بالدارجة.. أول مغامرة أنا و راجلي فالكار
من بعد شهرين ديال الحرمان من راجلي، مشيت عندو لوجدة باش نرجعو أنا وياه لكازا مجموعين، دوزت معاه نص نهار قبل ما نشدو الكار ديال الليل، 10 ديال السوايع ديال الطريق ما ساهلاش، كيفاش غادي دوز هاد الطريق..؟ الله واعلم.
ركبنا فالكار و كان خاوي كيف العادة فالليل، رجعنا اللور كاع باش نعسو حيت الطريق طويلة بزاف، كان واحد السيد جالس فاللور كاع و حنا جلسنا قبل منو فالكراسة ما قبل اللخرين، ما كاملاش ربع ساعة الكار دار الديبار، راجلي بدات كتديه عينيه خاصة ملي دخلنا للطريق السريع، كنت لابسة الجلابة ديال اللي ما كتستر والو من الجسم ديالي العامر، راجلي بدا كيدير راسة على كتافي و بدا كيمشي، أنا بقيت فايقة كنتفرج فالطريق قبل ما نسمع شي صوت من اللور جاي من البلاصة اللي جالس فيها السيد اللي مورانا، درت راسي ما سمعت والو، و لكن وليت سمعت الصوت ديال شي حاجة كتحك، درت واحد الدورة بالزربة و شفت السيد جابد زبو و كيكفت، تصدمت و درت بحالي و بقيت مصدومة و كنشوف راجلي ناعس و غرق فالنعاس، و مازال الصوت ديال التكفات ديال السيد كيسمع مجهد حيت لاصقين فيه فالكرسي اللي مورانا، و ناري، شهرين ما قصت راجلي و طايبة و زادني هذا دابا، مع الوقت وليت خايفة راجلي يفيق و يسمع حتى هو هاد الشي و فنفس الوقت و مع الطريق و الملل، بدات السخونية كتغلب عليا و حسيت بطبوني بدا كيفزك.
ما حسيتش براسي مع الطريق حتى درت يدي فطبوني من فوق الجلابة و بديت كنلعب فيه مرة مرة بقوة السخونية اللي دار ليا هاد السيد، شوية شوية بديت كنحس بالصوت كيزيد، بالسخونية درت بالزربة شفت شنو كيدير، ليقيتو هبط السروال و السليب و كيلعب فزبو و كيشوف ليا فالطرمة بين الكراسة، أنا وليت درت مصدومة و خايفة فنفس الوقت، كيفاش غادي ندير مع هاد الحريرة.
بغيت نكالمي راسي مع الطريق، و لكن طبوني ما كيزيد غير يطلق لما ديالو، حتى وليت طايبة و فنفس الوقت حاضية مع راجلي اللي ناعس ليا على كتافي و ما كاينش فهاد العالم، مرة مرة كتعلب فطبوني بلا ما يشوفني، الريوس ديال بزازلي وقفو بزاف و ولاو باينين فوق الجلابة، دقيقة على دقيقة كنزيد نسخن و نطيب، حتى واحد اللحظة، السيد رمى يدو لبزازلي من بين الكرسي، أنا تبلوكيت و نا عرفتش آش غادي ندير، خليتو كيلعب باش ما نديرش شي صوت و نفيق راجلي و تولي شي مشكيل، خليتو كيلعب ليا فالبزول بيد و كيكفت زبو باليد الأخرى، أنا صافي طبوني ولا كيقطر، واحد الشوية السيد حيد يديه من بزازلي، أنا حاولت ندير شي حركة حيت ماعرفتش آش خاصني ندير، لحت يدي بالزربة باش نقيص ليه الزب، ملي قصت ليه زبو صافي طرت و ما بقتيش محكمة فراسي، كان زبو واقف بحال الحجر، درت يدي لخرى على راجلي باش ما يعيق بوالو و اليد لخرى شادة فالزب المقيم ديال السيد، بقيت كنكفت ليه بشوية و بلا ما ندير الحس، و هو يلوح يديو و بدا كيلعب ليا فالطرمة ديالي فوق الجلابة.
