بيت الطالبات .. القصة الخالدة

بيت الطالبات ( الجزء الاول)

وكأنه لا يوجد ذكور على وجه الارض – فقد تجمعت أعداد كبيرة من الفتيات امام بيت الطالبات بمنطقة سموحة بالأسكندرية و لا عجب فاليوم هو اخر يوم لتسكين الطابات الجامعيات المغتربات فى بيت الطالبات

و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار تصرخ بصرامة فى الميكرفون

- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف مفردة او او زوجية ... طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى نقعدها فى اودة مفردة لو جابت تقدير .. – و أستمرت ( همت ) فى حديثها و تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )

ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) ( سها )

و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن هذا هو سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم تفراقها بعد احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان كعادتهما على الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى عينيه دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة اللى جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟

فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر انه يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها قبلة فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و يمسح به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و هو لا زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم بفتح أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و اللتان وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و ترك شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر

- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى الحلمات دى حاتفضل مستنية حبيبها علشان ترضعه زى زمان

- - لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم كدة

و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم بشدة فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق الجزء الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب قضيبه و كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى عايز يسلم عليا ؟

- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية

- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟

- مالوش غير إيدى بقى .

فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان فيرفع (رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم بأنزاله ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما و يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل طفل صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه فى فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى يمتلئ فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط من لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها ينقبض و يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و بين ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى قضيبه فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه لعابها الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى بطنها و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء و ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقرت ان تزيده انتصابا و مدت يديها تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم يتمالك ( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين زراعيه القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها لا تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها ياستمتاع تام و يعضعض شفراتها كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها ) بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى ريموت التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم

عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى تفتحهما باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من كسها الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها يداعبه قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟

- مشتاقلك يا روح عينى ... مشتاقلك يا حبيب قلبى

- - طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص

ثم قلبها على وجها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع المترهل الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب حواف شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام الخرم ده عايز ايه يا (سها)

- عايز زبرك يا حبيبى ... عايز زبرك ياكله اكل

- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد – و سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة

فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية رقبتها للخلف

- اه ده بقى حايصغر حايصغر حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش معاه بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على طول علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر و يأخد راحته

- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة

فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟

فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم ده ياكل كل يوم خيارة كبيرة

ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا بإدخال ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا بزبره فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و اخذ هو يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية فنام هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة (سها) التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان يعود هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها يدفعه و يجذبه على وتيرة واحدة و يملأا الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و صرخات الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى

- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى

و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى ) منيه فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف فمدت يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى يد واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها طويلا ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة حتى انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم التفتت لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض الاخر بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى حالة نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع بعض من الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا لتدهن بهم شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و تخرجهما فى شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت على الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر ل( رامى ) الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع المنى بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و لاترفعها الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه بلسانها و صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى خاليا ثم اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى ؟؟

- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى

أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول افراغها لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه من إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة

فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى ) و هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده لسة حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبد فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته ورأها فى القاهرة

و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت الطالبات حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و ملاعب الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك يا (رويدا)

- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد الله ده هما كلهم ساعتين و نص و اكون عندك ولا تكونى عندى

فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟

تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة بنت المجانين . و أجيلك ليه يا بنتى انتى ... ما انتى حاتيجى كل اسبوع

فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و حبايبك كتير .. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا صغيرين.. من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت. و فى المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات ما اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى و يهدينى غيرك لكن أنتى . – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى تحاول حبس دموعها )

فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى نمت مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب الكبير يا حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم لكن انتى برده قلبتيها غم

و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت ... طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و انا عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى

و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا إحنا فى النا . آه فى النادى

فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟

فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ الناس

فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين بالهم منا و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة ... يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله

فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس خلى بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة

- ماشى يا روحى

و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و (نهى) كما أخبرتها بدأت تتوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها الأخرى على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة قليلا على ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و هنا لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا ) أنها لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم الفتاة و اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقرأة و بدأت تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى اثارة

ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا الناس ..

