Happy marriage

.
لم تكد تمر أسابيع حتى بدأت روان الفاتنة السمراء تحس بالفراغ، زاد من ذلك طول ساعات عمل زوجها.
جلست أمام مرآتها بعد حمام الصباح، و رمت منشفتها كاشفة عن جسدها الناصع البياض، و أرخت شعرها الأسود الطويل المجعد الذي مازال رطبآ على كتفيها المدورين مثل تفاحتين، ملكتها قشعريرة بدأت من كتفيها لتشمل كل جسمها الشاب. أمام مرآتها الأمينة الكاتمة الأسرار، باعدت فخذيها الرخاميين و نظرت إلى فرجها الذي لم يشهد حب الذكر منذ أكثر من أسبوع، شعرت بسيلان عصير الحب من أعماقها، ساقية صغيرة بيضاء جرت بهدوء خارج الكس الصغير.
وكأنها تحلم، أرسلت أصابعها الدافئة إلى مركز حبها، و أرسلت خيالها إلى عالم الجنس الناري إلى حيث يحتضنها ماجد زميلها الوسيم بساعدين مفتولين ، يقبلها بحرارة ، بيد يحضن ثديها و بيد يدخل كسها بزبه الثخين ، وفجأة سمعت أمها تناديها،
يتبع......
انتفضت و هبطت إلى عالمها الحقيقي،
لابد أن أعرف المزيد من الرجال، قالت و هي ترتدي ملابسها مسرعة، عمرها أربع و عشرون ، بالكاد ينيكها زوجها،
بعد انتهاء دروسها بعد فنجان قهوة على حساب ماجد، فارس أحلامها الجنسية، في المنام و في اليقظة، همس ماجد لها مرتعشآ بأنه لا يستطيع أن ينسى خيالها و أنه يهواها.
كادت روان أن لا تصدق ما تسمع، ماجد صريع عشقها، وها هو الآن يدعوها إلى غرفته المتواضعة لترى أين ينام و أين يدرس.
سمعت نفسها تقول" حسنآ" و مشت معه و كأنها تطفو فوق غيمات قطنية، تلاحقت أفكار سريعة : ما هو طول زبه" هل يعرف أن ينيك جيدا؟ و هل يستطيع أن يشبعها لذة لم تذقها مع زوجها؟
في شقته الصغيرة جلست على السرير، قطعة الأثاث الوحيدة، و نظرت إلى وجهها الفاتن، الذي لونه شبقها حمرة فاضحة، جاء إليها بصينيه الشاي، نظرت إليه بترقب ، وضعت من يده الشاي و لمست شفته الرفيعة، آخر إشارة ليبدأ تقبيلها بشغف، جالت أصابعه فوق عنقها الحليبي، و نهديها الغزيرين، و بطنها الفضي،و شفري كسها الذي أرغى حمم العسل ، و كأنها في حلم، وجدت نفسها عارية تحته، ساقيها مرفوعتان، مطويتان فوق نهديها، بعينين شبه مغمضتين، زبه، أكبر من زب زوجها بمرتين، يدخلها و كأنها عروس عذراء، بعد أن أدخله فيها بلطف و حب، و غرق في حليب كسها، بدأ يطعنها رهزات لذيذة العنف ، ناكها بكل الوضعيات، و أغرق فرجها بشلال منوي ، بملايين الأطفال زرعني هذا الشاب همست لنفسها،
انسحب أيره، الذي ما زال هائل الحجم رغم رخاوته، و بعد خروجه ، انهال نهر من حليبها و منيه على الشرشف تحتهما. أهواك " قالت و قبلته ونامت، و عاهدت نفسها أن تنتقي الشبان بعناية و تنيكهم دائماً

Published by knightardan
11 years ago
Comments
Please or to post comments