من بعد ما كفت شوية للسيد، حسيت براجلي بدا كيتوكض، حاولت نحيد يدي من الزب، و لكن خفت بكيت شادة فالزب على ما نشوف راجلي شنو غادي يدير، و هو يطير عليا ببوسة لشنايفي سخونة و طويلة، لقيت راسي شادة فالزب ديال السيد و كنبوس فراجلي بوسة سخونة و طويلة، أنا صافي زدت طرت، كيفاش راجلي اللي كان كيقيصني بالسيف ولا طاير عليا هكا، و اللي زاد حيرني هو حسيت بالزب ديال راجلي قام بالزربة، حيد ليا يدي من فوق كتفو و دارها ليا فزبو من فوق الفوقية اللي لابس، بديت كنلعب ليه فيه و شادة فالزب ديال لاخور من اللور، مع الوقت بديت كنكفت ليهوم بزوج، السيد اللور غير ساكت و قاطع الحس و عايش معايا و شاف كولشي و زاد زبو وقف كتر.
بقا الكار غادي فالطريق السريع و الطريق ولات سخونة بزاف، أنا مازالة كنكفت للسيد و كنلعب فالزب ديال راجلي من فوق الفوقية و مازال كيبوس ليا فشانيفي، حسيت بشي حاجة مسخنة راجلي هاد المرة، حيت ما موالفاش ليه هاد التقييمة كاملة، حيدت يدي من الزب ديال اللي مورايا، و طلعب بيديا بزوج الفوقية ديال راجلي و جبدت الزب ديالو من تحت السليب، و بديت كنكفتو ليه، و هو مغمض عينيه بحالا ناعس، مرة مرة كيشوف واش شي واحد يقدر يشوفنا و كيرجع يغمض عينيه، والسيد اللي مورانا مازال شاد فزبو كيكفت علينا و شايف كولشي و هاد الشي أنا زاد سخني بزاف، الصراحة أول مرة كنشوف الزب ديال راجلي قايم بحال هكا، شفت واش كاين شي حد بالزربة و هبطت درت ليه مصيصة و حشيت الزب فالفم ديالي و بديت كنرضعو ليه و هو كنحس بيه طاير و ما ناسياش لاخور اللي كيكفت علينا.
كملت المصان لراجلي حتى ولا زبو مقيم بزاف، تشهيت نحشيه الصراحة فالطبون، حيت عمري شفت زب راجلي فهاد الحالة، حيد ليا زبو من فمي و ناض شاف مزيان واش كيشوف شي حد، و هو يحيد السليب فخطرة و بقا قلاوي من تحت الفوقية، أنا بقيت غير كنشوف و مصدومة و خايفة شي واحد يشوفنا، قال ليا نوضي كوزي، بقيت كنشوف فيه و خايفة، قال ليا و نوضي دغيا، نضت بالخلعة طلعت الجلابة حتى لصدري و هبطت السروال اللي كنت لابسة التحت و حتى السليب، و كوزت ليه مزيان، مع دار يديو لقا طبوني كيقطر، عرف البلان ماشي هو هداك، طلع الجلابة و بدا كيحشي ليا زبو غير بشوية فطبوني، أنا صافي طرت ديال بالصح، كنت محتاجة الزب فهاد اللحظة، مع طبوني فازك دغيا دخلو فيا و بدا كيحوي فيا غير بالشوية و كيشوف واش جاي شي حد، السيد اللي مورنا ما فهم والو، شفتو رجع زبو للسليب و لكن دابا بدا كيكفت علينا تاني، كنت خايفة راجلي يشوفو، حتى شفت باللي راجلي بدا كيشوفو كيكفت علينا، و عادي كمل راجلي الحواية فيا غير الشوية، و قال ليا فودني بالشوية، كملي شنو كنتي كتديري قبيلا، أنا تصدمت و حاولت نكر، شنو كنت كندير؟ قال ليا آه غير كملي، خرجت يدي من تحت الكرسي و جبدت الزب ديال السيد من تحت السليب و بديت كنكفتو ليه و راجلي كيشوف و كيزيد يسخن، السيد عرف باللي راجلي باغي و كان عارف، طيح السروال حتى لركابيه و و أنا كنكفت ليه و الزب ديال راجلي داخل ليا فالطبون و هو كيحاول يشوف، بدا السيد كيلعب ليا فالبزازل من فوق الجلابة، راجلي ما كاينش فهاد العالم و هو كيحوي الطبون، أول مرة راجلي حواني بهاد السخونية.