و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب زنبورها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى تشاهدهم تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر الى الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما باقولك كدة صدقينى

و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها من كس (نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور

فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟

و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة غضبا و هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة بماء (نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى

عملانى عرض ؟

- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا

قالتها و قامت من مكانها متجه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة

فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية بس تكون مخلصة شوية ؟... بس دى حاتجيلى منين دى ؟

- من أسيوط

افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و (سها ) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة)

فضحكت (هدى) قائلة : يااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده احنا كنا فقدنا الامل انك تردى علينا

و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك

و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص بها فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها لتتطمئن أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها (رامى) بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق - فتسفر تلك المداعبات عن بحر من سوائل شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .

اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها افضل من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها سوى عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما تحبها هى و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من وجودهن و إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها (نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع (نهى) : احييه ... يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت لها (رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت حانقة على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست بالخبرة الكافية ك (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .

و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها بلهجة والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما من احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى مليح على نفسك و شرفك و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع حرصى يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى احسن جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب حرصى يا بنتى على نفسك

و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على فرجها ثم تهمس : حاضر يا ماما

و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة من اثر الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيلاتها المكبوتة

أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها الخفيفة و تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها حقا لا تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من ساعة بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها فلطالما زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها حتى سهراتها امام الأنترنت و مداعبتها لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت تمارس العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن الى النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و تعود مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى الجامعة بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات سريعة تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة - كانت تجلس على الترابيزة المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة الجمال قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت اعين الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت ( هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة

فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة فالتفتت حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) : إتفضلى هنا معايا

و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى

- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا (هدى ) و حضرتك إسمك إيه ؟

- انا سلوى . إنتى شكلك طالبة صح ؟

- اه .. فى اولى كلية اداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟

- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا الله يرحمهم كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ

- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى الرجالة حايكلوكى بعنيهم

ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى ) و انتى كمان أمورة قوى

- أه يمكن بس عايزة اخس كتير

تتطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط

- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى

- طيب ايه لازمة حضرتك دى انا عجوزة للدرجة دى ما انفعش ابقى صاحبتك ؟

- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية بقى أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اجلك يجى انا حاكل معاكى

و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) ل(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث المدينة الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى الأتصال بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة هو انتى لازم تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟

- لا ما ينفعش علشان أهلى و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا

- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟

- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور

- و بتدخلى على ايه بقى ؟

أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس فالعلاقة لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما

- بس كدة و لا يهمك

و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة انسى بقى موضع بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و ادخلى على كل مواقع الموضة يا ستى


و فى البيت اجلست (سلوى) نهى اما الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير ملابسها و تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى فأثرت ان تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت و تنزل لبيت الطالبات

و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟

نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز ساقاها الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان و صدر تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران فاطلقت (هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين

قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟

- يهبل

وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة حاجة على النت ليه ؟

ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس

- مالكيش نفس ايه ؟؟ انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية ثم قامت بمسك الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و هى تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟

شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة

- اى حاجة ازاى ايه اللى انتى بتحبيه ؟

- بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة دى علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة

و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا حينما رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى مكسوفة تفتحيه

قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى . اه مش بالظبط

فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟ انا كمان باحب المواقع دى جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج

جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت كلمات (سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة اخرى و احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال امام الصور الجنسية

و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟

قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه ... انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة و اللسبين حلو

- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من الصور

- و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فتحرجت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت لها قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص نوم من جوه ؟

- لا أبدا انا كدة كويسة

- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى مربعة اديكى كدة

- و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثن مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها اياها قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى

- و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة

و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا البنطلون لا

فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامد و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب

ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح فخذاها و تدخل يدها لتتداعب زنبورها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة

قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك

فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى هى بزازها اكبر

ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى

فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه – ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس الحجم

فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و احلى .. صح

قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلات من كسها و يغرق يدها التى لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة

فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة

و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى) مستسلمة لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر بنعومتهما و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا

ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول حايدبوا فى ايدى

و مدت اصابعها للحلمات التى اكنت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ثم نظرت ل(هدى) التائهة و التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن ادوقهم

لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة

فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى الحلمة الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و أستمرت هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التى تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و أخرجت يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى قديها و هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى

و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس (هدى) بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده ده انتى ميتة خالص ... كل ده ؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت بها على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرزات (هدى) و هى تنظر لها ثم اخذت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم قوى .. حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها تتذوقه ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى اخره و قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع ( سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى) اصبعها من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك زنبورها بيديها فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت (هدى) شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك زنبورها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه (سلوى) الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى ) قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى قوى قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و نفسى انا كمان اعرف لسانى على كسك .. ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة حانية و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس الساعة دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة امام بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا يا (سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين دول قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى بهدلتى كسى خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و اقتربت بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة بعد ان ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد خلد الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا (ضحى) نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه (هدى) الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى ) و ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام لتاخذ حمام تزيل بها الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى

(

و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود من الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) .

أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى رؤية كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل شكل الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى ) و أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة السرية ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى ) و رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر فقد كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى غسل جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى الأسكندرية فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن طرات لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى ضحى

فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم

- ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة

- خير ؟؟

ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى

فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى ملابس فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها خجلا فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا ولد ما انا بنت زى زيك

فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة : انتى عايزة ايه طيب ؟

فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة قائلة : ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟

و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى ل(سها) و (نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا تنظر لها

فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و انتى مش شايفاه ؟

فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و استدارت تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو الذى كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند يدها على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم و شعرت بوجها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو و لكنها كانت الأثارة و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت منها فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد كانت طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و هى لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز ... و ما المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت بيدها بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها

و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان لامست الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله ... ايه ده كله ...؟ كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة

و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم كلتاهما ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك و هى تقول يخرب بيتك ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟ قومى و مدت لها يدها لكى تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و اخرج اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى

و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها التى كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت (هدى ) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت : طيب و انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اه هو انا حاكلك

ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما حلقتى شعرتك ؟؟

فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى ماحدش علمنى

فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما اجيب العدة و أجى اعلمك

فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا تعلمينى ايه لا مش عايزة

فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص أمال لو قلتلك حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟

و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجها من هول ما مرت به .

و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت ( سها ) تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن بحى سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها .

و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى تمارس هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت ( همت ) غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان سن (همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع بقدر من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى الزواج و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ فخذاها و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه :

حبيبتى سها ... روح قلبى

ازيك يا حياتى وحشانى قوى ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة ازاى ؟

سجن يا سها سجن فعلا

انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر ... يا سها كل مكان شايفك فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض .. حتى المطبخ فاكرة يا سها يوم المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى المطبخ فاكرة ؟؟

انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى السالمية برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى

على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟ و الخيار يا سها ؟ اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق حازعل قوى و بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟ دى اخدت منى سنين

مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار

حبيبك رامى

و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على كسها الذى لم يبتل هكذ منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على الانترنت من المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت موقع لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه جنس حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته كم هى بحاجة الى الواقعية

فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان

- ايه ده ؟ دى اول مرة

- اهو بنساعدهم على اللع يتمر فيهم و يفلحوا

- بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟

- مش مهم وزعيهم على اللى موجودين

و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت من الاجازة و ان تفلح خطتها

جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت :

حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟

مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة اوصفلى يا رامى شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده

و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك ما تخافش خالص من الناحية دى بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى قوى قوى قوى قوى

بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة مابدأتش بس اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى طيزى خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل الحمام اصلا و حاعملها على نفسى J

و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده حاحكيهولك بص يا سيدى

رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار

قاللى: قد ايه .؟

انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى ...

قلتله : هات ربع كيلو

قاللى : حاضر و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى

فقلتله : كام ... - و انا ماسكة فى ايدى جنيه -

فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟ فلفل ؟ جرجير ؟ لزوم السلطة يعنى ؟

قلتله : لا شكرا ؟

فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟

انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى لبيت الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع العزارى

عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما نتجوز و الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه

المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى اوعى تتأخر فى الرد يا رامى

باى يا حبيبى

حبيببتك سها

و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت الخيارة من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى ) فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و ... و طرات لها فكرة فاستدرات ل(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) ... عنيا ؟

استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة

ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتير

فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيه

فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟

اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان ... علشان... انا ... مش با

فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة ايوة علشان ايه ؟

- علشان يعنى مش باحلق

فصمتت ( نهى ) و قد فهمت لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايه

فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه

و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا

و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منين

قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال

كدة يعنى

فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة

و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟

و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانة

و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته بطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى )

فقالت (ضحى ) و قد جلست على السير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى .

و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ما تقولى كدة من الاول و عمالة تلفى و تدورى

و فتحت الدولاب و اخرقت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة

و ضعت الحقيبة على السير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايه

و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مم لا ده كتير قوى فعلا

كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه

نهى : م لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا

و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا

و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما ... بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة


و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل

و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جبدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى فى وجها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجها

هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة

- أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )

و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبة

فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص

ثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى

قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة

فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياه معقولة ؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟ أمال لو عملت كدة بقى

و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجها و تلحسه عيناها انفها داخل اذنها و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)

لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتى

و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟ بجد بتحبينى

فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا

لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب

بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك

و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببك بحببك بحبك

فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا

طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قرأته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية )

- خير

- خدى الجوابات رجعيهم للبنات

- ليه ؟

- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية

- حاضر

- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)

- من عنيا

و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتها




لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى)

- الو سلوى ؟ ازيك انا نهى الله يسلمك انا لسة واصلة حالا اه ... و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى . بجد ؟ يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟ مش هاعطلك عن حاجة . و انتى كمان وحشانى جدا .. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة . انا مستنياكى قدام السوبرجيت

و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلك

فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر ما اقدرش استنى لحظة واحدة

فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت هو انا حاطير دى لحظة بس بدل العرق و التراب ده ؟

فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك

و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقة

فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس ... اهو انا مش عايزة اكتر من كدة

فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟

فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرة

انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى

فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ ... ورينى كدة ؟

فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورى

و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب

و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية

ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع

حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيه لا خلاص . حرمت

فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منهيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلااحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟

فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده

فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة قوى بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟

فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟

فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست

فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشت اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل

ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست . يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا

فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ...مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس

فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد

و تعالت ضحكاتهما سويا

طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل wait me 9 )

دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الرننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى

(سها بسيونى ) مش كدة

فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا

فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدى (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟

فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام

و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ...قوليلى يا افندم

فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم الجواب ده مش بتاعى

فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى ...! مع انك انتى اللى ردتى عليه . مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى

هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعاه و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو . ايوة يا علية ؟ اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة .. اه و تعاليلى دلوقتى حا...

عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا .. الموت مش حايكفيهم

فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجها و التصق به من دموعها التى تغرق وجها

فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة

و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟

فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص

فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟ انتىفكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهم

شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : امى يا بت اقفى و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا

فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟

فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم

فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلك

فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟

فقالت (سها) صدقينى يا افند انا لسة زى ما انا

- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش

فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟

فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بت

فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم

فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟

فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع ... ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟

فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة

ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت

و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموطة .! ده الموضوع بجد بقى يا بت و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بت

فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك

ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فورا

و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه عندك رأى تانى ؟

هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونك

فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟

- ما بروحش بافضل فى المدينة

- ليه مالكيش اهل ؟

- اهلى فى الكويت

سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر ... العنوان اه .. يلا غورى

فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟

فتلقت على وجها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش يلا اجرى

و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت

فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك

فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟

فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م

- من النهاردة تقولى يا ستى ماتقوليش يا افندم

دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى جتك البلا

ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصر

ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عام

و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل اخر



فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على الحمامات و حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقدكان يشاهد يومبا جميع الطالبات فى الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل فتاة و يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى اى وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا

و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت غرفتها من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية

تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة الاستكشاف على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام مظلم فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد اصبح خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية الاصلاح هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .

انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا خطوات قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس قضيبه الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان سويا و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا الكيلوت فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى ) تقول فى تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا هو شحطة و خلاص ؟

فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و لما (هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم ايه ؟ عادى يا جماعة بنيك بعض ؟

ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و هى تقول : المهم . تعالى يا قمر فى حضنى .

و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم كثرة ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج كثيرا و تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر (ضحى) التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى تعضعض شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و يدها الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه

و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى (ضحى) و قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى) تدير اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع نهى داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر المتعة الغير قليل من ذلك .

