زوجتى وصديقتى وصاحبها

تفكيري وخيالي ورغبتي في مشاهدة زوجتي تمارس الجنس مع رجل آخر ظلت تلح على تفكيري وعقلي بشكل كبير جدا كذا سنة وجعلتني في حيرة كبيرة ما بين عدم القدرة على التوقف عن هذا التفكير وبين عدم وجود أي طريقة مناسبة لتنفيذه في نفس الوقت اللي مش عاوز افسد علاقتي بمراتي ولا اخسر احترامها ولا احولها لانسانة سيئة السلوك وكمان عاوزها تكون بتمارس بمتعة وشهوة مع اللي بيعمل معها وبكل الاوضاع الممكنة بس هو للقاء واحد بس وخلاص ومقتنع جدا ان لو ده حصل وكنت شايفهم وسامعهم من غير علمها فده هيكون كفيل اني ابطل التفكير ده تاني واحط نهاية للموضوع ده وعلشان كده بتمنى لو يحصل كانه من ورايا في لحظة ضعف معينة في موقف مترتب كويس جدا جدا ومع شخص مختار بعناية ومحل ثقة وتقدير ولكن من غير هي ما تشك باي طريقة ان كل حاجة مترتبة وبتمنى لو الموضوع يحصل كانه حلم وننساه بعدها كلنا ومع الوقت ارجع لحياتي مع مراتي بشكل طبيعي زي الأول قبل التفكير الملعون ده ما يسيطر على تفكيري ويبقى اللي حصل من الماضي وبالذات اني مش هقدر اخلي مسئوليتي عن اللي حصل واني السبب الرئيسي فيه ، ولازم هكون متفهم ومقدر للتجاوب بينها وبين اللي كان معها اثناء الممارسة لانه هيكون تجاوب وقتي وطبيعي جدا لأنه هيكون تجاوب جسدي من اثار الشهوة وقتها بينهم وخلاص زي أي راجل بيمارس جنس مع اي ست .
وصف مراتي نجوى : هي سنها تقريبا 37 سنة وطولها حوالي 166 سم أو أكتر حاجة بسيطة ووزنها حوالي 85 كجم تقريبا او اكتر حاجة بسيطة ولون بشرتها بيضه قشطة ولحمها طري ملبن وعود جسمها مش رفيع طبعا وكمان مش تخينة لكن العود اللي هو متوسط أو مليان حاجة بسيطة قوي والزيادة عندها في الركب والارداف لكن غير كده ولا أجدع من أجمل ممثلة إثارة واغراء ، وجسمها فرسة جامدة طحن ، وبزازها كبيرة وحلماتها كمان وهي بتسيح منهم بسرعة ، شفايفها مليانة وممتازة قوي في البوس ، وعيونها واسعة وملونة ، وشعرها ناعم ووشها حلو جدا جدا وتشبه قوي قوي الممثلة اللي عملت مع احمد زكي فيلم النمر الاسمر وفيه على خدها حسنة بتزود اثارتها وجمالها ، وكسها من النوع المرن المطاط وميته كتيرة من شهوتها العالية ، وهي محترمة جدا جدا ودلوعة مع القريبين منها جدا جدا ، وبتحب تهتم بنفسها جدا ، وانها تعمل من وقت للتاني نيولوك زي ما بيقولوا رغم انها منقبة لكن طبعا ده ليا انا جوزها وبس ، وهي بتحب تمارس الجنس جدا بشهوة وكتير وبمزاج مش تقضية واجب والسلام واي حاجة في اي حاجة وخلاص ، وعندها استعداد للمرونة والتجاوب مع اللي يتطلب منها اثناء الممارسة الجنسية الا حاجات قليلة قوي قوي مش بتحب تعملها ، ويثيرها انها تتشتم اثناء الممارسة معايا لكن غير كده تعامل باحترام طبعا لكن برده بهزار ودلع اوقات كتيرة وهي ذكية جدا وبتحس وبتفهم اللي قدامها بسرعة.
