مغامرة لذيذة
، دي قصتي الحقيقية أنا هاني صاحب الصفحة ، من وأنا صغير والجنس عندي مجنني .كنت هاوي أتعرى وأفرج أصحابي في أتوبيس المدرسة زبري الصغير وطيزي البيضة المدورة ، كنا صغيرين يمكن من سن 10 أو 11 ، كان دايماً الاتوبيس ينزلنا جنب المدرسة كان في بقال صغير وقف في راجل إسمه عم سعيد، كان راجل كبير فالخمسينات من عمره ، كان شعره رمادي ناعم أوي ومفرود وعنده فرق يمين وشمال ، الصراحة كان أمور ، كنت بنظرله نظرات كدة إعجاب بريء ، كنا بنروح عنده كل يوم فكان عرفنا بالاسم ، أول مرة مسك ايدي وهو بيديني الباقي ، وقال لي ايدك ناعمة أوي يا هاني، إتكسفت وقلت له ميرسي . مرة تانية ، دخلني جوا عنده بعد ما قلي استنى عايزك ، بعد ما المحل فضي ، حضني جامد أوي ، وبسني على خدي بوسة طويلة ، لدرجة خدي إتبل ، وهمس في ودني وحشتني أوي .
كان بعدها بأسبوع المدرسة كانت عملة رحلة لاكوا بارك ، كان يوم جمعة والدنيا كانت فاضية ، أهلي وصلوني حوالي الساعة 7 الصبح ، قبل الميعاد بساعة مثلاً ، قلت أعدي على عم سعيد اشوفه , وصلت المحل ، لاقته واقف مع عامل كدة فالعشرينات من عمره بيوضبه البضاعة في المحل ، راح على طول عم سعيد لما شافني ، قال له ، روح وضب الباقي في المخزن ، الواد بص لي وضحك ضحكة خبيثة كدة ومشي ، عم سعيد قال لي تعالى بقى إنت وحشتني ، راح شدني في حضنه ، بدون مقدمات ، بسني بوسة طويلة على شفايفي ، كنت مغمض وفي حتة تانية ، شدني من ايدي وسحبني ورا التلاجة الكبيرة ، زنقني في ركن وبدأ يبوس فيا ذي المجنون ، وأنا كنت رحت خلاص ومش في وعيي تقريباً ، لفني وشي للحيطة , رفعت ايدي أسند ، قلعني التشيرت و- الشورت ، ونزل على طيزي ببوقه ، كنت لابس مايوه سليب ، شده لتحت وبص على طيزي البيضة بدون أي شعر خالص وقال اه حبيبي كنت عارف انها حلوة بس مش بالجمال ده , فتح فلقت طيزي بيده وبدأ يلحس خرم طيزي وأنا في حتة تانية مخي شارد فالمتعة إلي كنت فيها ، لفني وقعد يلحس جسمي وتحت بطي الناعم ، ويرجع يبوسني ، طلع زبره من السوستة وكان نص نايم لكن عريض شوية ومش طويل ، جاب ايديه على ايدي وخلاني أمسكه ، كان ملمسه ناعم أوي ، قال لي ممكن تحطه في بقك وتبوسه عشان وجعني أوي ، نزلت على ركبي وبدأت أبوسه وأمص وكأنها مش اول مرة وكأن الموضوع عندي فطرة , وقعدت أمص له بإخلاص وهو صوابعه في خرم طيزي ، حط عليهم كريم كدة كان ساقع شوية ، بعدين سألني لو أحب أجرب الحس خرم طيزه ، قلت له نجرب ، راح لافف وقعد مقرفس وشفت أحلى طيز مدورة وناعمة ، فتح نفسه ، وأنا بدأت الحس خرمه الغامق ، كانت حلوة ونظيفة من أي شعر أو ريحة ، بدأت بيدي العب في زبره إلي وقف أوي، شوية وقال لي مش قادر حموت وعايزك ،