و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى ) و اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم فزعت (ضحى ) و قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ده يفرتك طيزى ...انتى فاكراها ايه نفق ؟

فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة

فاستسلنت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما تفعله (نهى )

اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج به شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة ثم حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح بداخل شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج (ضحى) فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح

فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى راسك احسن ؟

و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى) خدى الزبر مصى فى شوية

أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و كانها تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟ يا بنتى مصيه و غرقيه فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة

فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع (نهى) فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها

ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و وضعته على فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى) و حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها فسقطت (ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا يؤلمها الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول ان تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه و تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى ياما نفسى افتحك يا (ضحى )

ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت تنيكها بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها فاخرجت (نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان يعود الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) : طيزك بقت دلوقتى نفق بجد

فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى شرجها عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة تسمرت (ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت فى توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا حبيبتى ؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت بادعكلك ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية

هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش و وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا يكذبان ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى) بصوت يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس

و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه

و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره و تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .

و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على الكنبة امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول متابعة المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل نظرت له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها رات قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم بما رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل الشورت مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا جدا ... بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير ... لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب يتصلب بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا تخرجه من فمها الا لتضعه فى كسها تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب ابنها و تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل انه لم يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن هو صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت . رغم هذا كله فقد كان الجنس معه متعة فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و كان اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .

افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم ادخلته فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم

و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم عادت الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى يظهر جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة الا انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها الا بعض التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن بارزة باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ سنين مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .

و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة التى تحتفظ بهم من ايام زوجها

و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و كانت تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة اليوم اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .

استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص نومها على الكنبة و لم بلفت انتباه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها المنتصبة فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة نايمة ؟؟ الساعة عشرة

قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا ترحم حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى يا ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك

فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص اتكتبت غياب ... و مفيش حصص مهمة

و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى بعد ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباه شريط فيديو فى الجهاز فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه لاوله و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه كثيرا

و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة و قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص لترقص و هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من وراء الستيان لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة اخرى قبل ان تخلع الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على الكاميرا و تستدير لتشد الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين و تبدا هى فى هزها و صفعها فى ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم تغطيها لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان للحمرة و تخلع الكيلوت لتستلقى على سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو سرير غرفة نوم والدته و تبدأ فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى يا (كمال ) حاموت انت ايه ؟؟ مابتحسش ؟!!! يلا اه اوف

ثم تشخر شخرة لا تخرج الا من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و يهو يعطيها قضيبه لتنهال عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على رقبتها و حلمتيها فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و يبدأ فى نيكها حتى اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى أثارت (مهند ) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا و نظر الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما .

جلست (هدى ) على السرير و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و (سلوى ) تدخن سيجارة قد لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس ل(هدى) التى احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة : انتى طلعتيلى منين بس يا (سوسو )

فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى استمتاع : من كنتاكى يا حياتى



فضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا (سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاى

فتنهددت (سلوى ) : ياه دى قصة طويلة قوى

فقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب علشان خاطرى احكيلى

فابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى اسمعى انا كنت اسمى (سليم ) ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية قابلها هناك و جابها هنا و عاشوا مع بعض من غير جواز و لما خلفونى ابويا عرض عليها الجواز فرفضت و سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب فى سنة تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان كل يوم يجيب صحابه و يسهروا لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم لانه كان عايش لوحدخ بعد جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم فى الجو ده مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى و دى بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده . بس انا كان اكتر حاجة تثيرنى لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى اسمع كلامهم ده عنى يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا ماليش حد يهتم بيا ... و فى مرة من المرات و هما بيحشوا و بيتفرجوا على الفيلم كان فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم طيزها المهم انا رحت قالعة و قعدت

أعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما مع الحشيش الموضوع طالب معاهم ضحك . و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة اروح عاملة العرض ده لغاية ما مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى حسيت باحساس رهيب مش ممكن حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد واحد و اوطيله و افتحله طيزى علشان يبعبصنى . و ابتدوا هما يطلبوا العرض بتاعى لو انا تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى يعنى انضف خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا زى بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع و ابتديت فى العرض بتاعى اقعد على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم بتقف عليا و كنت مبسوطة جدا لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد و قعدت امصه لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته . هما بقم حايتجننوا و بقيت انا امص لكل واحد شوية و نسوا خالص موضوع الافلام السيكس و بقيت انا متعتهم الجنسية و كانوا بيتخانقوا عليا مين اللى امصله الاول و ده طبعا كان مفرحنى جدا

