نكت صديقي وامة
في صيف العام 2004 عندما ذهبنا أنا وعائلتي في رحلة إلي مدينة اللاذقية على الشاطئ السوري بعد أن أنهيت امتحان الشهادة الثانوية
تعرفنا هناك على عائلة تقيم في مدينتنا مؤلفة من زوج اسمه عادل في العقد الخامس من العمر يعمل في السعودية و زوجة جميلة اسمها سحر تعمل معلمة وابن في الرابعة عشر جميل جدا وأنيق اسمه لؤي
وأخوه محمد يصغره بعامين و أخت عمرها عامان اسمها سهى
وقبل عودتنا إلى مديتنا أخذ لؤي -الذي بدأت علاقتي معه تتوطد-رقم هاتفي
وهنا بدأت قصتي معه
دعاني لؤي في أحد الأيام إلى العشاء في منزله وبعد أن انتهينا جلست مع عائلته نشاهد مسلسلا أجنبيا مدبلجا وفي هذه الأثناء أبدت سحر إعجابها بإحدى شخصيات المسلسل لا أذكر اسمه ولم تخجل من وجودي و وجود زوجها وولديها
فرد عليها عادل:"وليش ما بتروحي وببتزوجيه"
فأجابت بوقاحة:"ياريت بس أشوفه راح اطلقك وأتزوجه"
و وقتها عرفت أن سحر هي رجال البيت
فطلب مني لؤي الخروج معه للعب البلياردو لكي لا أسمع المزيد
أخذت علاقتي مع لؤي تتوطد حتى أنه أصبح يذهب معي لتدريب كما الأجسام ويدخل معي إلى حمام النادي ولا يبعد نظره عني أبدا
وكان يفتخر بصدقاته معي أمام أصداءه الذين في مثل سنه و تغيرت تصرفاته في المنزل بعد أن رأى نمط حياتي وفي إحدى المرات عندما كنت في منزله وقررنا الخروج لم تسمح أمه له بالخروج فلم يسمع كلامها وهو متجه نحو الباب أمسكته أمه فصفعها على وجهها؛ لانه رأى حريتي في منزلي وشعر بالخجل لأن أمه تعامله كأنه طفل
وفي يوم حار من أيام شهر أيلول كان لؤي وحيدا في المنزل فاتصل بي وطلب مني الحضور إلى منزله لأمر ضروري
فتح الباب لي وهو يبتسم ابتسامة خبيثة ويرتدي ثيابا داخلية ودخل أمامي يهز "طيزه" الجميلة وجلسنا في "الصالون" فسألته عن الأمر الذي طلبني لأجله
فأخبرني أن أمه تريد أن يقطع علاقته معي واتهمته بأننا نمارس الجنس
وبينما هو يتكلم قام وجلس في حضني وقبلني قبلة خجولة فوقفت وقلت له:"شوعم يصير معك"
فأجابني:"نيكني بس هالمرة وما رح قول لحدا"
ووضع يده على إيري الذي كان قد انتصب لأنه قد مضى أكثر من ست أشهر على آخر علاقة جنسية لي فحملته إلى غرفة نومه وقبلته وأدخل لسانه في فمي ودلك لسانه بلساني وكان شعورا رائعا وبدأت أنزع (ثيابه) التي لم تكن تستر شيئا من محاسنه ورأيت أجمل "طيز" رأيتها في حياتي فسألته:"كم واحد ناكوك قبلي"
في الوقت الذي بدأت أدخل "أيري" في "طيزه"
فأجابني وهو يتأوه :"ابن جيراننا و ابن عمي بس"
و بعد أن أدخلت نصف "أيري" أصبح الألم شديدا والنشوة أشد فذهب لإحضار شيء من كريمات التجميل الي تستعملها أمه وطلب من أن أضعه على "طيزه" وبعد ذلك قلبته على ظهره ورفعت قدميه وأدخلت "أيري"في "طيزه"وأقبل فمه ومن شدة النشوة لم نسمع الباب يفتح ودخلت سحر وشاهدة على هذه الحالة فتسمرت في مكانها ثم ركضت مسرعة على غرفتها فلبست ثيابي و وتوجهت نحو الباب فوقف لؤي أمامي يتوسل إلي أن أدخل إلى غرفة أمه وأخبرها بأنها المرة الأولى والأخيرة
قرعت الباب فردت بصوت غاضب :"الباب مفتوح"
دخلت فرأيتها تلبس ثوب نوم رقيق وقالت لي:"شو بدك بعد اللي عملتوا؛طلاع لبره"