دازت شي ربع ساعة و راجلي كيحوي فيا من الطبون و حاضي لا يكون كيشوف شي واحد، حتى جبد زبو من طبوني سخون كيقطر، و هو يقول ليا أجي، شدني من يدي و هو يرجعني للصف اللخر فين مريح السيد، هبط ليا راسي لزبو و قال ليا مصي مصي شوية، أنا بقوة ما مصدومة و خايفة هبطت كنمص للسيد فزبو بلا ما نفكر، ما مكوزة كنمص ولا حشاه ليا راجلي فالطبون و كمل الحواية ديالو و هو قاطع الحس، السيد عجبو الحال و بدا كيدخل يديه فبزازلي من تحت الجلابة و أنا طرت من هاد العالم، زب فطبون و زب كنمصو، بجال راني فشي حلم، حتى راجلي أول مرة كيحويني بهاد السخونة كاملة، ما كاملاش 10 دقايق بحال هكا بدت كنحس براجلي قريب يجيبو، بديت كنكفت بيديا طبوني باش نجيبو حتى أنا، راجلي ولا كيحيوي بالزربة حتى لقيتو جبدو و بدا كيرمي المني ديالة فوق طرمتي، خرجت الزب ديال لاخور من فمي و بديت كنكفتو بالجهد حتى عمر ليا وجهي بالمني حتى هو.
طلعب السليب بالزربة و هبطت الجلابة و رجعت لبلاصتي، راجلي مسح ليا الطرمة ديالي من المني و وجهي من المني ديال السيد، و عنقني لأول مرة بديك الطريقة، حسيت بيه دارأحسن حوية من نهار تزوجنا.
ركبنا فالكار و كان خاوي كيف العادة فالليل، رجعنا اللور كاع باش نعسو حيت الطريق طويلة بزاف، كان واحد السيد جالس فاللور كاع و حنا جلسنا قبل منو فالكراسة ما قبل اللخرين، ما كاملاش ربع ساعة الكار دار الديبار، راجلي بدات كتديه عينيه خاصة ملي دخلنا للطريق السريع، كنت لابسة الجلابة ديال اللي ما كتستر والو من الجسم ديالي العامر، راجلي بدا كيدير راسة على كتافي و بدا كيمشي، أنا بقيت فايقة كنتفرج فالطريق قبل ما نسمع شي صوت من اللور جاي من البلاصة اللي جالس فيها السيد اللي مورانا، درت راسي ما سمعت والو، و لكن وليت سمعت الصوت ديال شي حاجة كتحك، درت واحد الدورة بالزربة و شفت السيد جابد زبو و كيكفت، تصدمت و درت بحالي و بقيت مصدومة و كنشوف راجلي ناعس و غرق فالنعاس، و مازال الصوت ديال التكفات ديال السيد كيسمع مجهد حيت لاصقين فيه فالكرسي اللي مورانا، و ناري، شهرين ما قصت راجلي و طايبة و زادني هذا دابا، مع الوقت وليت خايفة راجلي يفيق و يسمع حتى هو هاد الشي و فنفس الوقت و مع الطريق و الملل، بدات السخونية كتغلب عليا و حسيت بطبوني بدا كيفزك.
