو شويه : لا مش لدرجه تقلعي الاندر ههههههه بس قوليلي هو انا رافع الجيبه قوي لدرجه ان حد يشوف الاندر
هناء علشان تريح نفسها : اه يا نادر تقريبا ارتحت
انا : طيب هو لونه ايه
هناء في خجل رغم اننا كنا معتادين احيانا علي هذا السؤال وانا مع بعض
هناء : لونه اسود
انا : يالهوي دا يبقي المنظر تحت ايه رجلين بيضا مع اندر اسود يا بخته اللي بيتفرج وضحكت
هناء : طيب كفايه بقي ارجوك لاني مبقتش قادره
انا : طيب يا حبيبتي يا روحي يا عقلي
وشيلت ايدي وسيبت الجيبه وانا حاسس ان هناء بتترعش وبلف بعيني لقيت الراجل مركز وبيتفرج وشايف كل اللي عملناه حسيت ان زبي نزل
وبعدها بشويه روحنا ومرضتش اتكلم مع هناء غير لما روحت ازورهم وقعدنا مع بعض ولقيتها بتسألني
هناء : اوعي تعمل كده تاني فيا يا نادر
انا: ليه بس مش انتي كنتي متمتعه معايا
هناء : اه بس احنا كنا في كافيه وكان ممكن حد يشوفنا
انا : هو حد شافنا
هناء فكرت شويه وقالت : لا بس افرض كان حد شافنا
انا : وايه يعني واحد بتمتع مع خطيبته حبيبته
هناء : ورجلي اللي كانت باينه كلها دي يشوفها كده عادي
وكان ده بدايه حوار طويل بيني وبين هناء مش عايز اطول عليكم فيه علشان ندخل في الاحداث اللي حصلت بعد كده اسرع لكن انا حبيت بس اوضح ازاي بدأنا في اني اقنعها باننا لازم نزيل اي عوائق لمتعتنا مع بعض وطالما احنا راضيين وبنحب بعض خلاص ، وطبعا الكلام ده مكنش في قاعده واحده بالعكس انا فضلت اقنع فيها واحاول اغير دماغها لمدة شهرين تقريبا لحد لما بقت تقريبا مقتنعه 70% وباقي شويه وتبقي تمام لحد لما كان فاضل علي الفرح بتاعنا تقريبا شهر وكنا في الصيف واقنتعها هي واختها وزوج اختها اننا نطلع نقضي يوم في اسكندريه علي البحر وكان اليوم ده يعتبر هو التطبيق العملي لفتره اقناع هناء بالتحرر ........
انا يا جماعه بصراحه مش عارف اكمل ولا ايه ولا اسلوبي في الكتابه مش تمام
مستني تعليقاتكم
الجزء الثالث
كانت يوم المصيف ده بعد لما هناء اصبحت تقريبا مجهزة بنسبة 70% لفكرة المتعه معايا بلا قيود
وصلنا اسكندريه الصبح بدري وروحنا احدي الشواطئ طبعا وكان معانا شيماء اخت هناء وجوزها ممدوح و بنتهم اميرة 5 سنين
المهم قعدنا علي الشاطئ شويه وحبينا ننزل البحر وطبعا كانت هناء واختها هينزلو ببنطلون وشيرت كانو جايبنهم معاهم وراحو حمام موجود علي الشاطئ وغيرو ورجعو وبعدين نزلنا ولعبنا في الميه كتير وطبعا انا كنت محافظ جدا اني اكون حريص جدا في تعاملاتي قدام اخت هناءوجوزها وبعدين اتغدينا وهناء راحت تبدل هدومها هي واختها ورجعو وانا اخدت هناء علشان نتمشي شويه علي الكورنيش وروحنا قعدنا لوحدنا علشان نتكلم شويه
انا : جسمك كان حلو قوي وهدومك مبلوله
هناء ضاحكه مع خجل : اه ماهي الميه بتعمل كده
انا : دا انا كنت حاسس ان الشاطئ كله عمال بتفرج عليكي وعلي جسمك الحلو ده
هناء : بصراحه كان في اتنين شباب قريبين مننا كانو عمالين يبصو عليا
انا : عادي يا حبيبتي ماحنا قولنا بقي نعمل ونتمتع زي ما احنا عايزين ، بقولك ايه هو انتي لما دخلتي الحمام تغيري هدوم البحر من المفروض ان الاندر كان مبلول يعني اكيد قلعتيه مش كده
هناء : اه بس غيرته يعني منا كان معايا واحد تاني لبسته
انا : بقول ايه متيجي نجرب حاجه مجنونه كده النهارده ونتمتع شويه
هناء : عايز ايه
انا : عايزك تروحي الحمام تقلعي الاندر وتخليكي بالجيبه بس ونروح كده كمان
هناء ضاحكه وبجرأه اكنها بدأت تسلم بالامر الواقع الذي اريده : طيب ايه رايك اقلع الجيبه احسن واخليني بالاندر بس
انا : لو احنا في بلد تانيه او عايشين في اوربا مثلا كنت خليتك تعملي كده بدون تردد
هناء : لو احنا في اوربا كان زماني قلعت البلوزه دي كمان وقعدتلك بالاندر والبرا
انا : يااااه علي المتعه يا هناء دا انا بتاعي وقف
، كنت بحاول اني اركز علي التحرر اكتر في المرحله دي من اني اقول الفاظ لاني كنت عارف ان دي جايه جايه لا محاله بس اهم حاجه اشبع رغبتي من التحرر والدياثه
هناء : يااه للدرجه دي يا حبيبي بتتمتع كده
انا : اوي يا حبيبتي اصلا كل حاجه بنقولها بتخيل انها بتحصل حقيقي وبحبك قوي تسرحي بخيالك بلا قيود
هناء : اوعدك يا حبيبي اني احاول علي قد ما اقدر اسعدك و امتعك واتمتع معاك كمان ههههههههه
انا : ايوه يا حبيبتي كملي قولي كل اللي جواكي وانا معاكي
هناء : اهم حاجه متزعلش انت
انا : ازعل ازاي بس اذا كان انا اللي بقولك وبشجعك علي كده
هناء : يعني مهما اقول او اعمل مش هتزعل
انا : يا حبيبتي انا وانتي حياتنا بلا قيوود وحتي اولادنا هنخليهم يعيشو كده معانا مش هنحرمهم من حاجه
هناء : براحتك يا حبيبي وانت كمان اتكلم براحتك انا كمان بقيت بتمتع معاك قوي وانت بتتكلم كده
انا : طيب قومي الاول روحي الحمام واعملي الي قلتلك عليه وتعالي
هناء مبتسمه : حاضر
وراحت هناء قلعت الاندر ورجعت
هناء : انا حاسه احساس غريب قوي اول مره اعمل كده
انا : حاسه بايه يا حبيبتي
هناء : حاسه اني قاعده معاك عريانه وكل الناس شايفاني
انا : بقولك ايه تعالي معايا لاني مش قادر
واخدتها ورحنا خلف الحمامات حيث يوجد شجر يغطي خلف مبني الحمامات لقيت الحارس بيبص علينا قلتله المدام هتعدل هدومها
لقيته بيبص علينا اكنه شاكك بس قالك طيب
المهم اول لما ادار وجهه روحت عند هناء واخذتها بحضني وايدي علي طيزها من فوق الجيبه وهناء كنت حاسس في الاول انها خايفه احسن حد يشوفنا لكن بعد لما بدات ابوسها واكل شفايفها الجميله وهيا في حضني واعصر طيزها بايديا بدات تدوب وتسلم تماما ليا فبدأت ارفعلها الجيبه شويه شويه لفوق لحد لما بقت تقريبا ايدي علي لحم طيزها مباشرتا ، حسيت وقتها بخطوات جايه ناحيتنا وكنت متأكد انه اكيد الحارس فبدأت الف جسمي بهناء وهي في حضني واجعل ظهرها تجاهه علشان متاخدش بالها وروحت بايدي ببطئ علي سوسته الجيبه وفكتها ليها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه مش للدرجه دي مردتش عليها وكملت والجيبه اتفكت ووقت علي الارض وبقت هناء في حضني عريانه تماما من تحت لقيت الحارس بيتلصص علينا ولما شاف المنظر متكلمش وفضل واقف وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفضلت اعصر طيزها وانا ببوسها قربت من اذنها وهمسنا بالكلام وهي واقفه في حضني وقولتلها انتي عارفه ان الحارس واقف بيتلصص علينا وشايفنا دلوقتي وكانت الرد مفاجأه من هناء
هناء : كنت عارفه انو اكيد هيشك فينا وهييجي يبص
انا : يعني انتي كنتي عارفه انه هييجي يشوف طيزك الطريه الجميله دي
هناء : اه كنت عارفه بس عارفه كمان ان ده هيسعد ويبسط حبيبي
انا : قلتلها طيب ايه رايك نفرجه عليكي وانتي بتمصي زبي
هناء : حاضر يا حبيبي
ونزلت هناء وفتحت سوسته البنطلون بتاعي وطلعت زبي وفضلت تمص فيه لحد لما نزلت في بوقها راحت قامت وقفت ولقيتها لفت بجسمها علشان تفرج الحارس علي كسها كمان وعملت اكنها بتلبس الجيبه لكن اتاخرت كتير في لبسها اكنها بتعدلها وانا عمال اتفرج ومش مصدق نفسي وفي سعاده لا توصف لحد لما لبسنا وعدلنا هدومنا وطلعنا وكانت دي بدايه التحرر الكامل بيني وبين حبيبتي هناء
الحلقة الرابعة
تحولت حياتنا جدا بعد موقف المصيف واتحول حتي كلامنا مع بعض اللي اصبح اكثره جنسي لحد لما اتجوزنا وحسيت ان هناء شعرت براحه اكتر لما اتجوزنا واطمنت انها خلاص بقت مراتي وان هي دي هتكون حياتنا
وهناء بقت جريئه اكتر واكتر لدرجه اننا كنا بنتخيل ان اختها معانا علي السرير مثلا وكانت هناء بتحب اوي كده وبتحبي اسألها كمان عن الوان كلوتات اختها مثلا اللي هي كانت عارفاهم طبعا بحكم انهم بنات زي بعض وفضلنا علي هذا الحال وانا هجري بالاحداث شويه علشان القارئ لا يمل رغم ان حصل احداث كتير في الفتره دي لكن هبقي احكيها في قصتي القادمه اللي هحكي فيها دياثتي علي اخواتي
المهم رزقنا بريهام ابنتنا بنوته جميله تشبه كتير هناء زوجتي وبعدها بثلاث اعوام احمد ومثلهم كانت معي ساره وتمر الايام لحين اصبحت ريهام بعمر البلوغ حيث انها في هذا العمر كانت بدايه لفت نظري اليها وكذالك امها اللي اصبحت اكثر مني شراهه للجنس والدياثه
كانت ريهام في هذا اليوم راجعه من المدرسه ولقيناها داخله غرفتها زعلانه فقلت لمامتها تروح تشوف ايه اللي حصل ورجعت هناء بعد شويه وقالتلي ريهام مخضوضه علشان جتلها الدورة ونزلت في الاندر اللي كانت لبساه
انا : طيب كويس هو في الاندر ده عايز اشوف شكله
هناء ضاحكه : انت ناوي تدخل ريهام معانا ولا ايه
انا : قلتلها اه والبنت طالعه زي امها فرسه
هناء : بس براحه عليها علشان متخوفهاش
انا : انتي عارفاني استاذ متخافيش
وضحكنا وقررنا ندخل ريهام معانا في التحرر وفهمت هناء تقولها وتدربها ازاي علي انها تكون متحرره وكان اول حاجه ان هناء تقنعها انها علشان ميحصلش التهابات لكسها بعد الدورة لازم متلبسش اندر لمدة اسبوع وطبعا ريهام كانت مستغربه في الاول لكن من البدايه وانا كنت حاسس ان ريهام عندها الاستعداد تكون زي امها واكتر
وبعدين بدات امها تفهمها انها كبرت ولازم تهتم بملابسها علي الاقل في البيت في البدايه يعني واشترت ليها هوت شورت وباديهات بحمالات وفهمتها انها تلبس كده دايما في البيت وبعدين بدات تفهمها ان لازم تتكلم في الجنس براحتها عادي لانها كبرت وجابت ليها كمان افلام سكس وفرجتها عليها لحد لما في يوم لقيت هناء بتقولي بنتك جاهزه تماما قولتلها طيب نادي عليها لما اعمل اختبار كده وضحكنا انا وهناء وجت ريهام وكانت لابسه ميكروب جيب قصير وبدي حمالات وراحت هناء وتركتنا لوحدنا وكان ساره واحمد في الاوضه التانيه
انا : ازيك يا ريري عامله ايه في المدرسه
ريهام : كويسه يا بابا
انا : انتي علطول لابسه خفيف اوي كده اكنك مش لابسه حاجه
ريهام : هههههه اعمل ايه بس مبقتش بحب اللبس
انا ضاحكا : خلاص ما تقلعي الجيبه دي كمان يعني هي مخبيه ايه
ريهام : ههههه لو كان عليا كنت قلعتها لكن علشان انت وماما متزعلوش
انا : يا حبيبتي انا وماما بنحبك وبنحب نعيش حياتنا براحتنا وكل اللي في نفسنا بنعمله لو تحبي اخلي ماما تيجي تقولك بنفسها كمان هقولها
ريهام : لا يا بابا انا اصلا نفسي كده
وقامت ريهام وقفت مكانها قدامي ونزلت الجيبه وبقت عريانه تماما من تحت وكسها قدامي مباشرتا ، كان عليه شعيرات خفيفه مش كتير ، انا اول ما شوفت كده زبي بقي زي الحديد
انا : تعالي بقي اقعدي في حضني حبه
ريهام مبتسمه : حاضر يا بابا
وجلست ريهام بحضني وكانت طيزها علي زبي تماما
انا : ايه الجسم الحلو ده انا اول مره اعرف ان عندي بنوته زي القمر كده
ريهام : ليه هو انا يعني لما قلعت الجيبه ايه اللي اختلف منا كنت بلبس خفيف عادي
انا : لا يا جميل كده بانت الحاجات الحلوه
ريهام مبتسمه مع خجل : طيب امال لو قلعت الشيرت كمان بقي
انا : قومي اقلعيه متحرميش نفسك من حاجه
وراحت قالعه التيشرت وبقت قاعده في حضني زي ما امها ولدتها عريانه تماما
اول حاجه حطيت ايدي علي بزازها وقربت ابوسها من رقبتها لانها كانت قاعده ظهرها ليا وهمست في اذنها
انا : دا انتي طلعتي زي القمر دا انا لازم محرمش الناس حتي تشوف الحلاوه دي
ريهام وهي مغمضه عينيها وكانت تقريبا وصلت لدرجه من الاثاره ردت عليا وقالت
ريهام : يعني ايه يا بابا هتخليني اخرج عريانه بعد كده
انا : لو اقدر هعمل كده بس طبعا مينفعش لكن هحاول اخليكي تلبسي خفيف علي اد ما اقدر علشان تتمتعي يا حبيبتي
ريهام : انا بحبك اوي يا بابا انت وماما لانكم بتمتعوني جدا
انا : دا انا لسه همتعك دلوقتي اكتر كمان
ورحت نزلت البنطلون بتاعي ومكنتش لابس تحته حاجه وزبي منتصب ورحت قعدت ريهام عليه وهي مغمضه عينيها وعلي اخرها قعدت احركها علي زبي شويه وبعدين نيمتها علي ضهرها وفتحت رجليها وقربت زبي من كسها الوردي الجميل وقعدت افرشها و هي بدات تأن من كتر الشهوه ، لمحت الباب بعيوني لقيت هناء مراتي واقفه تتفرج علينا وعيونها كلها شهوه واثاره شاورت ليها بايدي علشان تدخل راحت قعدت جنب راس ريهام ولقيتها بتقرب من شفايفها تبوسها ، ريهام فتحت عيونها شافت مامتها بتبوسها بادلتها القبلات وبعدين لقيت هناء جايه تقعد مكاني وعملت وضعيه الكلب وفهمت منها انها عايزاني انيكها وهي هتلحس كس ريهام وفعلا فضلت ادخل زبي وانا في قمه المتعه والاثاره وانا شايف هناء مراتي بتلحس كس ريهام بنتي والاتنين يصدرو اهات وانات من الاثاره والشهوه لحد لما جبت لبني في هناء ونمنا احنا الثلاثه جنب بعض انا علي اليمين وريهام في النص وهناء علي اليسار
انا : بقولك ايه يا هناء انا عايزك بقي من النهارده تدلعي ريري في اللبس اخر دلع وتشتري احلي لبس عريان ومدلع كده ليها
هناء : حاضر يا حبيبي وكمان في المصيف السنه دي هجيبلها مايوه بكيني اخر دلع
انا : وحتي في البيت انا اتفقت مع ريري تقعد براحتها حتي لو ملط
هناء : بس المشكله في اخواتها هيقولو ايه
انا : منا اصلا بخطط لكده انا عايز اخواتها يتعودو علي التحرر بالمره يا حبيبتي ههههه
هناء ضاحكه : علي رايك ما كلهم جايين جايين
وضحكنا كلنا وبعدين قلت
انا : ريري حبيبتي انتي نمتي ولا ايه
ريهام : لا يا بابا صاحيه بس بسمعكم انت وماما
انا : طيب علي فكره انا لسه مذقتش طعم كسك الجميل ده غير بزبي بس ممكن الحسه شويه
ريهام : طبعا يا بابا اعمل كل اللي انت عايزه
قمت من مكاني ونزلت عند رجلين ريهام ومامتها وقلتلهم افتحو رجليكم انتم الاتنين وقعدت ابعبص فيهم شويه بصوابعي وبعدين قربت شفايفي من كس ريهام الحسه شويه وايدي بتبعبص في كس امها وبعدين اروح علي كل هناء شويه وابعبص في كس ريهام لحد لما لقيت نفسي هجت اوي قلت لهناء تعالي مصي زبي شويه لقيتها بتقولي لا انا هخلي ريري تمصلك ولا يعني البنت مش هتتناك ولا تمص حتي ههههههه
نمت علي ظهري ولقيت ريهام قعدت علي رجلي ونزلت براسها وبدات تمص زبي وطبعا كل ده امها بتعلمها وبتوجهها ازاي تمصلي وفضلت تمص وتمص في زبي لحد لما نزلت في بوقها ، مامتها قالتلها ابلعيه يا حبيبتي دا مش بيضر متخافيش راحت ريهام بالعه كل اللبن بتاعي
اخذتها في حضني عاريه ونمنا ............
