خادمتى المطيعه والفريدة

ملحوظة القصه تدرجت للمقابله الحقيقية يعنى اتقابلت انا وكلبتى فيس تو فيس واستخدمتها فعلا على الواقع
وده هتعرفوه فى الاجزاء القادمة فتابعو معايا


بعد ما خادمتى الجديدة قدمت الولاء لسيدها الجديد وطلبت الانضام والتدريب على يدى
رحبت بيها فى عالمى الخاص واكتفيت معها بالكلام فى اليوم ده .

وقبل ما اقفل معاها طلبت منها تستعد لحياتها الجديدة معايا وتحس بموقعها الجديد فى خلوتها حتى ان التقيها

تانى يوم كنت متفق معاها انى هقابلها على الايميل فى الوقت الى حددته ليها دخلت بالفعل
لقيتها اون لاين لم يمر ثوانى ثم

نبحت بضع مرات والقت التحية قائلة






مساء الخير سيدى كلبتك الجديدة بانتظارك
فقلت لها بداية لا بأس بها
هى نبحت

فقلت لها انتى عارفه ان اليوم انطلاقتك فى عالمى الجديد

هى.. نعم سيدى واتمنى اكون عند حسن ظن حضرتك
فقلت لها انتى وقدراتك وهنشوف

هى.. هبذل كل ما فى وسعى كى انول رضاك وشرف خدمتك سيدى

فكان ردودها حاضرة باتقان فكانت كثيرة للقراءه عن الموضوع

قلت لها اسمعينى يا كلبتى اى ميعاد هقولك عليه ادخل تكونى فى انتظارى اتاخرت برده تكونى فى انتظارى
مفهوم كلبتى ؟
فاجابت مفهوم سيدى

قلت لها اى حاجة هتحصل متوقعه او غير متوقعه هتكون زى اختبار ليكى فتنفذى بدون تذمر
يعنى لو مر عليكى يوم او اتنين ولم نلتقى لا تتذمرى كل ما عليكى الانتظار الى ان تنتهى المده المحدده
ممكن ادخل فى اخر الوقت ممكن فى نصف الوقت كل ما عليكى الانتظار .

حاجة تانية لو دخلت وتجاهلتك ما تساليش ولا تحاولى تعرفى في ايه يمكن انا حابب اتجاهلك
او فتحت الايميل وحصل اى ظرف فتكونى صبورة واياكى والتذمر واضح كلبتى ؟
فاجابت حاضر سيدى

وبدات تعليمها باسلوبى كنت احيانا زى ما قلت لها اتاخر عليها او ادخل فى وقت متاخر
وكنت بدخل بتكون موجودة دايما واول ما تشوفنى تنبح وتلقى التحية

وبدات اعطيها واجبتها مثل

اولا ..كنت بكلفها برفع مواضيعى فى المنتديات يوميا كى تكون الاولى بالقراءه
ثانيا..كنت اكلفها بانشاء حساباتى الجديدة فى بعض المنتديات
ثالثا..وكانت مكلفه بالردود سواء رسائل خاصة او ردود موضوعيه بعد اعطائها الاجوبة
رابعا.. كنت اكلفها بالبحث عن مواعيد برامجى المفضلة على القنوات

وكانت لما تقصر فى شىء كنت برهقها بكتابات طويله ومختلفه علشان طبعا مش تنسخها وتلصقها

ويتخللها بعض الشتائم والاهانات

ومرت ايام على هذا الحال يتخللها بعض الاشياء الجديدة

وحسيت انها بدات تضايق وعلى فكرة الامر ده طبيعى ليه طبيعى ؟

اولا لان دى البداية
ثانيا لان الخدمة عن طريق الكتابه مش بتكون ممتعه على الرغم من اننا اتفقنا
على الفون مع الكتابه بس انا فضلت استنى شوية واعودها على الصبر

