جولات في حياتي ..الجزء الأول
جولات في حياتي ..الجزء الأول[/b]
نمتلك منزلا من ثلاثة طوابق بأحد الأحياء الراقية والدور عبارة عن شقتين في كل شقة 5غرف كبيرة وهول كبير و بغرفتي الخاصة بلكونة وبسطوح المنزل بالطابق الثالث الذي يعلونا مباشرة روف جاردن مجهز بكل وسائل الإستمتاع وبمسبح صغير،نقطن في شقة بالدور الثاني ونعيش فيها أنا باسم أصغر الأبناء وأخي سمير في الخامسة والعشرين من عمره ،وأمي بعد وفاة والدنا وزواج أختاي ،خطب أخي دينا بنت الجيران وكنت وقتها في 18من عمري ،وجيراننا يسكنون في الشقة المقابلة لنا مباشرة ،وكانت علاقتنا بهم وثيقة وتكاد الشقتان لا تقفلان بابيهما وكأننا أسرة واحدة مقسمة بين شقتين فدائما ما تجدنا في اليوم الواحد أحدنا في منزل الآخر،عائل الأسرة يعمل بإحدى دول الخليج منذ أكثر من ثلاثة سنوات وكانت أجازته شهر من كل عام ،يقضيها بأحد المصائف هو وأسرته المكونة من عروس أخي و إبن تامر في نفس عمري ومعي بنفس السنة الدراسية وبنتان إحداهما زوزو في عمر 16والأخري صافي في عمر14سنة ،ولا يرجع إلا على السفر ،وكنت كثيرا ما أذهب معهم بصحبتهم وعلاقتي جيدة بكل أبنائهم ،خاصة البنتان اللتان كانتا تتجاوبان معي جنسيا من تقبيل وتحسيس وجنس فموي وشرجي دون علم الأخرى ،وكان يحدث عندما كنت أساعدهما في إستذكار دروسهما لتفوقي الدراسي و لعشقي الشديد لمادة الرياضيات فقد أصرت والدتهما أن أعطيهما دروسا خصوصية في هذه المادة وإتفقت مع والدتي حتى لا يعطلاني عن مذاكرتي أن تأتي كل واحدة منهما ثلاثة مرات في الأسبوع لمدة ساعة واحدة بحجرتي و بعد أوقات مذاكرتي ،والفتاتان كانتا متحررتان في ملابسهما من لبس الجيبات القصيرة وفوق الركبة أو الشورتات القصيرة الساخنة والتيشرتات المتعمد فتح أزرارها العلوية التي تظهر كل أو جزء من نهد كل واحدة منهما وكانا يتباريان في إرتداء ما هو مثير بمباركة من والدتهما فهما فتيات في عمر الزهور يجب أن يرتديا كل ما يحلو لهما وهما أخواتي التي يجب أن أحافظ عليهما من الغرباء ،ولكن ماذا تفعل مع فتاتان قد بلغتا مبلغ النساء وأصبحت فيهما شهوة وبرزت نهودهن وعلى أكساهما شعر العانة وكل واحدة منهن تحيض . وعندما يشاهداك تنتصب حلماتهما وآه من بظر كل منهما ترتوي منه إذا مصصته .،وآه من إكساسهما الصغيرة البكر وآه من جمال أشفارهما الكبيران والصغيران وأحلى ما فيهما القبلات من أفواههما وقد إستطعت أن أعلمهما كل طرق الجنس الفموي والشرجي والتفريش وإدخال رأس الزب داخل فتحة المهبل دون فض غشاء بكارتهن ،ولي الفضل على البنتين أنهما لا يمارسان العادة السرية ،فإروائي لهما مستمر مع كل درس نيك الطيز وتفريش الكس بزوبري ،وفد جعلتهما تتفوقان في مادتي الرياضة والجنس ،و إرتفاع درجاتهما الملحوظ فد جعلا الأسرتان لا يشكان في أي علاقة جنسية بيني وبين الفتاتين ،حتى أن أمهما كانت تهددهما بي إذا أخطآ في أي أمر لشدتي معهما كغطاء ساتر ،وسوف أقص عليكم أول لقاءات جنسية مع كل فتاة منهما ،ولن أنسى أن أحدثكم أن أمهما الذي يغيب عنها زوجها 11شهرا في السنة ومدى عطشها وشبقها وشوقها لممارسة الجنس والتي إستطعت أيضا أن أعوضها عنه ،وما فعلته أيضا مع إبنتها الكبرى بعد زواجها من أخي .
