حياتى
مرحبا انا زينه من العراق بابل زينه ام باقر اسكن في محافظه بابل متزوجه وعندي ثلاثه اولاد عمري الان ثلاثون عاما جديده في عالم الانترنيت تعرفت على هذا الموقع الجميل واحببت ان اشارككم قصتي مع عالم الجنس وهيه قصه طويله وارجو ان تكون غير ممله فانا اكتشفت الجنس وعمري 12 سنه وبدءت رحلتي الطويله معه حتى هذا اليوم فانا لااحب الجنس بل اعشقه والعشق اعلى مراتب الحب اعشقه كما تعشق الورده الارض التي تنبتها لا احب ان اطيل عليكم سأبدء اولى حكياتي والتي سأسميها
بدايه الابحار
كنت في الثانيه عشر من عمري تفتحت انوثتي مبكرا انشق صدري وبرز وهو يجاهد ليخرج من الفستان الذي ارتدي انفخت مؤخرتي قليلا احساس جديد يغزو حياتي لااعرف ماهذا الاحساس لااكاد ان انام في اليل بدءت افقد اعصابي لاتفه الاسباب مالذي يحصل الى جائني الجواب بعد نومه عميقه جائني بالحلم وكانه حقيقه فارسي الاول واول من لمسني مطرب عراقي كان في زمن هو الاول في عالم الكاسيت جائني بالحلم وقبلني وقبل حلماتي وامسك صدري ولعب بكل انحاء جسدي الى اغرق الفراش من شهوتي ونمت نوم لذيذ لاعرفه في الحلم عرفت الجنس صحوت من النوم ورئيت اثار الجريمه التي ارتكبت في الحلم لكني اشعر بشعور غريب شعور جميل اشعر الان بالارتياح عرفت الان لماذا انا في هذا الحال ان جسدي ينادي باعلى صوته فهل من مجيب تعرفت على الجنس تكلمت مع صديقاتي وكل واحده فتحت لي نافذه جديده وتعلمت كل شيئ تقريبا لكنه كلام اين الذي يطبق لي هذا الكلام الى ان جاء ذللك اليوم الذي قررت فيه ان اجرب الجنس كما روي لي انه ابن خالتي الذي يكبرني بست سنوات شاب جذاب لكنه ينظر لي طفله ولا يعلم اني انثى كامله الانوثه وكان متعود على زيارتنا بين الحين والاخر وجاء في ذللك اليوم ونظرت اليه نظره ملؤها الحنان والشوق وكنت ارتدي دشداشه بسيطه لاتبرز من مفاتني شيء لكنه سهله الاستعمال عند المضاجعه وبعد السلام والتحيه وتقديم الواجب ذهبت امي الى دوامها فامي معلمه وبقيت واخوتي الصغار مع احمد وذهبو ليلعبو خارج المنزل وبدء اخطط لايقاعه في حبالي وبدءت اتحرش به والعب مه كاني طفله وهو متعود على ذللك وكنت استغل الفرص لاضع مؤخرتي نحو قضيبه لكنخ لا يتحرك وبعد صراع جميل لم اجد منه حركه وهنا خطفت محفظته واسرعت بالهروب وهو يركض ورائي واعطيته مؤخرتي واحتظنت المحفظه بين صدري حاول ان يسترد المحفظه لكنه لم يسطيع فقدرميت مؤخرتي نحو قضيبه وهو يحاول الامساك بالمحفظه ارتطمت يده عشرات المرات بصدري وهنا شعرت به فقد تغيرت حركه يديه واخذ يحاول الامساك بصدري ولكن بتردد كانه يختبر ردود افعالي وكل مسكه لصدري ادفع بمؤخرتي نحو قضيبه وشعرت بتممد قضيبه تفاجاءت ولكن انا اعرف ان القضيب يكبر ويصغر ولكن شعرت به وهو يتحول الى عصى غليظه فبدءت احرك مؤخرتي نحوه بشهوه وعنف وهنا امسك بصدري بقوه واخذ يلعب به كما شاء وسكت الكلام بيننا وتحول الى اهات مكتومه وبدون اتفاق رفع الدشداشه التي ارتدي وانزعني سزوالي وشعرت به وهو يضع كميه كبيره من لعابه على مؤخرتي ولااعلم مالذي يفعله فانا ليس معه وليس في هذا العالم فانا اطي واسبح في عالم اخر ووضع كميه اخرى من العاب على قضيبه وهنا وقعت شعرت بشىء يدخل مؤخرتي وصرخت بشده لانه فاجئني وادخله بعنف وقوه ودفعه واحده حتى شعرت بشبه اغمائه من شده الالم حاولت الهروب لكن هيهات فقد مسكني بقبضه من حديد وشعرت بقضيبه وهو يتحرك في مؤخرتي وشعرت بحراره الدماء التي تخرج من مؤخرتي وفجأه شعرت بشيء ساخن غير دمائي تتدفق في مؤخرتي وتتدفق بغزاره لكنها اشعرتني براحه عجيبه وشعرت بقضيبه وهو يتراجع ويبدء بالذوبان ثم اخرجه وارتدى سرواله سريعا وهرب دون ان انظر الى وجه وانا ركت الى الحمام لاصلح مايمكن اصلاحه وهنا انتها الجزء الاول من حكاياتي مع تحياتي زينه ام باقر