ما حسيتش براسي مع الطريق حتى درت يدي فطبوني من فوق الجلابة و بديت كنلعب فيه مرة مرة بقوة السخونية اللي دار ليا هاد السيد، شوية شوية بديت كنحس بالصوت كيزيد، بالسخونية درت بالزربة شفت شنو كيدير، ليقيتو هبط السروال و السليب و كيلعب فزبو و كيشوف ليا فالطرمة بين الكراسة، أنا وليت درت مصدومة و خايفة فنفس الوقت، كيفاش غادي ندير مع هاد الحريرة.
بغيت نكالمي راسي مع الطريق، و لكن طبوني ما كيزيد غير يطلق لما ديالو، حتى وليت طايبة و فنفس الوقت حاضية مع راجلي اللي ناعس ليا على كتافي و ما كاينش فهاد العالم، مرة مرة كتعلب فطبوني بلا ما يشوفني، الريوس ديال بزازلي وقفو بزاف و ولاو باينين فوق الجلابة، دقيقة على دقيقة كنزيد نسخن و نطيب، حتى واحد اللحظة، السيد رمى يدو لبزازلي من بين الكرسي، أنا تبلوكيت و نا عرفتش آش غادي ندير، خليتو كيلعب باش ما نديرش شي صوت و نفيق راجلي و تولي شي مشكيل، خليتو كيلعب ليا فالبزول بيد و كيكفت زبو باليد الأخرى، أنا صافي طبوني ولا كيقطر، واحد الشوية السيد حيد يديه من بزازلي، أنا حاولت ندير شي حركة حيت ماعرفتش آش خاصني ندير، لحت يدي بالزربة باش نقيص ليه الزب، ملي قصت ليه زبو صافي طرت و ما بقتيش محكمة فراسي، كان زبو واقف بحال الحجر، درت يدي لخرى على راجلي باش ما يعيق بوالو و اليد لخرى شادة فالزب المقيم ديال السيد، بقيت كنكفت ليه بشوية و بلا ما ندير الحس، و هو يلوح يديو و بدا كيلعب ليا فالطرمة ديالي فوق الجلابة.
من بعد ما كفت شوية للسيد، حسيت براجلي بدا كيتوكض، حاولت نحيد يدي من الزب، و لكن خفت بكيت شادة فالزب على ما نشوف راجلي شنو غادي يدير، و هو يطير عليا ببوسة لشنايفي سخونة و طويلة، لقيت راسي شادة فالزب ديال السيد و كنبوس فراجلي بوسة سخونة و طويلة، أنا صافي زدت طرت، كيفاش راجلي اللي كان كيقيصني بالسيف ولا طاير عليا هكا، و اللي زاد حيرني هو حسيت بالزب ديال راجلي قام بالزربة، حيد ليا يدي من فوق كتفو و دارها ليا فزبو من فوق الفوقية اللي لابس، بديت كنلعب ليه فيه و شادة فالزب ديال لاخور من اللور، مع الوقت بديت كنكفت ليهوم بزوج، السيد اللور غير ساكت و قاطع الحس و عايش معايا و شاف كولشي و زاد زبو وقف كتر.
بقا الكار غادي فالطريق السريع و الطريق ولات سخونة بزاف، أنا مازالة كنكفت للسيد و كنلعب فالزب ديال راجلي من فوق الفوقية و مازال كيبوس ليا فشانيفي، حسيت بشي حاجة مسخنة راجلي هاد المرة، حيت ما موالفاش ليه هاد التقييمة كاملة، حيدت يدي من الزب ديال اللي مورايا، و طلعب بيديا بزوج الفوقية ديال راجلي و جبدت الزب ديالو من تحت السليب، و بديت كنكفتو ليه، و هو مغمض عينيه بحالا ناعس، مرة مرة كيشوف واش شي واحد يقدر يشوفنا و كيرجع يغمض عينيه، والسيد اللي مورانا مازال شاد فزبو كيكفت علينا و شايف كولشي و هاد الشي أنا زاد سخني بزاف، الصراحة أول مرة كنشوف الزب ديال راجلي قايم بحال هكا، شفت واش كاين شي حد بالزربة و هبطت درت ليه مصيصة و حشيت الزب فالفم ديالي و بديت كنرضعو ليه و هو كنحس بيه طاير و ما ناسياش لاخور اللي كيكفت علينا.
