حوية فالبيرو
كنت أعمل في احدى الشركات الاستثمارية في وسط البلد منذ عدة سنوات. كنت أعمل مع مدير لذيذ اسمه هشام كنت قد استظرفته وأقمت معه علاقة حميمة. كنا نروح سوياً الي بيته بعد العمل لنمارس كل أنواع الجنس المجنون والمحموم
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازلي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازلي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى
[email protected] ; skype aa_hm0000 كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبح زكي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه طبوني المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي طبوني بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في طبوني... وهو يحركه على طبوني من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على طبوني وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق طبوني من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له....
[email protected] ; skype aa_hm0000 ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طبوني وينيكني في طبوني بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على طبوني من الخارج مرة أخرى وهو لايزال يحويني في طبوني بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل طبوني وبدء يحويني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان يحويني فيطبوني بأصابعه و بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتو) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبه على طبوني... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في طبوني
"هشام حطه في طبوني أرجوك... أنا هايجة بزاف وطبوني نار ومحتاجة زبك اهشام باش يطفيه.... حويني .... حويني .... غنموت من فضلك.... حط زبك في طبوني".هشام..... فجأة دفع بزبه بمنتهى القوة فيطبوني دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتو مرة أخرى.... بدء مديري يحويني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... )
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن يحويني بزبه في زكي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه .... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبه من طبوني وفي دفعة واحدة كان قدحطه في زكي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبه في زكي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء يحويني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة الحواية وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل... فسحب زبه من زكي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طبوني . وبدء هو يصرخ خلفي
"كريمة.... كريمة.... غنجيبو.... غنكب اللبن تاعي في طبونك..... اااه ه ه ه ه غنجيبووووووووووووو...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طبوني، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتو هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طبوني على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبه أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طبوني ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبه وقبلت مديري هشام في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طبوني من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار الحوا. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني نتحوا في زكي... وقد أحببت هذا الحوا لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين
[email protected] ; skype aa_hm0000
[/b][/b][/b][/b]
حتى في أثناء فترات العمل، كان كثيراً ما يستدعيني الى مكتبه ويجعلني أغلق الباب خلفي بالمفتاح.... ثم كان يقوم بتقبيل شفتي وهو يدعك ويفرك في بزازلي... وكان هذا يهيجني الى درجة تجعلني لا أستطيع أن اكتم تأوهات اللذة والنشوة التي كثيراً ما كنت أصل اليها في خلال دقائق معدودة نتيجة للموقف والمخاطرة التي كنا نعيشها
في أحد الأيام، استدعاني مديري كالعادة وطلب مني أن أغلق الباب خلفي بالمفتاح... وكعادته أيضاً بدء في تقبيلي واللعب في بزازلي... ولكن وعلى غير العادة وجدته يفتح سوستة بنطلونه وإخراج زبه الذى
[email protected] ; skype aa_hm0000 كان منتصباً وأحمر من شدة هياجه
كانت هذه هي أول مرة يفعل ذلك... ثم وبدون مقدمات وجدته يدفعني الي مكتبه ويجعلني اميل علي المكتب بحيث أصبح زكي أمامه... ثم رفع الفستان من الخلف وكنت لا أرتدي كومبيليزون حيث كان الوقت صيفي... وركع مديري خلفي وحرك لباسي بأصابعه الى جنب فظهر أمامه طبوني المتوهج من شدة الهياج الذى كنت فيه... فكان عسلي (كما كان يحب أن يسميه) يسيل بدون حساب حتي جرى على أفخاذي .... بدء يداعب شفتي طبوني بأصابعه وأنا أتأوه من شدة الهياج.... كنت أدفع بمؤخرتي ناحيته راجية منه أن يبعبصني بأصبعه في طبوني... وهو يحركه على طبوني من الخارج وهو متلذذ بالعذاب الذي كنت فيه
فجأة ازال أصابعه ولم أعد أحس بأي شئ على طبوني وبدء في انزال لباسي.... خلعه مني تماماً.... ثم أحسست بأنفاس ملتهبة تحرق طبوني من الخارج وعرفت ما ينوي أن يفعله وتأهبت له....
