ديوث

أفكار تحت الزنار
دنيا الديوث
كل البشر تعيش هذا العالم ، كون الجنس ، علنا يجب عدم ذكره ، إن ذكر فهو همسا و ضحكا خافتا
شهوة لاهبة نراها في كل نظرة، يعود كل فرد إلى الحظيرة، زواج. عائلة. دين. أخلاق؟.
إلى أعمق ردهات الفكر القابعة تحت ظلام منير، حيث لا رادع للأفكار تحت الزنار
الفكر الحر مسموح، و كل شئ يمكن الحديث عنه و لا حرج
أعطني مثال واحد
عن "تعفف" مئة بالمئة" لأي مخلوق إن كان بالفعل أو بالفكر، "من رأى امرأة و اشتهاها فقد زنى بها"


اليوم لم يعد الزنى حرام.........
اليوم سيقتحم جسمي رجل آخر لأول مرة،
أحضرت روان معها الرجل إلى منزلها، كان من عمرها، أحمد لم يعرفه من قبل،كان يصادفه داخل دكان البقالة،
أطول من أحمد، خشن الذقن ، قاسي العينين ، رغم كل ذلك ، كان صوته خافتا يكاد يكون انثويآ.
عندما دخل المنزل، غمزت روان زوجها، و دخلت غرفة النوم،
بذلت الزوجة الشابة جهدا كبيرا كي لا تركض داخل الغرفة و تخلع كل ملابسها، و تُسقط جسدها الأبيض العاري فوق
فراش الدياثة،


الرطوبة الحارة بين فخذيها لم تعد تُحتمل، نزعت كل ملابسها، و سلمت ذاتها لانهمار الدوش، أغمضت عينيهاو عانت من ألم لذيذ لشهوة نابضة، في كل بقعة من جسمهاتتوهج مثل جمر،
لم ترد لها أن تنتهي مع قمة النشوة،
هكذا تكون الحياة و إلا فما قيمتها دون نار دائمة ، وقودها
جنس و بحث دائم عن متعة الروح و الجسد..


منذ زواجها صغيرة، تعلمت روان الجنس، مثل طفلة مبهورة بعالم جديد كله ألعاب، و حلويات، كانت روان تتذوق كل ليلة مع "زوجها الخبير"
تجربة جديدة، وضع غير معتاد للمضاجعة، امتصاص الزب حتى يتدفق المني ساخنا مالحا، إعطاء أحمد كسُّها الوردي ، كان أحمد يعرف كيف يمنح روان قمة نشوتها، و يبقي فمه الحار فوق فمها السفلي حتى تتلاشى اختلاجاتها إلى غفوة ساحرة بين ذراعيه.


جاء وقت الجد... عاد أحمد إلى أعماله، تاركا صبية تذوقت الجنس عالما جديدا، تنتظر عودته
كل يوم لتُشبع شبقآ لا ينتهي.
، لكن الجنس أصبح أقل معه، كانت تعذره، لكن كسها العطر كان لا يعذرها، كلما صادفت شابا بالسوق يحرقها بنظرات جائعة...
و كان السؤال الدائم إن كنت متزوجة فلماذا يصبح كسي مثل البركان الهائج كلنا كنت قرب شاب فحل،
و كان هناك حديث طويل بينهما منذ أسبوع بعد أن منحته جسدها الجائع،
" يجب أن نجد لك مزيد من الرجال"
كادت روان لا تصدق أذنيها،
" و لكن حبيبي أحمد أنا أحبك أنت"
" و أنا أحبك انت كثيرا، لكن يجب أن تتعلمي أن تشبعي رغباتك في غيابي، الجنس شئ، و الحب شئ آخر، أنت أجمل فتاة رأيتها، لكن لا أخفي أن شهوتي تشتعل نحو امرأة هنا أو هناك،... أنت مثلي بشر،
أعرف أن رغباتك تشتعل مثل براكين هائجة قرب فحل يفترسك بنظراته، و ليس عندي أي مانع أن تذهبي إلى فراشه "
-انت بحاجة إلى اير كل يوم، أنا لن أستطيع أن أكون لك كل لحظة،

خرجت روان إلى رجلين في غرفة الجلوس ، حديث رجال، و سيجارة و شاي...
بإيمائة مختصرة من المرأة، نهض الذكران، استدارت بهدوء محسوب، و مشت إلى فراش الزوجية ، و جلست على طرف الفراش الكبير، أشارت إلى ناصر أن يقترب، إشارة ملكة إلى رعيتها،
مثل مشدوه هرع ناصر إلى قربها،

-"بوسني"
همست الحبيبة المُعارة
صوت أنثى كأنه يتردد من تاريخ الإباحة، مثل أغنية أول عاهرة حواء
، لمَحت زوجهابطرف عينها و غمزته..ثم أعطت لسانها الأحمر لعشيقها مثل أفعى لدغت رجلها ترياق سحر لا شفاء منه، سحر الحلم بنيكها كل يوم و كل لحظة

الكاميرا المحمولة بدأت تسجل أجمل مشاهد الحب الجنسي، بين فتاة متزوجة، يحبها زوجها ، و بين ذراعي أي رجل تنتقيه روان...