المهم تعرفت من خلال النت على صديقة اسمها رشا وهي في أوائل الستينات من عمرها لكن سنها مش باين عليها خالص وتبان اصغر كتير قوي قوي من سنها الحقيقي تبان انها في الاربعينات بالكتير قوي وهي بتهتم بنفسها جدا وواضح انها كانت رائعة الجمال جدا وهي صغيرة وجسمها فرس واتصاحبنا من خلال النت وعرفت انها ارملة وعايشة لوحدها وان اولادها مش موجودين معها وعايشين بره وكل واحد منهم عنده بيته وحياته ولما سالتها اذا كانت عملت اي علاقة مع حد تاني غير جوزها طبعا هي ترددت كتير قوي انها تصارحني وبعدين عرفت منها انها على علاقة بشاب اسمه محمود وهو في اوائل الثلاثينات وهو معرفة وجار ليهم وانه مجوز وكان بيحاول يزروها لو محتاجه اي حاجة ولا حاجة على سبيل المجاملة والمساعدة لكن في لحظة ضعف وانفراد بينهم حصل انهم ناموا مع بعض واتكرر الموضوع وبقيت علاقة مستمرة بس طبعا مافيش حد يعرف اي حاجة وعرفت انها بتحبه جدا وانها متاكدة ومطمنه ان هو كمان بيحبها برده والمهم انها بتثق فيه جدا وانهم بيقضوا وقت حميم مع بعض بيعبروا فيه عن مشاعرهم ورغباتهم اللي جواهم واتكلمت انا وهي طبعا عن الخاطر بتاعي بخصوص مراتي واتناقشنا كتير قوي عنه وعن اسبابه وازاي ممكن احط ليه نهاية وايه الصعوبات اللي مخليه تنفيذه مش سهل وقعدنا انا وصديقتي العزيزة دي نتكلم ونتناقش حوالين الموضوع ده فترة كبيرة وكررنا كلام كتير وفي الاخر وصلنا لطريقة ممكن هي تساعديني بيها اننا ننفذ الموضوع وبطريقة امنة وسليمة زي انا ما عاوز وحصل اللي هحكيه .
قدرت صديقتي رشا تتعرف على مراتي من خلال الفيس بوك كانها معرفة صدفة يعني زي ما بيحصل كتير قوي وبعد لما كنت طبعا حكيت لصديقتي رشا ايه الحاجات اللي تهم نجوى اكتر وهي بتحبها علشان اسهل تعارفهم ده ويبقى اقرب للنجاح وقدرت رشا انها تتقرب لنجوى بالتدريج شوية بشوية وتبقى فيه الفة ومودة بينهم وزادت صحوبيتهم وبقوا كانهم اصدقاء بجد في الحياة ومن زمان وبقوا يحكوا لبعض وياخدوا راي بعض وبقوا يتواصلوا مع بعض على الموبايل كمان وكانت رشا بتبعت لنجوى من وقت للتاني مقطع او اتنين جنسيين على سبيل شقاوة الحريم والهزار والاول كانت المقاطع صغيرة مدتها 3 او 4 دقايق بس وبعدين شوية بشوية بقيت مقاطع اطول عشر دقايق وربع ساعة لحد لما بقيت تبعت لها مقاطع من نص ساعة لحد ساعة تقريبا ومع التكرار بقيت دي حاجة عادية بينهم ولو رشا كانت اتاخرت انها تبعت حاجة لنجوى كانت نجوى بتسالها اتاخرت ليه ومش بعتت لها حاجة وانا طبعا كنت متابع من خلال رشا التطورات اول باول ، ورشا كانت حكيت لنجوى على سرها وعلاقتها بمحمود واستمتاعها معه ونجوى في الاول كانت مش مقتنعة ومتفهمة للعلاقة دي وشايفه انها غلط لكن شوية بشوية ومع زيادة صحوبيتها لرشا بقيت مستوعبة ومقدرة العلاقة دي او على الاقل مش قادرة تحكم عليها انها غلط او صح وكانت رشا بتحكى لها عن اللي بيعمله معها محمود وبيمتعها ازاي ونجوى في الاول كانت بتسمع علشان خاطر صاحبتها رشا وكانها مش عاوزه تكسفها بس مش اكتر لكن شوية بشوية ونتيجة فضول الحريم الطبيعي بقيت نجوى بتحب تسمع من رشا عن لقاءاتها بمحمود وعمل معها ايه وحصل ايه بينهم وفضل الموضوع ماشي كده بالراحة وبهدوء لحد لما انا رتبت اجازة مع نجوى في نفس المدينة الساحلية اللي عايشه فيها صاحبتها رشا وكانت الاجازة على اساس