فقلت لها فى مرة انا شايف انك متضايقه ومش عاجبك الوضع
فطبعا ردت العكس ولم تبين ضيقها واضافات بكلمات مشبعه

منتهى سعادتى وانا اخدمك سيدى
امرك واجب النفاذ
انا كلبتك الحقيرة الذليلة
قلت لها كويس انك فاكرة انتى ايه ومقامك فين عارفه مقامك فين كلبتى؟
هى .. ما انا الا خادمة رخيصة عندك سيدى املى الوحيد ان اعيش
تحت قدمك سيدى

قلت لها مش شايفه انك استعجلتى قدمى كبيرة عليكى بمستوى كلبه زيك

هى... اسفه سيدى انا اقل من جزمة او شبشب ترتديها قدمك فاتمنى ان اعيش فى خدمة كل ما تردى
قدمك سيدى اقوم بتنظيفهم ومسحهم واقبلهم واضعهم على راسى

فقلت لها احسنتى يا كلبتى اللبقه واعجبنى اسلوبك علشان كده انا هكافئك

وطبعا عشان لسه فى مرحلة الكتابه فالمكافئة زى العقاب مش هتفرق

فقلت لها اطلبى مكافئتك بنفسك فكانت بتطلب حاجتين ايه هما


ده الى هنعرفه فى الجزء التالت
توقفنا فى الجزء الماضى عندما كنت اسمح لها باختيار مكافئتها فكانت تختار شيئين
اولهم واكثرهم بتختار تتهان وتتشتم بكثافه
ثانيا كانت بتطلب مد الوقت فى فترة الالتقاء على الايميل

وفى ظل التاكيد على ما كان سابقا ومع بعض التعاليم الجديدة
بعت لها رقم موبايلى وقلت لها كل يوم اول ما تصحى من النوم
تعطينى رساله تعرفينى فيها انتى مين وانا مين واجتهدى فى معانيها
وممنوع الاتصال رساله فقط يوميا فى هذه الفترة

فكانت بالفعل يوميا فى الصباح تبعت رسالة وتتفن فى الكلام والمعانى


وبعد ايام من استخدامها بالرسايل المكتوبه سواء ايميل او رسالة موبايل

استعملتها كمنبه خاص كنت بعطيها ميعادى الصباحى ترن عليا وتصحينى
كنت بعطيها مواعيد مهمة تنبهنى وساعات مواعيد وهميه كاختبار وخلاص
واشوف هتنفذ ولا لا

وكانت لما تقصر كنت بعطيها مواعيد واقولها مهمة فى اوقات نومها كانت بتستغرب من الوقت
كنت بقولها عليكى تنفذى وبس يكفى انك معتوهة وغبيه

وفى يوم قررت انى اكلمها واتصلت بيها 1 ظهرا رن جرس هاتفها بعد قليل فتحت وكان الحوار كالاتى

هى ..الو مين معايا
انا .. ازيك يا كلبتى
هى..مندهشة مش متوقعه تانى بتقول ايه مين معايا
انا..انا يا كلبتى مش انتى كلبتى
هى..بعد ما تذكرت انها خدامة وليها ماستر
اه اه شكلها حد جنبها وتقريبا كانت فى الشغل فبتقول اه ترضينى وعشان محدش يشك
انا ..طيب انبحى كده
هى ..او او او طبعا طالعه او بدل هو صوت مكتوم عشان حواليها ناس
انا .. خمس دقايق وهكلمك شوفى مكان تاخدى راحتك
هى .. اوك حاضر

وقفلت وبعد خمس دقايق اتصلت فتحت على طول
هى ..ايوه سيدى انا اسفه ما كنتش واخده راحتى وارجو تسامحنى
انا..ماشى مش مشكلة انا عارف ان كان معاكى حد سمعينى انتى مين
هى ..انا كلبتك وخدامتك و و و و و
انا ..انبحى يا كلبتى
هى..بصوت جيد هذه المرة هو هو هو
انا ..يلا سلام كلبتى ونلتقى فى ميعادنا على الايميل وقفلت