في غرفة النوم لم يجد وقتا كافيا لتسجيل ما بدأ، كانت روان حامية جداً لدرجة أنها ألقت بنفسها بين زندي ناصر القويين، و بخبرة لا تخطئ، أرسلت أصابعها البيضاء ، إلى سحّاب الجينز الأزرق، مخرجة رجولته الضخمة الحارة، و كما العادة، تُخرج من حلقها آهة عميقة، هي لا تملك إِلَّا أن تفعل ذلك
هذه الآهة ليست منها، هي آهة حواء و آهة رغبة كل أنثى بعدها ، عندما تلمس العضو الذكري،
استطاع أحمد بالكاد أن يبدأ التصوير عندما بدأ فم روان الجميل يتزوج زب ناصر، و يتذوق العصير من فوهة احليله الغامضة،
استدارت بعينيها الجميلتين
و نظرت إلى عريسها ، مانِحها إلى ذئاب النياكة المتهافتين ...
و غمزته ثانية ، رغم أن فمها كان مشغولا بمنح اللذة للذكر داخله، فإن أحمد استطاع أن يرى ابتسامتها حول رأس الزب الأحمر.
للحظة عابرة داخله فزع أن عروسته أصبحت خارج سيطرته ، ثم عاد و فكَّر
ما هو أهم... ؟؟أن أقدم فتاتي لأكبر عدد ممكن من الفحول ، و تتصاعد نشوتها إلى السماء، أم أن أحبسها بين حيطان الشرف الزائف، ؟
ثم يكون همها الهروب و البحث الدائم عن المتعة السرية،
أغمض ناصر الشاب الذي لم يكن شديد التمرس بالجنس،
عينيه ،و ركز على مقاومة وصوله إلى ذروة النشوة و القذف داخل ثغر روان الحلوة،
هل أصبح كل دماغه رهن قضيبه؟ و هل أصبح عبدآ لرغباته؟
فكر الفحل قليلا ، ثم أيقن أن مغامرة اقتحام الأنثى الأبدية هي الهدف و المغزى ، أكثر من الفعل الجنسي ذاته،

نظر أحمد خارج الكاميرا ...
من لا يتسلق فهو جبان و ليست لديه الشجاعة الكافية للصعود إلى
القمة حيث السعادة، بل كل ما يملكه هو الاعتزاز بأخلاق زائفة، و ممارسة النفاق بالعلن، و العهر بالسر.


لقد انتزعت روان لقب شرموطة بجدارة، كل ذلك بعد الكثير من " التوجيه" من أحمد ،
كان يستطيع بأسلوبه الخاص انتزاع وعود منها تحت سحره، و التأثير المخدِّر لزبِّه

اكتشف أحمد ذلك من خلف كاميرته لاهثا، يلتقط مشهد الحبيبين يتعاطيان اللذة دون كبت دون ذنب،
استطاع جسد ناصر الشاب المفتول العضلات مجاراة شهوة روان، التي ألقت بنفسها جسدا و روحا، تتعبد معه شيطان الجسد الأحمر، في سجدات بمختلف الوضعيات ، لم تحلم روان أنها قادرة على اتخاذها، جاراها ناصر ببهلوانية النياكة ، جسدها الغالي الأبيض يعطي زبه المزيد من الإنتصاب، أحس أنه يكاد يمزق غاليته، لكن كان هذا هو الجسر المتين الذي حمل روان إلى مجئ ظهرها أكثر من مرة،
اقترب أحمد من فراش الزوجية، عليه عروسه و بين ساقيها ناصر يهزُّهابعنف،
في كل طعنة، تصدر عن حبيبتهما آهات هي ليست منها، بل من عالم اللذة ،
كان الأير الأسمر الضخم يدخل اللزوجة الحنون من سوائل روان الأنثوية، فيوسّع المغارة الحمراء إلى درجة لا تكاد تطاق في خليط من الوجع اللذيذ، و اللذة الموجعة، تذكر روان بقدر الأنثى ، ترى النجوم المتلألئة في عالم حر من الذنوب، مفروش بأجساد، أغانيه آهاتها، خمرته لعابها، غذائه عسل كسُّها الزهري،
أرسل كس روان عسلا أبيض على زب حبيبها و هو في انسحابه من مهبلها..
لم يعد أحمد يتحمل، فألقى بنفسه على عروسته العاهرة، و قبلها بفمه و لسانه، معلنآ إياها ملهبة الرغبات، جالبة النشوة

نظرت روان و أحمد سوية إلى ناصر الذي كان ينيك بشدة متزايدة، ثم أخرج أيره ، ينثر قطفات بيضاء حارة فوق
كسها الناعم، ثم بدأ يقذف الحمم فوق وجهها و فمها الذي ابتلع بعض السائل الذكري و على بطنها الحريري مشكّلا بحيرات بيضاء
أعلنت روان قمة نشوتها، مختلجة بين ذراعي زوجها، و تحت زب عشيقها،إلى أن غفَت بحب فوق فراش الزنى، تحلم بشلالات من المني، تنهمر عليها من عشاقها، و زوجها يجلس جانبا، يد على الكاميرا، و أخرى على...
........
Published by knightardan
9 years ago
Comments
2
Please or to post comments
SAMER1983 8 years ago
نيك الزوجة امام زوجها غايتي
Reply
alithebi
alithebi 9 years ago
اسلوب جميل
Reply