كملت المصان لراجلي حتى ولا زبو مقيم بزاف، تشهيت نحشيه الصراحة فالطبون، حيت عمري شفت زب راجلي فهاد الحالة، حيد ليا زبو من فمي و ناض شاف مزيان واش كيشوف شي حد، و هو يحيد السليب فخطرة و بقا قلاوي من تحت الفوقية، أنا بقيت غير كنشوف و مصدومة و خايفة شي واحد يشوفنا، قال ليا نوضي كوزي، بقيت كنشوف فيه و خايفة، قال ليا و نوضي دغيا، نضت بالخلعة طلعت الجلابة حتى لصدري و هبطت السروال اللي كنت لابسة التحت و حتى السليب، و كوزت ليه مزيان، مع دار يديو لقا طبوني كيقطر، عرف البلان ماشي هو هداك، طلع الجلابة و بدا كيحشي ليا زبو غير بشوية فطبوني، أنا صافي طرت ديال بالصح، كنت محتاجة الزب فهاد اللحظة، مع طبوني فازك دغيا دخلو فيا و بدا كيحوي فيا غير بالشوية و كيشوف واش جاي شي حد، السيد اللي مورنا ما فهم والو، شفتو رجع زبو للسليب و لكن دابا بدا كيكفت علينا تاني، كنت خايفة راجلي يشوفو، حتى شفت باللي راجلي بدا كيشوفو كيكفت علينا، و عادي كمل راجلي الحواية فيا غير الشوية، و قال ليا فودني بالشوية، كملي شنو كنتي كتديري قبيلا، أنا تصدمت و حاولت نكر، شنو كنت كندير؟ قال ليا آه غير كملي، خرجت يدي من تحت الكرسي و جبدت الزب ديال السيد من تحت السليب و بديت كنكفتو ليه و راجلي كيشوف و كيزيد يسخن، السيد عرف باللي راجلي باغي و كان عارف، طيح السروال حتى لركابيه و و أنا كنكفت ليه و الزب ديال راجلي داخل ليا فالطبون و هو كيحاول يشوف، بدا السيد كيلعب ليا فالبزازل من فوق الجلابة، راجلي ما كاينش فهاد العالم و هو كيحوي الطبون، أول مرة راجلي حواني بهاد السخونية.
دازت شي ربع ساعة و راجلي كيحوي فيا من الطبون و حاضي لا يكون كيشوف شي واحد، حتى جبد زبو من طبوني سخون كيقطر، و هو يقول ليا أجي، شدني من يدي و هو يرجعني للصف اللخر فين مريح السيد، هبط ليا راسي لزبو و قال ليا مصي مصي شوية، أنا بقوة ما مصدومة و خايفة هبطت كنمص للسيد فزبو بلا ما نفكر، ما مكوزة كنمص ولا حشاه ليا راجلي فالطبون و كمل الحواية ديالو و هو قاطع الحس، السيد عجبو الحال و بدا كيدخل يديه فبزازلي من تحت الجلابة و أنا طرت من هاد العالم، زب فطبون و زب كنمصو، بجال راني فشي حلم، حتى راجلي أول مرة كيحويني بهاد السخونة كاملة، ما كاملاش 10 دقايق بحال هكا بدت كنحس براجلي قريب يجيبو، بديت كنكفت بيديا طبوني باش نجيبو حتى أنا، راجلي ولا كيحيوي بالزربة حتى لقيتو جبدو و بدا كيرمي المني ديالة فوق طرمتي، خرجت الزب ديال لاخور من فمي و بديت كنكفتو بالجهد حتى عمر ليا وجهي بالمني حتى هو.
طلعب السليب بالزربة و هبطت الجلابة و رجعت لبلاصتي، راجلي مسح ليا الطرمة ديالي من المني و وجهي من المني ديال السيد، و عنقني لأول مرة بديك الطريقة، حسيت بيه دارأحسن حوية من نهار تزوجنا.
3 years ago