فقلت لها متوسلا :" خلاص والله هي أول مرة وإذا بدك أقطع علاقتي معه بس ما تقولي لأهلي" فزاد غضبها وبدأت بإطلاق الشتائم لي وله ثم بدأت بالبكاء ؛ فوضعت يدي على كتفها مواسيا فالتفتت إلي وبدات تضربني بيديها ولم تتوقف حتى أمسكت بذراعيها وثبتها على السرير ولا أدري من أتتني الجرأة ففتحت ثوبها الذي كان يخبؤ نهدين أبيضين بارزين وقالت :"فلتني شو عمتعمل"
فثبتها بيد ونزعت بنطالي بالأخرى و أدخلت "أيري في كسها الحار و لم يكن محلوقا وقتها
وما هي إلا لحظات حتى تحولت صرخات الغضب والشتائم إلى تأهوات لذة وطلب المزيد وقالت:"دخلو أكتر ما أحلاه إيرك الكبير" وطبعا أنا لم أقصر وبينما أنا أنيكها شعرت بيد على "طيزي" كانت يد لؤي الذي حاول إدخال "أيره" في "طيزي" ولكنه لم ينجح -طبعا- فاكتفى بالاستلقاء فوقي وتقبيل خدي ورقبتي وهمس في أذني قائلا :"أنا عرفت أنك رح تنيكها"
وبعد نصف ساعة تعبت فذهبت إلى الحمام واستحممت بماء بارد ولبست ثيابي وعدت إلى الغرفة لأتفقد سحر وهنا كانت المفاجأة الكبرى في هذا اليوم المليء بالمفاجاءات عنما رأيت لؤي ينيك أمه ويقبلها من فمها وخدها و يمص رقبتها ونهديها فشعرت بالإثارة من جديد وخلعت ثيابي وبعد تردد للحظات استلقيت فوق لؤي ولكني لم أدخل أيري في طيزه واكتفيت بتقبيله فقط فقال لي:"نيكني لأيورك لا تسأل عليها"
فادخلت "أيري" بقوة في طيزه وبقيت أدخله و أخرجه وبعد دقادق بلغ لؤي الذروة (يعني إجا ضهرو) وذهب ليستحم ؛فطلبت من سحر أن تمص " أيري" وكانت أحلى مصة بحياتي
وبعد أن انتهينا طلب مني لؤي العودي في الليل والنوم في سرير أمه لأن والده مسافر
وعلاقتي الجنسية مع لؤي وسحر مستمرة حتى الآن
[/b][/b]
تعرفنا هناك على عائلة تقيم في مدينتنا مؤلفة من زوج اسمه عادل في العقد الخامس من العمر يعمل في السعودية و زوجة جميلة اسمها سحر تعمل معلمة وابن في الرابعة عشر جميل جدا وأنيق اسمه لؤي
وأخوه محمد يصغره بعامين و أخت عمرها عامان اسمها سهى
وقبل عودتنا إلى مديتنا أخذ لؤي -الذي بدأت علاقتي معه تتوطد-رقم هاتفي
وهنا بدأت قصتي معه
دعاني لؤي في أحد الأيام إلى العشاء في منزله وبعد أن انتهينا جلست مع عائلته نشاهد مسلسلا أجنبيا مدبلجا وفي هذه الأثناء أبدت سحر إعجابها بإحدى شخصيات المسلسل لا أذكر اسمه ولم تخجل من وجودي و وجود زوجها وولديها
فرد عليها عادل:"وليش ما بتروحي وببتزوجيه"
فأجابت بوقاحة:"ياريت بس أشوفه راح اطلقك وأتزوجه"
و وقتها عرفت أن سحر هي رجال البيت
فطلب مني لؤي الخروج معه للعب البلياردو لكي لا أسمع المزيد
أخذت علاقتي مع لؤي تتوطد حتى أنه أصبح يذهب معي لتدريب كما الأجسام ويدخل معي إلى حمام النادي ولا يبعد نظره عني أبدا
وكان يفتخر بصدقاته معي أمام أصداءه الذين في مثل سنه و تغيرت تصرفاته في المنزل بعد أن رأى نمط حياتي وفي إحدى المرات عندما كنت في منزله وقررنا الخروج لم تسمح أمه له بالخروج فلم يسمع كلامها وهو متجه نحو الباب أمسكته أمه فصفعها على وجهها؛ لانه رأى حريتي في منزلي وشعر بالخجل لأن أمه تعامله كأنه طفل
وفي يوم حار من أيام شهر أيلول كان لؤي وحيدا في المنزل فاتصل بي وطلب مني الحضور إلى منزله لأمر ضروري
