أجمل وأسخن مغامراتي الجنسية وأنا في سن 22 سنة
لقاء جنسي بيني و بين حبيبتي الفتاة الجميلة إيمان.كنت حينها أبلغ من العمر إثنان وعشرون سنة، أنا شاب وسيم و رياضي ، طويل القامة و عريض الصدر ،كنت حينها أدرس في كلية العلوم . كنت قد تعرفت على الفتاة الحلوة إيمان في إحدى الحفلات المقامة في الجامعة ، حينما رأيتها صدفة هناك ، أعجبت بجمالها و سحر جسدها . فهي تكبرني سنا بثلاثة سنوات ، وهي قصيرة ، ولعل ذلك ما جعلها تبدو أكثر جاذبية. خصرها عميق و بطنها ضامر ، لها فخذين رشيقين أما طيزها فقد برز و ثقل حتى تدلى على الفخذين. و بزازها مكبوس متقدم إلى الأمام. كل هذه الميزات جعلتها تحرك في رعشة اليد و خفقان القلب بهذه السرعة. و رغم ذلك ، كنت على يقين بأنه هنالك دافع أقوى و أكبر جعلني أقف متسمرا أمام الفتاة. ذلك أني كنت أخالط عديد الفتيات و لم تحرك إحداهن مشاعري أو لهفتي الساخنة. إذن ، هنالك شيء أكثر من مميز في الفتاة إيمان. فهي ذكية و جميلة ، أنهت دراستها في مجال الطب و تتطلع إلى الدراسة أكثر للمراحل المتبقية في هذا المجال. ولم يكن في علمي كل ما ذكرته إلا بعد أن تعددت اللقاءات بيني و بينها ، و انكشفت أسرار العاطفة المخبأة. إلى أن أصبحت العلاقة بيني و إيمان وطيدة ، متلاحمة .
في يوم من الأيام كنت في بيتي وحدي( وهي كانت تعلم ذلك)، نائم في سريري الدافىء أفاقني صوت رنين هاتفي. المتصل حبيبتي إيمان، جاءت تطمئن عليا و تنزع عن قلبها لهفة الاشتياق. كان هذا اللقاء في صبيحة يوم السبت في فصل الشتاء قمت من فراشي أتمايل في مشيتي ، أرتعد من شدة برودة الصالون اتجت نحو الباب و فتحته و استدرت و عدت بخطواتي مسرعا رجوعا إلى سريري دون أن أتلفظ بكلمة دخلت إيمان إلى البيت تضحك في صمت، لعلها علمت بأنها أتت في وقت يكون فيه الشخص شديد التشبث بالسرير نزعت إيمان معطفها ذو الفرو الكثيف ثم اتجهت إلى غرفة النوم وقفت أمام السرير و قالت بنبرة مغرية جداً “حبيبي!” إلا أني لم أكن أهتم. فشرعت إيمان تنزع قمصانها فبان قستانها الأسود ثم فتحت أزرار بنطلونها و نزعته ببطىء فبان السترينغ الأسود الذي غاص في شق طيزها أيما غوص. أحست إيمان بالبرد ، فأسرعت نحو السرير و تمددت خلفي جعلت بزازها يلتصق بظهري و ساقيها ملتفة بساقيا.