الي اللقاء في الجزء الخامس مع مزيد من الاثاره لريهام في الخروج والمصيف بس اشوف تشجيعكم وارائكم
الحلقة الخامسه
نمت وبحضني ريهام بنتي عريانه وانا كمان كنت عريان فتحت عيوني لقيت ريهام بحضني وامها تقريبا قامت تشوف احمد وساره
مسكت علبه السجائر بتاعتي واشعلت سيجاره وسرحت بخيالي وانا اتأمل في جسم ريهام اللي نايمه عريانه جنبي ورجعت بالزمن اتذكر بعض مواقفي مع هناء امها بعد لما اتجوزنا مباشرتا واول حاجه تذكرتها لما سافرنا انا وهي لشرم الشيخ علشان نقضي اسبوع عسل هناك بعد الزواج واتفقنا اننا نروح شرم الشيخ تحديدا علشان نعيش بحريتنا هناك ونعمل اللي احنا عايزينه واشتريت لهناء مايوه بكيني فاضح جدا لونه روز كانت تهبل لما بتلبسه
اول ما وصلنا الفندق وخلصنا اجراءات الحجز طلعنا غرفتنا رتبنا حاجاتنا واخدت هناء في حضني اللي كنت ملهوف عليها طول الطريق وقلت مرحبا بكي في عالم التحرر وضحكنا ودخلنا اخدنا حمام سريع بعد السفر طبعا وبعدين طلعنا هناء لبست قميص احمر يظهر اكثر مما يخفي ونمنا علي السرير مع بعض وبدات بمداعبتها و تبادلنا القبلات وبدات اقلعها القميص واقلع انا كمان ملابسي وبدات امصمص في جسمها حته حته وقلعتها الاندر والسونتيان وقلت ليها
انا : علي فكره الاندر والسونتيان ده مش هنحتاجهم هنا خالص
هناء : طيب ايه رايك ما اقعدلك من غير هدوم خالص احسن
وضحكنا وبدات انيكها بشراهه لحد لما نزلت في كسها الشهي وبعدين نمنا شويه نرتاح من هذه النيكه وكذالك الطريق و صحينا علي صوت الرووم سيرفس ، صحيت وصحيت هناء قلتلها علي الفكره الرووم سيرفس بيخبط علي الباب
هناء : طيب استني لما البس حاجه
انا : لا استني احنا عايزين نتمتع بكل لحظه وكل موقف يعدي علينا هنا
هناء : طيب عايز ايه
انا : انا هقوم ادخل الحمام اخد دش وانتي البسي القميص الاحمر اللي كنتي لبساه ده بس علي اللحم وافتحيله
هناء : بس كده انا هبقي عريانه ملط والراجل ممكن يفكرني شرموطه
انا : طيب هقولك شيلي الغطي من عليكي شويه وبيني جسمك واعملي اكنك نايمه وانا هروح افتح ونعمل اكني ما اخدتش بالي ان جسمك عريان وبعدين انا هفتحله وهدخل الحمام مباشرتا وانتي اعملي اكنك قلقتي واتحركي علشان تبيني جسمك اكتر
هناء : يخرب عقلك دا انا سخنت علي تخيلي لكلامك بس
انا ضاحكا : اسخني واتمتعي براحتك يا قلبي
وقمت فعلا علشان ننفذ اللي قولناه ورحت فتحت ودخلت الحمام ومطلعتش غير لما سمعته بيخرج من الاوضه وجريت نمت جنب هناء علشان اشوف ايه اللي حصل لقيت هناء وشها احمر والشهوه والاثاره باينين عليها سالتها احكيلي
هناء : بقولك ايه متنيكني الاول يا نادر احسن مش قادره
انا : لا منا مش هعرف انيك غير لما تحكيلي وتهيجيني الاول
هناء : هو انا عملت زي مانت قلت ونمت علي جنبي ورفعت الغطا من علي فخادي يعني طيزي من الجنب كانت باينه
وبعدين اول ما انت قفلت باب الحمام وحسيت ان الشاب بتاع الرووم سيرفس واقف بيجهز الطاوله اللي بيحط عليها الاكل عملت نفسي قلقت وبتعدل واكني مش واخده بالي وقعدت مكاني فالغطا نزل من علي بزازي الاتنين وكانو باينين قدامه
وهناء بتحكي كان زبي بقي زي الحديد وشد اكتر لما لقيتها بتقولي
هناء : لمحت بعيني علي زبه لقيته واقف جوه البنطلون اوي واقف علي بزاز مراتك يا حبيبي نيكني بقي
انا : انا بصراحه بقيت علي اخري من كلامك بس كملي كمان شويه
هناء : بصراحه هو ساعتها وشه كان جايب الوان وخلص اللي بيعمله وخرج لكن اقولك الحقيقه
انا : قولي يا حبيبتي علشان اقطعك نيك دلوقتي
هناء : الواد ده شكله زبه كبير اوي من وقفته تحت البنطلون
انا مستدرجا هناء في الكلام : كان نفسك يسيب اللي بيعمله وييجي ي .... ولا ايه
هناء : بصراحه اه كان نفسي اوووي
انا مشجعا هناء علي التحرر في الكلام اكتر وازاله اي حواجز او حدود : كان نفسك تجربي زبه
هناء : بصراحه اه يا حبيبي كان نفسي ينيكني اوي
اول ما سمعت كده من هناء مسكتها ودخلت زبي في كسها وقعدت ارضع بزازها واقولها
انا : بزازك الحلوين دول الواد كان هيموت ويرضع منهم
هناء لتثيرني اكتر واكتر وقد زالت كل حدود الكلام تماما واصبحت تتكلم تقريبا مثل العاهره : ياريته كان جه رضعهم وانت فضلت في الحمام
انا : هو مكنش هيكتفي بالرضاعه بس ده كان زمانه ناكك في كسك كمان كنتي هتسيبيه ينيكك يا حبيبتي
هناء : اااااه كنت هسيبه ينيكني ويغرق كسي باللبن بتاعه ويغرق سريرك وانت تطلع من الحمام تلاقي مراتك غرقانه لبن
اول لما سمعت كده زبي غرق هناء ومليت كسها لبن بطريقه غير عاديه
فضلت اتذكر الموقف ده لحد لما حسيت بايد بتلعب في زبي اللي كان واقف زي الحديد علي هذه الذكري الجميله ، بشوف بعيني لقيت ايد ريهام بنتي الصغيره الناعمه بتلعب في زبي
ريهام : هو واقف يا بابا علشان انت نايم عريان
انا : لا يا حبيبتي دا انا كنت بفتكر كده ذكري حلوه بيني وبين ماما اول ايام زواجنا
ريهام : ذكري ايه دي يا بابا ممكن تحكيها ليا
انا : ممكن يا حبيبتي انتي دلوقتي بقيتي كبيره خلاص وممكن احكيلك اي حاجه انتي عايزاها
وبدأت اسرد لريهام هذا الموقف بتاع شاب الرووم سيرفس وانا بحكي كنت بلاحظ ايد ريهام كل شويه تقرب من كسها وترجع تبعدها علشان محافظه علي اخر خيط خجل مني اني ابوها بس طبعا انا لم اعطيها فرصه للتراجع بالعكس انا طبعا كنت عايزها تطور اكتر واكتر علشان كده وقفت في نص الحكايه وقلت لريهام
انا: حبيبتي مش احنا اتفقنا مفيش قيود ولا حدود وانك تتمتعي وتعملي اللي انتي عايزاه
ريهام : اعمل ايه يا بابا اكتر من اني نايمه عريانه في حضنك اهو هههههه
انا : لا انا عارف انك سخنتي علي كلامي وعايزه تلعبي في كسك الصغنون الجميل ده يلا حطي ايدك عليه والعبي وانا بكملك الحكايه
ريهام : حاضر يا بابا
وبدأت ريهام تلعب في كسها وانا كملت الموقف كله لقيتها بتقولي
ريهام : ياااه يا بابا يارتني كنت معاكم في الموقف الحلو ده
انا : انتي عارفه لو كنتي موجوده معانا كنت هبقي متمتع اكتر لاني كنت هخليكي نايمه عريانه جنبك ماما واخلي الواد بتاع الرووم سيرفس يتفرج عليكم انتم الاتنين
ريهام : طيب خلاص ما احنا رايحين المصيف قريب اهو واعمل كل اللي نفسك فيه يا بابا يا حبيبي
انا : بس بقولك ايه مفيناش من نيك انتي لسه صغيره انا هنتمتع اه وكل اللي نفسك فيه لكن نيك لا
ريهام : حاضر يا بابا بس عايزه اسألك سؤال
هو انت عملت ايه مع ماما بعد لما الولد خرج من الاوضه
انا مبتسما : هحكيلك يا حبيبتي انا فاهمك انتي عايزاني احكي علشان تنزلي يلا كملي لعب في كسك وانا هحكيلك بالتفصيل
وبدأت اشرح لها بالتفصيل وبتفنن ازاي نكت امها وانا في قمه اثارتي بعد لما خرج الولد بتاع الرووم سيرفس لحد لما لقيت ريري علي اخرها وكسها بدأ ينزل الميه بتاعته رحت بعدت ايديها ونزلت عند كسها اتذوق احلي واطعم عسل لسه فيرجن في الدنيا وبوستها من شفايفها بوسه غبنا فيها وقت طويل لحد لما لقينا مامتها داخله علينا بتصحينا علشان الاكل جاهز
الحلقه القادمه
هتكون قمه في السخونه انتظروني واتمني تكون الحلقه دي سخنتكم علي مراتي وبنتي واللي سخن منكم عليهم يقولي
تحياتي لكم
الحلقة السادسه
بعد ما دخلت ريهام بنتي في عالمي الممتع انا وامها من التحرر والدياثه تغيرت الاحوال بالبيت مع ريهام واصبح لبسها متحرر بدرجه كبيره وبقي بيحصل مواقف معاها في المدرسه وكان ده بمساعدة امها زوجتي هناء لانها كانت مدرسه في المدرسه الثانوي اللي فيها ريهام
مثلا في مره هناء اخدت ريهام في حمام المدرسه وقطعت لها الجيبه من الجنب قطع كبير لدرجه فخذها كان باين منه لانها قطعتها من فوق وقالت لريهام تعمل اكن الجيبه اتقطعت غصب عنها وتروح كده وتعمل اكنها مكسوفه لكن طبعا مدرسه الاولاد اللي جنب مدرسه البنات شباب كتير فيها اتفرجو اليوم ده علي فخاذ ريهام العريانه وهي مروحه البيت وجت واول ما ريهام وصلت البيت وانا كنت وصلت قبلهم واخدت دوش لاننا كنا علي مشارف الامتحانات وكنا في شهر مايو ودرجه الحراره بدات تشتد وده اللي كان مخلي ريهام واخده راحتها في البيت كمان اوي
المهم اول ما دخلت عليا ريهام وانا قاعد بتفرج علي التليفزيون ولابس الشورت الداخلي والفانيله الحمالات بس لقيتها داخله بالمنظر عليا فهمت طبعا وزبي وقف لما حكتلي ان مامتها اللي عملت الفكره دي وازاي الشباب كان بيتفرجو عليها وهي مروحه وازبارهم واقفه علي بنتي وعلي فخاذها اللي زي المهلبيه وهي عريانه
هناء : يااه يا بابا علي بصات الشباب لرجليا
انا مازحا : المره الجايه عايزك تقلعي الجيبه خالص
ريهام ضاحكه : دا انت عايزني اتن... بقي
انا : ههههه اه متقوليها فيها ايه عايزك تتناكي
ريهام : ما انت اللي قولتلي كله الا النيك عايزني اتمتع وامتع الناس وامتعك وافضل بنت مش كده
انا : اه الموضوع ده مفيهوش مناقشه متعه بلا خسائر
ريهام : طيب يا بابا يا احلي بابا في الدنيا
انا : ما تيجي تمصي لبابا شويه يا ريري اكيد كان نفسك تعملي كده في ازبار الشباب اللي كانو واقفين عليكي
ريهام : طبعا كان نفسي بس زب بابا حبيبي احلي منهم كلهم
وقمت قلعت الشورت وقعدت ريهام تمصلي وانا قاعد وناسي تماما ان احمد ابني رجع من شويه ودخل اوضته يغير هدومه وقاعد علي الكمبيوتر لحد لما مامته توصل ، وفجأه لقيت احمد ورايا طبعا قلبي وقع في رجليا لان زبي كان في فم ريهام وقاعده تمص لكن المفاجأه الاكبر ان ريهام لقيتها بصت لأحمد وكملت عادي جدا كل اللي عملته انها ابتسمت ابتسامه ماكره كده وغمضت عنيها وفضلت تمص وانا في قمه شهوتي وذهولي في وقت واحد لحد لما لقيت لبني مغرق فم ريهام وكل ده واحمد واقف مكانه متحركش ، انا قمت من مكاني من غير ما انطق ولا كلمه ورحت علي الحمام فورا ولما طلعت لقيت هناء رجعت وبدات تحضر الاكل وساره رجعت مع مامتها وانا مبتكلمش خالص غير رد علي اد السؤال بس وكل شويه ابص لأحمد من تحت لتحت وابص لريهام الاقي الموضوع مش فارق معاها خالص كنت هتجنن لحد لما اكلنا ودخلت قلت اريح شويه وهناء مراتي حصلتني وجت نامت جنبي
هناء : ايه يا حبيبي هيا ريهام مش حكت ليك علي اللي حصل النهارده ولا ايه
انا : حكتلي يا حبيبتي واتمتعت قوي تسلم افكارك الحلوه دي
هناء : وياتري عملتو ايه اكيد عملتو حاجه
انا : المشكله اننا عملنا فعلا بس حصلت حاجه واحنا بنعمل وشاغله بالي جدا
هناء : ايه حصل ايه اوعي تكون فتحت البت
انا : لا مش للدرجه دي بصي انا لما هجت زبي وقف اوي وخليت ريهام تمصلي بس واحنا بنعمل كده نسيت خالص ان احمد موجود معانا في البيت وطلع وشافنا
هناء : طيب وبعدين ايه اللي حصل
انا : المشكله انه محصلش حاجه احمد فضل واقف يتفرج علي اخته وهي بتمصلي وانا مذهول والعجيب بقي ان اخته متحركتش ولا اكنه موجود اصلا وفضلت تمصلي لحد لما نزلت في بقها وقامت عادي جدا
هناء ضاحكه : ههههههههه طيب وفيها ايه بص يا سيدي اولا انت قلت قبل كده ان احمد وساره هيدخلو معانا في الموضوع قريب صح
انا : ايوه بس متبقاش مفاجأه كده وبعدين احمد لسه ميفهمش حاجه اوي يعني
هناء : بالنسبه ليك انت مش فاهم حاجه لكن الحقيقه انه فاهم كل حاجه وبيتفرج علي اخته من ساعت لما سمحنا ليها تعمل اللي هيا عايزاه واسأل بنتك وهي تحكيلك علي اللي حصل بينهم من يومها ،دا انت لو عرفت هتقوم تنيكها مش هتقدر تمسك نفسك
انا : وتحكيلي هيا ليه متحكيلي انتي وانيكك انتي
هناء : هههههههه لا اسألها وهي تحكيلك من طأطأ لسلامو عليكو انا بس كفايه اقولك ان الاسبوع اللي فات انا وبنتك كنا بنزيل الشعر من كسنا انا وهي في الصالون واحمد كان بيذاكر وطلع وشافنا عادي جدا وزبه كان ورقف متر قدامه
انا : يا ولاد اللذين دا انا قاعد في البيت طرطور بقي
هناء : تخيل بقي وانا بنتك قاعدين فاشخين رجلينا وابنك قاعد يتفرج علينا
انا : اااه هيجتيني يا حبيبتي
هناء : ولسه هتهيج اكتر لما اقولك ان بعد لما احمد دخل اوضته واحنا خلصنا مقدرتش بصراحه اشوف كس ريري وهو ناعم و جميل كده وملحسهوش شويه نزلت بين رجلين بنتك واحنا في الصالون علي الارض ونزلت لحس لحس لحس فيه لحد لما نزلت واترعشت
اول ما سمعت كده من هناء وانا بتخيل اللي بتقوله طبعا لقيت نفسي قايم بهجم عليها قلعتها الجلبيه البيتي اللي كانت لابساها ونزلت بوس في شفايفها ورقبتها وقلعتها الكلوت والسونتيان ورضعت بزازها وفشخت كسها لحس وبعدين نيك لحد لما نزلت ومليت كسها وبعدين نمت بظهري ارتاح شويه جنبها لقيتها بتقولي
هناء : علي فكره انا لسه عايزاك ولسه مشبعتش من زبك انت بقيت بتسرع وتنزل بسرعه اوي
انا : اعمل ايه بس يا حبيبتي ما انتي وبنتك بقيتو زي الشراميط