ان ليا شغل هناك هياخد 3 او 4 ايام وانها فرصة نغير جو انا ونجوى وكمان نقابل صاحبتها رشا اللي هي كانت كلمتني عليها كتير وده طبعا على اساس اني سمعت عن رشا من خلال نجوى بس وخلاص وفعلا روحنا الاجازة وقابلنا رشا اول يوم لينا هناك بعد لما هي عديت علينا مكان ماحنا نازلين واتغدينا سوى بره وهي عزمتنا نزورها في الفيلا بتاعتها تاني يوم ونقضي معها اليوم لكن انا اعتذرت لاني ورايا الشغل اللي جاي اخلصه فرشا قالت اني ممكن اعدي نجوى عليها الصبح واروح انا اخلص شغلي واسيبهم يقضوا اليوم مع بعض وابقى اعدي اخدها اخر النهار لما اكون خلصت اللي ورايا وانا طبعا وافقت وتاني يوم الصبح انا وصلت نجوى عند رشا وروحت انا لشغلي وطبعا رشا استقبلت نجوى احسن استقبال وكانت فرصة ان علاقة الصداقة اللي نشات من خلال النت ودلوقتي بيقابلوا بعض وجه لوجه وكانوا الاتنين فرحانين قوي ومسنجمين جدا مع بعض ورشا اقنعت نجوى انها تخفف من هدومها دي وان مافيش غيرهم في الفيلا واقنعتها تقلع هدومها وتلبس مايوه من بتوعها كمان علشان يقعدوا مع بعض على حمام السباحة اللي في الفيلا ونجوى وافقت وهي مطمنة طبعا ان مافيهاش حاجة طالما هي ورشا بس اللي موجودين في الفيلا ورشا كانت مجهزة كوبايتين عصير واحدة ليها وواحدة لنجوى وكانت حاطه في كوباية نجوى مهيج جنسي قوي جدا وكان مفعوله بيتدي بعد فترة من ربع لنص ساعة من تناوله ومفعوله بيستمر لمدة 3 ساعات على الاقل ولغاية مدة 8 ساعات كاملة وتاثيره قوي جدا لدرجة انه كفيل انه يخلي الست الباردة جنسيا تشتهي النيك بقوة وباستمرار ومرات كتيرة وهي تحت تاثير مفعوله وبتبقى عاوزه اللبن جوه كسها باستمرار يطفي نارها القايدة وليكوا انتم تتخيلوا لو كان ده تاثيره على الست الباردة امال الست السخنة الشهوانية بطبيعتها اللي زي نجوى هتبقى عاملة ازاي لما تاخده ، المهم وبعد لما الاتنين شربوا العصير وهم قاعدين جنب حمام السباحة شغلت رشا اللاب توب بتاعها وشغلت مقطع جنسي مثير من الحاجات اللي هي عارفه انها بتثير نجوى وكانوا قاعدين يشوفوه سوى ومع الوقت وبسبب الفيلم وكمان العصير اللي فيه المهيج ابتديت نجوى تثار وتبقى هايجة وبقيت حركاتها اكتر وبتفرك وهي قاعدة وبتقفل وتضم على رجليها لان كسها بياكلها طبعا ورشا حسيت بده وكانت متاكده وطبعا كان الاتنين قاعدين جنب بعض وراحت رشا مطلعة زبر صناعي من شنطة صغيرة جنبها وابتديت تلعب بيه في كسها وتنيك بيه نفسها ونجوى بتبص لها ومثارة وهايجة وبعد لما رشا لعبت بالزبر الصناعي شوية في كسها راحت قربت اكتر من نجوى ودخلت الزبر الصناعي في كس نجوى بعد لما باعدت المايوه من تحت وخرجت بزاز نجوى وبقيت بتحرك طرف لسانها على حلمات نجوى وبتلعب بالزبر الصناعي في كسها ونجوى بقيت مستسلمه لرشا وحركاتها تماما من الاثارة والهيجان اللي هي فيه وفضلوا كده شوية ورشا بتنيك نجوى بالزبر الصناعي وبتلعب في بزازها وحلماتها وبعدين بشوية ظهر محمود وهو لابس شورت صيفي وتي شيرت وهو ماشي ناحيتهم قلعهم وهو داخل عليهم بالبوكسر بس ورشا بتقوله ايه المفاجاة الحلوة قوي دي ومحمود دخل على نجوى من غير اي كلام وزبره واقف في البوكسر بتاعه وهو بيقول لرشا هو الزبر السكة اللي في ايديكي ده ينفع بحاجة مافيش احسن من الطبيعي وهو بيقول كده كان بيقلع البوكسر بتاعه وميل على نجوى وهي شايفه وزبره متدلل