شعرت بالدفىء و لم أستطع أن أتمالك نفسي أمام ما أقدمت عليه إيمان. لكني سرعان ما سخن دمي و أخذت أشتعل حينما أخذت إيمان تداعب جنبي بأطراف أصابعها و خصوصاً حينما حشت يدها من تحت قمصاني تداعب بطني. إستدرت و أخذ أرمق إلى عينيها في صمت و حينما وضعت يدايا بتلقائية في خصرها شعرت بملمس رهيب كأن يدي قد احترقت و ازداد شهيقي و زفيري وزئيري بسرعة حينما هبطت بيدي نحو طيزها ، أتلمس شحم طيزها الطري و المنفوخ ، فانتصب زبي و تداخلت و اختلطت لهفتي و مشاعري فهمست إليها ” أنت تقتلينني” فابتسمت لي و قالت ” أنا ملك لك” أيقنت بهيجان إيمان ليس فقط في الوقت الحاضر بل حتى قبل ذلك. كأنها تعمدت خلق الأحداث كلها. إلتصقت بها و أخذنا نتبادل القبل بنعومة و رقة و جنون و لهفة تزحزحت نحو ظهر السرير و قمت بنزع قمصاني ، فأسرعت إيمان تتلمس بيدها عضلات صدري البارزة ثم أكملت بنزع البنطلون ، فإزدادت حرقة برؤيتها زبي منتصبا بشدة من تحت السليب شورت. قفزت إيمان فوق فخذي و حضنتني بكلتى يديها و أخذت تبادلني القبلات بعنف و سرعة ثم توقفت لوهلة ، بحركة خفيفة بيديها نزعت القستان ، فتدلى بزازها كعنقود رمان ثم حضنتني بشدة و أكملنا تبادل القبلات حتى تعبت شفاهنا. فأخذت إيمان تنزل بشفتيها نحو رقبتي ، تقبلها بسخونة، نزولا إلى صدري و بطني تمرر قبلات ناعمة و أنا كنت أعصر بزازها عصرا لينا ثم تزحزحت إيمان بطيزها إلى الخلف و قامت بيديها تنزع عني السليب شورت فهجمت على زبي بسرعة ممسكة إياه بيدها الصغيرة ، ثم أدخلت رأس زبي في فمها تمصه و تلعب به بلسانها الساخن فزدت هيجانا بشدة حتى تعالت تأوهاتي التي زادت الفتاة لهفة و هيجانا و بحركة خفيفة انتفضت من مكاني ممسكا إيمان ثم جعلتها تتمدد على ظهرها و أسرع إلى السترينغ وأنزعه نزعا و بسرعة شرعت ألحس كسها الوردي وأتذوقه بلساني بشراهة ، كل ذلك زادني هيجانا حتى انسكبت قطيرات من المني الشفاف على جوانب رأس زبي ، و ما إن لاحظت إيمان ذلك حتى اسرعت نحو زبي هي الأخرى بعد أن وقفت على ركبتيا فلحست زبي بأكمله لحسا شغوفا. ثم هيأت نفسها لوهلة ، فأخذت هيئة الكلب بسرعة فمسكت زبي الثائر و أدخل رأسه في ثقب طيزها الصغير الوردي فصاحت و توجعت لكنها تلذذت ، فمدت يدها من تحتها و شرعت تفرك كسها الذي لم يزل يهز لهفتها احتراقا أما أنا فقد أدخلت كامل زبي في جوف طيزها بعد أن دهنته بكريم رطب ، ذلك ما جعل زبي يحدث نغمة مثيرة كلما انزلق إلى الداخل و خرج و وكان ارتطام فخذيا بطيزها يحدث أجمل نغمة ملأت الغرفة الباردة لتصبح فوهة من نار ، و في وسط النار كنت أمزق ثقب حبيبتي بالنيك أيما تمزيق بزبي الطويل.على وضعيات شتى
في يوم من الأيام كنت في بيتي وحدي( وهي كانت تعلم ذلك)، نائم في سريري الدافىء أفاقني صوت رنين هاتفي. المتصل حبيبتي إيمان، جاءت تطمئن عليا و تنزع عن قلبها لهفة الاشتياق. كان هذا اللقاء في صبيحة يوم السبت في فصل الشتاء قمت من فراشي أتمايل في مشيتي ، أرتعد من شدة برودة الصالون اتجت نحو الباب و فتحته و استدرت و عدت بخطواتي مسرعا رجوعا إلى سريري دون أن أتلفظ بكلمة دخلت إيمان إلى البيت تضحك في صمت، لعلها علمت بأنها أتت في وقت يكون فيه الشخص شديد التشبث بالسرير نزعت إيمان معطفها ذو الفرو الكثيف ثم اتجهت إلى غرفة النوم وقفت أمام السرير و قالت بنبرة مغرية جداً “حبيبي!” إلا أني لم أكن أهتم. فشرعت إيمان تنزع قمصانها فبان قستانها الأسود ثم فتحت أزرار بنطلونها و نزعته ببطىء فبان السترينغ الأسود الذي غاص في شق طيزها أيما غوص. أحست إيمان بالبرد ، فأسرعت نحو السرير و تمددت خلفي جعلت بزازها يلتصق بظهري و ساقيها ملتفة بساقيا.