انا قصدت اقولها الكلمه دي علشان اديها اشاره وافهمها اني بهيج علي الكلام ده واخليها تتكلم كده علشان توقف زبي تاني وانيكها مره ثانيه واشبعها ، وفعلا هناء زوجتي ذكيه ولماحه وقالت
هناء مبتسمه ابتسامه تحمل معني انها فهمت غرضي : طيب ما احنا فعلا شراميط ومومس كمان ، ما انت لو تعرف انا بعمل في بنتك ايه تاني دا الموقف بتاع الجيبه دا واحد من ضمن مواقف كتير
انا : بتعملو ايه
لقيت هناء راحت بايدها عند زبي بتلعب فيه وكملت حكي
هناء : انا وبنتك بحكم اننا في مدرسه واحده فبنتقابل كتير وانا بنتهز اي فرصه نكون لوحدنا واقوم مبعبصاها في طيزها من فوق الجيبه واوقات برفعلها الجيبه كمان ، ومره كنت هايجه اوي لاني شوفت زب المستر علي بتاع الرياضيات كان واقف وهو داخل الاوضه بتاعتنا واحنا قاعدين هجت اوي
انا مقاطعا كلامها وضاحكا : مش بقولك شرموطه ههههه
هناء : ههههههه المهم هو طلع من هنا كنت لوحدي في الاوضه لقيت بنتك داخله عليا مش فاكره كانت عايزه ايه روحت رفعلها الجيبه وقطعلها الكلوت كمان ، بنتك اتفاجات قلتلها عادي اقلعيه وهاتيه معايا في الشنطه وروحي من غيره بنتك قالتلي احسن بس ياريت يكون في هوا علشان الناس تتفرج وفضلنا نضحك وحياتنا بقي كلها كده
هناء كانت بتحكي وبتلعب في زبي اللي بقي زي الحديد في ايديها قمت نايم فوقها ونايكها مره تانيه لحد لما كيفتها تمام ونمت شويه بعدها واول ما صحيت ولعت سيجاره وقعدت افكر في حته عجبتني اوي وهناء بتحكيلي علي مواقفها هي وريهام في المدرسه وهي الحته بتاعت زب المستر علي دي ورجعت بالزكريات لزمان شويه بعد لما تزوجنا وكنا في اول مصيف طلعناه اللي حصل فيه موقف الولد بتاع الرووم سيرفس اللي حكيته في الحلقه الماضيه وتذكرت موقف تاني حصل في المصيف ده وهو لما هناء لبست المايوه البكيني لأول مره واللي كان بفيونكات من الجانبين وحتي البرا بتاعته كانت برباط من الخلف ونزلنا اول يوم البحر ولقيت هناء نايمه علي بطنها بتاخد حمام شمس وانا في قمه ساعدتي واثارتي لأول مره هناء زوجتي علي شاطئ امام الجميع شبه عاريه ، بل عاريه تماما تقريبا لان مفيش غير خيوط البرا علي ضهرها والكلوت يدوب مداري بين فلقتين طيزها البيضاء الجميله بس ولاحظت ان في راجل علي مقربه مننا قاعد ومركز مع جسم هناء جدا فقلتلها تحبي ادهنلك ظهرك قالتلي اه رحت بدات ادلك ليها ظهرها بالزيت وبعدين فكيت خيوط البرا من الخلف لقيت هناء انتبهت قربت منها شويه وقلتلها بهمس في اذنها في واحد مركز معانا عايز اهيجه واخليه مش علي بعضه هناء ابتسمت واغمضت عيونها واكنها اعطتني الموافقه اعمل اللي انا عايزه
المهم بدات اكمل تدليك وانا عيوني مع الراجل من تحت لتحت واتلفت يمين وشمال علشان اشوف حد تاني مركز معانا ولا ايه لقيت الناس كلها مشغولين مع بعضهم روحت مقرب من طيز هناء وبدات ادلكها واحسس عليها والراجل بقي زبه واقف قدامه في المايوه لدرجه اني انا حتي استغربت من منظره ، ببص علي هناء لقيتها بتبص ناحيه الراجل وطبعا عيونها علي زبه الضخم لقيت زبي انا كمان بقي هينفجر ، روحت قربت من هناء وقلتلها تعمل نفسها بتقوم علشان هنروح الاوضه بتاعتنا في الفندق لكن وهي بتقوم تحاول تعمل اكن البرا واقعت من ايدها وتبين بزازها ، وفعلا هناء قامت قعدت وهي ماسكه البرا بايدها وعملت اكنها اتزحلقت من ايديها وبينت فرده من بزازها كامله والراجل بقينا حاسين انه نزلهم في المايوه بتاعه وبعدين قمنا انا وهناء ورجعنا الاوضه واحنا علي اخرنا اول ما وصلنا مسكت هناء قلعتها المايوه وقعدت ابوس فيها من راسها لحد صوابع رجليها ونيمتها علي السرير وفضلت الحس في جسمها اللي زي القشطه
هناء : انا مش قادره يا نادر مش قادره
انا : ولا انا قادر دا انا كنت هنيكك علي الشاطئ من كتر الاثاره اللي كنت فيها
هناء : انت شوفت الراجل كان هيموت عليا ازاي
انا مستدرجا هناء في الكلام : وعرفتي ازاي
طبعا هناء زي ما قلتلكم ذكيه جدا في الموضوع ده وبتعرف ازاي تمتعني وتمتع نفسها معايا
هناء : انت مشوفتش كان واقف ازاي
انا : هو ايه اللي واقف
هناء : زبه .. زبه يا نادر كان هيخرم المايوه ويخرج
انا : اكيد كان نفسك يعمل كده علشان تشوفيه
هناء : بصراحه اه كان عندي فضول جدا اشوفه لانه كبير اوي يا حبيبي دا اكبر من زبك بكتير
انا : دا انا هقطعك بزبي ده دلوقتي
هناء : يلا قطعني ونيكني لاني مش قادره
وبدات انيك في كس هناء زوجتي الجميل الشهي وانا برضع اجمل بزاز في الدنيا
انا : طبعا زبي مش مكيفك كان نفسك يكون في كسك دلوقتي الزب الكبير اللي شوفتيه ده
هناء : كان نفسي الزب الكبير وزبك وازبار كل اللي كانو علي الشاطئ ينيكوني من كتير منا هايجه
اول ما سمعت كده من هناء اثارتي ذادت جدا وبقيت بنيكها بقوه لحد لما غرقتها لبن
انتبهت من هذه الذكري الجميله علي صوت الموبايل بتاعي جالي مكالمه من صديق معايا في الشغل كان بيسألني علي حاجه المهم خلصت المكالمه ولقيت هناء صحيت علي صوت المكالمه قولتها انتي عارفه انا كنت بفتكر ايه دلوقتي قالتلي ايه يا حبيبي
بدأت اذكرها بهذه الذكري الجميله قالتلي
هناء : مش انت عارف كمان اني بهيج اوي لما اشوف واحده عريانه قدامك وانت بتبص عليها وخصوصا لو من محارمك او من اهلي
انا : قولتلها اه
هناء : قالتلي فاكر طيب اول مره انت عرفت الحاجه دي فيا امتي
قعدت افتكر شويه وبعدين
انا : تقريبا لما رجعنا من المصيف بس مش فاكر الموقف اوي
هناء : انا هفكرك
اول لما رجعنا من المصيف اللي كان قصير ده للاسف علشان اجازه شغلك كانت قصيره رجعنا لبيتنا واهلي كانو عاملين عزومه لينا عندهم في البيت وبعد الغدا وانت معدي من قدام الاوضه بتاعت اختي شيماء الصغيره كانت لسه ايامها شابه عندها 18 سنه وكانت راجعه متأخر من بره ملحقتش الغدا ودخلت الاوضه بتاعتها تغير هدومها وماخدتش بالها ان الباب بتاع الاوضه متقفلش كويس وانت معدي كانت قالعه البلوزه وبدات تقلع الجيبه وانت اول ما شوفت كده وقفت مكانك تتفرج خصوصا انك ملقتش حد قايم من علي السفره لسه وفي نفس الوقت حظك كان حلو ان شيماء كان ضهرها اتجاه الباب علشان كده انت اخذت راحتك وانت بتتفرج وبعدين شيماء قلعت الجيبه وكانت لابسه كلوت اسود والسونتيان كمان كان اسود وشيماء جسمها ابيض زي الحليب زي جسمي وانت بقيت علي اخرك خصوصا لما شيماء قبل ما تلبس البيجاما الكلوت بتاعها كان داخل بين فلقين طيزها البيضا اللي انت بتحبها وعدلته بايديها
ايه انت ناسي ولا ايه دا انت اللي حكتلي الموقف ده بالتفصيل يومها اول ما روحنا البيت ويومها نكتني احلي نيكه وخصوصا اني كنت هايجه ومثاره جدا وقلتلك يومها ان الحاجه دي بتمعني جدا لانك كنت خايف اني ازعل علشان شيماء اختي وانا قعدت اقولك عادي جدا لدرجه اني لما روحت ازورهم بعدها بكام يوم سرقتلك الكلوت الاسود بتاعها ده من الدولاب وجبتهولك علشان تصدق اني مش زعلانه فاكر بقي طلبت منك ايه وانت عملت ايه في الكلوت
انا : طبعا فاكر وكنت فاكر كمان كل اللي قولتيه بس حبيت اسمع منك علشان اهيج وهقولك كمان انتي طلبتي ايه وعملتلك ايه لما جبتي الكلوت علشان اهيجك انتي كمان وامتعك
يومها لقيتك جايبه كلوت اختك الاسود ده وانا كنت قاعد في الصالون بتفرج علي التليفزيون روحت سيبت كل حاجه في ايدي ومكنتش مصدق ان كلوت اختك شيماء في ايدي لقيتك بتقولي انك عايزاني الحسه من مكان كسها بلساني وبعدين اطلع زبي واضرب عشره قدامك علي الكلوت واغرقه باللبن بتاعي وفعلا نفذتلك كل اللي قولتيه لقيتك بعدها مسكتي الكلوت مني وقلعتي هدومك من تحت كلها ولبستي الكلوت بتاع اختك شيماء وهو مليان لبن مني وكنتي اخرك ونارك مطفتش يومها غير لما مسكتك نيكنك لحد لما شبعتي
هناء : ما انت هتقوم دلوقتي تنيكني تاني لاني مبقتش قادره
وفعلا قمت نمت فوقها وبدات انيك في حبيبتي هناء لحد لما نزلت وقلتلها هتقومي ولا هتكملي نوم شويه قالتلي لا هنام شويه كمان وهقوم
قمت انا روحت اخذت دش وروحت اطمن علي الاولاد لقيت ساره قاعده علي الكمبيوتر بتلعب واحمد مش موجود روحت علي اوضة ريهام لقيتها قاعده بتذاكر علي المكتب ولابسه كاش مايوه حمالات لونه روز ومن برا ولا اندر سالتها احمد فين قالتلي راح الدرس من شويه ، كنت لسه هسيبها تكمل مذاكره لقيتها بتنده عليا وبتقولي بابا لو سمحت لو فاضي تعالي عايزاك
، رجعت ليها قعدت علي سريرها لقيتها جت قعدت جنبي وقالتلي
ريهام : انا شايفاك يا بابا مشغول وقلقان من ساعت لما احمد شافنا مع بعض
انا : اه طبعا لانها كانت مفاجأه بالنسبه ليا لكن الغريب انك انتي عادي
ريهام : ايوه يا بابا عادي انت بس علشان كنت مشغول الفتره اللي فاتت في شغلك اكتر الوقت علشان كده ماخدتش بالك من اللي كان بيحصل رغم انه كان متوقع يعني بعد لما سمحتولي انت وماما اني ابقي متحرره
انا : ايوه منا عرفت من ماما ان فيه حاجات حصلت لكن ايه هي عايز اعرفها بالتفصيل كمان لو ممكن
ريهام : بص يا سي بابا اول لما انت وماما خلتوني اخد راحتي وانت بالتحديد قولتلي مسموح ليا اني اقعد من عريانه حتي لو عايزه فمن تاني يوم وانا بقيت اقعد مثلا بجيبه فوق الركبه ومن غير كلوت او بدي حمالات ومن غير برا ولما بغير هدومي في اي وقت مش بقفل باب الاوضه وبكون ساعات قالعه عريانه ملط ولما بخرج بعد الدش من الحمام بروح عريانه لحد اوضتي علشان البس ، يعني احمد بقي حافظ شكل كسي وطيزي وبزازي تماما هههههههه
انا : يا بنت الايه طبعا الواد بقي قاعد هايج ليل نهار
ريهام : ومش انا بس طبعا ماما كمان بتبقي كده كتير والمشكله بقي كمان ان ساره اللي لسه عندها 11 سنه لما شافتنا كده بقت بتقلع وتلبس زينا ولو روحت دلوقتي شوفتها وهي قاعده علي الكمبيوتر هتلاقيها قاعده من غير بنطلون ولا كلوت
انا : تصدقي ماخدتش بالي علشان قاعده علي المكتب ورجليها تحت انا بصيت من عند باب الاوضه ورجعت يارتني كنت اعرف ههههههه
ريهام : ليه يا بابا البنت لسه صغيره هههههه
انا : وايه يعني اهو تغيير ههههههه
ريهام : يعني هتكون عندها ايه زياده عن اللي عندنا نفس الكس ونفس الطيز بس علي اصغر وبالعكس كمان احنا عندنا بزاز هيا لسه مفيش هههههه بس بصراحه عليها طيز وكس لونهم ابيض وزي القشطه يا بابا لسه مفيش ولا شعرايه في كسها
انا : اموت انا والحس ههههههههههه
ريهام : انت يا بابا فظيع مش بتشبع هههههههه المهم احمد ابنك بقي شايف الحاجات دي كلها طول النهار ومش عايزو يعمل حاجه ازاي
انا : قوليلي بقي عمل ايه ومع مين
ريهام : بص هو احمد مبصش لساره علشان لسه صغيره وماما كان بيبص عليها بس مقدرش يتجرأ ويقرب منها لكن ملقاش غيري قدامه فيوم كنت قاعده بذاكر وظهري وجعني من القاعده علي المكتب فقلت اريح ظهري علي السرير وامسك الكتاب واذاكر وكنت لابسه الكاش مايوه القصير ده ومن غير كلوت وفاتحه رجلي كمان ، اتفاجات ان احمد ابنك واقف قدامي عند اخر السرير بيقولي تعالي اشرحيلي حاجه في الرياضيات هو مش فاهمها وانت عارف اني شاطره فيها ، المهم كل اللي عملته اني قفلت رجلي وقلتله طيب خمس دقايق بس اخلص الصفحه دي واجيلك ، افتكرت ان احمد هيمشي لكن لقيته فضل واقف يتفرج عليا لقيت نفسي لا اراديا عماله احرك في رجلي وافتح واقفل فيها واحمد طبعا شايف كسي مفتوح قدامه تماما وخرم طيزي كمان وانا بقيت في قمه اثارتي والكتاب بقي علي وشي مش قادره وحسيت ان كسي بقي بينزل وفجأه حسيت بايد بتلمس كسي وبتحسس عليه طبعا عرفت انها ايد احمد بس كنت تقريبا فاقده الوعي من الاثاره ولقيت نفسي بفتح رجلي علي اخرها ورميت الكتاب واحمد ابنك نام فوقي وفضل يبوس في كسي ويلحس فيه وانا مش قادره وبعدين لقيته بينزل البنطلون بتاعه وزبه واقف ومسكه وقعد يفرشلي كسي بيه لحد لما جابهم وغرقلي كسي روحت قمت اتعدلت ونزلت مص في زب احمد قبل ما ينام وهتصدقني يا بابا لو قلتلك اني فضلت امص فيه لحد لما وقف تاني وجابهم علي وشي وفي بوقي المره دي ، بس ومن يومها وانا واحمد بتمتع بعض بس طبعا من غير نيك زي ما انت موصيتي ، يعني لحس ومص وتقفيش وتفريش بس
انا : دا انا اللي بقيت عايز افرش واقفش والحس واخليكي تمصي من اللي بتقوليه ده يا شقيه
ريهام : ههههه وانا تحت امر بابا حبيبي
ونيمت ريهام علي السرير بعد ما قلعتها الكاش مايوه وبقيت عريانه قدامي ونزلت فيها بوس وتقفيش في بزازها وفشختلها رجليها ونزلت لحس في كسها وبقيت بمشي ايدي علي طيزها وبفتحها وبقفلها وكنت في قمه هيجاني كل لما اتخيل اللي عملته هي واحمد وبدات ريهام تتأوه زي الشراميط لاول مره اسمعها بالطريقه دي ولقيتها بتقولي نيكني يا بابا مش قادره ارجوك نيكني انا بنتك وملكك اعمل فيا اللي انت عايزه واحنا في هذه الحاله لقينا ايه اللي حصل .....................