وكبير بين ركبه وجوها كل الحاجات متلخبطة بين شهوة ورغبة وبين رفض انها تعمل حاجة غلط وهي عمالة بتقوله لاء لاء انا مجوزة وهو داخل عليها ولا كانه سامع حاجة وراح راشق زبره في كسها وقعد يدخل ويخرج زبره منها بسرعة ورشا زودت اللعب في بزاز وحلمات نجوى ومحمود شغال نيك في نجوى من غير رحمة وهي بقيت خلاص في قمة هيجانها واهاتها اللي خارجه منها لحد لما محمود عدلها ووقف بيها وزبره مالي كسها وابتدى ينيكها وهو بينطاها على زبره وهي بقيت تصوت وتقوله نيك كمان قطع لي كسي مش قادرة استحمل لحد لما قالها اجيب لبني فين ونجوى قالت له يجيب في كسها علشان يطفي ناره القايدة وهو ما صدق وراح جابهم في كسها وملاها بلبنه وفضل شايلها ومش نزلها وهي مغمضة عنيها ورجع يهز فيها بالراحة ويرضع في بزازها وهو بينيكها وكانت رشا بتتفرج عليهم وهايجة وبتلعب بالزبر الصناعي في كسها ومحمود بيقولها هي مين صاحبتك دي ورشا قالت له دي نجوى صاحبتها من مصر وكان بيكلمها وهو بينطا نجوى بالراحة على زبره وهي مغمضة عنيها ومحمود سال رشا تاني وقالها هي مجوزة ولا حالتها ايه رشا قالتله ما هي قالتلك انها مجوزة وانت داخل عليها ومش عتقتها وانت اول واحد يعمل معها غير جوزها محمود قالها معقول ده ورشا قالتله زي ما بقولك كده ورشا قالتله انته هتعمل التاني على طول وراء الاولاني محمود هز راسه بايوة وهو بيقولها ان صاحبتها دي جامدة قوي قوي وانها اجمل هدية هي جابتها ليه وكسها حكاية وبزازها رواية ووشها يسحر ويعونها تهوس ومحمود وهو بيقول ده كان عمال يهز في نجوى وينطاها على زبره بالراحة وهي مغمضة عنيها وسايبه محمود يعمل فيها اللي هو عاوزه وفضلوا كده لحد لما محمود حس ان زبره وقف تاني على اخره ابتدي ينيك نجوى بقوة وعنف وهي فتحت عنيها ومحمود بينطاها على زبره وبيرضع من بزازها ولما لقاها فيها لبن زود الرضاعة منهم وهو بيقول لرشا دي بترضع كمان وزود النيك فيها اسرع واقوى وهي عماله بتشهق وتتاوه من زبر محمود اللي جواها ومسلمة نفسها ليه يعمل اللي عاوزه وشوية ومحمود نام بيها وهو فوقها ومسك ركبها وفشخهم ع الاخر ومثبتهم بايديه وشغال دق عنيف في كسها ورشا قربت من نجوى وحطيتلها الزبر الصناعي في بوقها وهي بتلعب لها في بزازها وحلماتها وبتقولها حاسة بايه وجواكي زبرين واحد في كسك والتاني في بوقك نجوى فتحت عنيها وقالت لها متناكة قوي ولبوة قوي ورشا قالت لها يعني لو كان الزبر الصناعي التاني ده زبر راجل تاني كنتي هترضي تمصيه برده ونجوى قالتلها ايوة ومحمود سامعهم وفاشخ ركب نجوى ومثبتها بايديه وهو بيدق لها كسها بقوة لحد لما نجوى قالت له اسرع واجمد راح محمود بقى ينيكها كانه حيوان مفترس بمنتهى القوة والشهوة وقالها عاوزه لبني فين ونجوى قالتله يجيبهم كلهم في كسها ومش يسيب ولاء نقطة بره وهو يقولها خدي لبني وهي تقوله هات لحد لما فضى لبنه في كسها وهي غمضت عنيها شوية ومحمود استنى لحد لما زبره فضى كل اللي جواه واتزحلق بره كس نجوى قام مميل عليها وهي مغمضة عنيها لسه وباسها على خدها وشفايفها وقام من عليها وفضلت رشا جنبها وعدلت لها المايوه بتاعها من فوق ودخلت بزازها جواه وعدلت المايوه من تحت كمان ورشا سابت نجوى مريحة شوية بعد لما اتناكت من محمود مرتين وراء بعض ومحمود راح الناحية التانية من حمام السباحة وكان فيها دش مفتوح اخد دش وقعد جنب حمام السباحة من الناحية التانية المواجهة للناحية اللي فيها رشا ونجوى وكان لابس البوكسر بتاعه بس وشوية ونجوى فتحت عنيها وعدلت نفسها في قعدتها وكانت حاطه وشها في ايديها ورشا قربت منها وبتقولها مالك ؟ ونجوى قالتلها انا ايه اللي انا عملته ونيلته ده ازاي ده يحصل ازاي اخلي حد تاني غير جوزي يعمل معايا ورشا ابتسمت وقالت لها ان الشهوة مجنونة وبتخلي الواحد او الواحدة خارج السيطرة والتوقع ورشا كملت كلامها لنجوى وقالت لها انها لحد لما جوزها مات عمر ما كان حد لمسها غيره وكانت عمرها ما تتخيل ان بعده ممكن حد تاني يلمسها ابدا لكن لما حصل وضعفت مع محمود ومتعها لقيت نفسها مش قادرة تمنع نفسها انها تكمل معه ونسيت كل حاجة الا متعتها معه ورشا قالت لنجوى انتي على الاقل مجوزة وعندك جوزك وانتي بتحبيه وهو بيحبك واكيد هتنسي اللي حصل النهاردة وهيبقى زي ذكرى لما تفتكريها وخلاص وقالت لها ان محمود شخص كويس قوي ومحترم قوي وانها بتثق فيه جدا جدا ورشا كملت لنجوى وقالت لها يعني يا ستي غلطة واحدة في العمر مش مشكلة اعتبري نفسك النهاردة بتحلمي حلم جميل وعيشي واتمتعي باللحظة اللي انتي فيها دلوقتي وخلاص وقدرت رشا بكلامها تهدي نجوى شوية من الحالة اللي كانت فيها بسبب لومها لنفسها ورفضها انها تعمل كده وتغلط وتنام مع راجل تاني غير جوزها واللي كان مخلي نجوى مستغربة كمان انها لسه حاسه بشهوة وهيجان في كسها من تحت ومش عارفه سببه وبينها وبين نفسها بتقول يا ترى لو محمود حاول يعمل معها تاني يا ترى هي هتقدر تحوشه وتمنع نفسها من انها تضعف تاني ولا هتسيبه يعمل معها زي ما هو عاوز ورشا اخدت نجوى وقالت لها تعالى ننزل الميه ونزلوا سوى حمام السباحة ومحمود كان متابعهم من الناحية التانية وباصص عليهم وشوية وموبايل رشا رن وهي قربت على حرف الحمام ولقيت ان حد من ولادها اللي بيتصل قالت لنجوى انها هترد من جوه الفيلا وترجع على طول وفضلت نجوى في الميه لوحدها ورشا رايحة ناحية الفيلا بصت لمحمود وضحكت وكانها بتقوله خلي بالك منها ونيكها حلو ويعد دخول رشا الفيلا نزل محمود الميه بالراحة لانه مش عاوز نجوى تحس بيه وتحاول تطلع من الميه وفعلا نجوى فضلت في الميه لحد لما حسيت بحركة وراءها وافتكرتها رشا رجعت بسرعة بس وهي بتقول لنفسها هي رشا لحقت تكلم ابنها لكن نجوى اتفاجئت بمحمود هو اللي جاي من وراءها وقريب منها ولقيته مش بيهجم عليها زي ما كانت خايفة لكن لقيته بيتعامل معها بادب شديد وبتاسف لها وبيعتذر لها لو كان ضايقها باي حاجة وبيقولها انه مش قدر يمسك نفسه لما شافها وان اي راجل في مكانه كان برده اكيد مش هيقدر يمنع نفسه من الجمال ده ونجوى كانت هديت من ناحيته وقالت له انه بيبالغ وانه مش للدرجة دي وهو بيقولها بالعكس وانها جميلة جدا واجمل من اللي بيطلعوا في الافلام كمان ونجوى ضحكت لما قالها كده ومحمود استغل الفرصة واقرب اكتر من نجوى وحاوطها بايديه وحاول يبوسها من خدها ونجوى اتمنعت تمنع بسيط مش قوي وسابته يبوسها وهي ما بين عقلها اللي بيقولها كفاية اللي حصل لحد كده وبين شهوة كسها اللي لسه قايد من تحت ومع حركة الميه جوه حمام السباحة فزود اثارتها ومحمود باسها كمان وفضل يبوس في نجوى وهي بتتمنع عليه بس تمنع اللي عاوز ومحمود راح بيها ناحية حرف حمام السباحة بس وهم في الميه برده من غير ما يطلعها منها