شعرت بالدفىء و لم أستطع أن أتمالك نفسي أمام ما أقدمت عليه إيمان. لكني سرعان ما سخن دمي و أخذت أشتعل حينما أخذت إيمان تداعب جنبي بأطراف أصابعها و خصوصاً حينما حشت يدها من تحت قمصاني تداعب بطني. إستدرت و أخذ أرمق إلى عينيها في صمت و حينما وضعت يدايا بتلقائية في خصرها شعرت بملمس رهيب كأن يدي قد احترقت و ازداد شهيقي و زفيري وزئيري بسرعة حينما هبطت بيدي نحو طيزها ، أتلمس شحم طيزها الطري و المنفوخ ، فانتصب زبي و تداخلت و اختلطت لهفتي و مشاعري فهمست إليها ” أنت تقتلينني” فابتسمت لي و قالت ” أنا ملك لك” أيقنت بهيجان إيمان ليس فقط في الوقت الحاضر بل حتى قبل ذلك. كأنها تعمدت خلق الأحداث كلها. إلتصقت بها و أخذنا نتبادل القبل بنعومة و رقة و جنون و لهفة تزحزحت نحو ظهر السرير و قمت بنزع قمصاني ، فأسرعت إيمان تتلمس بيدها عضلات صدري البارزة ثم أكملت بنزع البنطلون ، فإزدادت حرقة برؤيتها زبي منتصبا بشدة من تحت السليب شورت. قفزت إيمان فوق فخذي و حضنتني بكلتى يديها و أخذت تبادلني القبلات بعنف و سرعة ثم توقفت لوهلة ، بحركة خفيفة بيديها نزعت القستان ، فتدلى بزازها كعنقود رمان ثم حضنتني بشدة و أكملنا تبادل القبلات حتى تعبت شفاهنا. فأخذت إيمان تنزل بشفتيها نحو رقبتي ، تقبلها بسخونة، نزولا إلى صدري و بطني تمرر قبلات ناعمة و أنا كنت أعصر بزازها عصرا لينا ثم تزحزحت إيمان بطيزها إلى الخلف و قامت بيديها تنزع عني السليب شورت فهجمت على زبي بسرعة ممسكة إياه بيدها الصغيرة ، ثم أدخلت رأس زبي في فمها تمصه و تلعب به بلسانها الساخن فزدت هيجانا بشدة حتى تعالت تأوهاتي التي زادت الفتاة لهفة و هيجانا و بحركة خفيفة انتفضت من مكاني ممسكا إيمان ثم جعلتها تتمدد على ظهرها و أسرع إلى السترينغ وأنزعه نزعا و بسرعة شرعت ألحس كسها الوردي وأتذوقه بلساني بشراهة ، كل ذلك زادني هيجانا حتى انسكبت قطيرات من المني الشفاف على جوانب رأس زبي ، و ما إن لاحظت إيمان ذلك حتى اسرعت نحو زبي هي الأخرى بعد أن وقفت على ركبتيا فلحست زبي بأكمله لحسا شغوفا. ثم هيأت نفسها لوهلة ، فأخذت هيئة الكلب بسرعة فمسكت زبي الثائر و أدخل رأسه في ثقب طيزها الصغير الوردي فصاحت و توجعت لكنها تلذذت ، فمدت يدها من تحتها و شرعت تفرك كسها الذي لم يزل يهز لهفتها احتراقا أما أنا فقد أدخلت كامل زبي في جوف طيزها بعد أن دهنته بكريم رطب ، ذلك ما جعل زبي يحدث نغمة مثيرة كلما انزلق إلى الداخل و خرج و وكان ارتطام فخذيا بطيزها يحدث أجمل نغمة ملأت الغرفة الباردة لتصبح فوهة من نار ، و في وسط النار كنت أمزق ثقب حبيبتي بالنيك أيما تمزيق بزبي الطويل.على وضعيات شتى
8 years ago