انتظروني في الحلقة السابعة
هتكون حلقه مليانه سخونه وسكس ودياثه
في انتظار ارائكم وتشجيعكم
الحلقة السابعة
اسف اني اتاخرت عليكم شويه بس كان عندي ظروف الايام اللي فاتت
حابب جدا اشكر كل اللي علقو علي القصه ومنتظر مزيد من تشجيعكم وكمان حابب اقولكم اني مش بوجه القصه بمزاجي لان القصه اللي بحكيها دي كل احداثها حصلت خلاص
عارف ان في ناس مش مصدقين وفي ناس مصدقين وطبعا كل واحد براحته وانا قلت ده في اول القصه اني هسيب موضوع ان القصه حقيقيه او خياليه ده لاحساس وتقدير كل قارئ
وصلنا في الحلقة السادسه لما كنت قاعد بتكلم مع ريري بنتي علي سريرها وحصل بينا الحوار ... ( ارجع للحلقه السادسه ) وطبعا الحوار هيجني وخلاني مسكت ريهام ونيمتها قدامي وفشخت رجليها وقعدت الحس في كسها وهي كانت في قمه هيجانها وقعدت تقولي نيكني يا بابا وانا كنت بهيجها اكتر بأني عمال افتح واقفل في طيزها وانا بلحس كسها واحنا في الوضع ده اتفاجئنا ان احمد ابني واقف علي الباب وبنزل بعيني علي بنطلونه لقيت زبه واقف في الشورت اللي كان لابسه علي اخره لقيت نفسي انا كمان زبي واقف جدا وهجت اكتر علي منظري وانا بلحس في كس ريري وهي نايمه فاشخه رجليها قدامي وقدام اخوها اللي زبه واقف علي اخته اللي نايمه عريانه ملط قدامي وقدامه
لقيت نفسي بقوله تعالي يا احمد قرب انا عرفت كل حاجه ، لقيت احمد قرب مني وقعد جنبي علي السرير وعينه طبعا علي كس اخته ريري
قمت انا مكمل لحس في كس ريهام وانا علي اخري وهايج اكتر علشان احمد قاعد وشايفنا قلت لاحمد انت زانق زبك في البنطلون ليه اقلع البنطلون ده وطلع زبك العب فيه وانت بتتفرج علينا
وفعلا احمد راح قالع وقاعد فوق السرير جنبنا وقعد يحرك ايده علي زبه ويضرب عشره علينا وهو بيتفرج ، قلت لاحمد قرب من بزاز اختك وارضعها ، احمد قرب وقعد يرضع في بزاز ريهام وانا لقيت نفسي بطلع زبي وروحت قربت من كس ريهام وقعد افرش فيها ولقيت احمد بيقرب شفايفه كمان من شفايف ريهام يبوسها شويه وينزل تاني علي بزازها يرضعها شويه ولقيت ايد ريهام نزلت بتلعب في زب احمد
كنت في قمه هيجاني من اللي بشوفه حتي كنت هغلط وافتح كس ريهام من قمه هيجاني حتي ريهام كانت عماله تتأوه وتقول نيكني يا بابا مش قادره ، لقيت نفسي بقولها مصي زب اخوكي اللي واقف قدامك ده يا شرموطه واول مره اقول الكلمه دي لريهام رغم كل اللي بنعمله
لقيت ريهام راحت ماسكه زب احمد اخوها وقعدت تمص فيه فعلا زي الشراميط وانا لقيت نفسي كنت هغلط تاني وادخل زبي في كسها روحت مسكت نفسي وقلت ابعد احسن ما اغلط وقلت لاحمد تعالي نام فوقها بالعكس والحس في كسها وانتي مصي زبه ، خليتهم يعني يعملو وضع 69 وانا قعدت جنبهم لقيت ريهام ممحونه علي اخرها وبتقولنا ريحوني بجد مبقتش قادره ارجوكم لقيت نفسي روحت علي التسريحه بتاعتها واخدت من عليها كريم وقعدت ادهن بيه زبي ورجعت عليها وقلت لاحمد يقوم وخليت ريهام تعمل وضع الكلبه وقلتلها انا هريحك دلوقتي يا شرموطه وبدات احاول ادخل زوبري في طيزها شويه بشويه واحاول مره والتانيه علشان موجعهاش لحد لما بدات ادخله واخرجه من طيزها البيضا الطريه وانيكها واقولها انتي ااحلي شرموطه في الدنيا يا ريهام طيزك حلوه اوي
وهي ترد عليا وتقولي ايوه انا شرموطه شرموطه اوي يا بابا نيكني كتييييير اوي يا حبيبي وانا بقيت بنيكها جامد لحد لما نزلتهم لأول مره في طيزها ونمت فوقها وزبي في طيزها وببص بعيني لقيت احمد بينطر لبنه هو كمان وضرب عشره علي منظرنا ونطر لبنه كله علي السرير جنبنا
روحت سيبتهم وخرجت بره الاوضه علي الحمام اخدت دوش وروحت لقيت هناء مراتي مش موجوده ولا ساره فاتصلت علي الموبايل بتاع هناء ردت عليا
انا : انتي فين يا هناء
هناء : انا نزلت اشتري شويه طلبات للبيت يا حبيبي واخدت ساره معايا
انت خلصت ولا ايه
اتفاجأت بسؤالها انا : خلصت ايه
هناء : هههههه انا اصلا اخدت ساره معايا لما لقيتك منسجم مع ريهام
انا : دي كانت ريهام واحمد كمان
هناء : ايه ده بجد دا انا كنت سايبه احمد نايم هو سمعكم
انا : اه سمعنا وشافنا وقضينا نيكه حلوه مع بعض احنا التلاته كمان ولسه طالع من الدوش حالا
هناء : يا خساره كنت عايزه ابقي معاكم
انا : فعلا كنت حابب اوي تكونو معانا
هناء : تكونو ههههههه انت عايز ساره كمان ولا ايه
انا : هههههه مسيرها تبقي معانا
هناء : عندك حق دي البنت اصلا خارجه معايا اهو من غير كلوت و لابسه الفستان الاحمر القصير بتاعها
انا : انتي اللي خلتيها تلبس كده ولا ايه
هناء : لا انا اخدت بالي قبل ما نخرج وهيا قاعده قدامي انها مش لابسه كلوت قلتلها قومي البسي قعدت تقولي الدنيا حر وانا بضايق منه زي ريهام
انا : ههههههه دي البنت طالعه شرموطه من صغرها
هناء : اسكت بقي احسن انت هيجتني اوي عليكم وعايزه ارجع حالا بسرعه علشان تنيكني
انا : انا مستنيكي يا حبيبتي علي نار اول ما ترجعي هنقضي احلي ليله
وقفلنا مع بعض وبعد ساعه تقريبا رجعو وكان عندي فضول اوي اشوف ازاي ساره كانت خارجه من غير كلوت وفعلا اول لما وصلو ساره راحت تقعد ترتاح شويه قدام التليفزيون والغريب ان البنت بقت جريئه جدا لانها قعدت ممدده رجليها قدامها وثانيه ركبتها اليمين والفستان القصير مرفوع خالص وكسها باين قدامي ولقيت زبي لاول مره بيقف علي منظرها و هناء كانت داخله وطالعه علينا من المطبخ للاوضه وتبصلي وتبتسم لانها فاهمه طبعا
كس ساره كان لسه ناعم جدا وابيض وشكله جديد بالنسبه ليا ، بصراحه مش هقول اني كان نفسي فيها لكن كنت حابب اوي مجرد اتفرج عليها ومنظرها وجرأتها كانو موقفين زوبري
المهم مر الوقت وبالليل لقيت هناء لابسه احلي قميص عندها ونامت جنبي في حضني وقالتلي لازم تحكيلي الي حصل بينك انت وريري واحمد بالتفصيل وفعلا حكتلها وهاجت اوي وانا نفسي هجت اوي تاني لما حكيت وقلعتها القميص اللي مكنتش لابسه تحته حاجه وقعدت ارضع في بزازها وامص فيهم لانها بتحب كده اوي وبعدين دخلت زوبري في كسها وقعدت انيكها واقولها ان طيز ريهام كانت حلوه وطريه اوي لقيتها بتلف واخدت وضع الكلبه وقالتلي نيكني زي ريهام قلتلها انتي بتغيري ولا ايه قالتلي اه بغير عليك حتي من الهوا يا حبيبي يلا نيكني في طيزي
، اول لما سمعت الكلمتين دول قعدت انيك في طيز هناء مراتي كتير لحد لما خلاص كنت هنزلهم قولتلها تتقلب علشان انزلهم في كسها لقيتها بتقولي لا نزلهم في طيزي زي ما عملت مع ريهام بالظبط وفعلا نزلتهم في طيزها
مرت الايام وانا بدات ابعد شويه عن ريهام علشان كنا داخلين علي امتحانات اخر السنه وخلصت ريهام امتحاناتها واحمد وساره كمان وقررنا نروح المصيف زي ما كنا متفقين وطلعنا فعلا علي شرم الشيخ وكنا بنحجز في فندق كبير علشان محدش يعرفنا فيه من الوسط بتاعنا وناخد راحتنا وزي ما وعدت ريهام جبتلها مايوه بكيني فاضح لدرجه طيزها كانت كلها باينه منه وكانت لافته نظر الشباب والرجال اللي في الفندق رغم ان الكل لابسين مايوهات وطبعا احمد اخوها كان اول واحد يبص عليها وزبه دايما هايج وواقف وهو شايف اخته تقريبا عريانه قدام الشاطئ كله وطبعا هناء كمان كانت بتلبس مايوه لكن محترم شويه عن اللي بتلبسه ريري
اللي كان لافت نظري ان من ضمن اللي بيتفرجو علي ريهام راجل كبير في السن شويه تقريبا 60 سنه ودايما قاعد لوحده وعينه مش بتنزل من علي ريهام قلت جايز معجب بيها وبيعيش مراهقه متأخره لكن العجيب كمان انه كان تقريبا عينه مش بتنزل من علينا كلنا ، المهم بعد تقريبا ثلاث ايام اكتشفت ان هناء مراتي بتغيب كتير وبتتأخر قلت يمكن اتصاحبت علي حد هنا فقلت اسألها لقيتها بتقولي بكل جرأه انها اتصاحبت علي راجل كبير شويه في السن وانها كانت حاسه فيه حاجه غريبه علشان كده حبت تقرب منه
انا : طيب واكتشفتي ايه بقي الحاجه الغريبه اللي فيه
هناء : اولا لقيته راجل وحيد مالهوش لا زوجه ولا اخوات ولا اولاد ولا اهل اصلا
انا : طيب بس ايه اللي هتستفادي منه يعني من حاجه زي كده
زوبره هيكون مختلف يعني علشان وحيد هههه
هناء : هههههه لا هو من ناحيه زوبره فانا مجربتهوش اصلا انا بشوفو بس
انا : انتي هتستعبطي ولا ايه امال كنتم بتعملو ايه
هناء : استني بس منا هفهمك كل حاجه واعرفك العالم العجيب اللي عايش فيه الراجل الغني جدا ده اللي مش عارف يعمل ايه بفلوسه غير انه يمتع نفسه برغباته الغريبه العجيبه
انا : انتي شوقتيني اوي طيب ادخلي في الموضوع
هناء : الراجل ده مستعد يا نادر يدفع فلوس كتير اوي قدام انه يشبع رغبه من رغباته الشاذه
انا : انا لاحظت انه بيبص علي ريهام اوي وبعدين اكتشفت انه بيبص علينا كلنا ده حتي انا حسيت انه بيبص عليا ههههههه
هناء : اه منا هفهمك كل حاجه
انا في الاول كنت زيك كده بحسبه عايزني انا وبعدين لاحظت انه بيبص علي ريهام لكن لما قربت منه ورحتله السويت بتاعه اول مره فهمت منه كل حاجه ولقيته مش عايز ينيكني ولا حاجه لا هو بيفضي شهوته او رغبته بانه بيضرب عشره علي الموقف اللي بيحصل قدامه
انا : تقريبا فهمتك بس زي ايه طلباته الغريبه دي وياتري طلب منك ايه
هناء : اولا احنا قعدنا نتكلم كتير اوي لحد لما فهمني حياته ودماغه دي واقنعني بصراحه واكتر حاجه خلتني اقنع هو فلوسه
انا : فلوسه !!!! هو بيدفع يعني مقابل ولا ايه
ده راجل غبي اوي مانتي روحتي لحد السويت بتاعه اهو من غير ما يدفع عايز ايه تاني
هناء : لا ما انت مش عارف هو عايز ايه
اولا هو مطلبش مني اعمله اي حاجه ولا عايز احتاج مني حتي اني اقلع قدامه لكن طلباته اللي هيدفع فيها الفلوس اللي احنا عايزنها انك تكون معانا وننفذ اوامره اللي هيقولها قدامه من غير نقاش
انا : تقصدي مين يعني انا وانتي
هناء : انا وانت وريهام
انا : لا طبعا طيب انا وانتي عادي لانه حتي لو طلب انيكك قدامه مفيش مشكله لكن افرضي طلب مني انيك ريهام هعمل ايه
هناء : منا ده اول حاجه سالته فيها وقلتله مش هينفع ريهام وحتي علشان مضيعش الصفقه مننا لانه عارض مبلغ كبير جدا طبعا هيغير لينا حياتنا فقلتله اني ممكن اكون انا وريهام مع بعض لوحدنا وساعتها هيكون اكبر حاجه يطلبها مننا اني امارس معاها سحاق عادي
انا : طيب وهو كان رده ايه
هناء : رده انو رفض لكن وعدني انو ممكن يطلب اي حاجه مننا احنا الثلاثه الا انه يطلب انك تنيك ريهام
انا : طيب افكر
هناء : لا مفيش تفكير الراجل هيسافر قريب وعايز يتمتع ويعمل اللي هو عايزو قبل ما يسافر
انا : دا انتي عاجبك الموضوع ومتحمسه اوي ليه
هناء : بصراحه الموضوع جديد وحاسه انه هيكون ممتع ليك انت كمان قبلي
وبعدين الفلوس اللي هيدفعها تحمس اي حد ولا رايك ايه هههههههه
انا : خلاص موافق بس ريهام هنقولها ازاي
هناء : ريهام عارفه من امبارح بالليل ومحتمسه جدا اكتر مني وخصوصا لما قلتلها اني هشتري ليها عربيه اول لما تطلع رخصه علشان تروح بيها الجامعه بقي
انا : دا انا اخر من يعلم بقي يا ولاد الايه هههههههههه
تاني يوم كنا علي ميعاد مع سميح بيه وده اسمه وسيبنا ساره واحمد في الاوضه لحد لما نرجع واستقبلنا سميح بيه وقعدنا نتعرف علي بعض شويه في البدايه وهو كان كلامه بسيط مش كتير وبعدين عزمنا علي مشروب وكان هياكل ريهام بعيونه خصوصا انها كانت لابسه ليجن وبدي هيتفرتكو عليها ولاحظت ان هناء مراتي جايبه شنطه صغيره معانا بصراحه مسألتهاش فيها لان كل شغلي الشاغل كان المتعه والفضول ان هيحصل ايه وطبعا بعد كل ده الفلوس اللي هناخدها
انتظروني في الحلقة الثامنه وياتري ايه اللي هيطلبه مننا سميح بيه
هكتب القصه بس مش هقول اذا كانت حقيقي ام خياليه هسيب ده لاحساس القارئ وهحاول اكتب كمان بالعاميه اكتر الوقت علشان بحس ان دي اقرب لغه للجميع
وطبعا القصه دي هتكون علي اجزاء لانها طويله
وفي انتظار تعليقاتكم ونقدكم .
انا نادر عمري حاليا 45 سنه اعمل في موظف باحدي المصالح الحكوميه وزوجتي اسمها هناء عمرها 39 سنه تعمل مدرسه باحدي مدارس الثانوي و عندنا بنتين وولد
الاولي اسمها ريهام عمرها 17 سنه
الثاني ابننا اسمه احمد عمره 14 سنه
الثالثه اسمها ساره عمرها 11 سنه
اولا حابب اعرفكم بحاجه في شخصيتي لانها تقريبا محور الموضوع كله وهي اني ديوث ومتحرر جدا والحاجه دي في شخصيتي من اول ما كنت مراهق حتي وليا مواقف كتير فيها مع اخواتي هبقي احكيها لوحدها في موضوع تاني لو حابين تعرفوها
طبعا موضوع اني حابب اعيش التحرر والدياثه ده فضل معايا لحد لما وصلت لعمر الزواج وبدا اهلي يشوفو لي عروسه ويعرضو عليا بنات وللاسف طبعا كانت المشكله اللي فيا دي سبب عدم اكمال خطوبتي ثلاث مرات وفي المره الرابعه كانت هناء اخت احدي صديقات اخواتي ومن اول جلسه تعارف بيني وبينها حسيت ان هي دي اللي عندها استعداد تكون مثلي وتشبع لي رغباتي واعيش معها في سعاده
طبعا مقصدش انها كانت متحرره ولا حاجه لما خطبتها بالعكس كانت طبعا محترمه ومحجبه عادي جدا بس انجذبت ليها جدا من اول جلوسي معاها وده اولا علشان هي جميله وتاني حاجه اني حسيت انها تشبهني مش عارف ليه وده طبعا اتأكد ليا بعد الاتفاق علي الخطوبه وبدا الزيارات والخروجات مع بعض والموضوع ماشي من غير طبعا ما ابين حاجه من اللي جوايا كنت بقول لنفسي ( الطيور علي اشكالها تقع ) واكيد الموضوع ماشي اذن البنت دي هي اللي هتكون سعادتي معاها ......
اولا اوصفلكم هناء هي بيضاء وعيونها عسلي وجسمها متوسط بصراحه في كل حاجه يعني صدرها وطيزها متوسطين الحجم وكذلك طولها لكن هي رفيعه شويه
المهم تمت الخطوبه وبدأنا المقابلات و الخروجات مع بعض وبدأنا ناخد علي بعض مع الوقت لحد لما في يوم كنا خارجين واحنا قاعدين في احدي الكافيهات وكنا اخذين ركن بعيد شويه ، هناء لقتني بحط ايدي علي رجليها من فوق الجيبه اللي كانت لابساها
هناء اتفاجأت وفضلت بصالي وبتبص حواليها كمان خايفه حد ياخد باله مننا وانا مستمر وايدي علي رجليها وعيني بتبص لعنيها وبدأت ايدي كمان تسرح لفوق علي رجليها والجيبه بتترفع معايا شويه بشويه لحد لما تقريبا بقت عند ركبتها وهناء في ذهول من اللي بعمله ومش بتعمل حاجه غير انها خايفه ومكسوفه وعماله تبص حواليها وايدها مسكت ايدي بتحاول توقفني وتنزل الجيبه بتاعتها ، لكن انا فضلت ماسكها ......