ونزل يبوس في صدرها وطلع بزازها ونجوى بتقوله كفاية يا محمود وهو بيقولها خلينا النهاردة نحلم وهي بتقوله انها مجوزة وبتحب جوزها وهو قالها يا بخته بيكي يقدر يتمتع بالجمال ده كل يوم يا ريت تعتبرني انا النهاردة جوزك ونجوى مش حسيت غير وزبر محمود داخل في كسها من تحت وشهقت وقالت له معقول تاني وهي كمان كانت هايجة وكانت لاول مرة بتتناك في حمام سباحة والوضع كان مزود اثارتها وهيجانها اكتر ومحمود شغال نيك فيها ومحمود بيقولها مين جوزك النهاردة تقوله انت ويقولها مين اللي يينيك كسك النهاردة تقوله انت ويقولها انتي مراة مين النهاردة قالت له مراتك انت وفضلوا كده لحد لما محمود جاب لبنه في كس نجوى وملاه وهو بيبوسها من شفايفها وبيقولها مبروك دخلتك يا احلى عروسة وراح شايلها ومطلعها بره حمام السباحة ونجوى قعدت شوية وحاجة بسيطة وكان محمود بيحاول يكلمها ويضحك معها ويضحكها وبعدين نجوى قالت له انها هتدخل جوه الفيلا تشوف رشا اتاخرت ليه وهي ماشية ومحمود بيبص عليها ومش مصدق انه قدر ينيكها 3 مرات لحد دلوقتي وكلهم في كسها وانه اول واحد يلمس الجمال ده غير جوزها ولما نجوى دخلت الفيلا طلعت على الاوضة اللي كانت رشا خليتها تقلع هدومها فيها وقالت لها انها اوضتها النهاردة ودخلت الحمام تاخد دش سريع ومجهزة هدومها على السرير ورشا حسيت بحركة وتوقعت انها نجوى لما بصت على حمام السباحة ولقيت محمود بس اللي هناك من غير نجوى فلما راحت على اوضتها لقيتها لسه في الحمام والهدوم جاهزة على السرير فعرفت انها عاوزه تمشي وفهمت لانها ست زيها انها عاوزه تحط حد ونهاية لشهوتها وضعفها مع محمود لانها ولا قادرة تحوشه وتمنعه ولا قادر تتحكم في نفسها من الشهوة العجيبة اللي حاسه بيها يومها اكتر من اي وقت تاني مر بيها في حياتها ورشا انسحبت من الاوضة بالراحة وبهدوء ومش عاوزه تحسس نجوى انها جت الاوضة وراحت رشا لمحمود بسرعة وسالته وعرفت منه اللي حصل بعد لما هي دخلت الفيلا وانه ناك نجوى مرة كمان في حمام السباحة ورشا قالتله روح لها الاوضة قبل ما تلبس وتمشي وانها هتعمل نفسها مشغولة في مكالمة طويلة مع ولادها لحد لما هو يظبط حاله مع نجوى ويدلعها على الاخر ويشبع منها ويشبعها ويمتعوا بعض لاقصى درجة وان لسه جوزها قدامه 3 او 4 ساعات كمان على الاقل على بال ما يعدي وياخدها ويروحوا ، محمود طلع لنجوى ودخل الاوضة عليها وهو لابس الشورت الصيفي اللي كان جاي بيه وعريان من فوق وهي كانت يا دوب خرجت من الحمام ولبست البرا والاندر بتوعها وسرحت شعرها وكانت لسه هتبتدي تلبس هدومها لما دخل عليها محمود اللي جيه من وراءها وحضنها ومخليها تحس بزبره الواقف من وراء بين طيازها وايديه على صدرها من قدام وهي بتقوله كفاية كده يا محمود وانه يسيبها تمشي ويخليها تروح وهو بيكمل تحسيس عليها وبيقولها ان لسه بدري وان جوزها لسه قدامه وقت على بال ما يجي وانهم ممكن لسه يتمتعوا شوية كمان ويكملوا حلمهم الجميل ونزل على ركبه يبوس طيازها والحركة دي هيجتها وقالت له انت بتعمل ايه يا مجنون وهو باعد الاندر بتاعها وحط لسانه في طيزها وهي بقيت مولعة ومحمود بيعمل كده في طيزها ومحمود سحب الاندر بتاعها بين رجليها وهي وسعت رجليها ليه وهو بينزله وقام وقف وراح بيها على السرير وقالها ممكن ادوق الشهد اللي تحت ده معقول تمشي قبل ما تخليني ادوقه ونومها