وراح لفني وقال لي ماتخافش وبدأ يدخله وحدة وحدة وأنا موجوع شوية وهو بيقول لي معلش ماتخافش ، وفضل ينيك فيا 10 دقائق وهو قاعد يشتم فيا وطيزي الممحونة , لحد ما الواد إلي بيشتغل عنده رجع ولاقته واقف الظاهر بقاله فترة بيتفرج علينا ، قال لعم سعيد ، كدة تزحلقني ، طب وأنا ايه مليش نفس أتظبت برضه ، وراح منزل بنطلونه ، وزبره كان كان واقف , أرفع بس أطول من عم سعيد ، المهم ، عم سعيد وطى على ودني وقال لي ممكن تبوس زبر أحمد عشان وجعه أوي برضه ، كل ده وزبره مخرجش من طيزي ، أحمد قرب مني أنا فتحت بقي ومصت له ، رجع عم سعيد ينيك فيا تاني ، بدأ يسرع بعد دقيقة كدة لاقت عم سعيد بيرتعش ونزل لابنه كله جوا طيزي ، كان إحساس رائع ، فضل جوايا ونام عالية وقعد يبوس في رقبتي ويلحس وداني ، أقل من دقيقة تانية أحمد نطر لبنه كله في بقي ، وخرج يشرب سيجارة بعد ما قال ده أستاذ مص الخول ، أنا كنت قرفان من اللبن عشان كان أول مرة ، عم سعيد ضحك وقال لي اني هحبه بعد كدة ، وإداني علبة حاجة ساقعة ، وقال لي بلع بدي , لبست هدومي ، طلعت من ورا التلاجة ، عم سعيد قال لي إنه إمبصت ونفسه نعمل كدة تاني ، مشيت وأنا ركبي بتخبط ف بعد كنت مبسوط وخايف في نفس الوقت ، رحت الرحلة مع صحابي وكل تفكيري في عم سعيد وإلي عمله , وروحتله تاني …
تاني مرة أصلاً قال تعالى الجمعة إلي جايا الساعة 9 الصبح ، رحت له ، قال لا تعالى معايا هنروح حتة تانية أأمن ، كان عند واحد فكهاني ، دخلنا وفهمت إنه هيخليه ينيكني, بدأ عم سعيد يسخن فيا وقلعني ملط ، خلاني أمص له برضه وسمعت الباب بتاع الدكان بينزل ، دخل الفكهاني ، قلع الجلابية وشفت زبر مش هنساه في حياتي ، أنا إتخضيت من كبره , مدفع أسمر بشعر ، بضان سودا مدلدلة ، ريحة الزبر الرجولي أوي ، بدون مقدمات حطه في بقي وفضلت أمص نصه في بقي ونصه التاني مسكه بيدي بعصر فيه ، كان الفكهاني واقف قدامي وأنا راكع ، وعم
سعيد نازل مص ولحس في خرمي
ولما جه وقت النيك ، كنت مرعوب منه ، قال لي ماتخافش ، وخلاني مفلأس ، وحاول يدخله ما دخلش من عرضه ، فا خلا عم سعيد يبدأ ينيكني ، وكان مفيش وجع منه ، بعدين ، لاقت عم سعيد بيتوجع ، أتاري الفكهاني بدأ ينيك عم سعيد وكنا عملين قطر ، عم سعيد كان حاضيني بس وزبره في طيزي ، وسامع أنفاسه بتعلى مع كل دقة من المعلم في طيزه ، بدون مقدمات نطر جويا وكأنه حدث عادي ، كأنه مركز بس مع إلي بيحصل في طيزه ، قاعد يقول أحا نكني يا معلم ، اه اه لاقيت الفكهاني بيقول له جبت يا خول قبلي طب يلا كلهم تاني من على خرمي ، عم سعيد خرج من طيزي وبدأ يدخل لسانه في خرمي ذي المجنون وبعدين دخل صوابعه جويا عشان يطلع كل اللبن ، الفكهاني هاج نيك وراح نطر لبنه جوا طيز عم سعيد ، راح سحب زبره من طيز عم سعيد وجابه قدام بقي وقال لي نظف يا متناك