معلش الجزء ده كان صغير وعارف انو مفيهوش جنس كتير لكن ده كان بدايه وتجربه بس وعايز اعرف أرائكم ونقدكم علشان اكمل كويس
الجزء الثاني
(( بلا قيود ))
وقفنا في الجزء الاول عند لما كانت ايدي علي رجل هناء اللي كانت لسه خطيبتي وقتها والجيبه مرفوعه تقريبا لحد ركبتها وهي عيونها حيرانه بيني وبين الناس اللي خايفه يكون حد شايفنا منهم
وفعلا هناء بصت جنبها كان فيه اتنين رجاله قاعدين مع بعض عمرهم تقريبا في الاربعينات وواحد منهم بيبص علينا وتحديدا طبعا علي رجل هناء
انا طبعا كنت واخد بالي بس عملت نفسي مش شايفه علشان دي كانت اول مره اعمل مع هناء كده في مكان عام وخايف من رد فعلها ، المهم هناء لقيتها بتقولي نادر انت نسيت نفسك ولا ايه احنا في كافيه
انا : وايه يعني محدش واخد باله كل واحد مشغول مع اللي قاعد معاه
هناء : لا ممكن حد يشوفنا
طبعا انا افتكرت ان هناء هتلفت نظري للراجل اللي بيبص عليها لكن محلصش
انا : قلتلك محدش واخد باله وبعدين متخافيش انا هاجي اقعد جنبك اهو علشان اخبيكي
هناء : ليه انت ناوي تعمل ايه
مردتش عليها وقمت اخدت الكرسي بتاعي وروحت جنبها ، هي كانت ناحيه الحائط وانا الناحيه اللي بره لكن اللي مركز معانا زي الراجل ده لو بص تحت الطاوله اللي قاعدين عليها هيشوف كل حاجه انا هعملها تقريبا
المهم قعدت جنبها وقلتلها
انا : متخافيش يا حبيبتي فيه ايه انا بس محتاجك اوي
هناء : يا حبيبي احنا قاعدين في كافيه ايه اللي جرالك بس
مردتش عليها ولقت ايدي علي فخذها تاني وبطلع بيها لفوق والجيبه معايا لحد ركبتها بس المره دي زودت كمان لحد فوق ركبتها وهناء ايدها علي ايدي بتردد انها توقفها ولا تسيبها وانا لاحظت انها بتسرق النظر للرجال اللي مركز معانا وشايفنا وده اللي خلي زبي ساعتها يشد جامد وعامل نفسي مش واخد بالي
انا : ايه في حد شايفنا
وكان الرد مفاجأه
هناء : لا بس كفايه كده بقي احسن حد يشوفنا
انا : وايه يعني حتي لو حد شايفنا انا وخطيبتي واحنا حرين
هناء : يعني علشان خطيبتك تفرج الناس علي رجلي عريانه
انا : لا هي مش عريانه كلها دا انا رافع الجيبه لحد ركبتك بس وضحكت ضحكه خفيفه
هناء ابتسمت وقالت : يااه هو انت عايز اكتر من كده ايه
انا : ان كان عليا انا عايز اقلعك الجيبه خالص ههههههه
هناء مبتسمه : بس يا قليل الادب انت اخدت عليا خالص
يلا شيل ايدك بقي بجد حد يشوفنا
انا : هو لو حد شايفنا حالا هيشوف الاندر بتاعك هههههه
هناء : ايه اللي انت بتقوله ده اسكت خالص
انا : لا بجد ردي
هناء بدأت تستغرب من كلامي: ايه يا نادر مالك
انا : ايه في ايه يا هناء بتمتع بالكلام شويه
هناء : طيب سيب الجيبه يا نادر واتكلم براحتك لاني كده متوتره قوي
انا : لا مش هسيبها غير لما تجاوبي والا هرفعها خالص انتي حره بقي
هناء بدأت اكتر جرأه شويه وقالت : وليه ترفعها انا هقوم اقف دلوقتي اقلعها هي والاندر كمان واقعدلك كده طالما مش فارق معاك اني اقعد عريانه قدام الناس
انا حاولت الطف الجو شويه : لا مش لدرجه تقلعي الاندر ههههههه بس قوليلي هو انا رافع الجيبه قوي لدرجه ان حد يشوف الاندر
هناء علشان تريح نفسها : اه يا نادر تقريبا ارتحت
انا : طيب هو لونه ايه
هناء في خجل رغم اننا كنا معتادين احيانا علي هذا السؤال وانا مع بعض
هناء : لونه اسود
انا : يالهوي دا يبقي المنظر تحت ايه رجلين بيضا مع اندر اسود يا بخته اللي بيتفرج وضحكت
هناء : طيب كفايه بقي ارجوك لاني مبقتش قادره
انا : طيب يا حبيبتي يا روحي يا عقلي
وشيلت ايدي وسيبت الجيبه وانا حاسس ان هناء بتترعش وبلف بعيني لقيت الراجل مركز وبيتفرج وشايف كل اللي عملناه حسيت ان زبي نزل
وبعدها بشويه روحنا ومرضتش اتكلم مع هناء غير لما روحت ازورهم وقعدنا مع بعض ولقيتها بتسألني
هناء : اوعي تعمل كده تاني فيا يا نادر
انا: ليه بس مش انتي كنتي متمتعه معايا
هناء : اه بس احنا كنا في كافيه وكان ممكن حد يشوفنا
انا : هو حد شافنا
هناء فكرت شويه وقالت : لا بس افرض كان حد شافنا
انا : وايه يعني واحد بتمتع مع خطيبته حبيبته
هناء : ورجلي اللي كانت باينه كلها دي يشوفها كده عادي
وكان ده بدايه حوار طويل بيني وبين هناء مش عايز اطول عليكم فيه علشان ندخل في الاحداث اللي حصلت بعد كده اسرع لكن انا حبيت بس اوضح ازاي بدأنا في اني اقنعها باننا لازم نزيل اي عوائق لمتعتنا مع بعض وطالما احنا راضيين وبنحب بعض خلاص ، وطبعا الكلام ده مكنش في قاعده واحده بالعكس انا فضلت اقنع فيها واحاول اغير دماغها لمدة شهرين تقريبا لحد لما بقت تقريبا مقتنعه 70% وباقي شويه وتبقي تمام لحد لما كان فاضل علي الفرح بتاعنا تقريبا شهر وكنا في الصيف واقنتعها هي واختها وزوج اختها اننا نطلع نقضي يوم في اسكندريه علي البحر وكان اليوم ده يعتبر هو التطبيق العملي لفتره اقناع هناء بالتحرر ........
انا يا جماعه بصراحه مش عارف اكمل ولا ايه ولا اسلوبي في الكتابه مش تمام
مستني تعليقاتكم
الجزء الثالث
كانت يوم المصيف ده بعد لما هناء اصبحت تقريبا مجهزة بنسبة 70% لفكرة المتعه معايا بلا قيود
وصلنا اسكندريه الصبح بدري وروحنا احدي الشواطئ طبعا وكان معانا شيماء اخت هناء وجوزها ممدوح و بنتهم اميرة 5 سنين
المهم قعدنا علي الشاطئ شويه وحبينا ننزل البحر وطبعا كانت هناء واختها هينزلو ببنطلون وشيرت كانو جايبنهم معاهم وراحو حمام موجود علي الشاطئ وغيرو ورجعو وبعدين نزلنا ولعبنا في الميه كتير وطبعا انا كنت محافظ جدا اني اكون حريص جدا في تعاملاتي قدام اخت هناءوجوزها وبعدين اتغدينا وهناء راحت تبدل هدومها هي واختها ورجعو وانا اخدت هناء علشان نتمشي شويه علي الكورنيش وروحنا قعدنا لوحدنا علشان نتكلم شويه
انا : جسمك كان حلو قوي وهدومك مبلوله
هناء ضاحكه مع خجل : اه ماهي الميه بتعمل كده
انا : دا انا كنت حاسس ان الشاطئ كله عمال بتفرج عليكي وعلي جسمك الحلو ده
هناء : بصراحه كان في اتنين شباب قريبين مننا كانو عمالين يبصو عليا
انا : عادي يا حبيبتي ماحنا قولنا بقي نعمل ونتمتع زي ما احنا عايزين ، بقولك ايه هو انتي لما دخلتي الحمام تغيري هدوم البحر من المفروض ان الاندر كان مبلول يعني اكيد قلعتيه مش كده
هناء : اه بس غيرته يعني منا كان معايا واحد تاني لبسته
انا : بقول ايه متيجي نجرب حاجه مجنونه كده النهارده ونتمتع شويه
هناء : عايز ايه
انا : عايزك تروحي الحمام تقلعي الاندر وتخليكي بالجيبه بس ونروح كده كمان
هناء ضاحكه وبجرأه اكنها بدأت تسلم بالامر الواقع الذي اريده : طيب ايه رايك اقلع الجيبه احسن واخليني بالاندر بس
انا : لو احنا في بلد تانيه او عايشين في اوربا مثلا كنت خليتك تعملي كده بدون تردد
هناء : لو احنا في اوربا كان زماني قلعت البلوزه دي كمان وقعدتلك بالاندر والبرا
انا : يااااه علي المتعه يا هناء دا انا بتاعي وقف
، كنت بحاول اني اركز علي التحرر اكتر في المرحله دي من اني اقول الفاظ لاني كنت عارف ان دي جايه جايه لا محاله بس اهم حاجه اشبع رغبتي من التحرر والدياثه
هناء : يااه للدرجه دي يا حبيبي بتتمتع كده
انا : اوي يا حبيبتي اصلا كل حاجه بنقولها بتخيل انها بتحصل حقيقي وبحبك قوي تسرحي بخيالك بلا قيود
هناء : اوعدك يا حبيبي اني احاول علي قد ما اقدر اسعدك و امتعك واتمتع معاك كمان ههههههههه
انا : ايوه يا حبيبتي كملي قولي كل اللي جواكي وانا معاكي
هناء : اهم حاجه متزعلش انت
انا : ازعل ازاي بس اذا كان انا اللي بقولك وبشجعك علي كده
هناء : يعني مهما اقول او اعمل مش هتزعل
انا : يا حبيبتي انا وانتي حياتنا بلا قيوود وحتي اولادنا هنخليهم يعيشو كده معانا مش هنحرمهم من حاجه
هناء : براحتك يا حبيبي وانت كمان اتكلم براحتك انا كمان بقيت بتمتع معاك قوي وانت بتتكلم كده
انا : طيب قومي الاول روحي الحمام واعملي الي قلتلك عليه وتعالي
هناء مبتسمه : حاضر
وراحت هناء قلعت الاندر ورجعت
هناء : انا حاسه احساس غريب قوي اول مره اعمل كده
انا : حاسه بايه يا حبيبتي
هناء : حاسه اني قاعده معاك عريانه وكل الناس شايفاني
انا : بقولك ايه تعالي معايا لاني مش قادر
واخدتها ورحنا خلف الحمامات حيث يوجد شجر يغطي خلف مبني الحمامات لقيت الحارس بيبص علينا قلتله المدام هتعدل هدومها
لقيته بيبص علينا اكنه شاكك بس قالك طيب
المهم اول لما ادار وجهه روحت عند هناء واخذتها بحضني وايدي علي طيزها من فوق الجيبه وهناء كنت حاسس في الاول انها خايفه احسن حد يشوفنا لكن بعد لما بدات ابوسها واكل شفايفها الجميله وهيا في حضني واعصر طيزها بايديا بدات تدوب وتسلم تماما ليا فبدأت ارفعلها الجيبه شويه شويه لفوق لحد لما بقت تقريبا ايدي علي لحم طيزها مباشرتا ، حسيت وقتها بخطوات جايه ناحيتنا وكنت متأكد انه اكيد الحارس فبدأت الف جسمي بهناء وهي في حضني واجعل ظهرها تجاهه علشان متاخدش بالها وروحت بايدي ببطئ علي سوسته الجيبه وفكتها ليها لقيتها بتقولي انت بتعمل ايه مش للدرجه دي مردتش عليها وكملت والجيبه اتفكت ووقت علي الارض وبقت هناء في حضني عريانه تماما من تحت لقيت الحارس بيتلصص علينا ولما شاف المنظر متكلمش وفضل واقف وانا عامل نفسي مش واخد بالي وفضلت اعصر طيزها وانا ببوسها قربت من اذنها وهمسنا بالكلام وهي واقفه في حضني وقولتلها انتي عارفه ان الحارس واقف بيتلصص علينا وشايفنا دلوقتي وكانت الرد مفاجأه من هناء
هناء : كنت عارفه انو اكيد هيشك فينا وهييجي يبص
انا : يعني انتي كنتي عارفه انه هييجي يشوف طيزك الطريه الجميله دي
هناء : اه كنت عارفه بس عارفه كمان ان ده هيسعد ويبسط حبيبي
انا : قلتلها طيب ايه رايك نفرجه عليكي وانتي بتمصي زبي
هناء : حاضر يا حبيبي
ونزلت هناء وفتحت سوسته البنطلون بتاعي وطلعت زبي وفضلت تمص فيه لحد لما نزلت في بوقها راحت قامت وقفت ولقيتها لفت بجسمها علشان تفرج الحارس علي كسها كمان وعملت اكنها بتلبس الجيبه لكن اتاخرت كتير في لبسها اكنها بتعدلها وانا عمال اتفرج ومش مصدق نفسي وفي سعاده لا توصف لحد لما لبسنا وعدلنا هدومنا وطلعنا وكانت دي بدايه التحرر الكامل بيني وبين حبيبتي هناء
الحلقة الرابعة
تحولت حياتنا جدا بعد موقف المصيف واتحول حتي كلامنا مع بعض اللي اصبح اكثره جنسي لحد لما اتجوزنا وحسيت ان هناء شعرت براحه اكتر لما اتجوزنا واطمنت انها خلاص بقت مراتي وان هي دي هتكون حياتنا
وهناء بقت جريئه اكتر واكتر لدرجه اننا كنا بنتخيل ان اختها معانا علي السرير مثلا وكانت هناء بتحب اوي كده وبتحبي اسألها كمان عن الوان كلوتات اختها مثلا اللي هي كانت عارفاهم طبعا بحكم انهم بنات زي بعض وفضلنا علي هذا الحال وانا هجري بالاحداث شويه علشان القارئ لا يمل رغم ان حصل احداث كتير في الفتره دي لكن هبقي احكيها في قصتي القادمه اللي هحكي فيها دياثتي علي اخواتي
المهم رزقنا بريهام ابنتنا بنوته جميله تشبه كتير هناء زوجتي وبعدها بثلاث اعوام احمد ومثلهم كانت معي ساره وتمر الايام لحين اصبحت ريهام بعمر البلوغ حيث انها في هذا العمر كانت بدايه لفت نظري اليها وكذالك امها اللي اصبحت اكثر مني شراهه للجنس والدياثه
كانت ريهام في هذا اليوم راجعه من المدرسه ولقيناها داخله غرفتها زعلانه فقلت لمامتها تروح تشوف ايه اللي حصل ورجعت هناء بعد شويه وقالتلي ريهام مخضوضه علشان جتلها الدورة ونزلت في الاندر اللي كانت لبساه
انا : طيب كويس هو في الاندر ده عايز اشوف شكله
هناء ضاحكه : انت ناوي تدخل ريهام معانا ولا ايه
انا : قلتلها اه والبنت طالعه زي امها فرسه
هناء : بس براحه عليها علشان متخوفهاش
انا : انتي عارفاني استاذ متخافيش
وضحكنا وقررنا ندخل ريهام معانا في التحرر وفهمت هناء تقولها وتدربها ازاي علي انها تكون متحرره وكان اول حاجه ان هناء تقنعها انها علشان ميحصلش التهابات لكسها بعد الدورة لازم متلبسش اندر لمدة اسبوع وطبعا ريهام كانت مستغربه في الاول لكن من البدايه وانا كنت حاسس ان ريهام عندها الاستعداد تكون زي امها واكتر
وبعدين بدات امها تفهمها انها كبرت ولازم تهتم بملابسها علي الاقل في البيت في البدايه يعني واشترت ليها هوت شورت وباديهات بحمالات وفهمتها انها تلبس كده دايما في البيت وبعدين بدات تفهمها ان لازم تتكلم في الجنس براحتها عادي لانها كبرت وجابت ليها كمان افلام سكس وفرجتها عليها لحد لما في يوم لقيت هناء بتقولي بنتك جاهزه تماما قولتلها طيب نادي عليها لما اعمل اختبار كده وضحكنا انا وهناء وجت ريهام وكانت لابسه ميكروب جيب قصير وبدي حمالات وراحت هناء وتركتنا لوحدنا وكان ساره واحمد في الاوضه التانيه
انا : ازيك يا ريري عامله ايه في المدرسه
ريهام : كويسه يا بابا
انا : انتي علطول لابسه خفيف اوي كده اكنك مش لابسه حاجه
ريهام : هههههه اعمل ايه بس مبقتش بحب اللبس
انا ضاحكا : خلاص ما تقلعي الجيبه دي كمان يعني هي مخبيه ايه
ريهام : ههههه لو كان عليا كنت قلعتها لكن علشان انت وماما متزعلوش
انا : يا حبيبتي انا وماما بنحبك وبنحب نعيش حياتنا براحتنا وكل اللي في نفسنا بنعمله لو تحبي اخلي ماما تيجي تقولك بنفسها كمان هقولها
ريهام : لا يا بابا انا اصلا نفسي كده
وقامت ريهام وقفت مكانها قدامي ونزلت الجيبه وبقت عريانه تماما من تحت وكسها قدامي مباشرتا ، كان عليه شعيرات خفيفه مش كتير ، انا اول ما شوفت كده زبي بقي زي الحديد
انا : تعالي بقي اقعدي في حضني حبه
ريهام مبتسمه : حاضر يا بابا
وجلست ريهام بحضني وكانت طيزها علي زبي تماما
انا : ايه الجسم الحلو ده انا اول مره اعرف ان عندي بنوته زي القمر كده
ريهام : ليه هو انا يعني لما قلعت الجيبه ايه اللي اختلف منا كنت بلبس خفيف عادي
انا : لا يا جميل كده بانت الحاجات الحلوه
ريهام مبتسمه مع خجل : طيب امال لو قلعت الشيرت كمان بقي
انا : قومي اقلعيه متحرميش نفسك من حاجه
وراحت قالعه التيشرت وبقت قاعده في حضني زي ما امها ولدتها عريانه تماما
اول حاجه حطيت ايدي علي بزازها وقربت ابوسها من رقبتها لانها كانت قاعده ظهرها ليا وهمست في اذنها
انا : دا انتي طلعتي زي القمر دا انا لازم محرمش الناس حتي تشوف الحلاوه دي
ريهام وهي مغمضه عينيها وكانت تقريبا وصلت لدرجه من الاثاره ردت عليا وقالت
ريهام : يعني ايه يا بابا هتخليني اخرج عريانه بعد كده
انا : لو اقدر هعمل كده بس طبعا مينفعش لكن هحاول اخليكي تلبسي خفيف علي اد ما اقدر علشان تتمتعي يا حبيبتي
ريهام : انا بحبك اوي يا بابا انت وماما لانكم بتمتعوني جدا
انا : دا انا لسه همتعك دلوقتي اكتر كمان
ورحت نزلت البنطلون بتاعي ومكنتش لابس تحته حاجه وزبي منتصب ورحت قعدت ريهام عليه وهي مغمضه عينيها وعلي اخرها قعدت احركها علي زبي شويه وبعدين نيمتها علي ضهرها وفتحت رجليها وقربت زبي من كسها الوردي الجميل وقعدت افرشها و هي بدات تأن من كتر الشهوه ، لمحت الباب بعيوني لقيت هناء مراتي واقفه تتفرج علينا وعيونها كلها شهوه واثاره شاورت ليها بايدي علشان تدخل راحت قعدت جنب راس ريهام ولقيتها بتقرب من شفايفها تبوسها ، ريهام فتحت عيونها شافت مامتها بتبوسها بادلتها القبلات وبعدين لقيت هناء جايه تقعد مكاني وعملت وضعيه الكلب وفهمت منها انها عايزاني انيكها وهي هتلحس كس ريهام وفعلا فضلت ادخل زبي وانا في قمه المتعه والاثاره وانا شايف هناء مراتي بتلحس كس ريهام بنتي والاتنين يصدرو اهات وانات من الاثاره والشهوه لحد لما جبت لبني في هناء ونمنا احنا الثلاثه جنب بعض انا علي اليمين وريهام في النص وهناء علي اليسار
انا : بقولك ايه يا هناء انا عايزك بقي من النهارده تدلعي ريري في اللبس اخر دلع وتشتري احلي لبس عريان ومدلع كده ليها
هناء : حاضر يا حبيبي وكمان في المصيف السنه دي هجيبلها مايوه بكيني اخر دلع
انا : وحتي في البيت انا اتفقت مع ريري تقعد براحتها حتي لو ملط
هناء : بس المشكله في اخواتها هيقولو ايه
انا : منا اصلا بخطط لكده انا عايز اخواتها يتعودو علي التحرر بالمره يا حبيبتي ههههه
هناء ضاحكه : علي رايك ما كلهم جايين جايين
وضحكنا كلنا وبعدين قلت
انا : ريري حبيبتي انتي نمتي ولا ايه
ريهام : لا يا بابا صاحيه بس بسمعكم انت وماما
انا : طيب علي فكره انا لسه مذقتش طعم كسك الجميل ده غير بزبي بس ممكن الحسه شويه
ريهام : طبعا يا بابا اعمل كل اللي انت عايزه
قمت من مكاني ونزلت عند رجلين ريهام ومامتها وقلتلهم افتحو رجليكم انتم الاتنين وقعدت ابعبص فيهم شويه بصوابعي وبعدين قربت شفايفي من كس ريهام الحسه شويه وايدي بتبعبص في كس امها وبعدين اروح علي كل هناء شويه وابعبص في كس ريهام لحد لما لقيت نفسي هجت اوي قلت لهناء تعالي مصي زبي شويه لقيتها بتقولي لا انا هخلي ريري تمصلك ولا يعني البنت مش هتتناك ولا تمص حتي ههههههه
نمت علي ظهري ولقيت ريهام قعدت علي رجلي ونزلت براسها وبدات تمص زبي وطبعا كل ده امها بتعلمها وبتوجهها ازاي تمصلي وفضلت تمص وتمص في زبي لحد لما نزلت في بوقها ، مامتها قالتلها ابلعيه يا حبيبتي دا مش بيضر متخافيش راحت ريهام بالعه كل اللبن بتاعي
اخذتها في حضني عاريه ونمنا ............