على ضهرها ونزل بين رجليها يلحس لها كسها وياكله اكل وطلع ايديه من فوق وخرج بزازها من البرا وبقيت ايديه شغالة فوق بتلعب في بزاز نجوى وحلماتها وهو شغال تحت يلحس في كسها لحد لما نجوى جابت شهوتها ومحمود مكمل لحس ولعب وخلاها تجيب شهوتها مرة كمان وبرده اخد شهوتها على لسانه وبعدين عدل نفسه وعدلها معه في وضع 69 وخلاها هي فوق وفضل يكمل لحس في كسها ونجوى لقيت زبر محمود قدام وشها وبيضرب في شفايفها وبوقها ومحمود شغال لحس في كسها بعد لما خلاها تجيب شهوتها مرتين من لحسه ونجوى اخدت زبر محمود في بوقها وابتديت تمصه وشوية بشوية بقيت تزود في مصها ليه وكانها بترضعه رضاعة مش بتمصه بس وهي بطليت تعد محمود خلاها تجيب شهوتها كم مرة وهم في الوضع ده وفضلت تمص زبر محمود لحد لما لقيت زبره بقى خلاص على اخره ومالي بوقها وواقف فيه على اخره وقتها نجوى قالت لمحمود انها مش قادرة وانها عاوزه تحس بزبره جواها وراحت نامت على ضهرها ومحمود جيه فوقها وركبها وهي وسعت له رجليها ومحمود دخل زبره بمنتهى السهولة جواها وابتدى ينيكها بالراحة ونجوى طلبت منه ينيكها بعنف ويقطعها ويفتري في كسها وفعلا محمود كانه ماصدق يسمع منها ده راح ماسك رجليها وفاشخهم على الاخر وطلع زبره منها وحاطه على شفايف كسها وبعدين رزعه في كسها جامد وخلاها تصوت وابتدى يدق فيها دق عنيف متواصل وهي شغالة اهات وكلمة واحدة انه ينيكها وبعديها بشوية محمود راح مخرج زبره منها وقالها تبقى على ايديها ورجليها ونجوى عملت زي ما طلب منها وجيه محمود من وراءها ونزل لحس كسها شوية وراح دخل زبره فيها وهو بيضرب على طيازها ضرب خفيف وشوية ورشا جت تبص عليهم ولما لقيتهم كده ضحكت وخرجت من غير ما نجوى تشوفها ولا محمود كمان اخد باله وفضل محمود ينيك في نجوى كده وبعدين نجوى نزلت راسها في السرير ووسطها اترفع لفوق اعلى وبقيت كانها زي ما تكون ساجدة ومحمود ماسكها من وسطها وشغال دق في كسها ونيك بقوة فيها لحد لما نجوى قالت لمحمود انه يشتمها وبقى محمود يقولها عاجبك زيري يا متناكة وهي تقوله ان زبره ماليها ومكبفها ومحمود يقولها بتحبي النيك يا شرموطة ونجوى تقوله انها شرموطة زبره ومحمود ابتدى يبعبص نجوى في طيزها وهي شهقت اول لما حسيت بصباعه في طيزها ومحمود قالها حاسة بايه يا لبوة ونحوى تقوله انها متناكة قوي ومحمود مسك طياز نجوى وفتحهم بايديه ووسعهم بينهم وزود في سرعة نيكه لكسها من وراء لحد لما ملاها بلبنه وشاف لبنه بيخرج شوية منه من كسها لما طلع زبره منها وراح نزل على جنبه وعدلها في حضنه وهو بيقولها انها امتع واحدة نام معها وفضل محمود واخد نجوى في حضنه شوية وبعدين طلب منها تمص له زبره ونجوى مسحت زبره بطرف ملاية السرير وميلت عليه تمصه ومحمود كان نايم على ضهره وسايب نجوى تمص في زبره براحتها وبعدين راح مادد ايد على صدرها يلعب في بزازها والايد التانية بيلعب في طيزها ووقتها كانت رشا جت مرة تانية تبص عليهم ولقيت المنظر ده ومحمود شافها وهي ابتسمت ومحمود شاورلها تمشي وهي فهمت علشان مش تحرج نجوى وهي بتمص لمحمود في الوضع ده وبان خلاص ان محمود يقدر يعمل اي حاجة هو عاوزها معها وفضلت نجوى تمص لمحمود زبره وهو نايم على ضهره وبيلعب في بزازها بايد وبالايد التانية بيلعب في طيزها لحد لما زبر محمود بقى واقف زي الحديدة وكمان نجوى سخنت من منظر زبر محمود