فتح الباب لي وهو يبتسم ابتسامة خبيثة ويرتدي ثيابا داخلية ودخل أمامي يهز "طيزه" الجميلة وجلسنا في "الصالون" فسألته عن الأمر الذي طلبني لأجله
فأخبرني أن أمه تريد أن يقطع علاقته معي واتهمته بأننا نمارس الجنس
وبينما هو يتكلم قام وجلس في حضني وقبلني قبلة خجولة فوقفت وقلت له:"شوعم يصير معك"
فأجابني:"نيكني بس هالمرة وما رح قول لحدا"
ووضع يده على إيري الذي كان قد انتصب لأنه قد مضى أكثر من ست أشهر على آخر علاقة جنسية لي فحملته إلى غرفة نومه وقبلته وأدخل لسانه في فمي ودلك لسانه بلساني وكان شعورا رائعا وبدأت أنزع (ثيابه) التي لم تكن تستر شيئا من محاسنه ورأيت أجمل "طيز" رأيتها في حياتي فسألته:"كم واحد ناكوك قبلي"
في الوقت الذي بدأت أدخل "أيري" في "طيزه"
فأجابني وهو يتأوه :"ابن جيراننا و ابن عمي بس"
و بعد أن أدخلت نصف "أيري" أصبح الألم شديدا والنشوة أشد فذهب لإحضار شيء من كريمات التجميل الي تستعملها أمه وطلب من أن أضعه على "طيزه" وبعد ذلك قلبته على ظهره ورفعت قدميه وأدخلت "أيري"في "طيزه"وأقبل فمه ومن شدة النشوة لم نسمع الباب يفتح ودخلت سحر وشاهدة على هذه الحالة فتسمرت في مكانها ثم ركضت مسرعة على غرفتها فلبست ثيابي و وتوجهت نحو الباب فوقف لؤي أمامي يتوسل إلي أن أدخل إلى غرفة أمه وأخبرها بأنها المرة الأولى والأخيرة
قرعت الباب فردت بصوت غاضب :"الباب مفتوح"
دخلت فرأيتها تلبس ثوب نوم رقيق وقالت لي:"شو بدك بعد اللي عملتوا؛طلاع لبره"
فقلت لها متوسلا :" خلاص والله هي أول مرة وإذا بدك أقطع علاقتي معه بس ما تقولي لأهلي" فزاد غضبها وبدأت بإطلاق الشتائم لي وله ثم بدأت بالبكاء ؛ فوضعت يدي على كتفها مواسيا فالتفتت إلي وبدات تضربني بيديها ولم تتوقف حتى أمسكت بذراعيها وثبتها على السرير ولا أدري من أتتني الجرأة ففتحت ثوبها الذي كان يخبؤ نهدين أبيضين بارزين وقالت :"فلتني شو عمتعمل"
فثبتها بيد ونزعت بنطالي بالأخرى و أدخلت "أيري في كسها الحار و لم يكن محلوقا وقتها
وما هي إلا لحظات حتى تحولت صرخات الغضب والشتائم إلى تأهوات لذة وطلب المزيد وقالت:"دخلو أكتر ما أحلاه إيرك الكبير" وطبعا أنا لم أقصر وبينما أنا أنيكها شعرت بيد على "طيزي" كانت يد لؤي الذي حاول إدخال "أيره" في "طيزي" ولكنه لم ينجح -طبعا- فاكتفى بالاستلقاء فوقي وتقبيل خدي ورقبتي وهمس في أذني قائلا :"أنا عرفت أنك رح تنيكها"
وبعد نصف ساعة تعبت فذهبت إلى الحمام واستحممت بماء بارد ولبست ثيابي وعدت إلى الغرفة لأتفقد سحر وهنا كانت المفاجأة الكبرى في هذا اليوم المليء بالمفاجاءات عنما رأيت لؤي ينيك أمه ويقبلها من فمها وخدها و يمص رقبتها ونهديها فشعرت بالإثارة من جديد وخلعت ثيابي وبعد تردد للحظات استلقيت فوق لؤي ولكني لم أدخل أيري في طيزه واكتفيت بتقبيله فقط فقال لي:"نيكني لأيورك لا تسأل عليها"
فادخلت "أيري" بقوة في طيزه وبقيت أدخله و أخرجه وبعد دقادق بلغ لؤي الذروة (يعني إجا ضهرو) وذهب ليستحم ؛فطلبت من سحر أن تمص " أيري" وكانت أحلى مصة بحياتي
وبعد أن انتهينا طلب مني لؤي العودي في الليل والنوم في سرير أمه لأن والده مسافر
وعلاقتي الجنسية مع لؤي وسحر مستمرة حتى الآن
[/b][/b]
14 years ago