وفى الجزء الرابع هكمل الى حصل بعد ما تطور الموضوع للمحادثات الصوتيه
واحنا فى طريقنا للممارسة الحقيقية


فى الجزء الماضى كنا وصلنا عند اول مكالمة صوتية بينى وبينها
والجزء ده هيكون فيه تطور تانى

اصبح بعد العلاقة بواسطة الدردشة الكتابية اصبح هناك مكالمات صوتية
فكنت استخدمها عبر الهاتف واجعلها تقلد اصوات للحيوانات واتى لها ببعض القصص

واجعها تقص دورها كخادمة فى القصه وكنت ابتكر لها اشياء
اخرى تجعلها محل سخرية واستهزاء ووبعد ايام من هذا تطور الوضع
وقامت بالخدمة عن طريق الكاميرا

فى البداية قلت لها يمكنك اخفاء وجهك او اظهاره كما تحبى
وحاجة كمان بالنسبة لما سترتدى اثناء التدريبات

من القواعد فى السادية ان من تقوم بدور الكلبة تتجرد من جميع ملابسها ليس لاستكشاف جسدها لكن
كى تحس انها حيوانه ضاله من حيوانات الشوارع عارية الجسد مكشوفه العورة وطبعا كان وضع جديد ومحرج

لكنى تداركته معها فامرتها ان ترتدى بادى وبنطلون لكن دون ملابس داخليه (برا_اندر)
طبعا المنطقتين دول من غير ملابس داخليه بتعطى احساس انها عاريه ومكشوفه العورة

وكمان ممنوع لبس اى شىء من حلى ودهب وتوك شعر وهو من قواعد الساديه اصلا

وكانت ممنوعه من ملامسة عضوها لان شهوتها بتزيد وقت اذلالها ولا ارادى تتلمس عضوها

وامرتها ان تحضر بديل مؤقت كطوق فى رقبتها وكان عندها حزام صغير كان شبه الطوق
وكمان امرتها بعمل تسريحة معينة للشعر واول ما ادخل تفتح الكاميرا وتنزل على الارض على اربع

هختصر الكلام فى الجزء ده لانه كتير

نفذت المطلوب منها وبدات مرحلة التدرريب الفعلى كنت بعلمها اوضاع الخضوع وعمل اوضاع مهينه
كنت بعلمها اوضاع كثيرة للحيوانات وكمان الزواحف والحشرات

كان عقابها عمل وضعيات صعبه لمدة طويلة
وايضا كنت امنعها من شرب الماء
اما اذا كانت متميزة كنت اسمح لها بشرب الماء فى اناء مثل الحيوانات
وايضا عندما تكون اكثر تميز بلمس عضوها لكن دون انزال لشهوتها


وهكذا مضت ايام وهى تتعلم كيف تكون حيوان وتكتسب صفاته وتقوم بحركاته
فكانت عندما تنتهى من حفظ وضعيات حيوان نشوف غيره وهكذا
حتى اصبحت تتقن افعال وحركات بعضهم

ومضت ايام وهى تتقدم تتقن ما تتعلمه حتى انها كانت تتفنن وتجلب افكار جديدة تفاجئنى بها

ثم جاء اليوم الذى اتفقنا ان نتقابل فيه ونمارس علاقة خادمة بسيدها على الواقع
اخذت عنوانها وتانى يوم ذهبت اليها وصعدت الى شقتها
وكنت متفق معاهاتسيب الباب مفتوح وتكون على الارض على ايديها ورجليها
المهم صعدت الى شقتها وها هى شقتها امامى والرقم عليها زى ما قالت لى توجهت اليها وفتحت الباب
وفى الجزء الاخير الخامس والاخير نشوف حصل ايه

Published by mejhoul
9 years ago
Comments
Please or to post comments