نمتلك منزلا من ثلاثة طوابق بأحد الأحياء الراقية والدور عبارة عن شقتين في كل شقة 5غرف كبيرة وهول كبير و بغرفتي الخاصة بلكونة وبسطوح المنزل بالطابق الثالث الذي يعلونا مباشرة روف جاردن مجهز بكل وسائل الإستمتاع وبمسبح صغير،نقطن في شقة بالدور الثاني ونعيش فيها أنا باسم أصغر الأبناء وأخي سمير في الخامسة والعشرين من عمره ،وأمي بعد وفاة والدنا وزواج أختاي ،خطب أخي دينا بنت الجيران وكنت وقتها في 18من عمري ،وجيراننا يسكنون في الشقة المقابلة لنا مباشرة ،وكانت علاقتنا بهم وثيقة وتكاد الشقتان لا تقفلان بابيهما وكأننا أسرة واحدة مقسمة بين شقتين فدائما ما تجدنا في اليوم الواحد أحدنا في منزل الآخر،عائل الأسرة يعمل بإحدى دول الخليج منذ أكثر من ثلاثة سنوات وكانت أجازته شهر من كل عام ،يقضيها بأحد المصائف هو وأسرته المكونة من عروس أخي و إبن تامر في نفس عمري ومعي بنفس السنة الدراسية وبنتان إحداهما زوزو في عمر 16والأخري صافي في عمر14سنة ،ولا يرجع إلا على السفر ،وكنت كثيرا ما أذهب معهم بصحبتهم وعلاقتي جيدة بكل أبنائهم ،خاصة البنتان اللتان كانتا تتجاوبان معي جنسيا من تقبيل وتحسيس وجنس فموي وشرجي دون علم الأخرى ،وكان يحدث عندما كنت أساعدهما في إستذكار دروسهما لتفوقي الدراسي و لعشقي الشديد لمادة الرياضيات فقد أصرت والدتهما أن أعطيهما دروسا خصوصية في هذه المادة وإتفقت مع والدتي حتى لا يعطلاني عن مذاكرتي أن تأتي كل واحدة منهما ثلاثة مرات في الأسبوع لمدة ساعة واحدة بحجرتي و بعد أوقات مذاكرتي ،والفتاتان كانتا متحررتان في ملابسهما من لبس الجيبات القصيرة وفوق الركبة أو الشورتات القصيرة الساخنة والتيشرتات المتعمد فتح أزرارها العلوية التي تظهر كل أو جزء من نهد كل واحدة منهما وكانا يتباريان في إرتداء ما هو مثير بمباركة من والدتهما فهما فتيات في عمر الزهور يجب أن يرتديا كل ما يحلو لهما وهما أخواتي التي يجب أن أحافظ عليهما من الغرباء ،ولكن ماذا تفعل مع فتاتان قد بلغتا مبلغ النساء وأصبحت فيهما شهوة وبرزت نهودهن وعلى أكساهما شعر العانة وكل واحدة منهن تحيض . وعندما يشاهداك تنتصب حلماتهما وآه من بظر كل منهما ترتوي منه إذا مصصته .،وآه من إكساسهما الصغيرة البكر وآه من جمال أشفارهما الكبيران والصغيران وأحلى ما فيهما القبلات من أفواههما وقد إستطعت أن أعلمهما كل طرق الجنس الفموي والشرجي والتفريش وإدخال رأس الزب داخل فتحة المهبل دون فض غشاء بكارتهن ،ولي الفضل على البنتين أنهما لا يمارسان العادة السرية ،فإروائي لهما مستمر مع كل درس نيك الطيز وتفريش الكس بزوبري ،وفد جعلتهما تتفوقان في مادتي الرياضة والجنس ،و إرتفاع درجاتهما الملحوظ فد جعلا الأسرتان لا يشكان في أي علاقة جنسية بيني وبين الفتاتين ،حتى أن أمهما كانت تهددهما بي إذا أخطآ في أي أمر لشدتي معهما كغطاء ساتر ،وسوف أقص عليكم أول لقاءات جنسية مع كل فتاة منهما ،ولن أنسى أن أحدثكم أن أمهما الذي يغيب عنها زوجها 11شهرا في السنة ومدى عطشها وشبقها وشوقها لممارسة الجنس والتي إستطعت أيضا أن أعوضها عنه ،وما فعلته أيضا مع إبنتها الكبرى بعد زواجها من أخي .
8 years ago