الي اللقاء في الجزء الخامس مع مزيد من الاثاره لريهام في الخروج والمصيف بس اشوف تشجيعكم وارائكم
الحلقة الخامسه
نمت وبحضني ريهام بنتي عريانه وانا كمان كنت عريان فتحت عيوني لقيت ريهام بحضني وامها تقريبا قامت تشوف احمد وساره
مسكت علبه السجائر بتاعتي واشعلت سيجاره وسرحت بخيالي وانا اتأمل في جسم ريهام اللي نايمه عريانه جنبي ورجعت بالزمن اتذكر بعض مواقفي مع هناء امها بعد لما اتجوزنا مباشرتا واول حاجه تذكرتها لما سافرنا انا وهي لشرم الشيخ علشان نقضي اسبوع عسل هناك بعد الزواج واتفقنا اننا نروح شرم الشيخ تحديدا علشان نعيش بحريتنا هناك ونعمل اللي احنا عايزينه واشتريت لهناء مايوه بكيني فاضح جدا لونه روز كانت تهبل لما بتلبسه
اول ما وصلنا الفندق وخلصنا اجراءات الحجز طلعنا غرفتنا رتبنا حاجاتنا واخدت هناء في حضني اللي كنت ملهوف عليها طول الطريق وقلت مرحبا بكي في عالم التحرر وضحكنا ودخلنا اخدنا حمام سريع بعد السفر طبعا وبعدين طلعنا هناء لبست قميص احمر يظهر اكثر مما يخفي ونمنا علي السرير مع بعض وبدات بمداعبتها و تبادلنا القبلات وبدات اقلعها القميص واقلع انا كمان ملابسي وبدات امصمص في جسمها حته حته وقلعتها الاندر والسونتيان وقلت ليها
انا : علي فكره الاندر والسونتيان ده مش هنحتاجهم هنا خالص
هناء : طيب ايه رايك ما اقعدلك من غير هدوم خالص احسن
وضحكنا وبدات انيكها بشراهه لحد لما نزلت في كسها الشهي وبعدين نمنا شويه نرتاح من هذه النيكه وكذالك الطريق و صحينا علي صوت الرووم سيرفس ، صحيت وصحيت هناء قلتلها علي الفكره الرووم سيرفس بيخبط علي الباب
هناء : طيب استني لما البس حاجه
انا : لا استني احنا عايزين نتمتع بكل لحظه وكل موقف يعدي علينا هنا
هناء : طيب عايز ايه
انا : انا هقوم ادخل الحمام اخد دش وانتي البسي القميص الاحمر اللي كنتي لبساه ده بس علي اللحم وافتحيله
هناء : بس كده انا هبقي عريانه ملط والراجل ممكن يفكرني شرموطه
انا : طيب هقولك شيلي الغطي من عليكي شويه وبيني جسمك واعملي اكنك نايمه وانا هروح افتح ونعمل اكني ما اخدتش بالي ان جسمك عريان وبعدين انا هفتحله وهدخل الحمام مباشرتا وانتي اعملي اكنك قلقتي واتحركي علشان تبيني جسمك اكتر
هناء : يخرب عقلك دا انا سخنت علي تخيلي لكلامك بس
انا ضاحكا : اسخني واتمتعي براحتك يا قلبي
وقمت فعلا علشان ننفذ اللي قولناه ورحت فتحت ودخلت الحمام ومطلعتش غير لما سمعته بيخرج من الاوضه وجريت نمت جنب هناء علشان اشوف ايه اللي حصل لقيت هناء وشها احمر والشهوه والاثاره باينين عليها سالتها احكيلي
هناء : بقولك ايه متنيكني الاول يا نادر احسن مش قادره
انا : لا منا مش هعرف انيك غير لما تحكيلي وتهيجيني الاول
هناء : هو انا عملت زي مانت قلت ونمت علي جنبي ورفعت الغطا من علي فخادي يعني طيزي من الجنب كانت باينه
وبعدين اول ما انت قفلت باب الحمام وحسيت ان الشاب بتاع الرووم سيرفس واقف بيجهز الطاوله اللي بيحط عليها الاكل عملت نفسي قلقت وبتعدل واكني مش واخده بالي وقعدت مكاني فالغطا نزل من علي بزازي الاتنين وكانو باينين قدامه
وهناء بتحكي كان زبي بقي زي الحديد وشد اكتر لما لقيتها بتقولي
هناء : لمحت بعيني علي زبه لقيته واقف جوه البنطلون اوي واقف علي بزاز مراتك يا حبيبي نيكني بقي
انا : انا بصراحه بقيت علي اخري من كلامك بس كملي كمان شويه
هناء : بصراحه هو ساعتها وشه كان جايب الوان وخلص اللي بيعمله وخرج لكن اقولك الحقيقه
انا : قولي يا حبيبتي علشان اقطعك نيك دلوقتي
هناء : الواد ده شكله زبه كبير اوي من وقفته تحت البنطلون
انا مستدرجا هناء في الكلام : كان نفسك يسيب اللي بيعمله وييجي ي .... ولا ايه
هناء : بصراحه اه كان نفسي اوووي
انا مشجعا هناء علي التحرر في الكلام اكتر وازاله اي حواجز او حدود : كان نفسك تجربي زبه
هناء : بصراحه اه يا حبيبي كان نفسي ينيكني اوي
اول ما سمعت كده من هناء مسكتها ودخلت زبي في كسها وقعدت ارضع بزازها واقولها
انا : بزازك الحلوين دول الواد كان هيموت ويرضع منهم
هناء لتثيرني اكتر واكتر وقد زالت كل حدود الكلام تماما واصبحت تتكلم تقريبا مثل العاهره : ياريته كان جه رضعهم وانت فضلت في الحمام
انا : هو مكنش هيكتفي بالرضاعه بس ده كان زمانه ناكك في كسك كمان كنتي هتسيبيه ينيكك يا حبيبتي
هناء : اااااه كنت هسيبه ينيكني ويغرق كسي باللبن بتاعه ويغرق سريرك وانت تطلع من الحمام تلاقي مراتك غرقانه لبن
اول لما سمعت كده زبي غرق هناء ومليت كسها لبن بطريقه غير عاديه
فضلت اتذكر الموقف ده لحد لما حسيت بايد بتلعب في زبي اللي كان واقف زي الحديد علي هذه الذكري الجميله ، بشوف بعيني لقيت ايد ريهام بنتي الصغيره الناعمه بتلعب في زبي
ريهام : هو واقف يا بابا علشان انت نايم عريان
انا : لا يا حبيبتي دا انا كنت بفتكر كده ذكري حلوه بيني وبين ماما اول ايام زواجنا
ريهام : ذكري ايه دي يا بابا ممكن تحكيها ليا
انا : ممكن يا حبيبتي انتي دلوقتي بقيتي كبيره خلاص وممكن احكيلك اي حاجه انتي عايزاها
وبدأت اسرد لريهام هذا الموقف بتاع شاب الرووم سيرفس وانا بحكي كنت بلاحظ ايد ريهام كل شويه تقرب من كسها وترجع تبعدها علشان محافظه علي اخر خيط خجل مني اني ابوها بس طبعا انا لم اعطيها فرصه للتراجع بالعكس انا طبعا كنت عايزها تطور اكتر واكتر علشان كده وقفت في نص الحكايه وقلت لريهام
انا: حبيبتي مش احنا اتفقنا مفيش قيود ولا حدود وانك تتمتعي وتعملي اللي انتي عايزاه
ريهام : اعمل ايه يا بابا اكتر من اني نايمه عريانه في حضنك اهو هههههه
انا : لا انا عارف انك سخنتي علي كلامي وعايزه تلعبي في كسك الصغنون الجميل ده يلا حطي ايدك عليه والعبي وانا بكملك الحكايه
ريهام : حاضر يا بابا
وبدأت ريهام تلعب في كسها وانا كملت الموقف كله لقيتها بتقولي
ريهام : ياااه يا بابا يارتني كنت معاكم في الموقف الحلو ده
انا : انتي عارفه لو كنتي موجوده معانا كنت هبقي متمتع اكتر لاني كنت هخليكي نايمه عريانه جنبك ماما واخلي الواد بتاع الرووم سيرفس يتفرج عليكم انتم الاتنين
ريهام : طيب خلاص ما احنا رايحين المصيف قريب اهو واعمل كل اللي نفسك فيه يا بابا يا حبيبي
انا : بس بقولك ايه مفيناش من نيك انتي لسه صغيره انا هنتمتع اه وكل اللي نفسك فيه لكن نيك لا
ريهام : حاضر يا بابا بس عايزه اسألك سؤال
هو انت عملت ايه مع ماما بعد لما الولد خرج من الاوضه
انا مبتسما : هحكيلك يا حبيبتي انا فاهمك انتي عايزاني احكي علشان تنزلي يلا كملي لعب في كسك وانا هحكيلك بالتفصيل
وبدأت اشرح لها بالتفصيل وبتفنن ازاي نكت امها وانا في قمه اثارتي بعد لما خرج الولد بتاع الرووم سيرفس لحد لما لقيت ريري علي اخرها وكسها بدأ ينزل الميه بتاعته رحت بعدت ايديها ونزلت عند كسها اتذوق احلي واطعم عسل لسه فيرجن في الدنيا وبوستها من شفايفها بوسه غبنا فيها وقت طويل لحد لما لقينا مامتها داخله علينا بتصحينا علشان الاكل جاهز
الحلقه القادمه
هتكون قمه في السخونه انتظروني واتمني تكون الحلقه دي سخنتكم علي مراتي وبنتي واللي سخن منكم عليهم يقولي
تحياتي لكم
الحلقة السادسه
بعد ما دخلت ريهام بنتي في عالمي الممتع انا وامها من التحرر والدياثه تغيرت الاحوال بالبيت مع ريهام واصبح لبسها متحرر بدرجه كبيره وبقي بيحصل مواقف معاها في المدرسه وكان ده بمساعدة امها زوجتي هناء لانها كانت مدرسه في المدرسه الثانوي اللي فيها ريهام
مثلا في مره هناء اخدت ريهام في حمام المدرسه وقطعت لها الجيبه من الجنب قطع كبير لدرجه فخذها كان باين منه لانها قطعتها من فوق وقالت لريهام تعمل اكن الجيبه اتقطعت غصب عنها وتروح كده وتعمل اكنها مكسوفه لكن طبعا مدرسه الاولاد اللي جنب مدرسه البنات شباب كتير فيها اتفرجو اليوم ده علي فخاذ ريهام العريانه وهي مروحه البيت وجت واول ما ريهام وصلت البيت وانا كنت وصلت قبلهم واخدت دوش لاننا كنا علي مشارف الامتحانات وكنا في شهر مايو ودرجه الحراره بدات تشتد وده اللي كان مخلي ريهام واخده راحتها في البيت كمان اوي
المهم اول ما دخلت عليا ريهام وانا قاعد بتفرج علي التليفزيون ولابس الشورت الداخلي والفانيله الحمالات بس لقيتها داخله بالمنظر عليا فهمت طبعا وزبي وقف لما حكتلي ان مامتها اللي عملت الفكره دي وازاي الشباب كان بيتفرجو عليها وهي مروحه وازبارهم واقفه علي بنتي وعلي فخاذها اللي زي المهلبيه وهي عريانه
هناء : يااه يا بابا علي بصات الشباب لرجليا
انا مازحا : المره الجايه عايزك تقلعي الجيبه خالص
ريهام ضاحكه : دا انت عايزني اتن... بقي
انا : ههههه اه متقوليها فيها ايه عايزك تتناكي
ريهام : ما انت اللي قولتلي كله الا النيك عايزني اتمتع وامتع الناس وامتعك وافضل بنت مش كده
انا : اه الموضوع ده مفيهوش مناقشه متعه بلا خسائر
ريهام : طيب يا بابا يا احلي بابا في الدنيا
انا : ما تيجي تمصي لبابا شويه يا ريري اكيد كان نفسك تعملي كده في ازبار الشباب اللي كانو واقفين عليكي
ريهام : طبعا كان نفسي بس زب بابا حبيبي احلي منهم كلهم
وقمت قلعت الشورت وقعدت ريهام تمصلي وانا قاعد وناسي تماما ان احمد ابني رجع من شويه ودخل اوضته يغير هدومه وقاعد علي الكمبيوتر لحد لما مامته توصل ، وفجأه لقيت احمد ورايا طبعا قلبي وقع في رجليا لان زبي كان في فم ريهام وقاعده تمص لكن المفاجأه الاكبر ان ريهام لقيتها بصت لأحمد وكملت عادي جدا كل اللي عملته انها ابتسمت ابتسامه ماكره كده وغمضت عنيها وفضلت تمص وانا في قمه شهوتي وذهولي في وقت واحد لحد لما لقيت لبني مغرق فم ريهام وكل ده واحمد واقف مكانه متحركش ، انا قمت من مكاني من غير ما انطق ولا كلمه ورحت علي الحمام فورا ولما طلعت لقيت هناء رجعت وبدات تحضر الاكل وساره رجعت مع مامتها وانا مبتكلمش خالص غير رد علي اد السؤال بس وكل شويه ابص لأحمد من تحت لتحت وابص لريهام الاقي الموضوع مش فارق معاها خالص كنت هتجنن لحد لما اكلنا ودخلت قلت اريح شويه وهناء مراتي حصلتني وجت نامت جنبي
هناء : ايه يا حبيبي هيا ريهام مش حكت ليك علي اللي حصل النهارده ولا ايه
انا : حكتلي يا حبيبتي واتمتعت قوي تسلم افكارك الحلوه دي
هناء : وياتري عملتو ايه اكيد عملتو حاجه
انا : المشكله اننا عملنا فعلا بس حصلت حاجه واحنا بنعمل وشاغله بالي جدا
هناء : ايه حصل ايه اوعي تكون فتحت البت
انا : لا مش للدرجه دي بصي انا لما هجت زبي وقف اوي وخليت ريهام تمصلي بس واحنا بنعمل كده نسيت خالص ان احمد موجود معانا في البيت وطلع وشافنا
هناء : طيب وبعدين ايه اللي حصل
انا : المشكله انه محصلش حاجه احمد فضل واقف يتفرج علي اخته وهي بتمصلي وانا مذهول والعجيب بقي ان اخته متحركتش ولا اكنه موجود اصلا وفضلت تمصلي لحد لما نزلت في بقها وقامت عادي جدا
هناء ضاحكه : ههههههههه طيب وفيها ايه بص يا سيدي اولا انت قلت قبل كده ان احمد وساره هيدخلو معانا في الموضوع قريب صح
انا : ايوه بس متبقاش مفاجأه كده وبعدين احمد لسه ميفهمش حاجه اوي يعني
هناء : بالنسبه ليك انت مش فاهم حاجه لكن الحقيقه انه فاهم كل حاجه وبيتفرج علي اخته من ساعت لما سمحنا ليها تعمل اللي هيا عايزاه واسأل بنتك وهي تحكيلك علي اللي حصل بينهم من يومها ،دا انت لو عرفت هتقوم تنيكها مش هتقدر تمسك نفسك
انا : وتحكيلي هيا ليه متحكيلي انتي وانيكك انتي
هناء : هههههههه لا اسألها وهي تحكيلك من طأطأ لسلامو عليكو انا بس كفايه اقولك ان الاسبوع اللي فات انا وبنتك كنا بنزيل الشعر من كسنا انا وهي في الصالون واحمد كان بيذاكر وطلع وشافنا عادي جدا وزبه كان ورقف متر قدامه
انا : يا ولاد اللذين دا انا قاعد في البيت طرطور بقي
هناء : تخيل بقي وانا بنتك قاعدين فاشخين رجلينا وابنك قاعد يتفرج علينا
انا : اااه هيجتيني يا حبيبتي
هناء : ولسه هتهيج اكتر لما اقولك ان بعد لما احمد دخل اوضته واحنا خلصنا مقدرتش بصراحه اشوف كس ريري وهو ناعم و جميل كده وملحسهوش شويه نزلت بين رجلين بنتك واحنا في الصالون علي الارض ونزلت لحس لحس لحس فيه لحد لما نزلت واترعشت
اول ما سمعت كده من هناء وانا بتخيل اللي بتقوله طبعا لقيت نفسي قايم بهجم عليها قلعتها الجلبيه البيتي اللي كانت لابساها ونزلت بوس في شفايفها ورقبتها وقلعتها الكلوت والسونتيان ورضعت بزازها وفشخت كسها لحس وبعدين نيك لحد لما نزلت ومليت كسها وبعدين نمت بظهري ارتاح شويه جنبها لقيتها بتقولي
هناء : علي فكره انا لسه عايزاك ولسه مشبعتش من زبك انت بقيت بتسرع وتنزل بسرعه اوي
انا : اعمل ايه بس يا حبيبتي ما انتي وبنتك بقيتو زي الشراميط