المهم فى مرة من المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات و بعدين (ماجد ) و ده اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى على طيزى و هو بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم )

انا رحت قايلاله : و انت كمان يا عمو ( ماجد )

الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال يبصلها و قالى : و انا كمان ايه يا ولة

رحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلو

الراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى و هو بيقول : بجد زبرى عاجبك يا واد يا (سليم )

قلتله : ايوة يا عمو عجبنى بس براحة شوية حاتموتنى

راح سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا (سليم )

قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرى

قاللى و هو على اخره : يا واد مص و بطل لماضة

رحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و مش مص بس لا مص بدلع و اهات و نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة بقى –

المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع رجليا على كتفه و بقيت ساندة على الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش سايعانى الفرحة و حاموت من الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و قلتله نيكنى حطه ...انا خلاص مش قادر

الراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاط ركبى على الارض و راح دابب زبره فى طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا انى كنت باوسع طيزى و كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن يحصلى حاجة فيها

انا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من المتعة و الصرخة دى هو اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره و انا اصرخ لحد ما جابهم على ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه منى بصينا لقينا بقية الشلة بتاعة عمى و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا و حاط زبره فى طيزى

و من ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش الحشيش بقى لزوم نيكى مش انا اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول كل يوم كانوا بيبدلوا عليا يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنى

فقالت (هدى ) التى كانت تسمع و هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها : طيب و عمك كان ساكت ازاى على كل ده

فقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل ماكانش بيقربلى و لا يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه هما اللى كانوا متفقين على كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و يعمل اللى هو عايزه

فقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و تخرجه عند زبر سلوى و تلحسه : يعنى كان بينيكك

قالت (سلوى ) و هى تمرر يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها : عمى كان كل يوم بعد ما يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع ينيك فيا على نضافة و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس حشيش لزوم سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و يفطرنى و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى المدرسة بانام على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج ده بيتغير الا لما كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و مدرسة بجد و صحابه مايجوش و كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى جدا عارفة يعنى ايه كل يوم اتناك من خمس رجالة و بعدين اقعد ابعبص نفسى 15 يوم .

المهم فى مرة و من الايام اللى بابا كان فيهم موجود و كنت انا تعبانة خالص و طيزى بتحرقنى و نفسها فى زبر و كنت ساعتها فى المدرسة و عمالة كل شوية اهرش فى خرم طيزى قام الواد (هيثم ) اللى قاعد جنبى فى التختة قاللى : فى ايه يا ابنى مالك عمال تهرش فى طيزك كدة ليه يا خول

انا ماصدقت رحت قايلاله و انا باوشوشه فى ودنه و باخلي شفايفى تلمس ودانه : بس خول يجنن صح ؟

ماقولتش كلمة كمان لقيت زبره راح قايم رحت انا مادة ايدى و معديها على زبره و رجعت تانى اسند بضهرى على التختة علشان المدرس ماياخدش باله و انا بابتسم ل (هيثم ) ابتسامة من الاخر معناها عايز اتناك منك

هو ماكدبش خبر يا دوب جرس الفسحة ضرب و راح واخدنى من ايدى للحمام و هناك مصيتله زبره الصغنون جدا بالنسبة لازبار الرجالة اللى انا متعودة عليها و لحستله بيضانه و خليته ينيكنى لحد ماجابهم و بعدين خليته ينيكنى بتلات صوابع علشان انا كمان اشبع المهم الواد ادمنى و فضل طول ال15 يوم ينيك فيا و حتى لما بابا مشى و انا بقيت باتهرى بالليل هو ماانازلش عن حقه كل يوم فى المدرسة ... و فى مرة لقيت وحد اكبر مننا فى المدرسة من العيال بتوع ثانوى داخل عليا و انا فى الحمام باشرب و قالى : وله

قلتله : ايه يا كابتن
Published by dominator-adam
11 years ago
Comments
1
Please or to post comments
abodikhalid
abodikhalid 3 years ago
تعبيرك رااااائع نفسي اكتب قصص مثلك
Reply