قصتي مع ابن جارتي

كنت اعشق ومازلت اعشق النساء الاربعينيات لعلمي انهن شبقات وتلك الصفات تنطبق على جارتي حنان كنت احلم بها كلما استمنيت وكنت اكاد اعتصر زبي كلما زارتنا في المنزل كانت امراة من النوع السكسي ذات طيز مدورة وجسم اقل ما يقال عنه انه وجد للنيك المتواصل ولكن لم يخطر ببالي يوما اني ساشتهي الذكور يوما ولكن هيثم ابنها غير ميولي نحو الاطياز الذكورية التي اخذت بقلبي وزبي وافكاري وكما اسلفت في قصتي فاني لشهوتي وطمعي في معاشرة جارتي فاني كنت رهن طلباتها طمعا في ان اضفر بنياكتها فطلبت مني يوما لان اعطي دروسا خصوصية لابنها هيثم وهذا الشاب كان نوعا ما طائشا غير مبال بدراسته وكان كسولا ولكن كان ياتي عندي للمراجعة غصبا عنه وكان يفعل ذلك وعلى وجهه علامات الامتعاض والاعتراض ذات يوم ضننته لن ياتي ففتحت اللاب توب خاصتي وتفرجت على مقاطع سكس وكالعادة كنت في حالة هياج فكنت اشاهد مقاطع لنيك الطيز واستوقفني مشهد لشاب يضاجع شابا اخر فاعجبني المشهد خاصة وان الشاب السالب كان ناعما وطيزه تشبه الفتيات وكدت ان ارمي بحليبي الساخن لولا ان جرس الباب رن فاسرعت بالاعتدل مسرعا لفتح الباب وانا اشتم حضي العاثر لاني اكره ان يقاطعني شخص وانا في حالتي تلك فتحت الباب ووجدته هيثم ابن جارتي واقفا على الباب وبدا بالتلعثم واخبرني انه اصيب بحمى لذلك لم ياتي في الموعد فادخلته للصالون وبدا الشيطان يوسوس لمراودته والتحرش به وخطرت ببالي فكرة شيطانية قلت له وانا اتصنع الغضب اني ساقوم بقياس بميزان الحرارة لارى ان هو مصاب بحمى او انه يكذب فوافق فامرته بان يتبعني للغرفة دخل هيثم وعلامات الارتباك على وحهه امرته بان ينام على بطنه وينزع بنطاله لاقيس حرارته فنفذ ذلك ببراءة وهو لا يعلم سوء نيتي تجاهه كان افضل مشهد رايته لتلك الطيز العارية في غرفتي فرحت اتلمس طيزه ثم وضعت ميزان الحرارة في شرجه كان زبي يكاد ينفجر عندما لمست ثقب طيزه الوردي الذي كان يبتلع ميزان الحرارةولكي احبك التمثيلية اخبرته ان الميزان لم يعطيني نتيجة واضحة فامرته بان يبقى على تلك الوضعية حتى احضر ميزانا اخر ذهبت للمطبخ واحضرت ملعقة خشبية تشبه في هيتئها القضيب ثم دهنت شرجه بالفازلين وادخلت يد الملعقة في شرجه كان هيثم يتاوه عندها اخرجت زبي وادخلته في طيزه وركبته واصبحت ارهز فوقه وانا اقبل رقبته وضهره وانفجر حليبي في ثقبه اللزج كان احساس جميلا جدا ثم اسرعت بلبس ثيابي ومسج اثار المني عن طيز هيثم واخذت منه وعدا ان لا يخبر احدا عن فحصي المزعوم له ولكن في الغد حضر هيثم واخبرني بشيء افرحني انه عنده حمى ويريد فحص اخر فتيقنت انه احب النيك واصبح مدمنا للزب
Published by hassen16
9 years ago
Comments
4
Please or to post comments
bischnuler
bischnuler 1 year ago
Very hot story!
Reply
aymenbeji 4 years ago
hkeya mezyena
Reply
foufa666 7 years ago
hlowa lahkeya zebi bech yehbel 3la fraya5 7lib andi moda manektech frou5 hlib bda bia jari w nekni w ena taba3tou bdit nik f sghar mn wlad 5ali l jirana
Reply
memdou
memdou 9 years ago
برافو يا حسان قصة جميلة جدا هذا نوع من الطفارة يعجبني ويهيجني لانه فكرتني في صغري مريت بمثل هذه المواقف مع بعض الطفارة ومازلت اتذكر تفاصيلها بنشوة واحب ان احكيها لمن هو ليس من العائلة او من الاصدقاء المقربين
Reply