بدايه الابحار
كنت في الثانيه عشر من عمري تفتحت انوثتي مبكرا انشق صدري وبرز وهو يجاهد ليخرج من الفستان الذي ارتدي انفخت مؤخرتي قليلا احساس جديد يغزو حياتي لااعرف ماهذا الاحساس لااكاد ان انام في اليل بدءت افقد اعصابي لاتفه الاسباب مالذي يحصل الى جائني الجواب بعد نومه عميقه جائني بالحلم وكانه حقيقه فارسي الاول واول من لمسني مطرب عراقي كان في زمن هو الاول في عالم الكاسيت جائني بالحلم وقبلني وقبل حلماتي وامسك صدري ولعب بكل انحاء جسدي الى اغرق الفراش من شهوتي ونمت نوم لذيذ لاعرفه في الحلم عرفت الجنس صحوت من النوم ورئيت اثار الجريمه التي ارتكبت في الحلم لكني اشعر بشعور غريب شعور جميل اشعر الان بالارتياح عرفت الان لماذا انا في هذا الحال ان جسدي ينادي باعلى صوته فهل من مجيب تعرفت على الجنس تكلمت مع صديقاتي وكل واحده فتحت لي نافذه جديده وتعلمت كل شيئ تقريبا لكنه كلام اين الذي يطبق لي هذا الكلام الى ان جاء ذللك اليوم الذي قررت فيه ان اجرب الجنس كما روي لي انه ابن خالتي الذي يكبرني بست سنوات شاب جذاب لكنه ينظر لي طفله ولا يعلم اني انثى كامله الانوثه وكان متعود على زيارتنا بين الحين والاخر وجاء في ذللك اليوم ونظرت اليه نظره ملؤها الحنان والشوق وكنت ارتدي دشداشه بسيطه لاتبرز من مفاتني شيء لكنه سهله الاستعمال عند المضاجعه وبعد السلام والتحيه وتقديم الواجب ذهبت امي الى دوامها فامي معلمه وبقيت واخوتي الصغار مع احمد وذهبو ليلعبو خارج المنزل وبدء اخطط لايقاعه في حبالي وبدءت اتحرش به والعب مه كاني طفله وهو متعود على ذللك وكنت استغل الفرص لاضع مؤخرتي نحو قضيبه لكنخ لا يتحرك وبعد صراع جميل لم اجد منه حركه وهنا خطفت محفظته واسرعت بالهروب وهو يركض ورائي واعطيته مؤخرتي واحتظنت المحفظه بين صدري حاول ان يسترد المحفظه لكنه لم يسطيع فقدرميت مؤخرتي نحو قضيبه وهو يحاول الامساك بالمحفظه ارتطمت يده عشرات المرات بصدري وهنا شعرت به فقد تغيرت حركه يديه واخذ يحاول الامساك بصدري ولكن بتردد كانه يختبر ردود افعالي وكل مسكه لصدري ادفع بمؤخرتي نحو قضيبه وشعرت بتممد قضيبه تفاجاءت ولكن انا اعرف ان القضيب يكبر ويصغر ولكن شعرت به وهو يتحول الى عصى غليظه فبدءت احرك مؤخرتي نحوه بشهوه وعنف وهنا امسك بصدري بقوه واخذ يلعب به كما شاء وسكت الكلام بيننا وتحول الى اهات مكتومه وبدون اتفاق رفع الدشداشه التي ارتدي وانزعني سزوالي وشعرت به وهو يضع كميه كبيره من لعابه على مؤخرتي ولااعلم مالذي يفعله فانا ليس معه وليس في هذا العالم فانا اطي واسبح في عالم اخر ووضع كميه اخرى من العاب على قضيبه وهنا وقعت شعرت بشىء يدخل مؤخرتي وصرخت بشده لانه فاجئني وادخله بعنف وقوه ودفعه واحده حتى شعرت بشبه اغمائه من شده الالم حاولت الهروب لكن هيهات فقد مسكني بقبضه من حديد وشعرت بقضيبه وهو يتحرك في مؤخرتي وشعرت بحراره الدماء التي تخرج من مؤخرتي وفجأه شعرت بشيء ساخن غير دمائي تتدفق في مؤخرتي وتتدفق بغزاره لكنها اشعرتني براحه عجيبه وشعرت بقضيبه وهو يتراجع ويبدء بالذوبان ثم اخرجه وارتدى سرواله سريعا وهرب دون ان انظر الى وجه وانا ركت الى الحمام لاصلح مايمكن اصلاحه وهنا انتها الجزء الاول من حكاياتي مع تحياتي زينه ام باقر
11 years ago