فضلت أمص له زبره لحد ما نظف من لبنه ، زبره فضل واقف ، ذقني بالراحة على الارض وقال لي دورك تتناك يا أمور دلوقتي
خلاني نايم على ظهري ، خلا عم سعيد يحط خرم طيزه على بقي ولبنه بينقط على لساني ، شد رجلي لورا أوي وخلا عم سعيد يفتح طيزي أوي ، لاقته دلق مادة على خرمي تقريباً زيت ، وحاست بزبره الكبير بيدخل فيا وحدة وحدة لحد ما دخل كله ، كنت موجوع أوي وبعيط لمدة دقيقتان ، لحد ما أخدت على حجمه وخرمي وسع ، بعدين قعد ينيك فيا أوي ، وأنا قاعد بلحس خرم عم سعيد باللبن إلي فيه , كنت اهاتهم مكتومة ، لاحظت انهم قاعدين يبوسوا بعض أوي
لحد ما المعلم بدأ أنفاسه تعلى ونطر جوا طيزي لبن دافي كتير أوي ، سحب زبره بالراحة وقال مبروك يا مدام ، وقعده يضحكوا بصوت عالي ، لبست هدومي وأنا حاسس ببلل رهيب في طيزي
مشيت أنا وعم سعيد وأنا مش قادر اقفل رجلي وبعرج ، وهو مسكني من زراعي ، عدينا على عمارة كدة ، لاقيت عم سعيد دخلني جوا ، قلت له رايح فين قال ل هحميك بقى عشان اللبن ده كله ، دخلنا عند غرفة البواب ، عم سعيد نده عليه وقال له صباح الخير يا عم إسماعيل ، كان راجل عجوز يمكن في ال-70 من عمره ، ممكن نستحمى عندك ؟قال له أوي أوي بس معاكم ، ضحك وقاله يا راجل يا عجوز كفيك حتموت ، ضحكنا ، دخلنا الحمام أنا كنت سايب نفسي لعم سعيد ، قلعنا كلنا ، زبر عم إسماعيل كان صغير وأملس ، قعده يغسلني ويلعب في طيزي ، عم سعيد طلب مني أمص له بس ، مصت له لحد ما جابهم بعد نص دقيقة كدة ، ذي المية كان لبنه ، إتنشفنا كلنا ولبسنا ، ومشيت ، كان يوم مهم في حياتي ، روحت فكرت كتير ولاقت إنه في المجمل أنا كنت مبسوط ، من هنا عرفت اني هعشق الزبر خاصةً الرجال إلي أكبر مني
كان بعدها بأسبوع المدرسة كانت عملة رحلة لاكوا بارك ، كان يوم جمعة والدنيا كانت فاضية ، أهلي وصلوني حوالي الساعة 7 الصبح ، قبل الميعاد بساعة مثلاً ، قلت أعدي على عم سعيد اشوفه , وصلت المحل ، لاقته واقف مع عامل كدة فالعشرينات من عمره بيوضبه البضاعة في المحل ، راح على طول عم سعيد لما شافني ، قال له ، روح وضب الباقي في المخزن ، الواد بص لي وضحك ضحكة خبيثة كدة ومشي ، عم سعيد قال لي تعالى بقى إنت وحشتني ، راح شدني في حضنه ، بدون مقدمات ، بسني بوسة طويلة على شفايفي ، كنت مغمض وفي حتة تانية ، شدني من ايدي وسحبني ورا التلاجة الكبيرة ، زنقني في ركن وبدأ يبوس فيا ذي المجنون ، وأنا كنت رحت خلاص ومش في وعيي تقريباً ، لفني وشي للحيطة , رفعت ايدي أسند ، قلعني التشيرت و- الشورت ، ونزل على طيزي ببوقه ، كنت لابس مايوه سليب ، شده لتحت وبص على طيزي البيضة بدون أي شعر خالص وقال اه