انا قصدت اقولها الكلمه دي علشان اديها اشاره وافهمها اني بهيج علي الكلام ده واخليها تتكلم كده علشان توقف زبي تاني وانيكها مره ثانيه واشبعها ، وفعلا هناء زوجتي ذكيه ولماحه وقالت
هناء مبتسمه ابتسامه تحمل معني انها فهمت غرضي : طيب ما احنا فعلا شراميط ومومس كمان ، ما انت لو تعرف انا بعمل في بنتك ايه تاني دا الموقف بتاع الجيبه دا واحد من ضمن مواقف كتير
انا : بتعملو ايه
لقيت هناء راحت بايدها عند زبي بتلعب فيه وكملت حكي
هناء : انا وبنتك بحكم اننا في مدرسه واحده فبنتقابل كتير وانا بنتهز اي فرصه نكون لوحدنا واقوم مبعبصاها في طيزها من فوق الجيبه واوقات برفعلها الجيبه كمان ، ومره كنت هايجه اوي لاني شوفت زب المستر علي بتاع الرياضيات كان واقف وهو داخل الاوضه بتاعتنا واحنا قاعدين هجت اوي
انا مقاطعا كلامها وضاحكا : مش بقولك شرموطه ههههه
هناء : ههههههه المهم هو طلع من هنا كنت لوحدي في الاوضه لقيت بنتك داخله عليا مش فاكره كانت عايزه ايه روحت رفعلها الجيبه وقطعلها الكلوت كمان ، بنتك اتفاجات قلتلها عادي اقلعيه وهاتيه معايا في الشنطه وروحي من غيره بنتك قالتلي احسن بس ياريت يكون في هوا علشان الناس تتفرج وفضلنا نضحك وحياتنا بقي كلها كده
هناء كانت بتحكي وبتلعب في زبي اللي بقي زي الحديد في ايديها قمت نايم فوقها ونايكها مره تانيه لحد لما كيفتها تمام ونمت شويه بعدها واول ما صحيت ولعت سيجاره وقعدت افكر في حته عجبتني اوي وهناء بتحكيلي علي مواقفها هي وريهام في المدرسه وهي الحته بتاعت زب المستر علي دي ورجعت بالزكريات لزمان شويه بعد لما تزوجنا وكنا في اول مصيف طلعناه اللي حصل فيه موقف الولد بتاع الرووم سيرفس اللي حكيته في الحلقه الماضيه وتذكرت موقف تاني حصل في المصيف ده وهو لما هناء لبست المايوه البكيني لأول مره واللي كان بفيونكات من الجانبين وحتي البرا بتاعته كانت برباط من الخلف ونزلنا اول يوم البحر ولقيت هناء نايمه علي بطنها بتاخد حمام شمس وانا في قمه ساعدتي واثارتي لأول مره هناء زوجتي علي شاطئ امام الجميع شبه عاريه ، بل عاريه تماما تقريبا لان مفيش غير خيوط البرا علي ضهرها والكلوت يدوب مداري بين فلقتين طيزها البيضاء الجميله بس ولاحظت ان في راجل علي مقربه مننا قاعد ومركز مع جسم هناء جدا فقلتلها تحبي ادهنلك ظهرك قالتلي اه رحت بدات ادلك ليها ظهرها بالزيت وبعدين فكيت خيوط البرا من الخلف لقيت هناء انتبهت قربت منها شويه وقلتلها بهمس في اذنها في واحد مركز معانا عايز اهيجه واخليه مش علي بعضه هناء ابتسمت واغمضت عيونها واكنها اعطتني الموافقه اعمل اللي انا عايزه
المهم بدات اكمل تدليك وانا عيوني مع الراجل من تحت لتحت واتلفت يمين وشمال علشان اشوف حد تاني مركز معانا ولا ايه لقيت الناس كلها مشغولين مع بعضهم روحت مقرب من طيز هناء وبدات ادلكها واحسس عليها والراجل بقي زبه واقف قدامه في المايوه لدرجه اني انا حتي استغربت من منظره ، ببص علي هناء لقيتها بتبص ناحيه الراجل وطبعا عيونها علي زبه الضخم لقيت زبي انا كمان بقي هينفجر ، روحت قربت من هناء وقلتلها تعمل نفسها بتقوم علشان هنروح الاوضه بتاعتنا في الفندق لكن وهي بتقوم تحاول تعمل اكن البرا واقعت من ايدها وتبين بزازها ، وفعلا هناء قامت قعدت وهي ماسكه البرا بايدها وعملت اكنها اتزحلقت من ايديها وبينت فرده من بزازها كامله والراجل بقينا حاسين انه نزلهم في المايوه بتاعه وبعدين قمنا انا وهناء ورجعنا الاوضه واحنا علي اخرنا اول ما وصلنا مسكت هناء قلعتها المايوه وقعدت ابوس فيها من راسها لحد صوابع رجليها ونيمتها علي السرير وفضلت الحس في جسمها اللي زي القشطه
هناء : انا مش قادره يا نادر مش قادره
انا : ولا انا قادر دا انا كنت هنيكك علي الشاطئ من كتر الاثاره اللي كنت فيها
هناء : انت شوفت الراجل كان هيموت عليا ازاي
انا مستدرجا هناء في الكلام : وعرفتي ازاي
طبعا هناء زي ما قلتلكم ذكيه جدا في الموضوع ده وبتعرف ازاي تمتعني وتمتع نفسها معايا
هناء : انت مشوفتش كان واقف ازاي
انا : هو ايه اللي واقف
هناء : زبه .. زبه يا نادر كان هيخرم المايوه ويخرج
انا : اكيد كان نفسك يعمل كده علشان تشوفيه
هناء : بصراحه اه كان عندي فضول جدا اشوفه لانه كبير اوي يا حبيبي دا اكبر من زبك بكتير
انا : دا انا هقطعك بزبي ده دلوقتي
هناء : يلا قطعني ونيكني لاني مش قادره
وبدات انيك في كس هناء زوجتي الجميل الشهي وانا برضع اجمل بزاز في الدنيا
انا : طبعا زبي مش مكيفك كان نفسك يكون في كسك دلوقتي الزب الكبير اللي شوفتيه ده
هناء : كان نفسي الزب الكبير وزبك وازبار كل اللي كانو علي الشاطئ ينيكوني من كتير منا هايجه
اول ما سمعت كده من هناء اثارتي ذادت جدا وبقيت بنيكها بقوه لحد لما غرقتها لبن
انتبهت من هذه الذكري الجميله علي صوت الموبايل بتاعي جالي مكالمه من صديق معايا في الشغل كان بيسألني علي حاجه المهم خلصت المكالمه ولقيت هناء صحيت علي صوت المكالمه قولتها انتي عارفه انا كنت بفتكر ايه دلوقتي قالتلي ايه يا حبيبي
بدأت اذكرها بهذه الذكري الجميله قالتلي
هناء : مش انت عارف كمان اني بهيج اوي لما اشوف واحده عريانه قدامك وانت بتبص عليها وخصوصا لو من محارمك او من اهلي
انا : قولتلها اه
هناء : قالتلي فاكر طيب اول مره انت عرفت الحاجه دي فيا امتي
قعدت افتكر شويه وبعدين
انا : تقريبا لما رجعنا من المصيف بس مش فاكر الموقف اوي
هناء : انا هفكرك
اول لما رجعنا من المصيف اللي كان قصير ده للاسف علشان اجازه شغلك كانت قصيره رجعنا لبيتنا واهلي كانو عاملين عزومه لينا عندهم في البيت وبعد الغدا وانت معدي من قدام الاوضه بتاعت اختي شيماء الصغيره كانت لسه ايامها شابه عندها 18 سنه وكانت راجعه متأخر من بره ملحقتش الغدا ودخلت الاوضه بتاعتها تغير هدومها وماخدتش بالها ان الباب بتاع الاوضه متقفلش كويس وانت معدي كانت قالعه البلوزه وبدات تقلع الجيبه وانت اول ما شوفت كده وقفت مكانك تتفرج خصوصا انك ملقتش حد قايم من علي السفره لسه وفي نفس الوقت حظك كان حلو ان شيماء كان ضهرها اتجاه الباب علشان كده انت اخذت راحتك وانت بتتفرج وبعدين شيماء قلعت الجيبه وكانت لابسه كلوت اسود والسونتيان كمان كان اسود وشيماء جسمها ابيض زي الحليب زي جسمي وانت بقيت علي اخرك خصوصا لما شيماء قبل ما تلبس البيجاما الكلوت بتاعها كان داخل بين فلقين طيزها البيضا اللي انت بتحبها وعدلته بايديها
ايه انت ناسي ولا ايه دا انت اللي حكتلي الموقف ده بالتفصيل يومها اول ما روحنا البيت ويومها نكتني احلي نيكه وخصوصا اني كنت هايجه ومثاره جدا وقلتلك يومها ان الحاجه دي بتمعني جدا لانك كنت خايف اني ازعل علشان شيماء اختي وانا قعدت اقولك عادي جدا لدرجه اني لما روحت ازورهم بعدها بكام يوم سرقتلك الكلوت الاسود بتاعها ده من الدولاب وجبتهولك علشان تصدق اني مش زعلانه فاكر بقي طلبت منك ايه وانت عملت ايه في الكلوت
انا : طبعا فاكر وكنت فاكر كمان كل اللي قولتيه بس حبيت اسمع منك علشان اهيج وهقولك كمان انتي طلبتي ايه وعملتلك ايه لما جبتي الكلوت علشان اهيجك انتي كمان وامتعك
يومها لقيتك جايبه كلوت اختك الاسود ده وانا كنت قاعد في الصالون بتفرج علي التليفزيون روحت سيبت كل حاجه في ايدي ومكنتش مصدق ان كلوت اختك شيماء في ايدي لقيتك بتقولي انك عايزاني الحسه من مكان كسها بلساني وبعدين اطلع زبي واضرب عشره قدامك علي الكلوت واغرقه باللبن بتاعي وفعلا نفذتلك كل اللي قولتيه لقيتك بعدها مسكتي الكلوت مني وقلعتي هدومك من تحت كلها ولبستي الكلوت بتاع اختك شيماء وهو مليان لبن مني وكنتي اخرك ونارك مطفتش يومها غير لما مسكتك نيكنك لحد لما شبعتي
هناء : ما انت هتقوم دلوقتي تنيكني تاني لاني مبقتش قادره
وفعلا قمت نمت فوقها وبدات انيك في حبيبتي هناء لحد لما نزلت وقلتلها هتقومي ولا هتكملي نوم شويه قالتلي لا هنام شويه كمان وهقوم
قمت انا روحت اخذت دش وروحت اطمن علي الاولاد لقيت ساره قاعده علي الكمبيوتر بتلعب واحمد مش موجود روحت علي اوضة ريهام لقيتها قاعده بتذاكر علي المكتب ولابسه كاش مايوه حمالات لونه روز ومن برا ولا اندر سالتها احمد فين قالتلي راح الدرس من شويه ، كنت لسه هسيبها تكمل مذاكره لقيتها بتنده عليا وبتقولي بابا لو سمحت لو فاضي تعالي عايزاك
، رجعت ليها قعدت علي سريرها لقيتها جت قعدت جنبي وقالتلي
ريهام : انا شايفاك يا بابا مشغول وقلقان من ساعت لما احمد شافنا مع بعض
انا : اه طبعا لانها كانت مفاجأه بالنسبه ليا لكن الغريب انك انتي عادي
ريهام : ايوه يا بابا عادي انت بس علشان كنت مشغول الفتره اللي فاتت في شغلك اكتر الوقت علشان كده ماخدتش بالك من اللي كان بيحصل رغم انه كان متوقع يعني بعد لما سمحتولي انت وماما اني ابقي متحرره
انا : ايوه منا عرفت من ماما ان فيه حاجات حصلت لكن ايه هي عايز اعرفها بالتفصيل كمان لو ممكن
ريهام : بص يا سي بابا اول لما انت وماما خلتوني اخد راحتي وانت بالتحديد قولتلي مسموح ليا اني اقعد من عريانه حتي لو عايزه فمن تاني يوم وانا بقيت اقعد مثلا بجيبه فوق الركبه ومن غير كلوت او بدي حمالات ومن غير برا ولما بغير هدومي في اي وقت مش بقفل باب الاوضه وبكون ساعات قالعه عريانه ملط ولما بخرج بعد الدش من الحمام بروح عريانه لحد اوضتي علشان البس ، يعني احمد بقي حافظ شكل كسي وطيزي وبزازي تماما هههههههه
انا : يا بنت الايه طبعا الواد بقي قاعد هايج ليل نهار
ريهام : ومش انا بس طبعا ماما كمان بتبقي كده كتير والمشكله بقي كمان ان ساره اللي لسه عندها 11 سنه لما شافتنا كده بقت بتقلع وتلبس زينا ولو روحت دلوقتي شوفتها وهي قاعده علي الكمبيوتر هتلاقيها قاعده من غير بنطلون ولا كلوت
انا : تصدقي ماخدتش بالي علشان قاعده علي المكتب ورجليها تحت انا بصيت من عند باب الاوضه ورجعت يارتني كنت اعرف ههههههه
ريهام : ليه يا بابا البنت لسه صغيره هههههه
انا : وايه يعني اهو تغيير ههههههه
ريهام : يعني هتكون عندها ايه زياده عن اللي عندنا نفس الكس ونفس الطيز بس علي اصغر وبالعكس كمان احنا عندنا بزاز هيا لسه مفيش هههههه بس بصراحه عليها طيز وكس لونهم ابيض وزي القشطه يا بابا لسه مفيش ولا شعرايه في كسها
انا : اموت انا والحس ههههههههههه
ريهام : انت يا بابا فظيع مش بتشبع هههههههه المهم احمد ابنك بقي شايف الحاجات دي كلها طول النهار ومش عايزو يعمل حاجه ازاي
انا : قوليلي بقي عمل ايه ومع مين
ريهام : بص هو احمد مبصش لساره علشان لسه صغيره وماما كان بيبص عليها بس مقدرش يتجرأ ويقرب منها لكن ملقاش غيري قدامه فيوم كنت قاعده بذاكر وظهري وجعني من القاعده علي المكتب فقلت اريح ظهري علي السرير وامسك الكتاب واذاكر وكنت لابسه الكاش مايوه القصير ده ومن غير كلوت وفاتحه رجلي كمان ، اتفاجات ان احمد ابنك واقف قدامي عند اخر السرير بيقولي تعالي اشرحيلي حاجه في الرياضيات هو مش فاهمها وانت عارف اني شاطره فيها ، المهم كل اللي عملته اني قفلت رجلي وقلتله طيب خمس دقايق بس اخلص الصفحه دي واجيلك ، افتكرت ان احمد هيمشي لكن لقيته فضل واقف يتفرج عليا لقيت نفسي لا اراديا عماله احرك في رجلي وافتح واقفل فيها واحمد طبعا شايف كسي مفتوح قدامه تماما وخرم طيزي كمان وانا بقيت في قمه اثارتي والكتاب بقي علي وشي مش قادره وحسيت ان كسي بقي بينزل وفجأه حسيت بايد بتلمس كسي وبتحسس عليه طبعا عرفت انها ايد احمد بس كنت تقريبا فاقده الوعي من الاثاره ولقيت نفسي بفتح رجلي علي اخرها ورميت الكتاب واحمد ابنك نام فوقي وفضل يبوس في كسي ويلحس فيه وانا مش قادره وبعدين لقيته بينزل البنطلون بتاعه وزبه واقف ومسكه وقعد يفرشلي كسي بيه لحد لما جابهم وغرقلي كسي روحت قمت اتعدلت ونزلت مص في زب احمد قبل ما ينام وهتصدقني يا بابا لو قلتلك اني فضلت امص فيه لحد لما وقف تاني وجابهم علي وشي وفي بوقي المره دي ، بس ومن يومها وانا واحمد بتمتع بعض بس طبعا من غير نيك زي ما انت موصيتي ، يعني لحس ومص وتقفيش وتفريش بس
انا : دا انا اللي بقيت عايز افرش واقفش والحس واخليكي تمصي من اللي بتقوليه ده يا شقيه
ريهام : ههههه وانا تحت امر بابا حبيبي
ونيمت ريهام علي السرير بعد ما قلعتها الكاش مايوه وبقيت عريانه قدامي ونزلت فيها بوس وتقفيش في بزازها وفشختلها رجليها ونزلت لحس في كسها وبقيت بمشي ايدي علي طيزها وبفتحها وبقفلها وكنت في قمه هيجاني كل لما اتخيل اللي عملته هي واحمد وبدات ريهام تتأوه زي الشراميط لاول مره اسمعها بالطريقه دي ولقيتها بتقولي نيكني يا بابا مش قادره ارجوك نيكني انا بنتك وملكك اعمل فيا اللي انت عايزه واحنا في هذه الحاله لقينا ايه اللي حصل .....................
