التحرر و الجنس

قصتي قد يراها البعض ناقوس خطر وق يراها البعض الآخر تشجيع ! وقد تكون حقيقة بين هذا وذاك فهى ناقوس خطر يدق امام كل زوج مغترب يترك زوجته بعيدا عنه من اجل جمع المال ويحرم ذاته من اشهى متع الدنيا .. ناقوس خطر يدق امام كل زوج نمطي لا يرى مواطن الجمال في زوجته ناقوس خطر يدق كل خيالي يعيش داخل افلام البورنو التي يشاهدها ولا يكتفي بافراغ شهوته
قصتي بدأت مع سفري للخارج للعمل بعد حوالي 10 سنوات زواج روتيني ممل كانت اللقاءات الحميمه متباعدة خلالها لفترات قد تصل الى الشهر . فقد كنت مهوسا خلالها بنماذج الجمال الاروبي واجساد فتيات الفيديو كليب وكنت لا اراى مواطن الجمال الحقيقية في زوجتي المنتقبة ممتلئة الجسد
وبدون اطاله ادخل في التفاصي الهامة فبعد سفري ومع الاسراف في مشاهدة الافلام الجنسية وقت تحت نظري تصنيف لم يكن شائعا من قبل تحت مصنف المتحررين والزوجات وتبادل الزوجات .. الخ فمع تشبعي من افلام الجنس التقليديه شدني هذا التجديد حاصة ان كثير من افلامة كانت افلام حقيقية بكاميرا محمول تظهر زوج يشارك زوجته ذات الجسد البض مع فحل اخر او زوجة تتعرى لعامل التوصيل المنزلي والزوج متخفي يراقب .. وكان اكثر هذه الافلام اثارة بالنسبة لي فيلم لزوجة خليجية تغري عامل النظافة الهندي بجسدها العاري .. بينما زوجها متخفيا يسجل وكانت اثارة هذا المقطع تكمن في كون ابطالة عرب الا فتى النظافة المسكين .. ظللت بعها ايام لا افتأ افكر في هذا المقطع ودفعني الفضول على البحث على الانترنت على فيديوهات ممثالة وقادني البحث الى حسابات ازواج متحررين على تويتر يعرضون صور زوجاتهم بعلمهن او بدون .. وقتها فكرت في التجربة فقمت برفع صورة لزوجتي مع اخفاء وجهها كبث تجريبي ولكن على موقع اجنبي وكنت مازلت متخوفا من المستخدمين العرب .. وكانت المفاجأة من كم التعليقات المثيرة والتي جعلتني لاول مرة اشعر بجمال زوجتي لدرجة انني استمنيت ليلتها مرتين على صور لها !
ومث اي نوع من الادمان لم اتوقف بل اكثرت من الجرعة ثم اصبحت لا اكترث بالرفع على تويتر بين المستخدمين العرب ثم تعرفت على اصدقاء متحررين بادلتهم وبادلوني صور زوجاتنا
وتعرفت حينها على نماذج مختلفة بعضهم صادقهم واكثرهم كاذبين وكان من الصادقين صديق ظروفه مثل ظروفي فقد كان متحررا من طرف واحد على زوجته انه صديقي السابق عماد وكانت محادثة واحده معه كافيه بدفعي لخطوات ابعد وابعد في طريق التحرر النفسي .. وكانت اسعد اللحظات حين نسجل لبعض سويا فيديوهات افراغ شهواتنا كل على جسد زوجة الآخر .. ولكن لم تأتي الرياح كما تشتهي السفن فبعد حوالي ثلاث سنوات ابتعد عماد .. ولكني كنت عرفت طريق المخدر الجنسي فاستمريت على فترات يتخللها الندم والخوف ...
اعرج الأن الى زوجتي التي كانت ومازالت لا تدري عن ميولي شيئا ولكن وصل اليها تغير شخصيتي الى الافضل فاصبحت زوجا عاشقا متيما مدمن على ممارسة الجنس معها غندما تسمع فرصة الاجازة السنوية او تسافر هى الي في بلاد الغربة فانعكست مشاعري عليها ايجابا واصبحت مثل الوردة المتفتحة وهى في منتصف الثلاثينات من عمرها فعشقت الدلال والجنس والاثارة وخرج المارد من قمقمه .. ففي البدايو تخلت عن الاسدال الطويل الذي يغي من قمة رأسها الى اخمص قدميها واصبحت تردي عباءات مخصرة مطرزة تظهر استدارة اردافها بعد ان قامت بتصغير النقاب الى اقصى درجة واهتمت بابراز انوثة عينينها بالكحل وجماء كفها ورجلها بالحناء والحلي ثم كان التحول الاكبر في شخصيتها في احد المصايف حيث تخلت عن النقاب ثم بالغت في الامر حتى استغنت عن الحجاب تماما في حضرة زوج اختها الصغرى لدرجة انه كان يراها بملابس تظهر سمانة رجلها بل واسفل فخذها احيانا مع الاكتاف وشق النهود .. وموضوع زوج اختها له تفصيل لاحقا في موضوع منفصل ..
وكان هذا التغير في شخصيتها دافعا لي وربما مبرر ان اتجاوز الخطوط الحمراء اكثر على الانترنت حيث اصبحت اقبل الدردشة الصوتية بل وتزيد متعتي بعرض صور عارية لها بدون اخفاء الوجه رغم مخاطر الأمر ولكن كل هذا كان يهون في احساس طاغي بان زوجتي ملكة من ملكات الانوثة والجنس والاثارة على الانترنت وهذا ما نجحت في تحقيقه بالفعل .. رغم ايام الندم
Published by Biggersharing
3 years ago
Comments
1
Please or to post comments
Biggersharing Publisher 3 years ago
شكرا
Reply