حبيبي كنت عارف انها حلوة بس مش بالجمال ده , فتح فلقت طيزي بيده وبدأ يلحس خرم طيزي وأنا في حتة تانية مخي شارد فالمتعة إلي كنت فيها ، لفني وقعد يلحس جسمي وتحت بطي الناعم ، ويرجع يبوسني ، طلع زبره من السوستة وكان نص نايم لكن عريض شوية ومش طويل ، جاب ايديه على ايدي وخلاني أمسكه ، كان ملمسه ناعم أوي ، قال لي ممكن تحطه في بقك وتبوسه عشان وجعني أوي ، نزلت على ركبي وبدأت أبوسه وأمص وكأنها مش اول مرة وكأن الموضوع عندي فطرة , وقعدت أمص له بإخلاص وهو صوابعه في خرم طيزي ، حط عليهم كريم كدة كان ساقع شوية ، بعدين سألني لو أحب أجرب الحس خرم طيزه ، قلت له نجرب ، راح لافف وقعد مقرفس وشفت أحلى طيز مدورة وناعمة ، فتح نفسه ، وأنا بدأت الحس خرمه الغامق ، كانت حلوة ونظيفة من أي شعر أو ريحة ، بدأت بيدي العب في زبره إلي وقف أوي، شوية وقال لي مش قادر حموت وعايزك ،
وراح لفني وقال لي ماتخافش وبدأ يدخله وحدة وحدة وأنا موجوع شوية وهو بيقول لي معلش ماتخافش ، وفضل ينيك فيا 10 دقائق وهو قاعد يشتم فيا وطيزي الممحونة , لحد ما الواد إلي بيشتغل عنده رجع ولاقته واقف الظاهر بقاله فترة بيتفرج علينا ، قال لعم سعيد ، كدة تزحلقني ، طب وأنا ايه مليش نفس أتظبت برضه ، وراح منزل بنطلونه ، وزبره كان كان واقف , أرفع بس أطول من عم سعيد ، المهم ، عم سعيد وطى على ودني وقال لي ممكن تبوس زبر أحمد عشان وجعه أوي برضه ، كل ده وزبره مخرجش من طيزي ، أحمد قرب مني أنا فتحت بقي ومصت له ، رجع عم سعيد ينيك فيا تاني ، بدأ يسرع بعد دقيقة كدة لاقت عم سعيد بيرتعش ونزل لابنه كله جوا طيزي ، كان إحساس رائع ، فضل جوايا ونام عالية وقعد يبوس في رقبتي ويلحس وداني ، أقل من دقيقة تانية أحمد نطر لبنه كله في بقي ، وخرج يشرب سيجارة بعد ما قال ده أستاذ مص الخول ، أنا كنت قرفان من اللبن عشان كان أول مرة ، عم سعيد ضحك وقال لي اني هحبه بعد كدة ، وإداني علبة حاجة ساقعة ، وقال لي بلع بدي , لبست هدومي ، طلعت من ورا التلاجة ، عم سعيد قال لي إنه إمبصت ونفسه نعمل كدة تاني ، مشيت وأنا ركبي بتخبط ف بعد كنت مبسوط وخايف في نفس الوقت ، رحت الرحلة مع صحابي وكل تفكيري في عم سعيد وإلي عمله , وروحتله تاني …
تاني مرة أصلاً قال تعالى الجمعة إلي جايا الساعة 9 الصبح ، رحت له ، قال لا تعالى معايا هنروح حتة تانية أأمن ، كان عند واحد فكهاني ، دخلنا وفهمت إنه هيخليه ينيكني, بدأ عم سعيد يسخن فيا وقلعني ملط ، خلاني أمص له برضه وسمعت الباب بتاع الدكان بينزل ، دخل الفكهاني ، قلع الجلابية وشفت زبر مش هنساه في حياتي ، أنا إتخضيت من كبره , مدفع أسمر بشعر ، بضان سودا مدلدلة ، ريحة الزبر الرجولي أوي ، بدون مقدمات حطه في بقي وفضلت أمص نصه في بقي ونصه التاني مسكه بيدي بعصر فيه ، كان الفكهاني واقف قدامي وأنا راكع ، وعم