انتظروني في الحلقة السابعة
هتكون حلقه مليانه سخونه وسكس ودياثه
في انتظار ارائكم وتشجيعكم
الحلقة السابعة
اسف اني اتاخرت عليكم شويه بس كان عندي ظروف الايام اللي فاتت
حابب جدا اشكر كل اللي علقو علي القصه ومنتظر مزيد من تشجيعكم وكمان حابب اقولكم اني مش بوجه القصه بمزاجي لان القصه اللي بحكيها دي كل احداثها حصلت خلاص
عارف ان في ناس مش مصدقين وفي ناس مصدقين وطبعا كل واحد براحته وانا قلت ده في اول القصه اني هسيب موضوع ان القصه حقيقيه او خياليه ده لاحساس وتقدير كل قارئ
وصلنا في الحلقة السادسه لما كنت قاعد بتكلم مع ريري بنتي علي سريرها وحصل بينا الحوار ... ( ارجع للحلقه السادسه ) وطبعا الحوار هيجني وخلاني مسكت ريهام ونيمتها قدامي وفشخت رجليها وقعدت الحس في كسها وهي كانت في قمه هيجانها وقعدت تقولي نيكني يا بابا وانا كنت بهيجها اكتر بأني عمال افتح واقفل في طيزها وانا بلحس كسها واحنا في الوضع ده اتفاجئنا ان احمد ابني واقف علي الباب وبنزل بعيني علي بنطلونه لقيت زبه واقف في الشورت اللي كان لابسه علي اخره لقيت نفسي انا كمان زبي واقف جدا وهجت اكتر علي منظري وانا بلحس في كس ريري وهي نايمه فاشخه رجليها قدامي وقدام اخوها اللي زبه واقف علي اخته اللي نايمه عريانه ملط قدامي وقدامه
لقيت نفسي بقوله تعالي يا احمد قرب انا عرفت كل حاجه ، لقيت احمد قرب مني وقعد جنبي علي السرير وعينه طبعا علي كس اخته ريري
قمت انا مكمل لحس في كس ريهام وانا علي اخري وهايج اكتر علشان احمد قاعد وشايفنا قلت لاحمد انت زانق زبك في البنطلون ليه اقلع البنطلون ده وطلع زبك العب فيه وانت بتتفرج علينا
وفعلا احمد راح قالع وقاعد فوق السرير جنبنا وقعد يحرك ايده علي زبه ويضرب عشره علينا وهو بيتفرج ، قلت لاحمد قرب من بزاز اختك وارضعها ، احمد قرب وقعد يرضع في بزاز ريهام وانا لقيت نفسي بطلع زبي وروحت قربت من كس ريهام وقعد افرش فيها ولقيت احمد بيقرب شفايفه كمان من شفايف ريهام يبوسها شويه وينزل تاني علي بزازها يرضعها شويه ولقيت ايد ريهام نزلت بتلعب في زب احمد
كنت في قمه هيجاني من اللي بشوفه حتي كنت هغلط وافتح كس ريهام من قمه هيجاني حتي ريهام كانت عماله تتأوه وتقول نيكني يا بابا مش قادره ، لقيت نفسي بقولها مصي زب اخوكي اللي واقف قدامك ده يا شرموطه واول مره اقول الكلمه دي لريهام رغم كل اللي بنعمله
لقيت ريهام راحت ماسكه زب احمد اخوها وقعدت تمص فيه فعلا زي الشراميط وانا لقيت نفسي كنت هغلط تاني وادخل زبي في كسها روحت مسكت نفسي وقلت ابعد احسن ما اغلط وقلت لاحمد تعالي نام فوقها بالعكس والحس في كسها وانتي مصي زبه ، خليتهم يعني يعملو وضع 69 وانا قعدت جنبهم لقيت ريهام ممحونه علي اخرها وبتقولنا ريحوني بجد مبقتش قادره ارجوكم لقيت نفسي روحت علي التسريحه بتاعتها واخدت من عليها كريم وقعدت ادهن بيه زبي ورجعت عليها وقلت لاحمد يقوم وخليت ريهام تعمل وضع الكلبه وقلتلها انا هريحك دلوقتي يا شرموطه وبدات احاول ادخل زوبري في طيزها شويه بشويه واحاول مره والتانيه علشان موجعهاش لحد لما بدات ادخله واخرجه من طيزها البيضا الطريه وانيكها واقولها انتي ااحلي شرموطه في الدنيا يا ريهام طيزك حلوه اوي
وهي ترد عليا وتقولي ايوه انا شرموطه شرموطه اوي يا بابا نيكني كتييييير اوي يا حبيبي وانا بقيت بنيكها جامد لحد لما نزلتهم لأول مره في طيزها ونمت فوقها وزبي في طيزها وببص بعيني لقيت احمد بينطر لبنه هو كمان وضرب عشره علي منظرنا ونطر لبنه كله علي السرير جنبنا
روحت سيبتهم وخرجت بره الاوضه علي الحمام اخدت دوش وروحت لقيت هناء مراتي مش موجوده ولا ساره فاتصلت علي الموبايل بتاع هناء ردت عليا
انا : انتي فين يا هناء
هناء : انا نزلت اشتري شويه طلبات للبيت يا حبيبي واخدت ساره معايا
انت خلصت ولا ايه
اتفاجأت بسؤالها انا : خلصت ايه
هناء : هههههه انا اصلا اخدت ساره معايا لما لقيتك منسجم مع ريهام
انا : دي كانت ريهام واحمد كمان
هناء : ايه ده بجد دا انا كنت سايبه احمد نايم هو سمعكم
انا : اه سمعنا وشافنا وقضينا نيكه حلوه مع بعض احنا التلاته كمان ولسه طالع من الدوش حالا
هناء : يا خساره كنت عايزه ابقي معاكم
انا : فعلا كنت حابب اوي تكونو معانا
هناء : تكونو ههههههه انت عايز ساره كمان ولا ايه
انا : هههههه مسيرها تبقي معانا
هناء : عندك حق دي البنت اصلا خارجه معايا اهو من غير كلوت و لابسه الفستان الاحمر القصير بتاعها
انا : انتي اللي خلتيها تلبس كده ولا ايه
هناء : لا انا اخدت بالي قبل ما نخرج وهيا قاعده قدامي انها مش لابسه كلوت قلتلها قومي البسي قعدت تقولي الدنيا حر وانا بضايق منه زي ريهام
انا : ههههههه دي البنت طالعه شرموطه من صغرها
هناء : اسكت بقي احسن انت هيجتني اوي عليكم وعايزه ارجع حالا بسرعه علشان تنيكني
انا : انا مستنيكي يا حبيبتي علي نار اول ما ترجعي هنقضي احلي ليله
وقفلنا مع بعض وبعد ساعه تقريبا رجعو وكان عندي فضول اوي اشوف ازاي ساره كانت خارجه من غير كلوت وفعلا اول لما وصلو ساره راحت تقعد ترتاح شويه قدام التليفزيون والغريب ان البنت بقت جريئه جدا لانها قعدت ممدده رجليها قدامها وثانيه ركبتها اليمين والفستان القصير مرفوع خالص وكسها باين قدامي ولقيت زبي لاول مره بيقف علي منظرها و هناء كانت داخله وطالعه علينا من المطبخ للاوضه وتبصلي وتبتسم لانها فاهمه طبعا
كس ساره كان لسه ناعم جدا وابيض وشكله جديد بالنسبه ليا ، بصراحه مش هقول اني كان نفسي فيها لكن كنت حابب اوي مجرد اتفرج عليها ومنظرها وجرأتها كانو موقفين زوبري
المهم مر الوقت وبالليل لقيت هناء لابسه احلي قميص عندها ونامت جنبي في حضني وقالتلي لازم تحكيلي الي حصل بينك انت وريري واحمد بالتفصيل وفعلا حكتلها وهاجت اوي وانا نفسي هجت اوي تاني لما حكيت وقلعتها القميص اللي مكنتش لابسه تحته حاجه وقعدت ارضع في بزازها وامص فيهم لانها بتحب كده اوي وبعدين دخلت زوبري في كسها وقعدت انيكها واقولها ان طيز ريهام كانت حلوه وطريه اوي لقيتها بتلف واخدت وضع الكلبه وقالتلي نيكني زي ريهام قلتلها انتي بتغيري ولا ايه قالتلي اه بغير عليك حتي من الهوا يا حبيبي يلا نيكني في طيزي
، اول لما سمعت الكلمتين دول قعدت انيك في طيز هناء مراتي كتير لحد لما خلاص كنت هنزلهم قولتلها تتقلب علشان انزلهم في كسها لقيتها بتقولي لا نزلهم في طيزي زي ما عملت مع ريهام بالظبط وفعلا نزلتهم في طيزها
مرت الايام وانا بدات ابعد شويه عن ريهام علشان كنا داخلين علي امتحانات اخر السنه وخلصت ريهام امتحاناتها واحمد وساره كمان وقررنا نروح المصيف زي ما كنا متفقين وطلعنا فعلا علي شرم الشيخ وكنا بنحجز في فندق كبير علشان محدش يعرفنا فيه من الوسط بتاعنا وناخد راحتنا وزي ما وعدت ريهام جبتلها مايوه بكيني فاضح لدرجه طيزها كانت كلها باينه منه وكانت لافته نظر الشباب والرجال اللي في الفندق رغم ان الكل لابسين مايوهات وطبعا احمد اخوها كان اول واحد يبص عليها وزبه دايما هايج وواقف وهو شايف اخته تقريبا عريانه قدام الشاطئ كله وطبعا هناء كمان كانت بتلبس مايوه لكن محترم شويه عن اللي بتلبسه ريري
اللي كان لافت نظري ان من ضمن اللي بيتفرجو علي ريهام راجل كبير في السن شويه تقريبا 60 سنه ودايما قاعد لوحده وعينه مش بتنزل من علي ريهام قلت جايز معجب بيها وبيعيش مراهقه متأخره لكن العجيب كمان انه كان تقريبا عينه مش بتنزل من علينا كلنا ، المهم بعد تقريبا ثلاث ايام اكتشفت ان هناء مراتي بتغيب كتير وبتتأخر قلت يمكن اتصاحبت علي حد هنا فقلت اسألها لقيتها بتقولي بكل جرأه انها اتصاحبت علي راجل كبير شويه في السن وانها كانت حاسه فيه حاجه غريبه علشان كده حبت تقرب منه
انا : طيب واكتشفتي ايه بقي الحاجه الغريبه اللي فيه
هناء : اولا لقيته راجل وحيد مالهوش لا زوجه ولا اخوات ولا اولاد ولا اهل اصلا
انا : طيب بس ايه اللي هتستفادي منه يعني من حاجه زي كده
زوبره هيكون مختلف يعني علشان وحيد هههه
هناء : هههههه لا هو من ناحيه زوبره فانا مجربتهوش اصلا انا بشوفو بس
انا : انتي هتستعبطي ولا ايه امال كنتم بتعملو ايه
هناء : استني بس منا هفهمك كل حاجه واعرفك العالم العجيب اللي عايش فيه الراجل الغني جدا ده اللي مش عارف يعمل ايه بفلوسه غير انه يمتع نفسه برغباته الغريبه العجيبه
انا : انتي شوقتيني اوي طيب ادخلي في الموضوع
هناء : الراجل ده مستعد يا نادر يدفع فلوس كتير اوي قدام انه يشبع رغبه من رغباته الشاذه
انا : انا لاحظت انه بيبص علي ريهام اوي وبعدين اكتشفت انه بيبص علينا كلنا ده حتي انا حسيت انه بيبص عليا ههههههه
هناء : اه منا هفهمك كل حاجه
انا في الاول كنت زيك كده بحسبه عايزني انا وبعدين لاحظت انه بيبص علي ريهام لكن لما قربت منه ورحتله السويت بتاعه اول مره فهمت منه كل حاجه ولقيته مش عايز ينيكني ولا حاجه لا هو بيفضي شهوته او رغبته بانه بيضرب عشره علي الموقف اللي بيحصل قدامه
انا : تقريبا فهمتك بس زي ايه طلباته الغريبه دي وياتري طلب منك ايه
هناء : اولا احنا قعدنا نتكلم كتير اوي لحد لما فهمني حياته ودماغه دي واقنعني بصراحه واكتر حاجه خلتني اقنع هو فلوسه
انا : فلوسه !!!! هو بيدفع يعني مقابل ولا ايه
ده راجل غبي اوي مانتي روحتي لحد السويت بتاعه اهو من غير ما يدفع عايز ايه تاني
هناء : لا ما انت مش عارف هو عايز ايه
اولا هو مطلبش مني اعمله اي حاجه ولا عايز احتاج مني حتي اني اقلع قدامه لكن طلباته اللي هيدفع فيها الفلوس اللي احنا عايزنها انك تكون معانا وننفذ اوامره اللي هيقولها قدامه من غير نقاش
انا : تقصدي مين يعني انا وانتي
هناء : انا وانت وريهام
انا : لا طبعا طيب انا وانتي عادي لانه حتي لو طلب انيكك قدامه مفيش مشكله لكن افرضي طلب مني انيك ريهام هعمل ايه
هناء : منا ده اول حاجه سالته فيها وقلتله مش هينفع ريهام وحتي علشان مضيعش الصفقه مننا لانه عارض مبلغ كبير جدا طبعا هيغير لينا حياتنا فقلتله اني ممكن اكون انا وريهام مع بعض لوحدنا وساعتها هيكون اكبر حاجه يطلبها مننا اني امارس معاها سحاق عادي
انا : طيب وهو كان رده ايه
هناء : رده انو رفض لكن وعدني انو ممكن يطلب اي حاجه مننا احنا الثلاثه الا انه يطلب انك تنيك ريهام
انا : طيب افكر
هناء : لا مفيش تفكير الراجل هيسافر قريب وعايز يتمتع ويعمل اللي هو عايزو قبل ما يسافر
انا : دا انتي عاجبك الموضوع ومتحمسه اوي ليه
هناء : بصراحه الموضوع جديد وحاسه انه هيكون ممتع ليك انت كمان قبلي
وبعدين الفلوس اللي هيدفعها تحمس اي حد ولا رايك ايه هههههههه
انا : خلاص موافق بس ريهام هنقولها ازاي
هناء : ريهام عارفه من امبارح بالليل ومحتمسه جدا اكتر مني وخصوصا لما قلتلها اني هشتري ليها عربيه اول لما تطلع رخصه علشان تروح بيها الجامعه بقي
انا : دا انا اخر من يعلم بقي يا ولاد الايه هههههههههه
تاني يوم كنا علي ميعاد مع سميح بيه وده اسمه وسيبنا ساره واحمد في الاوضه لحد لما نرجع واستقبلنا سميح بيه وقعدنا نتعرف علي بعض شويه في البدايه وهو كان كلامه بسيط مش كتير وبعدين عزمنا علي مشروب وكان هياكل ريهام بعيونه خصوصا انها كانت لابسه ليجن وبدي هيتفرتكو عليها ولاحظت ان هناء مراتي جايبه شنطه صغيره معانا بصراحه مسألتهاش فيها لان كل شغلي الشاغل كان المتعه والفضول ان هيحصل ايه وطبعا بعد كل ده الفلوس اللي هناخدها
انتظروني في الحلقة الثامنه وياتري ايه اللي هيطلبه مننا سميح بيه
6 years ago