رواية مديحة المصرية كاملةج4

سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له إنت عارف عملت إيه؟؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الأن وقال وهو يبتسم صحيح … يعني … يعني، فقاطعته قائلة أيوة، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لأ … أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمرى، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه … أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة أيوة، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع فى فخي … أه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب فى أن يري صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي فى مثل سنه، دعوتهما للدخول فقل لي محمود هشام … صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام … ممكن عاوزاك فى كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخري ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له إنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي … مش كدة، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة … عاوزة …، ثم جثوت علي ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له إنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول … ,انا مش حأنولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول … قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع … ولا … ، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله،وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني فى كل حنة فى جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ فى حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا فى حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا … عاوزاك تهيجني … خليني أشوفك بتتناك … يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي …. عاوزاك إفهم بقي، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهي الصبيان من غلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، منت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين … فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد … أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتي وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لأ يا محمود … يلا خليك شاطر، فإنحنى الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتي إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوي الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت فى النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة فى ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس …. كفاية كدة يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك … أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين …. حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا فى الشسوارع تلمكم يا علوق، إنتهي الصبيان من غرتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم فى إصبعي الأن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شئ هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجى هاني ذاهبا لعمله حتي بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود … محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه … إنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه فى ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك … ماتتأخرش … هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عرف هو كدة من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع بأي يا أولاد … لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي فى إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن … هذا الملعون … إني أعرض نفسي عليه الأن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتي وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك … إنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كدة ليه … أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت..، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت … واللي عملته فيا … ما فكرتش فى إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك …. على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخري لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كدة تاني … أنا عملت كدة علشان بحبك … ومستعد أعمل أي حاجة علشانك … لكن إنتي مالكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش … خلاص .. أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلي ليدأ جسدي فى العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتي مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتي وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يري فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما علي ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتي مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه علي ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتي وجدته قفد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتي كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتي خصيتاه، لم يتحمل الفتي فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتي وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتي وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتي مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليري ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك … مش زعلان مني، لم يعترض محمود فى تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لأ لسة، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا فى الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لأ لأ لأ لأ … مش كدة، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسة حأعلمك … قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخري وأنا أقول بتعمل إيه … دا إنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتي من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شئ فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتي أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته ألحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مدتت قدمي الأخري أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتي فى سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتي إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه علي باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال لبستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الأخري تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين ينمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتي وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقى بوجهه علي كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا… بس يعني ..، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتي من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص … مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على قريستهما حتي لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتي جعلته يبدأ فى لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتي أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب فى الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدي إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، لم تمر لحظات حتي تلوي محمود وشعرت ببلل مائة بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام … أوع ينام … عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائة بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسع فى حركتي حتي بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتي بصدري مرت لحظات حتي أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله فى جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له فى دلال إمتي حيتهد ده … إيه على طول واقف كدة؟ فقال لي إنت مش عارفة انا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع علنه وأقول ضاحكة يامجنون … يا مجنون … إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه فى داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي ومرة أخري يقترب من شرجي أو يلكم إحدي شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه علي تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستني … إستني أعلمك، ومددت يدي لأقبض علي قشيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتي إنطلق مسرعا فى الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت فى أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت طيزي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس … بس كفاية هريتني, إبتعد الفتي قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس طيزي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود … إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقص الفتي يقبل ويعتصر طيزي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه … تاني, ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحت شرجي محاولا الدخول إلي أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لأ … لأ … بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع … شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك, ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه طيزي مرة أخري وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولمنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ فى دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من طيزي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل فى أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا … يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي فى ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان … أيه اللي بتعمله ده … بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ فى إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدو أنه قد أنزل بداخل طيزي فقلت له ولسة زبك واقف … دا انا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت فى ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشي محمود ولمنني لم أتركه حتي رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت عضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة … حأستناك, نظر لى وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق فى سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبني أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتي أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقى على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا فى الحقيقة أدلك طيزي ببطنه فإلتصق اللحم على اللحم شعور ممتع فى الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدي خبطاته خرم طيزي فانفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لأ … محمود … هنا لأ حيوجعني، فزاد الفتي من قبضته علي جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل طيزي، لم أكن أحب أن أستسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بطيزي حتي لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه أنتهي من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم طيزي وإرتضامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات فى الثانية الواحدة لأقول له محود … شيله وحطه فى كسي، فقال محمود لأ … حانيكك فى طيزك، فصرخت به يا متناك … يا خول … بأقولك في كسي … هايجة عاوزاه فى كسي، ولكنه إلتصق بطيزي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من طيزي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني فى الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتي تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه فد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتي أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام … إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول إنت بتضحكي عليا … بتكدبي عليا فى كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له إنت بصراحة طيزك أحلي من أي بنت أنا شفتها … وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسي الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثى وهو يقول إنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لأ .. أنا بأتكلم جد … طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي أيوة هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص … بكرة تخليه ينزل تحت … وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه … أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستني حاكملك … إنت تتفق معاه إنهيجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك إنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق … ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة … وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسي طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن … فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك فى الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي أيه … شيطانة؟؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لأ أنا إمرأة … والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخري ولم يأ خذ معي وقتا طويلا حتي أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقى اليوم ليرحل بعدها محمود فى إنتظار الغد صباح اليوم التلي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدرى النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص … ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه … مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟؟ قال مش عارف حاقول ايه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته فى المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأري ما يحدث فقد كنت أرغب فى رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتي بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام فى الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث فى ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم فى عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة … ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق فى الأرض كدليل على أنه يرغب فى فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس إنت عليك طيز … مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لأ … لأ يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟؟ ما تخافش … أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لأ … ما أضمنش … بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب فى قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب إنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الأخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الأخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام فى دفع محمود تجاه الأريكة حتي يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لأ إنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر، وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لى من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أكن قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة فى يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتي إبتسمت وأنا أرقبه، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوي قوله خلص .. خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره فى الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهي من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا … دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه … إنت مش خلصت … تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الأن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الأخري أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ فى لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائة يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كدة يا وسخ … كدة … دا إنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب فى ماء الإثنين ولكن لا بد لى من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت طيزي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ فى لعق طيزي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، فى لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق فى عمله بداخلي، كنت أرغب فى أن يأتي هشام محمود بينما الأخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت ـاتيني تلك الأفكار ولكنن كنت أعبث بالصبيين في سبيل تسليتي ومتعتى أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوي أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتي أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائة بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدو أن الفتي يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتي سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم طيزي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي فى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال إصبعه بطيزي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي طيزي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، إلتصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت … هناك أمان أكثر، لم يلق ردأ فدفع إصبعه بشدة حتي أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي فى التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حأسبق أنا وإنت تحصليني علشام محدش ياخد باله … صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، أحسست بيدان من خلفي تقبضان طيزي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم طيزي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي وطيزي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ .. لأ … مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت الشرموطة … هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتي بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة عن النيك … أمال جايبني معاك ليه، خرجت من البناية مسرعة، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ … ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام … يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالة إشتعال الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فى عيناها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا يقطعه سوي صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدأ بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده …. مش ممكن … ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان … واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن … مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم … الواد لسة تحت وهايج … يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام … أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا … ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش … عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها فى الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة … مالك …. جسمك ما كانش كدة … إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة … مالهم إترخوا كدة ليه … وبعدين فيه بقع حمرا فى جسمك … من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك … إشكيلي أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك الليلة بيني وبين هاني أملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة، سمعت طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتي أتي موعد صفاء فإرتشفتها فى ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين فى ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتي خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي، وفى أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدي النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليري الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأري شاب أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رأني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين … وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا … مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام … أنا حاروح فى داهية …. يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف … أنا بأقول نسيبه …، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب … تسيبه إيه … أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة … إهدي وفكري … حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش … أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة … أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين … حسين ، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا … حأقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول إيه الحلاوة دي … أنا ما كنتش متخيلك كدة ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت … أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس … لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا … خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب علي خداي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد علي خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتي أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها فى فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت حسين جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا فى تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتي بدأ يولج قضيبه بداخلي، فى البداية لم أشعر بشئ فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتي كاد أن يشقه نصفين ليكمل علي كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي فى حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتي إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر … عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتي صرخ الفتي صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص … خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي اليومية من شبابه، ةفي غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني فى تلك المرة تسللت خلف الخارج لأري ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا علي شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ … إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة … إنتي مش بتتمتعي … خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه فى صدره وأهذي ياكلب … يا جبان … بتبيعني، وإستدرت جارية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير فى طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفى اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شئ أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لابد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير فى إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي … أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل فى حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عاري على السرير فى إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسنى الأن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه فى أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا فى قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتي شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتي إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس … أنا خلصانه … مش قادرة تاني، ولمنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول فى دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام … هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب … إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه … هي تمثيلية بتعملوها عليا ولا إيه؟؟ … لأ انا محدش يستكردني … أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدي ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلى أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتي أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخري ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش … بشويش .. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بسنما يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق طيزي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في طيزي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من طيزي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج طيزي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتي وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، اسنمر هذا الحال حتي أتي يوما وقال لي هاني أنه سيسافر بضعة أيام فى مهمة عمل وأبدي عدم رغبته فى إصطحابي بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام، إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مفنسة طيزي بينما معطية ظهري للباب حتي يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ فى إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على طيزي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناها حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شئ أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي فقد إعتدت أن ألقي بكل شئ على الأرض حتي ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك … أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول أيه يا أستاذ … ما عجبتكش… طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه …، وبدأ هشام يسرد فى أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملا بسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة … فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب فى أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شئ ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته فى تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، فقد تركني وحيدة ومضي بينما وقفت أنا أرقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتي إختفي عن ناظري فى ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.
Published by koky5000
9 months ago
Comments
Please or to post comments