سعيد نازل مص ولحس في خرمي
ولما جه وقت النيك ، كنت مرعوب منه ، قال لي ماتخافش ، وخلاني مفلأس ، وحاول يدخله ما دخلش من عرضه ، فا خلا عم سعيد يبدأ ينيكني ، وكان مفيش وجع منه ، بعدين ، لاقت عم سعيد بيتوجع ، أتاري الفكهاني بدأ ينيك عم سعيد وكنا عملين قطر ، عم سعيد كان حاضيني بس وزبره في طيزي ، وسامع أنفاسه بتعلى مع كل دقة من المعلم في طيزه ، بدون مقدمات نطر جويا وكأنه حدث عادي ، كأنه مركز بس مع إلي بيحصل في طيزه ، قاعد يقول أحا نكني يا معلم ، اه اه لاقيت الفكهاني بيقول له جبت يا خول قبلي طب يلا كلهم تاني من على خرمي ، عم سعيد خرج من طيزي وبدأ يدخل لسانه في خرمي ذي المجنون وبعدين دخل صوابعه جويا عشان يطلع كل اللبن ، الفكهاني هاج نيك وراح نطر لبنه جوا طيز عم سعيد ، راح سحب زبره من طيز عم سعيد وجابه قدام بقي وقال لي نظف يا متناك
فضلت أمص له زبره لحد ما نظف من لبنه ، زبره فضل واقف ، ذقني بالراحة على الارض وقال لي دورك تتناك يا أمور دلوقتي
خلاني نايم على ظهري ، خلا عم سعيد يحط خرم طيزه على بقي ولبنه بينقط على لساني ، شد رجلي لورا أوي وخلا عم سعيد يفتح طيزي أوي ، لاقته دلق مادة على خرمي تقريباً زيت ، وحاست بزبره الكبير بيدخل فيا وحدة وحدة لحد ما دخل كله ، كنت موجوع أوي وبعيط لمدة دقيقتان ، لحد ما أخدت على حجمه وخرمي وسع ، بعدين قعد ينيك فيا أوي ، وأنا قاعد بلحس خرم عم سعيد باللبن إلي فيه , كنت اهاتهم مكتومة ، لاحظت انهم قاعدين يبوسوا بعض أوي
لحد ما المعلم بدأ أنفاسه تعلى ونطر جوا طيزي لبن دافي كتير أوي ، سحب زبره بالراحة وقال مبروك يا مدام ، وقعده يضحكوا بصوت عالي ، لبست هدومي وأنا حاسس ببلل رهيب في طيزي
مشيت أنا وعم سعيد وأنا مش قادر اقفل رجلي وبعرج ، وهو مسكني من زراعي ، عدينا على عمارة كدة ، لاقيت عم سعيد دخلني جوا ، قلت له رايح فين قال ل هحميك بقى عشان اللبن ده كله ، دخلنا عند غرفة البواب ، عم سعيد نده عليه وقال له صباح الخير يا عم إسماعيل ، كان راجل عجوز يمكن في ال-70 من عمره ، ممكن نستحمى عندك ؟قال له أوي أوي بس معاكم ، ضحك وقاله يا راجل يا عجوز كفيك حتموت ، ضحكنا ، دخلنا الحمام أنا كنت سايب نفسي لعم سعيد ، قلعنا كلنا ، زبر عم إسماعيل كان صغير وأملس ، قعده يغسلني ويلعب في طيزي ، عم سعيد طلب مني أمص له بس ، مصت له لحد ما جابهم بعد نص دقيقة كدة ، ذي المية كان لبنه ، إتنشفنا كلنا ولبسنا ، ومشيت ، كان يوم مهم في حياتي ، روحت فكرت كتير ولاقت إنه في المجمل أنا كنت مبسوط ، من هنا عرفت اني هعشق الزبر خاصةً الرجال إلي أكبر مني
4 years ago