[email protected] ; skype aa_hm0000 ولكنه فجأني مرة أخرى بأنه بدء يلحس ويحسس عليها
أتجه بلسانه الذي كان يتحرك مثل الأفعي على مؤخرتي وبكل قوة أوتيت له بدء يدفع به الى داخل طبوني وينيكني في طبوني بلسانه.... ثم بدأت أصابعه تحسس على طبوني من الخارج مرة أخرى وهو لايزال يحويني في طبوني بلسانه. أصابعه أخذت تداعب بظري الذي كان منتفخاً لدرجة أنني صرخت من شدة حساسية بظري ولكنه لم يأبه وفجأة وضع ثلاثة أصابع داخل طبوني وبدء يحويني بأصابعه
كنت أنا أتلوى من من شدة الهياج، فهو كان يحويني فيطبوني بأصابعه و بلسانه.... لا أعلم كم مرة وصلت الى قمة النشوة (جبتو) ولكنه ظل على ماهو فيه كأنه أصبح انسان آلي مبرمج على عمله ولا أحد يستطيع أن ينهيه عنه... وبعد مرور عدة دقائق على هذا المنوال... كنت قد قاربت فيها فقدان الوعي من شدة النشوة.... أستقام مديري خلفي وأحسست بزبه على طبوني... وزاد هذا من هياجي.... وصرت أتوسل اليه أن يضعه في طبوني
"هشام حطه في طبوني أرجوك... أنا هايجة بزاف وطبوني نار ومحتاجة زبك اهشام باش يطفيه.... حويني .... حويني .... غنموت من فضلك.... حط زبك في طبوني".هشام..... فجأة دفع بزبه بمنتهى القوة فيطبوني دفعة واحدة حتى أحسست ببيضه يخبط في بظري.... وصرخت كالمجنونة وجبتو مرة أخرى.... بدء مديري يحويني بمنتهى العنف وأنا استحثه علي المزيد.... وكنت قد أصبحت كالمجنونة
من شدة هياجي أصبح لا يهمني أن يسمعني الموظفين الموجودين بالشركة (كانت غرفة المديرمعزولة ضد الصوت.... )
زاد صراخي من نشوتي وهياجي.... كان مديري قد طلب مني في أكثر من مرة أن يحويني بزبه في زكي وكنت في كل مرة أرفض ولا أسمح له الا باستخدام أصابعه .... ولكنه في هذه المرة استغل الحالة التي كنت قد وصلت اليها... فسحب زبه من طبوني وفي دفعة واحدة كان قدحطه في زكي الي أخره
صرخت من شدة الألم ولكنه لم يأبه لتأوهاتي وظل ممسكاً بي وزبه في زكي يكاد أن يمزقها.... وفجأة بعد فترة بدء الألم يزول
بدأت أحس باحساس لذيذ وبدأت أشعر بزيادة هياجي مرة أخرى.... وشعر هو بذلك وبدء يحويني بهدوء في أول الأمر ثم بدء يزيد من شدة الحواية وأنا أتجاوب معه الي أن وصلت الي قمتي من اللذة والنشوى اللتي لم أصلها في حياتي من قبل... فسحب زبه من زكي وفي دفعة واحدة كان قد بيته في طبوني . وبدء هو يصرخ خلفي
"كريمة.... كريمة.... غنجيبو.... غنكب اللبن تاعي في طبونك..... اااه ه ه ه ه غنجيبووووووووووووو...." وعند احساسي بلبنه الساخن ينطلق كالمدفع في طبوني، زاد من اشتعالي ورغبتي وشهوتي المحمومة وجبتو هذه المرة بقوة غير عادية مما أفقدني الوعي للحظات
لم أدري بشئ الا وهو يحملني بين زراعيه وهو يقبل جبيني ووجهي ويلحس شفتي..... بعد أن استعدت وعي وتوازني، بدأت أرتب نفسي وأحسست اني لا أستطيع أن أقف من شدة ما كانت ركبي ترتعش.... وكان اللبن يجري من طبوني على فخادي وأنا أحاول أن امسحه بورق المناديل لكنه من كثرته أستهلك عدد غير بقليل من المناديل... ولكني أخيراً رتبت هندامي ونفسي بقدر معقول بحيث أستطيع أن أخرج من المكتب بدون أن يلاحظ أحد ما قد حدث لي
كان مديري قد جلس على كرسيه خلف مكتبه من شدة الارهاق والاعياء بدون أن يرفع بنطلونه ولباسه وكان زبه أحمر اللون لامع جداً من سائله الذي كبه في طبوني ومن عرقي الذي تفاعل معه من شدة النيك... ولم احس بنفسي الا وأنا أنحني عليه والحسه له لأنظفه له... ولم أتركه إلا وهو لامع نظيف من لعابي الذي كان يغطيه.... ثم قبلت رأس زبه وقبلت مديري هشام في فمه وهو يتذوق طعم لبنه وطعم طبوني من على لساني... ثم تركته
خرجت الى الحمام حتى أكمل تنظيف أثار الحوا. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي مارسنا فيها السكس في المكتب... ولكنها كانت بداية لي في أني نتحوا في زكي... وقد أحببت هذا الحوا لدرجة أني أصبحت أطلبه من أصدقائي بعد ذلك، بل واقناعهم بذلك ان كانوا غير راغبين
[email protected] ; skype aa_hm0000
[/b][/b][/b][/b]
14 years ago