الجنس عند العربان
هل لقاء الجسدين هو ما نريد أم دوام الحالة اللاهبة اللتي تجلب الحياة إلى كل خلية نائمة،
و ما هو وقود تلك الحالة؟؟ إنه دوام لهب الوعد بالمزيد من المعرفة، إنه مزيد من فتوحات الحب، إنه الحرب المحببة ، من الوقوع أسرى بين أنامل أنثى ساحرة، ثم الإنقضاض و افتراسها كما هي ترغب، إنه تمنُّع الأنثى
و إغواؤها ، ثم الظفر بها ، كما هي تحب ..
هل هي أجمل ما عليها؟هل سواد شعرها أحلك من سواد ليل عاشقيها؟
هل بياضها، داخلا و خارجا هو لون علم عالم جديد، يعلن الحب الحر حربا على القيود،
كل لقاء معها خلق آية من آيات الجمال، غزوة ثورة على الظلام
انحراف فاضح نكاية بكل حماقة قيد، و صفاقة متسلط، و نفاق مدع الشرف...
إنه هروب إلى الأمام ، دحرج الأغلال و الأثقال،
إنها حياة كما يجب أن يحياها الإنسان،
و تنتهي لتصبح موتا عندما يعيد المشهد نفسه، مثل تسجيل معطوب،
لن يفلح أحد أن يجعل للشرف أو الأخلاق دخل عندما يدخل الذكر الأنثى...
ذلك الحب الموحّٓد بين كل ذكر و أنثى من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب..
هذه الحالة التي تذيب النفوس و توحِّد
الحال
، تزيل الألقاب ، تسقط الإمتيازات
تحرق النفاق، تصرع التصنُّع
هذا اللقاء اللذي يولد الحب و النشوة ، يخلق عرفانا بالجميل،
كل ما سبق يجعلنا في موقع أفضل لفهم حركة الهيبي بالستينات،
سيُظهر العربان... كالعادة في مؤخرة الركب
لقد ولد الإنسان حرا، و ما القيود إلا صنعة البشر،
إن عدنا إلى أصلنا الصافي الحر، سنصبح حقاً أحرار،
و
، التقاليد هي "زعبرة" و عذر لبيع و شراء الإنسان ، هي لاستغلال الإنسان
و حصر الثروة بيد قلة من المنافقين
و ما هو وقود تلك الحالة؟؟ إنه دوام لهب الوعد بالمزيد من المعرفة، إنه مزيد من فتوحات الحب، إنه الحرب المحببة ، من الوقوع أسرى بين أنامل أنثى ساحرة، ثم الإنقضاض و افتراسها كما هي ترغب، إنه تمنُّع الأنثى
و إغواؤها ، ثم الظفر بها ، كما هي تحب ..
هل هي أجمل ما عليها؟هل سواد شعرها أحلك من سواد ليل عاشقيها؟
هل بياضها، داخلا و خارجا هو لون علم عالم جديد، يعلن الحب الحر حربا على القيود،
كل لقاء معها خلق آية من آيات الجمال، غزوة ثورة على الظلام
انحراف فاضح نكاية بكل حماقة قيد، و صفاقة متسلط، و نفاق مدع الشرف...
إنه هروب إلى الأمام ، دحرج الأغلال و الأثقال،
إنها حياة كما يجب أن يحياها الإنسان،
و تنتهي لتصبح موتا عندما يعيد المشهد نفسه، مثل تسجيل معطوب،
لن يفلح أحد أن يجعل للشرف أو الأخلاق دخل عندما يدخل الذكر الأنثى...
ذلك الحب الموحّٓد بين كل ذكر و أنثى من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب..
هذه الحالة التي تذيب النفوس و توحِّد
الحال
، تزيل الألقاب ، تسقط الإمتيازات
تحرق النفاق، تصرع التصنُّع
هذا اللقاء اللذي يولد الحب و النشوة ، يخلق عرفانا بالجميل،
كل ما سبق يجعلنا في موقع أفضل لفهم حركة الهيبي بالستينات،
سيُظهر العربان... كالعادة في مؤخرة الركب
لقد ولد الإنسان حرا، و ما القيود إلا صنعة البشر،
إن عدنا إلى أصلنا الصافي الحر، سنصبح حقاً أحرار،
و
، التقاليد هي "زعبرة" و عذر لبيع و شراء الإنسان ، هي لاستغلال الإنسان
و حصر الثروة بيد قلة من المنافقين
10 years ago