ومن لعبه في بزازها وطيزها وراحت هي لوحدها طلعت فوق زبره ودخلته بايديها في كسها وقالت له نيك نجوى المتناكة شرموطة زبرك النهاردة وقطع لها كسها وابتديت نجوى تطلع وتنزل على زبر محمود وهو ايديه على بزازها لحد لما اهاتها زادت وهي بتجيب شهوتها على زبره اللي لسه واقف ومش جاب معها المرة دي ونزلت نجوى على صدر محمود اللي حضنها وريحها جنبيه واتعدل بين رجليها يلحس لها كسها وفضل يلحس في كسها كتير وكان بياكله ونجوى بتقوله تصدق ان جوزها بيقرف يلحس لها كسها وهو كده فيه لبن ومش بيلحسه الا في اول ممارستهم بس ومحمود بيقولها انه في رجالة كده فعلا وانه هو على محمود يعني يحب يمتع الست اللي معه ويعمل معها كل حاجة وكمل محمود لحس في كس نجوى وبعدين عدلها وخلاها تمص زبره شوية قبل ما يعدلها علشان يشيلها على زبره في الهواء وابتدى ينيك فيها وينطاها على زبره ونجوى بتبوسه في شفايفه بشهوة وهي بتقوله انه ناكها نيكة عمرها وانها عمرها ما هتنسى اليوم ده ابدا وبتقوله نيكني ومتعني وشبعني وشبع كسي وانها ملكه النهاردة يعمل فيها اللي هو عاوزه ومحمود شغال نيك في نجوى وهز وتنطيط فيها في الهواء ويرضع من بزازها شوية ويبوسها في شفايفها شوية وهي تقوله "نيكني وقطع كسي كمان وريني قوتك افشخني انا شرموطتك ولبوتك النهاردة" لحد لما محمود نزل بيها على السرير وهو راكب فوقها وسحب رجليها فوق كتافه وزود النيك والدق في كسها لحد لما جاب لبنه في كسها وهي اهاتها اعلى ما تكون وفي قمة هيجانها وهي بتجيب شهوتها معه وهو بيجيب لبنه جواها وبعدين الاتنين بقوا نايمين جنب بعض على السرير بينهجوا من المجهود اللي عملوه وبيضحكوا ضحك خفيف وبعدين محمود اتعدل على جنبه وباس نجوى في شفايفها بشهوة شوية وراح قايم ومقومها وشالها على ايديه للحمام وحمها بنفسها وغسلها كل حتة في جسمها من راسها لرجليها لكله واخد دش سريع معها وراح شالها تاني على ايديه ورجعها الاوضة وهي ملفوفة بالبشكير وهو اللي لبسها هدومها بنفسه من اول الاندر والبرا لحد الاسدال واللي تحتيه وكان لما مش يعرف يعمل حاجة من لبسها كانت هي بتعملها ولبس الشورت بتاعه وخرج معها من الاوضة وهي حاطه ايديها في ايديه زي ما يكون مانجها يعني ونزلوا تحت لقوا رشا قاعدة في الدور الارضي من الفيلا وبتتفرج على التلفزيون ومحمود سابهم سوى وراح جاب التي شيرت بتاعه اللي كان لابسه من جنب حمام السباحة ورجع لهم وسلم عليهم وباس كل واحدة من الاتنين على خدها وبوسة خفيفة على شفايفها واستاذن علشان يمشي وقعدوا الاتنين رشا ونجوى يضحكوا على اللي حصل وكانت نجوى خلاص حسيت انها بقيت عادية وطبعا شبعانة جنسيا على الاخر .

Published by magedadel
10 years ago
Comments
5
Please or to post comments
lecurieux31
lecurieux31 7 years ago
قصة سكسي مثير و مثيرة بس وين الباقي
Reply
LateNightMtl
LateNightMtl 9 years ago
إسلوب رائع و قصة غير عادية,
الرغبة من النوع ده بتيجي لكتير من الرجالة بالذات اللي بيعرفوا يمتعوا نسوانهم صح باللذات السُخنين و السكسي و اللي بيبقي شكلهم و حركاتهم بتهيج بشكل غير عادي وقت السكس
Reply
elsherif2000 9 years ago
قصة جامدة
Reply
magedadel Publisher 9 years ago
بصراحه لأ بس انا عجبتنى جدا فنزلتها
Reply
whocanseducemywife1 10 years ago
القصة دي انت كتبتها؟؟؟؟
Reply